مصدر رفيع من الحركة الشعبية : القائد عبد العزيزالحلو يقاتل الآن فى جبهات النضال

شول كات ميول
كشف مصدر رفيع فى الحركة الشعبية لتحرير السودان – طلب حجب اسمه ? لصحيفة ابيي الآن الإلكترونية ان الفريق اول عبد العزيز الحلو حى يرزق ويقاتل الآن فى جبهات القتال، وان الترتيبات جارية لظهوره فى وسائل الاعلام لتفنيد خبر انتشر فى الفيس بوك ، وذكر ان المخابرات السودانية ارادت ان ترفع معنويات مليشياتها المهزومة عقب معركة محور شمال كردفان والنيل الأبيض، واضاف ان النضال لا يرتبط بالاشخاص. فقد فقدت الحركة الشعبية من قبل يوسف كوة والدكتور جون قرنق ولكن النضال تواصل واستمر .
أبيي الآن
Please let us stop all this bull shit , the people who die in these battels are the innocent civilians not the generals or the politicans
History have tought us that the only way in modern civilaization to resolve our diffrences is throug peace .
بالمناسبة وين ناس نافع والجاز وعلي عثمان ورئيسهم الابله الرقاص؟، واين بقية العقد الفريد لحرامية الانقاذ؟، ايها الشعب السوداني ان الحلو وعقار وعرمان وكل جندي في الجبهة الثورية هو مواطن له الحق في حكم البلاد بغض النظر عن لونه او عرقه ودينه، وكان المسالة بقت مسالة بديل وخيارات فعلينا ان نختار بين رجال يقودون المعارك بانفسهم للتبشير بافكارهم في مواجهة نظام قمعي وقهري يبيد شعبه، وبين رجال (خفافيش) يتدسون في حجورهم ساعة الحارة ويدفعون بابناء هذا الشعب ليموت (سمبلة) حتي يستمتع حمادة نافع وعلياء علي عثمان طه بمال الشعب المنهوب.
التحية لجميع قوات الجبهة الثورية وهم يكبدون النظام الحاكم المهزوم خسائر فادحة في جميع المعارك لذلك يفبركون مثل هذه الاشاعات لطقتية هذائمهم ولكي تنشقل الناس بهذه الاشاعات ولاكن
هيهات لهم ان القائد البطل عبد العزيز الحلو في الاراضي المحررة من هذا النظام المجرم
ويقود المعارك مع رفاقه الابطال اي عاقل يعرف جيدا ان هذا النظام نهايتة قربت ويعرف جيدا حجم
الفساد حتي اعلنت الدولة افلاسها باعوا كل ممتلكات الدولة وسلبوا المواطن والذي يرفض هذا الظلم
يقوموا بقتلة ليخيفوا الاخرين ولاكن لن تستطيعوا بعد الان الكل يرفض هذا الظلم ويتصدي له وكثير من الجيش والشرطة رفض القتال ويتحدث في العلن لماذا احارب و من اجل ماذا راتبة لا يكفية لمده اسبوع بينما هم وابنائهم يمتلكون القصور والسيارات الفارهه والشركات والشعب جائع وضائع نهاية نظام الاباده قربت الي الامام ثورة حتي النصر
الله أكبر ووالله الأكبر ولا نامت أعيون =والله كويس الراجل دا مكس ليه اسبوع كامل فى المعارك وفى الميدان منؤ ود المراة عامل نفسه جنجويد وقابله السؤال يرجع هنا ؟؟؟؟؟ امشو يا جرايين يا شراديين تجرو ماشين تقابلو أختكم عمر البشكير وخليتو المساكين براهم ؟؟؟ من منهم يقول قدمت إستقالتى من منهم يشرد طيب اذا بقيتو رجال للدرجة دى ما خليكم قادين فى بيوتكم المبنية من دم الشعب دى لماذا جاريين ؟؟؟ والله الرجال تحت البوس وابوالقنفوت بيعرف مكان بيعدى اخوه والخبر بنجد ثورة ثورة حتى النصر ولا نامت اعيون الجبناء!!!!!
حركات المظلومين والمهمشين ليست وقفا على اشخاص فقد مات الدكتور جون قرنق ولكن حركته استطاعت الانفصال بالجنوب لما لم يجد اذنا صاغية لدعوته بين من طغوا وتجبروا وقد مات الدكتور خليل ابراهيم ولم تنته حركة العدل والمساواة بل بقيت ايضا شوكة جنب في جنب الذين طغوا وتجبروا وماتل ومات ومات مناضلين كثر في بقاع الارض وبقيت حركاتهم طالما هي تناضل من اجل الحق ورفع الظلم عن كاهل المظلومين وهنا فالمناضل عبدالعزيز الحلو اشعل شعلة في الظلام ولن تنطفئ حتى تحقق اهدافها ولو استشهد مؤسسها ان شاء الله بعد عمر طويل……
ليس لنا مشكلة مع الحكومة إلا لأنها فككت السودان ونشرت الحقد والكراهية بين القبائل السودانية ومكنت الانتهازيين من الاستيلاء على ثروة البلاد وجعلوها حكرا لفئة دون باقي الشعب في كل ذلك مستغلة عباءة الدين بالكذب والخداع وكنا راجيين لو تعدل مسارها قبل فصل الجنوب ولكن لم تفعل وقد فات الاوان وقد انتهى العهد الذي بيننا وبينها فأما نموت وتبقى الحكومة او نقتلعها ونرقص على جثتها وليس ذلك بمستحيل ولو بعد حين…….
