انطلاق المفاوضات المباشرة والحركة تطالب بالحل القومى بمشاركة كافة القوى السياسية ومنظمات المجتمع المدني
رصد : عمار عوض
انطلقت امس المفاوضات المباشرة و بشكل رسمي بين الحركة الشعبية والحكومة السودانية واشتملت على لقاء رئيس الالية الافريقية ثابو امبيكى للوفدين كل على حدى وبمشاركة ممثل الامين العام للامم المتحده هايلي منقريوس ،ثم كانت الجلسة الافتتاحية التى حضرها كل الاطراف وترأسها ثابو امبيكى وبحضور اعضاء الالية الافريقية الرفيعه المستوى ، ومثل منظمة الايقاد والحكومة الاثيوبية واعضاء من السلك الدبلوملسي ومراقبين من الامم المتحدة والاتحاد الافريقي وخاطبها الرئيس امبيكى الذي ركز في حديثه على القضايا الانسانية وقضايا المنطقتين في الوقت الذي اكد فيه رئيس الوفد الحكومي ابراهيم غندور على استعدادهم للوصول الى سلام وان الحكومة اتت بعقل مفتوح للوصول الى اتفاق انساني وسياسي بينما ركز كبير مفاوضي الحركة الاستاذ ياسر عرمان في حديثه على ان الحركة الشعبية تجلس الى هذه المفاوضات للوصول الى سلام مشرف وشامل وفقا لقرار مجلس 2046 وقرارات الاتحاد الافريقي بهذا الخصوص ، وان اولى القضايا التى تخاطبها الحركة في هذه المفاوضات هي الوضع الانساني والازمة التى تحيط بحياة مليون مواطن من النازحين وان الحركة على استعداد للوصول الى وقف عدائيات وفتح الممرات الامنة للاغاثة وتثبيت المنطقة العازلة بين دولتى السودان والحديث مازال لعرمان الذي اكد على سيطرتهم على 40% من هذه الحدود وطالب في كلمته بضرورة اطلاق سراح 600 من المعتقلين من ابناء جبال النوبة ودارفور ، واكد على ان مسارات الحركة للتفاوض هي الوصول الى وقف فوري للعدائيات وفتح الممرات امام المساعدات الانسانية والاتفاق على اطار قومى واجنده وطنية تحقق المواطنه بلا تمييز في اطار عملية دستورية قومية شاملة بمشاركة كافة القوى السياسية ومنظمات المجتمع المدني كما نص اتفاق 28 يونيو 2011 الى جانب الاتفاق على ترتيبات سياسية وامنية للمنطقتين ذات صلة بالاطار القومى واوضح عرمان في كلمته ان هنالك فرصة تاريخية لتحقيق التغيير الديمقراطي وبناء علاقات استراتيجية مع الجنوب .
يشار الى ان التلفزيون القومي تجاهل امر المفاوضات بين الحكومة والحركة بعد وفيما يلي كلمة الاستاذ ياسر عرمان امام الجلسة الافتتاحية
[LEFT] Your Excellency, President Thabo Mbeki, Chair of the AUHIP,Your colleague, President Abdul Salami Abubaker,
The Representative of the Secretary General of the United Nations, Haile Menkerios,
The Representative of IGAD and the Government of Ethiopia, Ambassador Lissane,
Observers,
The leader of the Sudan government delegation, Ibrahim Ghandor,
Members of the two delegations,
Ladies and Gentleman of the Press and Media,
On behalf of the SPLM-N delegation, its leadership and rank and file, let me express our deep appreciation to the efforts exerted by the AUHIP and the African Union, the United Nations, the United States and the European Union, and the two Ethiopian Prime Ministers, late Prime Minister Meles Zenawi, and Prime Minister Hailemariam Desalegn, for your tireless work to reconvene the talks after almost two years since the Sudan government denounced the Addis Ababa Framework Agreement.
The SPLM-N delegation is here today ready and prepared to reach a just and honorable comprehensive peace in accordance with UN Security Council Resolution 2046 and the subsequent AU communiques and resolutions, and on the basis of the June 28, 2011 Agreement, and in the first place, to address the humanitarian crisis that is putting one million lives at risk. Many have already lost their lives and their dear ones. Straightaway, we would like to express our readiness to negotiate an agreement on a humanitarian cessation of hostilities that will stop the hostilities, open access to deliver humanitarian assistance to the affected civilian population in accordance with international standards, and it will equally add value to put an effective buffer zone between the Republic of Sudan and the Republic of South Sudan, aware of the fact that the SPLM-N is controlling more than 40% of the international border of the Republic of Sudan with the Republic of South Sudan. The SPLM-N is positive and ready to cooperate for a solid demilitarized zone.
