السفارة السودانية بالقاهرة : تم حبس المجني عليها قبل قتلها ومساومة أهلها بالمال !.. لا نسمح بالمتاجرة بسمعة السودان لمآرب أخرى ولا نقبل بالقاء التهم جزافاً !

يبدو أن الشعب المصري مصاب بعقدت النسب فهو لا يعرف هو من أي نسل جاء أهو من نسل فرنسي أم تركي أم إسرائلي فهو شعب مشكوك في نسله ونسبه وهو شعب لا يعرف إلا الرزيله وبزاءت اللسان وهو شعب يعلم إن ظفر سودانيه أطهر من شرف كل شعب مصر ولتذهب مصر الي الجحيم لأ ماسوفا عليها إن كانت تسيئ الي شرف السودان وأهله وفي الأخر نحن قوما ترعرعنا في الخلاوي والمساجد وهم قوما ترعرعو في البارات وشارع محمد علي فيا من لا نسب لكم لا تسيؤ لمن هم أشرف منكم نسا وتبا لكم تبا لكم تبا لكم

هذا اخر مساخر البنات الذين يقبلون بالزواج من حلبى هذا لم يكن موجودا وان كان العكس هو الموجود منذ الازل

مصرررررررررررييييييييييين وسخ وعفن الواحد ما تقدر تتكلم معاه من عفانة خشمووو

إلي قيام الساعة سيظل المصريين عدو السودان الأول قبل اليهود. أحذروا أولاد بمبه والمغترب في الخليج أكثر دراية بهم

لها الرحمة – فى زول عاقل بدى بنته لمصرى * والله غنماية كثيرة عليهم – اعملو حسابكم -عاداتهم صعبة وانا معاشرهم اكثر من 25 سنة الواحد فيهم يبيع امه وابوه عشان مصلحته الخاصة.

نستأهل عشان فتحنا ليهم واديناهم كل شي حتي لعيبة الكرة كل واحد سيارة عشان شنو ؟ عشان يدافعوا لينا عن السلطة المسروقة وكمان اراضي وغضينا الطرف عن مياه النيل وحلايب وكل مشاكلنا من مصر دي كل كوم ودم القتيلة كوم ملم تجري العدالة مجراها والقصاص العادل حتي ترتاح النفوس والله حيكون حال صعيدي يعني الثار ولبعدين يبطلوا اللعب بالنار رحم الله عبدالله خليل حين سأله عبدالناصر ماشي تعمل شنو ياعم عبدالله ماحعمل اي حاجة غير البندقية وصدق الشاعر لن يسلم الشرف الرفيع حتي يراق علي جانيه الدم وحاجة تانية للشعب السوداني بناتكم امانة في اعناقكم ماتدوه لي اي واحد بلطجي زي دي طبيبة لغشاش واحد كضاب وحرامي اف هذا زمانك يامهازلي فامرحي قال مصري قال نحن طردنا الجنوبين العمالة المهرة ومعاهم البترول دايرين نستقبل المصريين نوع العينة دي “””

هذه عقدة اللون لدي السودانيات تلهثن وراء البمبة العفن حتي يقتلوكم ما الضير في اخوانكم السمر الحلوين ابناء عمومتكم

المرحومة طبيبة مقيمة بدولة الامارات العربية المتحدة امارة الفجيرة ، بكاها زملاء العمل من مختلف الجنسيات لأخلاقها السامية وطيب معشرها ! ذكر لي طبيب اماراتي بان الدكتورة انسانة رائعة محبوبة ويتعجب لماذا قتلها وهي التي كانت تكفل وتصرف على هذا الكلب لانه ببساطة عاطل عن العمل ويعيش عالة عليها