ولنفرض أن الفريق عبدالعزيز الحلو استشهد ،، هل انتهت القضية ،، خليل ابراهيم قتلتوه بتآمر مع دولة،، وبولاد ابن حركتكم الاسلاموية اعدمتموه بغير محاكمة ويقال احرقتموه والاسلام حرم الحرق بالنار هل حلت المشكلة،،، كفى ترقيع ولعب بمقدرات الاوطان لشهواتكم التي لا تنقضي اوطارها وإن كانت فيكم ذرة ايمان أو رجولة فليذهب المشير الى الاذاعة التي لم يذهب اليها لاذاعة بيانه المشئوم ويعلن أن الانقاذ فشلت في الحفاظ على حدود السودان الادارية وتوفير الامن والعدالة بالتالي حفاظا على الوطن وأبناءه حل الحكومة والبرلمان والاعلان عن حكومة وحدة وطنية تشارك فيها كافة القوى السياسية والحركات المسلحة لحين تحديد فترة انتقالية يتم بعدها اجراء انتخابات حرة ونزيهة ،، ولكنكم لن تفعلوا ذلك لأنكم تعرفون الثمن جيداً،،، وقد قالها مصطفى عثمان اسماعيل في لقاء صحفي ( نحن ميتين ميتين) لأنكم تعلمون في قرار نفوسكم أن ما ارتكبتموه في حق هذا الشعب من ظلم واذلال وزرع للحقد بين فئاته لا تغسله توبة سياسية ،،، ولا تزالون سادرين في غي الاكاذيب وهذه الاشاعة دليل على عجزكم ،،، وقد بث التلفزيون زيارة النائب الاول الكذاب ومعه وزير الدفاع الفاشل الذي هبط من الهليكوبتر فاغرا فيه ويكبر رافعا عصاه ولا أدري أيكبر على هزيمته وهروب الوالي المخجل أم على الفضيحة النكراء ،،،،
وعبدالعزيز الحلو هذا سوداني أصيل لا يبيع ذرة من تراب الوطن لأجنبي ولو كان في مكان البشير لما تجرأ قائد الاركان المصري أمس يزور السودان ويقول لكم في عقر داركم لا تفريط في حلايب وشلاتين ولا يجد من بينكم راجل يقول ليهو بغم،، رحم الله عبدالله خليل الذي لم يكبر بغير داعي في الافراح والاتراح مثلكم وفعلا زي ما قال المثل السوداني ( السواي ما حداث) أما صفحة السائحون ( الموهومون) الذين اطلقوا هذه الشائعة في صفحتهم على الفيسبوك فالافضل ان يستحوا بعد مشاهدتهم لتجربة شيوخهم القذرة في الحكم باسم الاسلام ،،،
so what .all those in the battle field .they are not there because of Abdel Aziz.
الحلو لو استشهد في مليون حلو وراهو جاهزين لحمل الراية الحلو قضية ومبدا وفكرة ما بتموت ما قصر وعربية ونسوان وحسابات اجنبية والحلو لو استشهد فلانو قاتل اعداؤ وسط اولادو واخوانو وفرسانو زول رااااااااجل ضكر فحل عايزين نشوف البشير ولا طه ولا عبدالرحيم ولا نافع ولا القواد مصطفى جكة انشا الله ود الصادق في الجبهة بنازلو اسود كاودا مع عساكرم الغلابة ومليشياتم الاجرامية البائسة المسماة كذبا بالجيش السوداني
تسلم وربنا يطول فى عمرك
الاغتيالات السياسيه في السودان
وليم دينق
الطيب السراج
خليل ابراهيم
جون قرنق
محمد طه محمد احمد
الزول ده لو ظهر ح يقتل
أطال الله عمرك وأبقاك يا عبد العزيز أملا في غد أفضل وسودان يسع الجميع دون تمييز .