The SPLM-N will expect, by starting this negotiation, that the government of Sudan will release more than 600 political detainees, among them many ladies and many of them from the two areas and Darfur that will create a conducive environment for us to proceed ahead. Again the SPLM-N is looking forward to a fruitful negotiation that will resolve the following three issues:
1) The humanitarian crisis.
2) To agree on a national framework as came in the agreement of June 28, 2011 to provide for an inclusive constitutional process to address the historical question, how Sudan is going to be governed, with the participation of all stakeholders, political parties and civil society organizations in a national constitutional conference.
3) To resolve and address the new political and security arrangement in South Kordofan/Nuba Mountains and Blue Nile States.
We see clearly that this negotiation represents a new historical opportunity to realize a just peace and peaceful democratic change that will lead to building a strong new Sudanese state on the basis of equal citizenship. We equally see there is a great opportunity to end the war all over Sudan and in particular from Blue Nile to Darfur by adopting a wider holistic approach. And moreover, to build strategic relations between the two Sudans that will lead eventually to a union between two independent Sudanese states. The two parties need to look seriously into this opportunity during their engagement.
We are ready to start direct negotiations on the basis mentioned earlier. We appreciate your support and look forward to working together[/LEFT]
الكيزان المخنثين عازين عصر بالسلاح للنهايه ولا ثم ألف لاللمفاوضات معهم اطالب كل المسلحين بالضرب الموجع فى كل المدن وتفعيل المجموعات السريه لضرب الاهداف الحيويه داخل العاصمه اقتلوهم حيثما وجدتموهم ولا تأخذكم بهم رأفه.
دا الكلام اللة يوفقكم على اعداء الدين الكيزان اخوان الشيطان
اهم حاج فتره انتقالية لمده سنة واجراء انتخابات نزية
((يشار الى ان التلفزيون القومي تجاهل امر المفاوضات بين الحكومة والحركة بعد وفيما يلي كلمة الاستاذ ياسر عرمان امام الجلسة الافتتاحية ))))
وكيف لا يتجاهل تلفزيون الكيذان سلام يخص الشعب السودانى
وكيف لا يتجاهل أمر سلام عبيد الكيذان
أن حياة الشعب لا تهمهم
الذى يهم إستمرارهم فى الحكم وتشريد الشعب وإستعباده
الجماعة مزنزقين بعد فك الارتباط وعلى الحكومة اوالسودانيينن ان يركزواعلى الجزرة فقط فالحركات التى تعيث فسادا فى الغرب اسوأ من الحكومة
يوم المظلومين
الله أكبر، على نظام فاسد قمعي وديكتاتوري “يقتل” شعبه،
تاريخ أمة باعت روحها و كرامتها للسفهاء, لا عقول و لا ذكاء. كل استفتاء تبعية, خنوع
كلام صحيح مية المية الاتفاقات الجزئية السابقة جميعها ادت لحروب لاحقة وعلى الحكومة ان تهتبل الفرصة الان لتحقيق السلام الشامل ويرجع السودان السابق كما عهدناهو جميعا وعلى الدين يقفون فى النقيد فاليدهبو الى مزبلة التاريخ حتى لو كان البشير احدهم وعاش السودان وابناء السودان الاوفياء
التحية والتقدير لكل المناضلين برغم التشوية المتعمد من قبل الكذابين والمنافين والخرامية والارهابين والجلادين
التحية لمناضلي الحركة الشعبية وهم ينتزعون الحقوق لكل أهل السودان . والخزي لكل من يحاول تجميل وجه النظام البائس .
لا حل الا بتفكيك هذا النظام الجماعة ديل فاتوا الحد فى الفساد
الغراب غاغ غاغ حليمه جاتك سجم بناتك؟
هولاء الكيزان لايؤمنون بالسلامالحذر واجب
لقد فاض الكيل باهل السودان من الحروب والدمار الي قضت على الاخضر واليابس وانعكس على تاثيره في كل مناحي الحياة التي صارت كئيبةوبائسة لذا نتمنى ان يكون صوت العقل حاضرا في هذه المفاوضات بعيدا من المكاسب السياسية لاي من الطرفين وان يكون المكسب الحقيقي هو انتشال هذا المواطن المسكين من براثن وعذابه
الغندور كمبارس فقط ليس لدية اى خطة للحل و المؤتمر الوثنى لن يرضى بالتحول الديمقراطى الذى تطالب بة الحركة الثورية والموية تكذب الغطاس
للاذكياءءءءءءءءءفقط!!!
