مواقف محرجة بسبب خروف الأضحية

هروب.. موت.. سرقة
مواقف محرجة بسبب خروف الأضحية

الخرطوم: نادية عبدالقادر

على مشارف عيد الأضحى يعد «الخروف» سيد الموقف وتخشى أن «تفقده» في اللحظات الأخيرة بالموت أو السرقة أو حتى الهروب.. حاولنا معرفة رد الفعل لدى البعض بينما حاول انت معنا ان تعرف كيف ستتصرف اذا ضاع منك «خروفك» في ليلة الوقفة.. تعال معنا الى هذا الاستطلاع..
الصحافي الرياضي عبدالمنعم شجرابي قال ضاحكاً: لو هرب «بجري معاه».. ولو سرق لازم اقبض السارق.. ولو مات «دي المصيبة» واضاف انه لهذا دائماً يشتري الخروف يوم الوقفة بعد منتصف الليل خاصة ان الجميع في تلك الليلة لا ينامون حتى الصباح..
الدكتور «نصرالدين أبو» جعل من العيد ليالى مواساة بسبب ذلك، وقال انه لو فقد خروفه في ليلة الوقفة سيقيم ليالى حداد لمدة ثلاثة ايام يتقبل فيها العزاء خلال أيام العيد..!
الموسيقار كسلاوي بعد ان تذكر الفلس الحاصل وعملية الغضروف التي سيجريها عقب العيد قال: سأبكى طوال أيام العيد..
الممثلة سمية عبداللطيف أجابت بطرافة دي أكبر مصيبة «واضعة يديها فوق رأسها».. لو مات استعوض الله والضحية قائمة وان حدثت «الوفاة» أما في الحالات الاخرى سأفتح بلاغاً في القسم..!
وأكد الفنان جمال حسن سعيد انه عادة يسجل صوت «الخروف» ويستمتع به وواصل انه ليس هناك حاجة اسمها «انسرق» أو هرب وقال إنه سيفتح بلاغاً وينتظر في قسم الشرطة لحين حصوله على «خروف» بديل حتى ولو «شيرنق» من رجال الشرطة..!!

الرأي العام

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..