“تشى جيفارا” المُهمشين فقد وهب حياته من أجل الدفاع عن حقوق الغلابة والمُهمشين, وحمل وسام شرف الإنتماء إليهم ولسان حاله يقول (أينما وجد الظلم فذاك مكاني) “للمرة الثانية تطلق أجهزة أمن الابادة الجماعية، الشائعات بإستشهاد القائد الحلو، كانت الاولي في بداية الحرب التي نفخ كيرها مطلوب المحكمة الجنائية الدولية، مجرم الحرب الهارب المدعو احمد هارون، الذي كان يظن جمع اسلحة الجيش الشعبي، اسهل من جمع كراسات ىالتلاميذ لأبو الفصل!!… وهاهم للمرة الثانية،يطلقون الشائعات.. مساكين هؤلاء الطغاة الذين يظنون أن إستشهاد المناضل هو موت القضية، القائد الحلو الذي مرق بانفهم الرغام، وترب وجوههم المرهقة قترة من فعل الابادة
((نداء الثورة والتغيير :
أطلق الحلو نداء الحرية والتغيير وأشعل الثورة, قال في ندائه الشهير : (لا حل لمشاكل السودان إلا بإسقاط النظام), وللتاريخ والتوثيق كان ذلك في التاسع من يوليو 2011 عقب محاولة المركز الفطيرة تجريد الجيش الشعبي من سلاحه, والتنصُل من الإتفاقية, أطلق عبد العزيز آدم الحلو ندائه الشهير معلناً بداية الثورة والنضال ضد المركز, حيث قال (إلي كل المواطنين الشُرفاء في السودان نحن ندعو للمزاوجة بين كافة أشكال النضال, الكفاح المسلح والنضال السلمى لتحقيق التغيير الجزري في المركز من أجل إزالة كافة أشكال التهميش, إن إسقاط النظام هدفه إفساح المجال من أجل بناء السودان علي أسس جديدة, و دستور جديد يعترف بالتعددات والتباينات والتفاوتات القائمة حالياً في المجتمع بما يُحقق التحوُّل الديمقراطي ويُوفِّر متطلبات العدالة والسلام الدائم).
“كاودا” : ممنوع الإقتراب والتصوير.. عاصمة عصية على الأعداء :
الريادة والقيادة “إيقونة” النصر, علي مدي أكثر من ربع قرن من الزمان حافظ الجيش الشعبي لتحرير السودان بجبال النوبة علي عاصمته (كاودا), وكان المؤتمر الوطنى قد قام بهاجمتها فى الحرب الأولى عام 2001م كما ذكرنا سلفاً من ستة محاور, وبمتحرك قوامه (10,000) مُقاتل من الجيش السودانى ومليشيات الدفاع الشعبى ولكنه لم ينجح فى إسقاطها, وقد عزَّز القائد/ عبد العزيز الحلو من المحافظة علي هذه العاصمة وهو يقود أكبر قوة مُقاتلة في الجيش الشعبي لتحرير السودان ? شمال, حيث أعاد تشكيلها, وتحديثها, وتسليحها بعقل إستراتيجي أسطوري, مما جعل محاولة دخول (كاودا) معقل الثوار مستحيلة تماماً, وهو الأمر الذي يحلم به شياطين المركز (ليل .. نهار), وهي عصِية على تطلعاتهم الشريرة, وهم يلامسون عصب المشاعر الدينية للبسطاء, وكم بشَّر كبيرهم وما دونه بالصلاة فيها, ولكنها لا يُصلي فيها إلاَّ الثُوَّار الشُرفاء, وقد بشَّره عبد العزيز الحلو ورفاقه بالصلاة قريباً في لاهاي حيث نهايته المحتومة, أدار عبد العزيز الحلو ورفاقئه المعارك بثقة وثبات وتماسك, ولقَّنوا الطاغية وأذنابه في الولاية درساً لا يُنسي, وإن تجريد الجيش الشعبي من سلاحه ليست نزهة, وليست كراسات يجمعها “أبو الفصل” من التلاميذ, الحلو قائد فَذ ومُناضل “حتحت” الحجر لتبقي جذوة الثورة مُلتهبة, ولسان حاله يحكيه عنترة بن شداد في ميميته الشهيرة (يخبرُك من شهد الوقيعة إنني أغشَي الوغَي وأعف عند المغنمِ) وها هو القائد/ عبد العزيز آدم الحلو في خندق شعبه من أجل الحرية والديمقراطية والعدالة الإجتماعية وحقوق الإنسان, ونصيرٌ للمُهمشين في كل مكان في السودان مُنطلقاً من تلك الأرض التي حمَت الإمام المهدي وآدم أم دبالو, وأنجبت رابحة الكنانية, والسلطان عجبنا وإبنته مندي, والفكي على الميراوي, والبطل على عبد اللطيف, والأب/ فيليب عباس غبوش, والقائد/ يوسف كوه مكى, وما زالت حُبلي.
))
((كونوا مطرا ً يغرق أرض القهر… أو كونوا شفقا ً للفجر…يتكثف هذا الجيل الغاضب … مطرا ً سيلا ً … ينحدر السيل فتحبسه …
بضع صخور في الدرب فيغدو في الساحة بحرات متناثرة…متناحرة… كل يصرخ نحن السيل … ولا سيل سوى صخب وهياج…
كل بحيرات الوطن بهذا العصر لها ذات الأمواج… هل منكم من يخبرني عن أي تجمع مطر لا يحكي باسم العشب المتعب…
والزهر المسحوق … وأغصان الشجر العريان…هل “تشى جيفارا” المُهمشين فقد وهب حياته من أجل الدفاع عن حقوق الغلابة والمُهمشين, وحمل وسام شرف الإنتماء إليهم ولسان حاله يقول (أينما وجد الظلم فذاك مكاني)منكم من يخبرني عن أي بحيرة تكوين لا تحلم أن تبني سدا ً
للمطر الهاطل فيها فتخلـّق كهربة … وتحرك مصنع…صدقني كل بحيرات الفكر بهذا الوطن تروّى…
تتغذى من ذات المنبع… إن كانت تبغي السيل فلا درب سوى أن تتجمع…أو تلقى الويل بيوم الحر…
وتغدو مستنقع…أفصح عما ترمز… واستخدم لغة شعبية… ويحي هل يتهم مثلي بالفوقية…))
الرفيق الفريق/ عبد العزيز ادم الحلو , لقد ارتجف اركان الاعداء دائمآ , حينما يسمعوا انك ظهرته شرقآ او غربآ ثم جنوبآ يبكى الجميع ويتمنون غيابك ولآنك ضربتهم ضرب غرائب الابل , والراءفه للاسرى وما يسمى بالمجاهدين فقد والو دبرهم من غير رجعه فلم يبقى لهم الى التمنى , فأن التمنى من شعار الجبناء , الجيش الشعبى لتحرير السودان ويى ويى ويى
الوحش يقتل ثائراً والأرض تنبت ألف ثائر
يا كبرياء الأرض لو متنا لحاربت المقابر
أطال الله في عمرك الرفيق الحلو وأمد قي ايامك لتجرعهم كأس الذل والانكسار
الى الامام ايها الابطال الاشاوس و لا تستمعوا لهذا الهذيان الفارغ اضربوا بيد من حديد هؤلاء المخانيث وهذه هى اللغة التى يفهمها ديناصورات المؤتمر الوطنى الى الامام والنصر حليفكم باذن الله فى معركة الخرطوم.