دخلت نملة وأخذت حبة وخرجت
دجاجى يلقط ….ويجرى وهو فرحان
فخامة الرئيس، الرئيس ثابو مبيكي، رئيس AUHIP،
زميلك، الرئيس عبد السلامي أبو بكر،
ممثل الأمين العام للأمم المتحدة، هايلي منكريوس،
ممثل الإيقاد وحكومة إثيوبيا، السفير Lissane،
المراقبين،
وقال القيادي في وفد الحكومة السودانية، إبراهيم الغندور،
أعضاء الوفدين،
السيدات والسادة من الصحافة والإعلام،
نيابة عن وفد الحركة الشعبية-N وقيادته ورتبة وملف، واسمحوا لي أن أعرب عن تقديرنا العميق للجهود التي تبذلها AUHIP والاتحاد الأفريقي والأمم المتحدة والولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي، وهما الإثيوبية رئيس الوزراء، رئيس الوزراء الراحل ملس زيناوي، ورئيس الوزراء هيلي مريم Desalegn، على عمله الدؤوب لإعادة عقد محادثات بعد ما يقرب من عامين منذ استنكرت الحكومة السودانية اتفاق أديس أبابا الإطاري.
وفد الحركة الشعبية-N هو هنا اليوم جاهزا ومستعدا للتوصل إلى سلام شامل وعادل ومشرف وفقا لقرار مجلس الأمن الدولي 2046 والبيانات اللاحقة الاتحاد الافريقي والقرارات، وعلى أساس من 28 يونيو 2011 اتفاق، وفي المقام الأول، إلى معالجة الأزمة الإنسانية التي يتم وضع واحد مليون شخص للخطر. العديد من فقدوا حياتهم بالفعل واحبائهم. على الفور، نود أن نعرب عن استعدادنا للتفاوض على اتفاق بشأن وقف الأعمال العدائية الإنسانية التي من شأنها وقف الأعمال العدائية، وفتح فرص الحصول على إيصال المساعدات الإنسانية إلى السكان المدنيين المتضررين وفقا للمعايير الدولية، وأنها ستضيف قيمة متساوية لوضع إنشاء منطقة عازلة فعالة بين جمهورية السودان وجمهورية جنوب السودان، على بينة من حقيقة أن الحركة الشعبية-N هو السيطرة على أكثر من 40٪ من الحدود الدولية لجمهورية السودان مع جمهورية جنوب السودان. الحركة الشعبية-N هو إيجابي ومستعد للتعاون لإقامة منطقة منزوعة السلاح الصلبة.
الحركة الشعبية-N سوف نتوقع، من خلال البدء هذه المفاوضات، أن حكومة السودان ستفرج عن أكثر من 600 معتقلا سياسيا، بينهم العديد من السيدات، وكثير منهم من المنطقتين ودارفور التي من شأنها خلق بيئة مواتية بالنسبة لنا للمضي قدما إلى الأمام . مرة أخرى الحركة الشعبية-N تتطلع إلى التفاوض المثمر الذي سوف يعمل على حل المسائل الثلاث التالية:
1) إن الأزمة الإنسانية.
2) الاتفاق على إطار وطني كما جاء في اتفاق 28 يونيو 2011 لتوفير عملية دستورية شاملة لمعالجة مسألة تاريخية، وكيف السودان ستكون محكومة، بمشاركة جميع أصحاب المصلحة، والأحزاب السياسية والمدنية منظمات المجتمع في مؤتمر قومي دستوري.
3) من أجل حل ومعالجة ترتيبات سياسية وأمنية جديدة في جنوب كردفان / جبال النوبة والنيل الأزرق.
ونحن نرى بوضوح أن هذه المفاوضات تمثل فرصة تاريخية جديدة لتحقيق التغيير الديمقراطي سلام العادل والسلمي الذي سيؤدي إلى بناء دولة جديدة قوية السوداني على أساس المواطنة المتساوية. ونحن نرى أيضا أن هناك فرصة كبيرة لإنهاء الحرب في جميع أنحاء السودان، وعلى وجه الخصوص من النيل الأزرق إلى دارفور من خلال اعتماد نهج شمولي أوسع. وعلاوة على ذلك، من أجل بناء علاقات استراتيجية بين البلدين Sudans التي من شأنها أن تؤدي في النهاية إلى اتحاد بين دولتين مستقلتين السودانية. الطرفين بحاجة إلى النظر بجدية إلى هذه الفرصة خلال عملهم.