الشعب المصري اكثر شعوب الارض استخفافا بالاخرين مع انهم من اكثر الشعوب في المنطقة (هجين) من الارناؤوط والسلاجقة والشركس والاغريق والفرنسيون والاتراك فهم عبارة عن مخلفات الاستعمار واصحاب الاصل هم النوبيون فلذلك هم في ذيل القائمة… فاستخفافهم الكثيف بالشعوب جعلهم الان عرضة للمماحكة الداخلية و عرضة لانفسهم التي ضحكت من جهل الاخرين طويلا وجاء دور الاخرين ليضحكوا ملئ شدقيهم……. مصر بلد العاهرات والقوادين وبلد الجوع والذلة شعب بدون كرامة وبلا نخوة وبلا رجولة شعب طويل اللسان قليل الاحسان نساؤها لعوب ورجالها مع من غلب تجمعهم الطبل وتفرقهم العصا.. ايها الراقص الجبان الرعديد سارق قوت الشعب انت بضعفك وهوانك وانبطاحك لهولاء القوادين هو من جعلهم يعتبروننا كحديقتهم الخلفية ……….. ايها المصريين القوادين حتي علي اخواتكم ونسائكم هذا النظام الفاشل هو من فرضكم علينا بالسودان بزوال هذا النظام الفاسد والفاسق فانتم معه وسوف نقوم بكنسكم كما والذبابة من سوداننا الحبيب.. وحلايب وشلاتين سوف نرجعها بسواعد الرجال الشرفاء.. وحا نقف مع الاخوة الاثيوبيين بخندق واحد حتي يتم بناء سد الالفية لنري بعدها ماانتم فاعلون……… تفوووووووووووووو عليك ايها الراقص عديم الرجولة انت ومن هم علي شاكلتك( عقيد اح عبد الرحمن محمد ابراهيم) الصالح العام

اللهم ارحمها واغفر لها…سبحان الله والحمد لله ..قبل اسبوعين بالتمام والكمال كنت في مدينة مابغرب السودان اتجاذب اطراف الحديث مع شاب في واحد من الاسواق وفي نفس جلستنا مره بنا ثلاثة شباب مصريين وهم متزوجين من شابات من نفس المدينة وتسآآآآآآئلت هل هو زواج مصلحة أم زواج بغرض الزواج ولا نحنا مااااابتهمنا غير أنو البت تتزوج بأي طريقة كأنها عبء ثقيل علي الاسرة يجب التخلص منها …ياخي نحنا بنقدم الاحترام للأخوة المصريين لكن لم يبادلونا هذا الشعور يوماً ولن يبادلونه لنا ابداً..وفي النهاية نتحمل مسؤليات بناتنا بغض النظر عن النتيجة والان الحكومة العفشة دي حقو بأتصال مع السفارات تتابع وتراقب هذه الزيجات التي ليس لها اصل ولا نتاج الا كالذي حدث…وربنا يستر

هذه قصة مشابهه حدثت قبل عامين
أسرة القتيلة بالقاهرة إخلاص الحاج تحتج أمام السفارة المصرية اليوم الأحد
سودانيل نشر في سودانيل يوم 13 – 08 – 2011

ستقوم أسرة القتيلة السيدة/إخلاص الحاج بتقديم مذكرة إحتجاج للسفير المصري بالخرطوم صباح اليوم الأحد تطالب فيه السلطات المصرية بتسليم زوج القتيلة إلي الإنتربول السوداني والمتهم بقتل زوجته إخلاص الحاج بالقاهرة قبل عامين مدعيا بأنها قد سقطت من بلكون العمارة المقيمين بها ، حيث تم نقل جثمانها ودفنت بمقابر السامراب بالخرطوم بحري
الجدير بالذكر أن أسرة القتيلة قد تشككت في إدعاء سقوط إبنتهم من بلكون العمارة فطالبت قضائيا بنبش الجثة ، حيث أثبت الطبيب الشرعي بمستشفي الخرطوم بأنها قد قتلت خنقاً وتم أخذ إحدي عينيها من محجرها
وقد أفادت أسرة القتيلة بأن المباحث المصرية بعد إستلامها لخطاب الإنتربول السوداني بتسليم المتهم ، قد قبضت عليه بمطار القاهرة محاولا الهروب إلي دولة الكويت ، غير أن هناك عثرات في تسليم المتهم للقضاء السوداني عبر الإنتربول