تسلم ايها القائد الحلو انتم ورفيقكم عرمان نموذج للشرف والتضحيه والشجاعه حفظكم الله سوف يأتي اليوم الذي تمجدون فيه ويعرف الجميع قدركم … الحمد لله
أطال الله عمره … و نقول لمن يتمنون موته ، إن الأرض تلد ألف ثائر ، و المناضلون فكرة و مبدأ و ليسو لحم و دم تسفحونه ثم تستكينون للراحة … شئتم أم أبيتم ، ليس بينكم من هو بصدقه ، و ليس بينكم من هو بشخصية و قيادية الفريق مالك عقار .
وزير الدفاع يتحدث عن دحر الثوار ويموت الناس بسبب تمسكهم بالمناصب مع انو كان ممكن الاتفاق معهم عشان البلد يعيش فى سلام
الله اكبر الله اكبر الله اكبر
ابشروا ابشروا هكذا يشفي الله صدور قوم مؤمنين وينقلب الذين الحقوا الاذي بالامة في خسران مبين
فقد تأكد بنسبة كبيرة وراجحة ان المجرم (عبد الطاغوت) والعزيز برئ منه قد هلك وان كان هناك نسبة ضئلة من الشك ولكن المعومات المؤكدة والموثقة تؤكد اصابته اصابة بليغة وهو الان ربما يكون في حالة حرجة تنازعه سكرات الموت او قد هلك تماماً والساعات القليلة القادمة ستتكشف كل الحقائق
من أكاذيب الكيزان أيضا:( تخريب الجبهة الثورية محطة الكهرباء بأم روابة) حيث قام الكيزان بقفل مفتاح الكهرباء ثم فتحه عند حضور النائب العام وقالوا بذلنا مجهودات جبارة لصيانة المحطة!!!!! يعني زي عملية النمرود ( أنا أحي وأميت )
حتى الكذب عندهم صار غير مؤسس زي دولتهم … يعني في احيان يشبكونا معارضة الفنادق وقاعدين مرطبين وبتاجرو بقضية المهمشين وغيرها من كلامهم البعمل ضغط ..واحيان تانية يقول ليك قتلنا العميل في معركة ..وتفحمت جثته وما ادراك من تخيلاتهم المريضة .. يعني كضب في كضب في كل يوم واليوم البعدو كضبة تنفي الكضبة الاولى ..
طيب الحلو لو افترضنا انو قتل في ارض المعارك هل في شرف اكبر من هذا الشرف يا كيزان يا رمم رجل عاش من اجل قضية ومات عشانها … هل في ربع مسؤل من الحرامية بتاعنكم ممكن يشارك فقط في المعارك دعك من قيادتها …
ابو ريالة امس بلز الناس لارض المعركة وهو قاعد يجعجع ارسلنا ليهم كتيبتين !!
هي الرجالة كيفنها يا بني كيزان يا اجبن مخاليق الكون ..
اخيرا ..
التحية للمناضل الجسور القائد عبد العزيز الحلو والتحية لرفقائه من الابطال وهم يبذلون الغالي والرخيص فداء لما تبقى من السودان
عليك الله يا الحلو رسل صاروخ تحديدا للمبي ده وريحنا منو لانه قتل الأبرياء دون وجه حق
فنتمنى ان ياتي اليوم الذي يشرب فيه من نفس الكأس وكمان حتي الأرض لايقبله يدفن ويجي طالع
برهمن المقبرة وربنا يعذبك أيها الأهبل
(( فقد فقدت الحركة الشعبية من قبل يوسف كوة والدكتور جون قرنق ولكن النضال تواصل واستمر)) هل هذا اعتراف صريح وضمني من قيادة الحركة الشعبية قطاع الشمال لتبعيتهي للحركة الشعبية في دولة جنوب السودان ، يعني كلام حكومة الخرطوم في الحركة الشعبية قطاع الشمال صحيح دة فرع من الحركة الشعبية في دول الجنوب ، والدليل كلام مسؤل الحركة الذي رفض ذكر اسمه ، وذكر فقدان الحركة الشعبية للقادة من ضمنهم زعيم الحركة الشعبية في دولة جنوب السودان الدكتور جون قرنق . والسودان واهل السودان يرفضون اي عميل او متعاون مع دولة اجنبية حتي لوكان ذالك الشخص احد زعماء دولة السودان .