نحن مستعدون لبدء مفاوضات مباشرة على أساس المذكورة سابقا. ونحن نقدر دعمكم ونتطلع إلى العمل معا
السلام لايتجزأ .. يجب التركيز في المفاوضات على الحل القومي الشامل ،، وإدخال كل المعارضة في التفاوض .
first of all we are as nubian – let us hafe conference to put the main proplems and find solutions far away from SLAM &NC – it seemed to be the broplem is the nubian have to take one chose -from those tow – really the nuba civilian suffering allot – also the sulution is sit to all community of nuba
01- (واوضح عرمان في كلمته أنّ هنالك فرصة تاريخيّة لتحقيق التغيير الديمقراطي وبناء علاقات استراتيجيّة مع الجنوب … ) …. هذا نوع من تنميط العقول ( STEREOTYPING ) … يراد من خلاله ترسيخ وشرعنة الإنفصالات الآيديولوجيّة العنصريّة العنقوديّة …. التي تمّ تدشينها بإنفصال الجنوب …. وتكوين دولة الحيازات الدولاريّة … بأسماء القيادات الثوريّة … الماركسيّة الينينيّة … مُقابل شرعنة ملكيّة الحركة الإخوانيّة لباقي الولايات الأطيانيّة … وإغتيال الآخرين … عبر الإستفزازات والتعويضات …. والإستفطابات … إلى آخر الفرعنات …. ومنتهى التفاهات والإنحطاطات السياسيّة والأخلاقيّة … وقمّة الإستباحات والتجاوزات الماليّة والقانونيّة ؟؟؟
02- كيف يكون الحل قوميّاً … و بمشاركة كافّة القوى السياسيّة ومنظّمات المُجتمع المدني … ويكون المقصود من ذلك الحل …هو تقنين المِشكل … الذي تمثّل في الإقتسامات الآيديولوجيّة … لدولة الأجيال السودانيّة … ؟؟؟
03- المطلوب من فلاسفة الحركة الإخوانيّة وأخواتها … ومن فلاسفة الحركة الماركسيّة اللينينيّة وأخواتها …. أن يفهموا أنّ الحركنة هي الِمشكل …. والدليل هو كُلّ الخراب و منتهى الفشل … الذي أحدثه مايو الخرقاء والإنقاذ الأخطل … في تدمير الإقتصاد السوداني ( عمداً ) …. وفي إفقار الإنسان السوداني ( عمداً ) …. مُقابل إنجاز إقتسام الثراء الشيوعي الإخواني ( عمداً ) … ؟؟؟
04- المطلوب من فلاسفة الولايات المُتّحدة الأميريكيّة … ومن فلاسفة الدول الأفريقيّة … وكلّ فلاسفة الأسرة الدوليّة … أن يفهموا أنّ السودان هو دولة كلّ الأجيال السودانيّة …. وليس فقط دولة أجيال الأحزاب والحركات الثوريّة الآيديولوجيّة التمكينيّة الحراميّة الفاشيّة الإستباحيّة … بتاعين الحيازات الدولاريّة … والخلود في السلطة الإقتساميّة عبر تحريق القرى الإنتاجيّة والعبث بإخراجيّات وتناسليّات الطاقات البشريّة السودانيّة … وإن لم يفهموا أو يستدركوا أنّ إعادة توطين الدولار الذي رُحّل …. وإعادة توحيد و تحرير دولة أجيال السودان من إستعمار الشريكين الآيديولوجيّين الحراميّين التزويريّين الدكتاتوريّين الفاشيّين الإستباحيّين … هما الحل …. فهؤلاء الفلاسفة الدوليّين … هم إذاً جزءٌ لا يتجزّأ عن المِشكل … ؟؟؟
05- التحيّة للجميع … مع إحترامنا للجميع … ؟؟؟
قال الأستاذ ((( واكد على ان مسارات الحركة للتفاوض هي الوصول الى وقف فوري للعدائيات وفتح الممرات امام المساعدات الانسانية والاتفاق على اطار قومى واجنده وطنية تحقق المواطنه بلا تمييز في اطار عملية دستورية قومية شاملة بمشاركة كافة القوى السياسية ومنظمات المجتمع المدني كما نص اتفاق 28 يونيو 2011 الى جانب الاتفاق على ترتيبات سياسية وامنية للمنطقتين ذات صلة بالاطار القومى واوضح عرمان في كلمته ان هنالك فرصة تاريخية لتحقيق التغيير الديمقراطي وبناء علاقات استراتيجية مع الجنوب)))
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أهم حاجة عود الأموال المنهوبة من خزينة الدولة والمأخوذة في شكل قروض بنكية ولم ترد إلى يومنا هذا إعادة الأموال المنهوبة من المفروض أن تكون من ضمن الأجندة المدرجة في المؤتمر الفاشل ……
يا اخوانا البلد دي خلاص يعني ….بقى ما فيها رجال غير الكيزان والحركة الشعبية ؟؟؟؟
المسالة وما فيها أصبح حمل السلاح هو الحل للوصول للتفاوض في السودان وهذا أس الأزمة ….!!!!