اما القصة الثانية موضوع النقاش ، اليكم ما نشرته صحيفة اليوم السابع
الخبر الذي تم تشويه سمعة الراحلة الدكتورة السودانية فيه
كتبت صحيفة اليوم السابع المصرية
القبض على صاحب شركة قتل زوجته السودانية صاحبة شبكة دعارة دولية بالهرم
الأحد، 28 أبريل 2013 – 09:29
كتب بهجت أبو ضيف ومى عنانى
شراهته ورغباته الجنسية التى تتملكه دفعته للتخلى عن كرامته والزواج من طبيبة سودانية متوسطة الطول، بها مسحة قليلة من الجمال، إلا أنها ذات نفوذ كبير ومعلومة لدى رجال الأعمال والأثرياء العرب، بالإضافة إلى امتلاكها ما يبحث عنه ويوفر له حاجته وسعادته، فهى تدير شبكة دعارة كبيرة بدولتى الإمارات ومصر، تستقطب الساقطات وتستضيف الرجال الراغبين فى المتعة المحرمة.
لديها عدد كبير من الفتيات الآتى يحملن جنسيات عربية مختلفة، بالإضافة إلى توفيرها ممارسة الشذوذ مع الرجال للراغبين فى هذا النوع من الجنس.
ارتضى على نفسه أن يكون زوجاً لها ليشبع رغباته من جنس ومخدرات كانت توفرها له، فأقام بصحبتها وبدأ فى إهمال عمله الذى سافر وتحمل الغربة فى الإمارات من أجله ونجح فى أن يصبح صاحب شركة من أكبر شركات النظافة بالإمارات.
5 سنوات مضت منذ تعرفه عليها وزواجه منها وحاله لم يتغير، يكتفى بإشباع رغباته ويغض نظره عن أى شىء آخر حتى جاء اليوم الذى قرر زيارة مصر لقضاء إجازة بها.
أخبرها وطلب اصطحابها معه فوافقته، ووصلا إلى مطار القاهرة ثم توجها إلى شقته الكائنة بمنطقة الهرم، ليقيما بها لمدة 7 أيام، وفى اليوم الثامن كان القدر يخفى لهما شيئاً آخر.
مشادة كلامية نشبت بينهما لرغبته فى ممارسة الرذيلة معها بعدما تملكته رغبته الجنسية المجنونة، تشاجر معها وبدأ فى فقد تركيزه وأعصابه، توجه إلى المطبخ وأحضر سكيناً وسعى خلفها يهددها، فى الوقت الذى تملك الخوف منها لعدم قدرتها على مقاومته، وتأكدها من حالة التهور التى تجتاحه فى حالة إحساسه بعدم الإشباع الجنسى، حاولت الهرب منه، إلا أنه نجح فى محاصرتها ببلكونة الشقة، بدأ يقترب منها خطوة خلف الأخرى، وتعود للخلف هى الأخرى خطوات، ليختل توازنها وتسقط من بلكونة الطابق التاسع بالشارع أمام المارة الذين فوجئوا بجثتها ملقاة بوسط الطريق.
سارع الأهالى إلى إبلاغ اللواء محمود فاروق، مدير المباحث الجنائية بالجيزة، الذى كلف رجال المباحث بسرعة الانتقال إلى محل الواقعة لبيان أسباب الحادث.
ووصل العقيد محمود خليل، مفتش مباحث غرب الجيزة، والمقدم محمد عبد الواحد، رئيس مباحث الهرم، إلى مكان الحادث، وتم التوصل لهوية الجثة، ومقابلة زوجها الذى ذكر أن زوجته اختل توازنها وسقطت أرضا لتفارق الحياة.
إلا أن تحريات رجال المباحث أثبتت وجود دوافع وراء سقوط الزوجة، وأن خلافات بينها وزوجها قد تدفعه للتخلص منها.
الرائدان هانى عكاشة ومروان مشرف معاونا مباحث قسم شرطة الهرم، يلقيان القبض على الزوج، ويتم اقتياده إلى قسم شرطة الهرم، ويتم مواجهته بالتحريات ليعترف أنه كان السبب فى سقوطها، حيث هددها بسكين وقال لها، “لازم تموتى يابنت الكلب”، حتى اختل توازنها وسقطت من البلكونة لتفارق الحياة، حيث أثبت التقرير الطبى المبدئى الموقع على المجنى عليها أنها مصابة بكسور متفرقة بأنحاء جسدها، بالإضافة إلى إصابتها بارتجاج بالمخ ونزيف داخلى.
وأضاف المتهم فى اعترافاته، أن المجنى عليها كانت تضع له الأقراص المنومة والمواد المخدرة فى المشروبات، وتحضر له الرجال أثناء إقامتهما فى الإمارات لممارسة الشذوذ معه، كما أنه كان يشك فى نسب ابنته بسبب علاقات زوجته المتعددة مع الرجال، وأكد المتهم أنه غير نادم على وفاتها، وكان ينوى قتلها، إلا أنها سقطت من البلكونة هرباً من الموت على يديه.