وما الفائدة من قتل عبدالعزيز الحلو ان صحت الرواية؟.. هل ستموت القضية بموته؟ قطعا لا ولنا في التاريخ عبر.
العبرة التي لم يعتبرها اهل الحكم منذ خمسين عاما هي ان المشكلات السياسية لا تحل الا بالحوار..جرب السودانيون البندقية من قبل ان يعلن الاستقلال ولم يحدث السلام الا بالحوار والنتيجة ان الجنوب الذي ظلت الدولة السودانية تحارب من اجله قد انفصل من خلال اتفاقية توصلت اليها من خلال الحوار..
مشاكل البلد تحل بالحوار والسلام… لا بموت القادة ..بل ان موت القادة يزيد نار الحرب اوارا واتقادا..
اعتبروا يا اولي الالباب
والله فعلا المتضرر الاكبر هل الشعب السوداني الفقير وليس الحكومة ولا الحركات وطبعا هي شغلة حلوة كل يوم فى بلد للمفاوضات وفنادق واكل ما لذ وطاب . وقتل المواطنيين العزل لا يساوي شي للقتلة من طرف الحكومة او من الحركات .
قالوا ليك :
عبد الرحيم أبو ريالة عازم البشير وعلى عثمان ونافع في بيته بعد الاكل قاموا عازين يمشوا عبد الرحيم قال ليهم أقيفوا ماشين وين أرجـوا ( الحِـلو ) يا ولد يا الصوارمي جيب الحِلو للجماعة ديل .
البشير: ” قال ليه تابع لي الحلو ده بغطس حجرك.
على عثمان: قال الحلو ( مر) و إنتظاره بضر.
نافع قال: الحلو شين لو غسل وشو مرتين .
هع هع هع هع هع هع نصيحة للحلو ادخل القصر لكن ما تضر المواطنين العزل ولا تنهب البنوك تلقانا نقف معاك قلبا وقالبا غير كدا سنحاربك بالسواطير
ما تقولوا جداد الكتروني لكن الحكاية بالعقل قد يمر الحلو بركبه اما بيتنا ويفعل جدنها ما فعلوا في ام روابه وهذا لا يقبله احد
يا حلو ياحلو عليك الله اخد حذرك عليك الله, ده ملعووووووب ملعوووووووووووب كيزاااااني، عايزنك تظهر في وسائل الاعلام لتنفي الخبر الفبركوه ليعرفوا اين انت بالظبط في جبهة القتال ليعملوا كما عملوا لخليل فارجوك ثم ارجوووووووووك لا تسجل لاي اعلام ما لم تعمل حسابك اولا سجل وابعد آبببببببعد ما يكون من مكان التسجيل وارسل التسجيل بصوره ملتويه ليزاع. احيييك وانت مع جنودك تتقدم صفوف القتال من اجل اهلك في كككككككل السودان….. فق..النصرلكم
God will prrotect you for us so we see the fruit of revolution we pray daily for your long life and our struggle.
يا جماعة ما تتعبوا نفسكم كل القصة الجماعة ديل عاوزين يعرفوا مكان الكومندر وين لكن قول ليهم العبوا غيرها
يموت الأشخاص والأفكار تظل باقية، ودونكم د. خليل والعدل والمساواة ،الحركة الشعبية ود.قرنق.