خطاب ياسر عرمان مؤثر و عميق
نتمنى أن لا يخذلنا في ساعة الجد كما فعل ابان الانتخابات الرئاسية حيث انسحب في آخر لحظة في صفقة مع ذات المؤتمر الوثني، فالناس بافعالها لا بأقوالها
لكنني اعتقد انه قد مورست عليه ضغوط ضخمة لضمان استقلال الجنوب في صفقة مع حزب البشير
اتمنى ان تتكرر نفس المسألة الآن
إنطلاق هذه المفاوضات وبعد كل الجعجعة التي أطلقها مسئولي الحكومة – لن نتفاوض مع قطاع الشمال، لن نعترف بقطاع الشمال، ليست هناك قوة في الأرض تجبرنا على التفاوض مع قطاع الشمال الخ، الخ …. هذه المفاوضات بعد كل هذه الجعجعة هي إعلان رسمي لدخول البشير ونظامه الفاشل – رسمياً – إلى بيت الطاعة الأمريكي ولا نتوقع لهذا النظام بعد دخوله إلى بيت الطاعة الأمريكي إلا مزيداً من الفشل والإذلال!
إذا مافشلت الحلول التى تسعى لحل قومى لجميع قضايا السودان الذى يسع للجميع بلا تميزفلا خيار أمام الشعوب التى أهلكتها الحروب منذ فجر الإستغلال الكذوب بتقرير مصيرها ولنا فى إخوة الجنوب أسوة حسنة فعلوهاحقنوا دماءهم وحفظوا النسل والحرث بعدما إمتلأت دفاترهم إتفاقيات لاتغنى ولاتسمن مع نفس شاكلة غندور مندور وحقنة وهلمَ جرا
التحية لك رمز الكفاح والنضال يا مانديلا السودان (ياسر سعيد عرمان )وأنت أكبر من أن تجلس مع هؤلاء المنافقين .
الله يكون في عون الشعب السوداني بين الإخوان والحركة الشعبية كلاً يسعي لمصلحة نفسه والشعب السوداني لهو الله كفا بالله وكيل .
بهذه الشروط يجب اولا فك جميع الاجهزه الامنيه الكيزانيه هل يمكن ذلك ام سنظل تحت سياسة التمكين الى يوم يبعثون وهل الحركه تفاوض من اجل اهل السودان عامة ام وضعها هي فقط وهل مشكلة السودان تنحسر فقط في دارفور والنيل الازرق وجنوب كردفان
الساده هيئة علماء السودان اصحاب الفضيله الغائبه .. نترجم لكم بلغة العصر وعربى ام درمان .. قال القائد ياسر ( اجندة وطنيه تحقق المواطنه بلا تمييز ) .. هذا يعنى ان يتساوى المسلم العادى ( زينا )مع المسلم ( الاسلامى ) اى المنظم فى جماعه اجراميه .. وان يتساوى المسيحى واللادينى مع المسلم ابو دقن وجلابيه قصيره وعلامة صلاه ..اى ان القائد ارنو نقوتلو لودو يتساوى مع المواطن القرشى الحجازى الطيب مصطفى .. يعنى باختصار انهيار المعبد عليكم .. وضياع الامتيازات والوقود المجانى والدولارات .. اصحوا من نومكم وطالبوا بخريطة جديده للسودان الفضل ..
فى هذه المفاوضات يجب على الجميع ان يتحدث باسمه فقط لانه لا يمثلنا
اى واحد عايز رئيس الوزراء او وزير الخارجيه او اى منصب اخر يطلبها مباشرة بدون لف او دوران
نحنا ما عايزين ديمقراطيه ولا حقوق انسان لانو بالجد انا بتكلم عن نفسى عمرى ما فقدتهم ولا حسيت انهم هم بالنسبه لى
الهم الاساسى لينا انا نكون زى البشر عندنا طرق وكهرباء وحياة كريمه لكل مواطن اكل وشرب ولبس وتعليم وصحه وامن واتمنى ما يرد واحد بحجة البليد ويقول الكيزان اكلو قروشنا لانو كلنا عارفين انو مافى قروش لانو نحنا شغلنا وانتاجنا حبه
العالم كلو بيتطور ونحنا نتعارك على جثه اصبحت اذا اكلها الكلب يكون اراح الناس منها
اى واحد بيمسك سلاح او قلم اتمنى يسال نفسو انا قدمت للبلد شنو وزدت دخلها بى كم من الفلوس
كثير من المفاوضين الان لا يعرفو حتى معنى الشغل او الوظيفه او الانتاج لانهم عمرهم ما جربو يشتغلو .