لدي تعليق بسيط على المقال المنحط الرخيص
( لرغبته فى ممارسة الرذيلة معها)
اول مرة اعرف في حياتي أن الزوج يمارس مع زوجته الرذيلة؟؟
نرجع ونقول امس واليوم وبكرة( صحي البباري الجداد بوديهو الكوشة) بس المرة ده كوشة نتنة
مع مؤدتي

اسالوا الله لها المغفرة . فهذا مكتوب في الازل.لا تطلقوا العنان لافكاركم فالله اعلم بعباده والطف بهم منا.وكل من اقترف جرم فلت يفلت من العدالة.وان خابت وغابت عدالة الارض فعدالة السماء حاضرة لا تغيب فقط تراقب……

الله يرحمها

لكن ما الذى يجعل سودانية تتزوج
مصرى وهى تعرف من هم ومدى
عنصريتهم وكراهيتهم للون الاسمر ؟؟

انصح كل السودانيات وكل الاسر السودانية منع تزويج بناتهم من المصريين بعد ان انتشرت ظاهرة الزواج من اجانب وخاصة من المصريين ولا اعرف السبب فى ذلك.

للاسف هذه الطبيبة المرحومة كانت ضحية لسبب ما. ولقد شهد لها المقربون وكل من يعرفها بالصلاح وبأنها تصوم كل اسبوع ولكن للأسف المصريين أسوأ شعوب الأرض وهم يعترفون بذلك.

انظروا معى ماذا كتب فى الصحف المصرية والتى تحاول جاهدة تبرئة المصرى القاتل بعد أن أساء للعشرة وحاول تشويه سمعة الطبيبة بعد موتها. اليكم جانب مما كتب فى صحفهم ونسأل الله العظيم أن يبطل كيد الكائدين.

(منقول )

“أنا مقتلتهاش.. هي اللي رمت نفسها من الدور التاسع.. أصل أنا كنت ماسك سكين لها.. وطعنتها طعنة بسيطة.. وقولتلها لازم أموتك يا بنت الكلب.. أصلك إنت ست خاينة.. أصلها بتتزعم شبكة دعارة دولية في الإمارات وفي مصر والسودان ولها علاقات قوية مع رجال أعمال ومسؤولين وعدد من اللأثرياء العرب في الثلاث دول.

هكذا بدأ شريف.ث “46 عامًا” صاحب شركة نظافة في الإمارات الذي تخلص من زوجته رحاب.م “42 عامًا” دكتورة نساء وتوليد سودانية الجنسية أثناء زياتهم مصر للتنزه، حيث تبين أن المتهم حاول قتلها بالسكين إلا أنها ألقت بنفسها من الطابق التاسع حتى سقطت جثة هامدة.

سرد المتهم حكاية الزواج من المجني عليها التي بدأت من 5 سنوات، انتهت بقتلها، وقال للواء محمود فاروق، مدير المباحث الجنائية، إنه تزوج من المجني عليها سنة 2008، بعدما تعرف عليها في الإمارات، واستمر الزواج قرابة سنتين متواصلتين دون أي مشاكل حتى أنجب منها طفله عام 2010.