التحية لكل مناضلى بلادى الشرفاء ومن يحمل روحه على كفه من أجل الحرية والكرامة
كلام صاح يا sese
عيش المشير عمر البشير ود نافع وصلاح قوش و عبد الرحمن الخضر ومحمد عطا ووغازى وكل الشعب السودانى البطل نحن شعب مؤمن بالله ويموت عرمان السكران وعقارى الحقار و الحلو الحيران وكل واحد من الخونة المارقين الكفار الله الله اكبر وعاش الشعب السودانى اصيل والى الامام يابشير
كبر ابو الشيماء لخبر وفاة عبد العزيز الحلو وشمت الجداد وماغريبة قبل كدة رقص زعيمهم
شامتا بعد غدره بخليل واغتياله ورغم انى كنت ولازلت اعارض الحركات المسلحة مما اغضب منى البعض
لكن هاك ردى يا حفيد الصول نصر :
ان مات عبد العزيز الحلو فالموت حق والموت خشم بيوت هناك موت فطيس مثل موت ابراهيم
شمس الدين وموت اخر بشرف مثل موت خليل ابراهيم او الحلو ان صح ماتوا فى ميدان معركة
لم يهرب ليندس فى العيلفون عند الطيب النص لم يموت وهو مختبئ تحت من اغتال زوجها
ليتزوجها لم يموت وهو يوقع على عقود شركات الدعارة لم يخن صديقه وهو يمثل حلال مشاكل بين
الصديق وزوجته فيغدر بالصديق ويتبنى اولاده بعد ان ورث الزوجة وحول ملكيتها له لم يمت
راقصا او متراقصا لم يموت وشعبه جوعان وهو شبع وتطاول به البلنيان بعد ان كان بين روث البقر
والخرفان مات خليل واقفا وان مات الحلو فقد مات رجلا فى ميدان المعركة وليس فى ميدان
الظار ارقص يا ابو الشيماء واكيد انك ماهر وبقى لشهر رجب القليل وتنشط بيوت الظار ما
قلتوا مسلمين ايها الصهاينة عبدة الشيطان ( الظار عبادة للشيطان ) المسلم لا يشمت بموت
احد ونحن عندما ينتقم الله منكم ويصيبكم بما اصاب شارون لن نشمت لاننا مسلمين حقا
اكيد انت كنت فى ميدان المعركة واصبت عبد العزيز الحلو انت من قتلته يابطل
IF hero Helo kiled we shall kill Gordn
ستظل عزيزا على قلوبنا ايها الحلو رغم كيد الحاقدين
النصر لنا
ياخوانا عليكم الله اتخيلوا كمية الاندكوزرات العند القوات المتمرده والعند القوات الحكومية الى جانب الاسلحة والمعدات وخلافه ثروه والله لوا اتخيلتوها مهولة والله ممكن تحل مشاكل العالم الاقتصادية . لاكن غباءنا وحماقتنا اكبر من كل الثروات . والله نحن الله ادنا لاكن نحن ماحمدنا الله و سنة الله حتمضى فينا ومابعيد نفقد السودان الباقى دا .وساعتا نندم حيث لاينفع الندم . يعنى العالم فيهوا اذمة مياه وازمة غذاء ونحن مكوشين على كمية ضخمة من الموارد لا ديرين نتفع لامخلين غيرنا يتنفعوا يعنى حيعاينوا لينا كده ليه متين . الموضوع موضوع زمن ويستعمرونا.
المشكلة مش في مقتل الحلو ولا مقتل البشير المشكلة الشعب السوداني يموت يومياً الحلو والبشير مش أحسن من الشعب السوداني يومياً يحصد الحرب ألف السودانيين وكم سوداني أتشرد من هذا الحرب الملعون والله الحلو والبشير سوف يسألون يوم الدين عن هذا الأرواح البريئة .
أرى تحت الرماد وميض نارويوشـك أن يكـون لـها ضــرام
فـإنّ النـار بالعـوديـن تـذكـى وإن الــشــرّ مــبــدؤُهُ كـــــلام
فإن لم يــطفها عقلاء قوم يـكون وقودها جـثث وهام
وقلت من التعجب ليت شعري أأيـــقـــاظٌ أمـــيّـــة أم نـــيـــام
فـإن يقظـت فـذاك بـقـاء مـلـك وإن رقــــــدت فـــأنـــى لا ألام
فإن يك اصبحـوا وثـووا نيامـا فقـل قومـوا فقـد حــان القـيـام
فغـرّى عـن رحالـك ثـم قـولـي على الإسلام والعرب السـلام
المعلومات والحقائق عن عبد العزيز الحلو شحيحة ومعظمها يغطي فترة تاريخية محدودة بالتركيز على فترة
الانتخابات التكميلية بجنوب كردفان فالغموض هو الصفة الغالبة لديه لكن أكثر الأشياء الخادعة لهذا الرجل هي اسمه الحلو وهدوءه المخادع.
من هو الحلو؟
هو عبد العزيز آدم الحلو من أبرز قيادات جبال النوبة بعد يوسف كوة . انضم للحركة الشعبية لتحرير السودان في 1986م أحد مؤسسي تنظيم الكومولو وشارك في الانقلاب العنصري مع فيليب عباس غبوش وبعد فشل الانقلاب أمره جون قرنق بالخروج وإعلان انضمامه للحركة الشعبية وعينه قرنق برتبة النقيب في الجيش الشعبي، تولى قيادة مناطق عسكرية عديدة وعين قائداً للجبهة الشرقية وقائداً لحملة بولاد ثم تولى أركان حرب يوسف كوة ورئيس قطاع الشمال بعد اتفاقية السلام ? وهو أحد المتشددين لمشروع السودان الجديد، يمتاز بعلاقات واسعة مع الغرب خاصة الولايات المتحدة، وله نفوذ وسط الحركات المتمردة بدارفور، عضو هيئة القيادة العليا بالحركة الشعبية .. أصوله من قبيلة المساليت بدارفور وعاش جزء من حياته بشرق السودان بالقضارف ثم جبال النوبة.