جزء قليل من شعب السودان يشقى ويتعب والاغلبيه تنتظر تقسيم انتاج الاقليه ليتوزع على الاغلبيه
اذا كان لابد من المفاوضات حقا والشغله بقت حقى وحقك اى ولايه تشوف انتاجها كم وتعيش عليهو وصادراتها تكون بالدولار ملكها فقط لا يؤخذ منها الا رسوم الحكم الاتحادى ونشوف بعدها البعيش منو والبموت منو.
والله قرفنا
تحت عنوان اني ارى شرا يسير برضو للذكرى …هذا المقال كتبته في 12 نوفمبر 2009 يعني قبل اربعة سنة الا شويات وتم نشره علي صفحات الراكوبة قبل التهكير الشهير : توقعت فيه عشرة احتمالات قوية لمصير الشر في السودان تحت حكم الطاغية الجهلول وجبن احزابنا السياسية وصمت غريب للشعب صاحب الحق المطلق اليكم المقال
في ظل جلفنة وتعنت النظام اتوقع الاتي خلال الفترة القادمة :-
ان يستمر المؤتمر اللاوطني في حماقته و مصالحه الخاصة باعضائه .. خاصة ان المحكمة الجنائية لن تتهاون في القبض على رئيس المؤتمر الوطني متى ما تمكنت من ذلك .. وان خياره الوحيد هو البقاء في السلطة باي وسيلة ومهما كانت النتيجة …
سيلجأ المؤتمر الوطني الى اختطاف الانتخابات القادمة سواء عبر التزوير او الاقصاء والتضييق على الاحزاب الاخرى … او عبر فوهة البندقية …
سترفض الاحزاب النتئاج خاصة انها تمتلك وثائق وادلة على تجاوزات فترة التسجيل ..
من ضمن هذه الاحزاب الحركة الشعبية والتي لن تتورع في اعلان استقلال جنوب السودان من داخل البرلمان …
ستنهار اتفاقية نيفاشا وسيبرر المؤتمر الوطني وجوده واستمراريته بانه التزم بنص الانتخابات الوارد في الاتفاقية ..
ستعلن فصائل دارفورية الرغبة في ممارسة نفس تقرير المصير
ستدعم دولة الجنوب بقوة كل الفصائل الدارفورية اضافة الى مساندتها اقليميا ودوليا مع تشاد ..
ستشتعل حربا مناطق كل من ابيي وجبال النوبة وجنوب الانقسنا …
ستزداد الماسي الانسانية وسيجد المجتمع الدولي نفسه مضطرا للتدخل عبر القوة لوقف الانتهاكات من جميع الاطراف …
سيكون انهيار النظام مماثل تماما لانهيار النظام العراقي ..
الرهان سيكون على المجتمع السوداني وقدرته على امتصاص الكارثة والخروج منها بسلام …
والله يكضب الشينة …
ما بينفع نبني طابق تاني في بيت جالوص ….
إعادة هيكلة المناصب القيادية بلجيش والشرطة والأمن والسلطة القضائية ووزارة الإعلام وإدارات البنوك أهم مطالبنا.
الم يكن هذا موقف العرمان هذا حين تم التوقيع على نيفاشا واستمر في العت والعجن مع المؤتمر الوطني حتى انفصل الجنوب وهوما كانت تسعى اليه امريكا. الان تتكرر نفس العبارات بواسطة نفس الاشخاص من المؤتمر الوطني لفصل المناطق محور المفاوضات تحت رعاية نفس القوى المهيمنة على المعارضة والحكومة وفي غياب تام من القوى السودانية الاخرى خاصة حزب الامة الذي اكتفت قيادته بالكلام والتنظير وفركشة اسرة الامام المهدي لصالح التنظيم العالمي للاخوان المسلمين
“يجب ان تكون الحرب مجال الدراسة الوحيد للامير ويجب ان ينظر الى السلام باعتباره فرصة لالتقاط الانفاس تتيح له اعداد الخطط الحربية وتنفيذها” – الكوز ماكيافيلي
احذروا التدخل القطري،
احذروا الترابي،
احذروا الصادق الميرغني،
احذروا الميرغني.