بدأ الشك بعد ذلك يساوره بأنها تحونه، فقرر مراقبتها، وتبين أنها تضع له كميات من المخدرات حتى يغيب عن الوعي ثم بعد ذلك تمارس الجنس مع عدد من الرجال داخل الشقة.

أضاف: “حاولت أتخلص منها كتير بعد كده معرفتش وعرفت إن المجني عليها لها علاقات كتير مع الأثرياء العرب وتدير شبكة آداب دولية في الإمارات والسودان ومصر، وتقوم أيضًا بتزويج قاصرات لعدد من الأثرياء العرب، أنا مستحملتش الموضوع ده حاولت أبلغ عنها إلا أنها هددتني بمعارفها وعلاقاتها مع عدد من المسؤولين”.

وتابع: وصلنا القاهرة في زيارة ثم توجهنا إلى شقتنا الكائنة بمنطقة الهرم، وأقمنا بها 7 أيام، وفي اليوم الثامن حدثت مشادة كلامية بيننا بعد رفضها إقامة علاقة جنسية معي، تشاجرت معها وفقدت تركيزي، توجهت إلى المطبخ وأحضرت سكيناً وطاردتها في الشقة لمدة نصف ساعة، وطعنتها في الظهر طعنة سطحية، إلا أنها حاولت الهرب، فألقت بنفسها من الطابق التاسع فسقطت جثة هامدة” .

وأنهى كلامه، “أنا كدة مرتاح”.

تحرر محضر بالواقعة وأخطر اللواء محمد الشرقاوي، مدير الإدارة العامة للمباحث والمستشار أحمد البحراوي المحامي العام الأول لنيابات جنوب الجيزة.

باشر التحقيقات أسامة حنفي، رئيس نيابة الحوادث وأحمد حلمي، وكيل أول النيابة، وقررت النيابة حبس المتهم 4 أيام على ذمة التحقيقات بتهمة القتل العمد، بعد أن قام المتهم بتمثيل الجريمة واعترف بتفاصيلها.

كلف النائب العام المستشار طلعت عبدالله اللواء خالد ثروت، مساعد أول وزير الداخلية لقطاع الأمن الوطني واللواء أحمد حلمي مساعد أول وزير الداخلية لقطاع مصلحة الأمن العام واللواء سيد شفيق مدير مباحث الوزارة بعمل التحريات اللازمة حول أقوال المتهم والتحري حول صحة اتهامه للمجني عليها بأنها تدير شبكة آداب دولية.

قال سفارة قال ،،، وقال ايه مانسمح ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه كنتو فين ياولاد الهرمة يامعرصين وهي تحاول الاتصال بالسفارة لاكثر من اسبوع ولامجيب ،،، لاكرامة للسودانيين تحت حكم بني كوز افهموها يا عالم يا ….

اللهم اغفر لها وارحمها رحمة واسعة ولجميع المسلمين.
فضحتونا يا اسر – رجاءً ما تزوجوا بناتكم لعديمى الاحساب والانساب الذين لا يعنيهم من أمر الزواج الا المتعة والفائدة المادية.
هذا جزاء التوجه والانجرار وراء المصريين (يا اسلاف دعاة الوحدة مع مصر ووحدة شعبى وادى النيل) ما انت قائلون