الحلو وأبناء النوبة
تعيين الحلو برتبة النقيب في الجيش الشعبي لم يرض طموحه فعمل بالتعاون مع الخلية الشيوعية في الحركة الشعبية بحياكة المؤامرات ضد أبناء النوبة في الحركة واستطاع إبعادهم بإرسالهم إلى جبهات القتال حتى أصبح أركان حرب يوسف كوة، أشرف على نقل سلاح الحركة الشعبية سيراً بالأقدام من أثيوبيا إلى جبال النوبة بواسطة أبناء النوبة الذين مات العديدون منهم لأن عملية النقل استغرقت ستة أشهر كاملة، خاض بعدها
المعارك الشهيرة في القردود وأم دورين والتي قام فيها بعمليات تطهير واسعة ضد أبناء القبائل العربية إلى أن تحدثت بعض المنظمات الحقوقية والدولية مع جون قرنق حول إبادة الحلو لهذه القبائل فنقله قرنق إلى شرق الاستوائية وهناك مارس عمليات تطهير واسعة ضد المخالفين لسياسات قرنق بمعاونة فيانق دينق مجوك والذي كان آنذاك مسوؤلاً عن استخبارات الاستوائية وبعد أن تأكد قرنق بأن الحلو قاتل ماهر وشجاع
نقله إلى قيادة الجبهة الشرقية لقيادة عمليات الحركة وفي الشرق خطط لعمليات اقتحام كسلا واقتحام الشريط الحدودي حتى قرورة والترتيب لدخول همشكوريب وخاض عمليات تجنيد كبيرة لعمال المشاريع بهذه المناطق. بعدها تم نقله إلى جبال النوبة وأصبح رئيس الحركة هناك وذلك لفراغ المنطقة من قايدي حقيقي حسب رؤية قرنق آنذاك، الحلو ومنذ وقت مبكر قام بتحديد وتقييم أقوى قيادات النوبة التي يمكن أن تخلف يوسف كوة ووصل العدد إلى أحد عشرقيادي يسبقونه في الترتيب العسكري والانضمام للحركة وهم من أبناء الجبال الحقيقيين ولكنهم من الرافضين لدخول الشيوعية ورافضين قيادة يوسف كوة التي ساهمت في تمدد
الشيوعية فاستغل الحلو هذا الموقف فدفع هذه المجموعة المسماة مجموعة أبو صدر دفعهم بواسطة آخرين لكتابة مذكرة لقرنق عن الأوضاع في جبال النوبة ليؤكد لقرنق أنهم ضد الحركة وأقنع قرنق بإعدامهم وأن يكون ذلك في الجنوب وقد كان وتم تصفية المجموعة وصعد الحلو في ترتيبه القيادي.
تلفون كوكو على الخط
بعد تصفية المجموعة القيادية من أبناء النوبة بواسطة رئيس استخبارات الجيش الشعبي آنذاك والقائد الأول حالياً، لم يبق أمام الحلو للسيطرة الكاملة على قيادة أبناء جبال النوبة إلا شخص واحد هو تلفون كوكو والذي كان حينها قائداً لقيادة الريف الجنوبي عام 1993م حيث تصاعدت المعارك وعمليات الجيش الحكومي
وتم حصار الجيش الشعبي وانهزم هزيمة نكراء في ريفي البرام وانسحب تلفون كوكو فاستغل الحلو ذلك وقال لقيادة الحركة الشعبية أن تلفون كوكو عقد اجتماع واتفق مع قائد المنطقة العسكرية للجيش السوداني وقرر الانسحاب ليهزم يوسف كوة فأرسل قرنق رسالة إلى كوة يأمره فيها بالقبض على تلفون وإرساله إلى الجنوب (والرسالة أرسلت إلى يوسف كوة بواسطة الحلو لأنه كان محاصراً والاتصالات مقطوعة)
وعندما تسلم يوسف كوة الرسالة فرد إلى قرنق عبر الحلو بأن توقع أقصى عقوبة على تلفون ولكن الحلو عدل في رسالة يوسف كوة وقال يجب إعدام تلفون والضباط المشاركين معه، وتم اعتقال تلفون وإرساله إلى جوبا بعد إعدام كل رفاقه ولكن سلفاكير قائد استخبارات الجيش الشعبي آنذاك تباطأ في إعدامه لمعرفة معلومات أكثر منه، إلا أن عدم إعدام تلفون خلق خلاف كبير بين الحلو وسلفاكير وبعد وفاة يوسف كوة وتسلم الحلو للقيادة في جبال النوبة كان يلح على قرنق باستمرار على إعدام تلفون وعندها علم
قرنق بنواياه وقال له (تلفون سيكون بالجنوب ولن يأتي إلى الجبال).
تابيتا بطرس .. والنيران الصديقة
بعد تسلم الحلو للقيادة في جبال النوبة بدأ في تصنيف قيادات النوبة التي يمكن أن تشكل خطر عليه أو تعكر انفراده بالقرار فأبعد القيادات التي انضمت للحركة الشعبية من السابقين في الجيش السوداني أو الشرطة من مركز القيادة وقرَّب إليه غيرالمتعلمين لأنهم ينفذوا أوامره بدون تردد .. فتولى منصب نائب الوالي في جنوب
كردفان وامتد نفوذه داخل الحركة الشعبية وجبال النوبة وأصبح صاحب قرار وسطوة وشرع في تصفية وجود ونفوذ المناوئين له فبدأ بسلسلة لجان تحقيق بلجان مخالفة لدستور الحركة حيث كانت اللجان تفصل الأعضاء قبل التحقيق معهم، فصل مجموعة عشرين قيادي وأبعد آخرين في صالح إعادة شعبيته وشرع في فتح بنك جبال النوبة لإعطاء الأمل للمواطنين.