يشار الى ان التلفزيون القومي تجاهل
امر المفاوضات بين الحكومة والحركة:
************************
***- ومادخل التلفزيون (الصيـني) بمفاوضات تجري بين الحكومة والحركة?!!
بينما ركز كبير مفاوضي الحركة الاستاذ ياسر عرمان في حديثه ان اولى القضايا التى تخاطبها الحركة في هذه المفاوضات هي الوضع الانساني والازمة التى تحيط بحياة مليون مواطن من النازحين وان الحركة على استعداد للوصول الى وقف عدائيات وفتح الممرات الامنة للاغاثة )
هكذا عهدناك دوما” ياعرمان .. تبحث عن مصلحة الوطن والمواطن .. ولاعزاء لبقية السفهاء
يا جماعة الخير التعامل مع العواطف فى السياسة لا يفيد هذا نفس الكلام الذى كنا نسمعة اثناء المفاوضات بين الجنوب و الشمال و فى النهاية رجع الاخوة الجنوبيون للمنطق و اذا بهم يوقعوا بنص الاحرف على كل ما دعى اليه الانقاذ لماذا لان الكيزان اذكياء وخبثاء ويعرفون من اين تؤكل الكتف. اما نحن نتعامل دون فهم و وعى و نتجاهل ابسط الاشياء و فى النهاية تهزمنا. انظروا مثلا وفود المفاوضين المؤتمر الوطنى اختار مفاوضيه بذكاء كلهم دكاترة و بروفسرات و جلهم من احزاب مختلفه و من ابناء المنطقتين اما وفد الحركة حدث ولا حرج ياسر عرمان من هو و ما هى شهاداته و خبراته فى ان يجلس مع متخصصين و المفاوضات ليست كاركان النقاش فى الجامعات تحتاج للتهليل و التصفيق.
انا بالمناسبة من جنوب كردفان و اعرف المستوى الاكاديمى و مستوى الخبرات لافراد الحركة الشعبية ومدى تعاملهم مع الاشياء عندما كانوا فى حكومة الولاية. كيف لهم ان يقبلوا بان يناقش عرمان مشاكل السودان و الموضوع هومشاكل المنطقتين؟ وهل يفهم عزت كوكو عن الدمقراطية اكثر من الاستاذ دانيال كودى ام لان كودى قال لا للحرب التى قادها عزت كوكو؟ و ماذا استفادت جبال النوبة و النيل الازرق من الحرب؟ . الفرق بين عرمان و عمر البشير هذا بين يوم وليله صار حاكم للسودان فى ليلة واحدة ووفر لجماعته الاسلامية الجهد و المال فاصبحوا اباطرة السودان .وهذا اتى من فنادق اوربا ليقود ابناء المنطقتين بعد حرب دمر فيها قادة المنطقتين اهلهم و منطقتهم لياتى ويقول بانه اتى ليحل مشاكل السودان هل الجزيرة او الشمالية او اهل الخرطوم عندهم نفس مشاكلنا فى المنطقتين؟ ياجماعة لا توهموا نفسكم بان بمثل هذه البنود سوف تحلون مشاكل المنطقتين وهما الان تحت قبضة الكيزان و انتم تلوذون بالجبال و الغابات .
الله لا كسيكم الاثنين
رغما عن اني قد احسب مساندا لوفد التفاوض الحكومي بحكم الانتماء الجغرافي الا وانني اساند موقف الحركة الشعبية فرع الشمال بانه لا ينبغي ان يختصر النقاش على ازمة المنطفتين جنوب كردفان والنيل الازرق يجب ان تكون هذه سانحة لمناقشة الاوضاع بكل السودان وان يتطور هذا المنبر ليضم كافة الاحزاب والفعاليات السودانية بما فيها حركات دارفور لحلحلة كافة القضايا .. لسبب واحد .. اذا اقتصر التفاوض على المنطقتين لربما يؤدي الى نيفاشا 2 .. او لربما يبرز بعض النفعيين الطامحين من وراء ذلك لمناصب وزارية ودستورية وبالتالي تفرخ هذه الازمة ازمات جديدة .. وهلمجرا ولكم في دارفور .. مية عدل ومساواة وميه حركة تحرير وكل يوم مناصب وزارية ودستوريين وكل يوم ولاية جديدة لتستوعب هؤلاء مسلسل لا اول ولا آخر .. بالتالي من منظور قومي بحت يجب ان توسيع الدائرة الى قومية .. والا بعد شوية حيكون الوزراء والدستوريين لا عدد لهم ولا حصر ويختلط الحابل بالنابل …
بالطريقة دي اي زول يحتل ليهو كيلو في البلد ويفاوض الحكومة………..
النظام يرغب في (حلول جزئيه) وان يُلحق معارضيه بنظامه كموظفين واصحاب مناصب مقابل السكوت (على طريقه الدقير و تاتينا بطرس و مسار وحمار) ،
وعرمان يريدها حلاً شاملاً وقومياً (مبدأ د. قرنق) ..
لذلك سوف لا يلتقي الطرفان .