رحمة تنزل عليها.. ولكن تستاهل شنو البخليها تعرس مصري معفن

تستاهل

كثير من البنات السودانيات رغم أنهن متعلمات و يحملن مؤهلات جامعية إلا أن كثير منهن ساذجات و غير مثقفات اللهم إلا ثقافة المسلسلات المصرية و التركية ، لا يعرفن شيئاً عما يدور في الدنيا لا ثقافة لا سياسة لا تاريخ لا جغرافيا، حتى إنك قد تجد سفيرة في وزارة الخارجية لا تعرف اسم عاصمة الصين ، و هذا ناتج من عيوب التعليم عندنا و خاصة في عهد نظام البشير الذي أصبح يخرج جامعيين أنصاف أميين ليست لديهم أي ثقافة تلقوا جرعات من العلوم الأكاديمية بالقدر الذي يمكنهم من نيل الشهادات فقط ، و لذلك تكون النتيجة عند السفر خارج السودان الوقوع في أخطاء مثلما حصل للمرحومة ، الله يرحمها و يغفر لها ، حيث يبدو أنها غير ملمة إلماماً كافياً بطبائع المصريين و خصالهم فربما تكون إنخدعت بالمظهر الخارجي الجذاب ، و لكنها لو كانت مثلاً مضطلعة على ما يدور في مصر و بالذات صفحات الجرائم بالصحف المصرية لما أقدمت على الزواج من مصري و لترددت مئة مرة قبل الإقدام على ذلك و لكن قدر الله و ما شاء فعل نرجو أن تكون عبرة لغيرها من بناتنا الساذجات ،،،،

اكاد ان اتقئ عندما قرأت ان المرحومة زوجها مصرررى!!
والله لا اجد اى عذر لها او لاهلها لقبولهم هذا الارتباط العفن الاسن.
ليعلم الجميع بان لا خير يرجى من هؤلا القوم
اللهم اغفر للمرحومة وارحمها ويجب ان يكون هذا الدرس قد تم استيعابه وعرفنايعنى شنو مصررررى

اللهم ارحمها رحمة واسعة واسكنها الفردوس الاعلي مع الصديقين والشهداء وحسن اؤلئك رفيقا?يجب علي الاخوات السودانيات توخي الحذر في الزواج من الاجانب وخاصة امثال هذا المصري الكلب الذي لايعرف قدر الشعب السوداني?وكل واحدة تقرأ موضوع هذة الطبيبة المغدورة عليها ان توصي اخواتها السودانيات من الاندفاع وراء الزواج من الاجانب من غير هدى او رشاد.

السودان البنعرفه ما كان بتدي بناته للاجانب .. كمان مصري دا عائلة مشكوك في اخلاقيتهم كذالك في سودانيتهم على كلاً تستاهل .. طبيبة اكيد فاته القطر وفي الامارات لا لا تستاهل من الاخر

اولا للفقيدة الرحمة ولاهلها الصبر والسلوان.
ثانيا كفاكم يااخوانا تعميم وعنصرية فوالله في سودانيين يستحي اهلهم ان ينسبوا الينا وقد تزوجوا ببنات الجنسيات الاخرى وعملوا كل ذميم يخطر على بالكم. مصر التي بها اهل الله فيها الصالح وفيها الطالح مثلنا تماما ويبدو ان الاساس لاسرة صحيحة لم يتوفر لهذه المسكينة من الاساس وانا اعلم كثير من الزيجات لسودانيات من مصريين ناجحة تماما ونشأ افرادها بكل مافي الثقافتين من ايجابيات.
اتقوا الله اتقوا الله اتقوا الله

والله ياعشا البايتات كلامك عين الحقيقة المصريين ديل شوية منهم كويسين مثل الصعايدة والنوبيون وديل اسأل منهم باقي المصريين الفلاحين والله ديل خطرين جدا أعمل حسابك منهم نحن مابنقدر عليهم لانو نحن عندنا مثل واخلاق وديل حاجة تاني . رحمها الله .غراها يمكن اللون الابيض لكن مابصت للون القلب الاسود بتاع الفلاح الماعندو اصل دا القاتل اللي اسهل حاجة عندو يحلف بالله بالكذب .ايها السودانيين الطيبين البسطاء اعملوا حسابكم .

