الخرطوم يسترد صدارة الدوري السوداني.. ومريخ الفاشر يأزم موقف النيل

استرد الخرطوم الوطني صدارة الدوري السوداني الممتاز، بالفوز الذي حققه علي مضيفه هلال كادوقلي ممثل السودان في بطولة سيكافأ بهدف دون رد، في المباراة التي أقيمت امس الأربعاء بإستاد كادوقلي ضمن مباريات الجولة العاشرة للدوري السوداني الممتاز.
واسترد الخرطوم الصدارة بفارق نقطتين من حامل اللقب الهلال الذي كان قد حقق فوزاً باهتاً علي ضيفه الأهلي مدني امس الثلاثاء.
وجاء هدف الخرطوم الوطني الوحيد قبل نهاية المباراة بدقيقتين في الدقيقة ال88 عن طريق لاعب الوسط محمد حسن الطيب.
هذه النتيجة رفعت رصيد الخرطوم إلي 22 نقطة في المركز الأول ، فيما ظل هلال كادوقلي في نقاطه ال16 إلا انه احتفظ بمركزه الرابع.
وفي المباراة الثانية من ذات المنافسة التي أقيمت بمدينة الحصاحيصا ، عمق مريخ الفاشر الممثل الثاني للسودان في سيكافأ جراح مضيفه النيل الحصاحيصا بالفوز عليه بهدف احرزه مشرف زكريا من ضربة جزاء . النتيجة رفعت رصيد مريخ الفاشر إلي 13 نقطة في المركز السادس، فيما تأزم موقف النيل في المنافسة برصيد 7 نقاط من 10 مباريات في المركز الثاني عشر.
كوورة
مبررررررروك للمريخ الفاشششششششر لهم التحيه لاول مره في الدوري الممتاز السوداني يلعب فريق من دارفور ويحتل المركز السادس رغم انني هلال ولكن دارفوري اصيل
نرحب بشدة بانتفاضة فرق الولايات واؤكد ان الدوري الممتاز يسير فى الاتجاه الصحيح
رسالة الى كل شخص عامل فيها ادارى او يزعم انة رياضى والحقيقة انو راسوا فاضى لاشى فية غير الملاهى ولاياتى من ورائة وارائة غير البلاوى .. يقود الرياضة فى بلادى اهل الجلابيية البضاء الراسهم خاوى يستعملون الرياضة وسيلة لغسل اموالهم المنهوبة حتى من الخلاوى ويسكرون بها ليلا باصناف من اللحوم وبيت الكلاوى .. لاعبى كرة يتخيلون انفسهم انهم فى مرتبة ميسى ,, وهم فى الحقيقة مثل قرود الشمبانزى .. يااخوانا هل فى بلد فى العالم فية 500 فريق يحمل نفس الاسم ؟؟ !! غير معقول 100 فريق باسم المريخ و700 هلال و 300 اهلى و30 جزيرة ؟؟ دة وين .. واللة لن يفرح اهل السودان يوما بشى اسمة كرة قدم او سلة او طائرة .. اذا كان من يقودون الرياضة من كبار التجار والحرامية ومرافيت ومتقاعدى الخدمة المدنية والجيش .. ناس كل همهم تمرير الصفقات التجارية ,, واستجلاب لاعبين بالمليارات كان اولى بها مستشفى او مدرسة وطرق او المساهمة بها فى وقف الحروب وبناء مساكن … ومعاى حتى اعتزال ابن الثانية ان تفرحوا بكرة السودان يوما ..