وفي اجتماع بتاريخ 10/5/2010م بمنزل الحلو حضره المقربون منه قرر تقديم مذكرة لسلفاكير ميارديت يشير فيها إلى أن الأحوال في جبال النوبة لم تسير لمصلحة الحركة الشعبية إلا بتحقيق أربعة شروط:
إقالة تابيتا بطرس من وزارة الصحة وتعيين عبد الله تية مكانها، الإبقاء على تلفون كوكو قيد الاعتقال لحين الانتهاء من إجراء المشورة الشعبية، إبعاد دانيل كودي وخميس جلاب عن الولاية، وجميع المطالب نفذت حرفياً من قبل سلفاكير .. وقصة توليه منصب نائب الوالي أيضاً لم تخل من المكائد حيث استخدم أحد أعوانه الذين عملوا مع خميس جلاب في إعداد ملف متكامل عن جلاب يظهر مساوئه، فقدم التقرير لباقان أموم
وقيادة الحركة والذين بدورهم رفضوا إعادة تعيين جلاب نائباً للوالي.
الهجمة أو النجمة
عبد العزيز الحلو باعتباره قائد الحملة العسكرية لبولاد في 1992م وأكثر السلاح الموجود بجبال النوبة دخل على يديه من الأراضي الأثيوبية وغيرها وفي فترة توليه المنصب التنفيذي الثاني الأربع بحكومة جنوب كردفان لم يتخل الحلو عن نزعته العسكرية ففتح معسكرات التدريب العسكري لفرق الكومولو وتمكن من تجنيد ما يقارب (18) ألف فرد، وقام باستجلاب سلاح للجيش الشعبي بكميات ضخمة من الجنوب وإعادة
ترتيب القيادة داخل الجيش الشعبي وعين عناصر في الوزارات من الكوادر السرية وعلى أساس إثني لضمان تأييد قبائل النوبة له ومنذ عودته للحركة الشعبية من أمريكا عمل على فتح ودعم معسكرات لتدريب قيادات حركات التمرد بدارفور.
هذه الخلفية العسكرية مرتبطة تماماً بالأهداف الإستراتيجية التي يعمل لها الحلو بجبال النوبة وهي مطابقة لأهداف الإدارة الأمريكية تماماً، وهنا نعود إلى الخلاف الذي نشب بين الحلو وقيادة الحركة الشعبية التي جعلته يهرب للولايات المتحدة ويعتزل العمل السياسي ولا يعود إلا بعد زيارة سلفاكير لواشنطن حيث طلب من الحلو أن يعود ويعمل في صفوف الحركة الشعبية من جديد بترتيب من بعض الدوائر الأمريكية، فعاد الحلو حسب قرار صادر من سلفاكير في أغسطس 2008م عينه فيه مسؤولاً عن ملف دارفور لتوحيد حركات التمرد وإعداد رؤية لسلام دارفور ومساعدة الحركات المتمردة في بناء قدراتها التفاوضية ومن ثم بعد فوزه بمنصب الوالي في انتخابات جنوب كردفان يصبح هو الراعي الرسمي لحركات دارفور يوفر لها المأوى والسلاح والدعم والمعسكرات وتكون هذه الحركات شمال حدود 1956م فيرفع الحرج عن دولة جنوب السودان بإيواء متمردي دارفور وتصبح هذه الحركات هي كرت الضغط الدولي على الخرطوم وبهذا
يتشكل واقع جديد في السودان الشمالي. إلا أن الانتخابات أفضت إلى واقع مختلف بفوز مولانا أحمد هارون بمنصب الوالي، فلم يبق للنجمة إلا الهجمة وهي السيناريو البديل للفوز الذي كانت تتوقعه الحركة الشعبية وحلفاءها الأمريكان ? لذلك يتوقع أن يطرح المجتمع الدولي عدة حلول تحد من سيادة البلاد في حكم جنوب كردفان لصالح مخططات الحركة الشعبية بدعوى الانفلات الأمني في المنطقة أو ربما التأكد من اكمال بنود اتفاقية السلام الشامل بقيام المشورة الشعبية.
ملحوظة:
وأحيطكم علماً بأن المرشح غير الفائز بمنصب الوالي بولاية جنوب كردفان يحمل الجنسية الأمريكية بامتياز ويمتلك منزلاً بولاية تكساس داخل الحدود الأمريكية.
لاغتيالات السياسيه في السودان
وليم دينق
الطيب السراج
خليل ابراهيم
جون قرنق
محمد طه محمد احمد
يحي بولاد
يوسف كوه
عبدالعزيز الحلو
الله ينصر كل الثوار في بلادي لولا الظلم وقهر الكيزان لما اغتتلوا ابناء بلادي .الله ينصركم ياحلو وياعقار وياعرمان انتم من يأتي لنا بحقوقنا الضائعه في ظل وجود هذه الجكومه الظالمه .مع العلم انا شمالي ومن اقصي الشمال.
طيب ده كل كويس .. الشعب البقى ما بنوم من كترة الهموم ده موقعو وين من الاعراب ؟؟؟ لعنة الله على كل الساسه فى هذا البلد من الاستقلال والى الان… الانجليز ما كان نفرض فيهم وبس انتهينا
if hero Helo is killed,Gordon will be killed as welol