حيا الله يا ياسر يا مناضل لو السودان وجد ملك 10 كان كل المشاكل اتحلت
الكيزان لو جادين ما برسلو غندور
عليكم الله اقرو ليهو تصريح او اتنين وتفهمو
الكيزان يشترو في وقت
معقول نصل إلى نتيجة مع استمرار ما يسمى بالمؤتمر الوطني والآخر المؤتمر الشعبي في الساحة السياسية وهم أصل البلاء الذي عم البلاد. لقد تدنساء شرف الأمة بإفسادها خلقياُ وأدبياً واجتماعياً واقتصادياً وسلمياً. خسئتم … وكفى
الحل القومى لا تريده الانقاذ لانه بيفقدها السلطة وتفضل ان يضيع السودان ولا تضيع سلطتها وهى مستعدة ان تعقد عشرات الاتفاقيات مع المعارضة السودانية ويتدخل الاجانب عرب او عجم فى شؤون السودان!!!!
من هو العميل والخاين والجاهل هل من يدعوا الى حل قومى وبدون تدخل اجنبى او من لا يريد ذلك؟؟؟؟
الحركة الشعبية والمؤتمر الوطني مدفوعين من جهات معروفة وهذه الاتفاقية لن تفيد الا اصحاب المصالح اما الذي ينادي به عرمان ليس الا مسحوق تجميل سياسي لأنّ المؤتمر الوطني لن ينصاع لطرح الحل الشامل لمافيه من خطورة بالغة على اوضاع الكثير من منتسبيه ولا اعتقد وإن شاركة الاحزاب السياسية كافة سوف تجد حل لدى المؤتمر الوطني هذا المؤتمر جاء مدفوع من قبل الأيادي الخفية التي متى ما احتاجت لإستقرار سياسي في منطقة ما من هذا الوطن هيئة له المناخ المناسب حتى يتسنى لها تنفيذ ما وجب تنفيذه من خطوات تدعم خططها المستقبلية التي لا تصب في مصلحة هذا السودان وآلية هذه الايادي الخفية هي قادتنا واحزابنا بجميع الوانهم لا استثني منهم احداً لذلك اتمنا أن يكون الطرفان في منتهى الجدية حتى لا يفلت الامر من هؤلاء جميعاً فعندها لا ينفع الندم لأن ما يحاك من مؤامرات في الخارج ضد هذه الوطن اكبر من فهم هذا المؤتمر الوطني الذي يجتهد بكل ما لديه لكي يخرج من المطبات الجنائية وملفات فساده التي فاحت روائحها النتنه وعمة القرى والحضر لذلك يعمل بكل ما لديه من طاقات لكي يخرج من هذه الأزمة
فكل تركيز المؤتمر الوطني هو حل بعض الازمات بطرق ملتوية وايجاد سلام مدفوع القيمة لا يتحكم فيه الا الوطني فقط ويديره وفقاًلاجندته الغامضة .
اتمنا ان لا يقدم عرمان اي تنازل عن الحل الشامل ومشاركة كل القوى السياسية للخروج من هذا النفق المظلم . لأنّ الوضع لا يبشر بخير بهذه الطريقة ولكي يشارك كل ابناء السودان في بناء دولة ديمقراطية تحترم الحريات والديانات وتتوفر فيها عدالة اجتماعية وقانون مفعل يحاسب الكبير قبل الصغير . قال تعالى لا يغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم صدق الله العظيم
1-
أخوي الحبوب،
محمد ساتى،
***- الترابي …والصادق المهدي…والميرغني هم شخصيات قابل للنقد طالما ولجت ودخلت عالم السياسة. هم مثلهم ومثل مئات السياسيين غيرهم يمكن وان نقول رأينا فيهم بصراحة لانهم ليسوا بانبياء ولا برسل. ورائي فيهم لا يتزعزع في انهم اسوأ خلق الله، وهم سبب كوارث ومحن وبلاوي ومصائب البلد ، هم سبب الكأبة…والقنوط…والاحباطات التي ألمت بالسودان. هم اسوأ الف مرة من الأيدز والسفلس والجذام ووجع القلب والتيفويد ( لان هذه الامراض ممكن نتعالج منها)…ولكن كيف نتعالج نتعالج من الخيبان الثلاثة?!!!
———————————–
2-
أخـوي الحبوب،
عباس عبد الرحمن،
التحية لقطر… وشعب قطر دي انا معاك فيها 100%…
ولكن وبخصوص القيادة القطرية “الحكيمة””…ولقناة الجزيرة…والقاعدة الاميريكية التي تنطلق منها الطائرات لضرب المساكين في افغانستان… ومحاولة شراء مصر…وتونس…وليبيا…والتدخل في سورية…والشأن الداخلي للسودان…..فدي سلبيات لابد ان تدان!
الشعب السوداني ينصهر بين مطرقة الجبهة الاسلامية وزندان الحركة الشعبية شمال ويقدم التضحيات الجسام فى الشرف والامانة والعفةوووووووووو وا اسفا” علي بلدي آه آه آه