ماذا تنظر هذه الدكتورة وغيرهن من المتزوجين من المصرين
انا اعرف قصة بنت سودانية نجحت للطب وسافرت من السعودية حيث يقم اهلها للخرطوم
وهناك تعرفت بطريقة ما الي مصرى مقيم بالخرطوم عامل تقريبا …
وهامت به وتزوجته رغما عن اهلها … لم تستمر الزواج اكثر من تسعة شهور
كانوا يسكنون بغرفة متهالكة ولما لم يجد ما تزوجت به البنت من اجلها وهي مال والدها
المقيم في السعودية اركبها ركشة وطردها وهي حاملة وولدت بنت عند بيت اهلها اما هو حتى
اليوم اختفى عن الانظار وكان بنته بنت حرام .. ودفعت الطالبة ثمنا غاليا نتجية تمسكها
واصرارها على الزواج من مصرى معفن .. ولكن العيب كل العيب من سمح للبنت ان تفرض رايها
مثل هذه الدكتورة … رحمها الله . .. وفي النهاية تستاهل ويستاهل من يثق في هؤلاء المعفنيين
والمصرى ليس له ذمة ولا ثقة ولا عهد ابدااا ابداا بواقع تجاربنا معهم في الخليج منذ سنوات وهم اعفن شعب على الاطلاق …

المصريين وما ادراك ما المصريين – جنسية محيرة عندنا في الشركة يجئ المصري ويقول ليك انا كنت حافظ القران ويعمل ليك فيها ولا امام الازهر ولكن في اول اختبار تجده قد وقع في الفخ اما سارق او مزور او ساعي للفتنة – هولاء القوم سيئون لابعد الحدود ومعروفين بصفات عند اهل الخليج حيث يقولوا ليك المصري حراااااااامي وغشااااااااش – الله يكفينا شرهم

لابد من وقفة احتجاج امام السفاره الفرعونيه بالخرطوم وتقديم مزكره للسفير الفرعونى لتسليم هذا الكلب عبرالانتربول ليتم محاكمته فى السودان ..

هم الحلب ابتلانا الله بجيرتهم
ناس اعوذ بالله منهم ناقصين عقول
مفترين غاية الافتراء جهلة بمعنى كلمة الجهل
حقودين غاية الحقد
فاجرين غاية الفجور
منافقين من الدرجة الاولى
تتفاوت نسبة الكويسين الى الكعبين
بنسبة عالية ممكن تأخذ 1000 عينة 995 كعب جدا
اما ال5 كويسين بس قوالين وبتاعين فتن
معى فى الشركة حوالى 40 حلبى مقطوع يمثلوا كل محافظات مصر الغير مؤمنة
نوع من البشر لا ياتمن جانبهم
لا ياخذ منك ولا يعطيك
انا الوحيد بينهم لايطيقوننى بالمرة
لانى زول لا ادارى الاعور اقول له اعور
غايتو بشر الحمير احسن منهم ولو قارنتهم بالحمير
لنالت الحمير منى ظلما عظيم
والله انى لاتعوذ منهم امامهم من الشيطان كلما مر احدهم بالقرب منى
لا ادرى كيف حكومتنا الرشيدة دى مرتمية فى احضانهم
هاك يا استثمار ومشاريع
ديل حرامية يسرقوا الكحل من العين
ويعتبروا انفسهم هم ارقى جنس العرب
واديهم التعالى على على البشر
وهم افقر من فئران المسي
ولو سألت الواحد فيهم عن شخصية سودانية معروفة
يقولك بالقصد لا اعرف
واحد مرة سألنى عن محمد مرسى قلت له دا شغال معانا فى الشركة
قال لى دا رئيس مصر المنتحب
فقلت له لا اغرفه
وتانى مرة واحد فاتح اغنية لعبد الحليم حافظ
قال لى تعرف اسم الاغنية دى اديك 10 ريال
فقلت له عشان اغيظه دا فنان يمنى
جيب العشرة زعل زعل قال دا عبد الحليم حافظ
فقلت ولا عبد الحليم فرج الله ماعندى بيه معرفة
قال لى الا تسمع اغانى مصرية فقلت له ليه انا مصرى
قال لى الم تقرأ ل احسان عبد القدوس طه حسين
فقلت له اقرأ لى فكتور هوجو شارلز دكنز ساجان سوتير
انجليزى فقط
المهم حرقتو ليك حريق الحلبى
نسأل العظيم رب العرش العظيم ان لا يجاوروا حبيب
ويبعدهم عن السودان ويكافينا شرهم امين

حسبي الله ونعم الوكيل – سوداني يزوج إبنته لغير سوداني – كيف ده يكون سوداني – والله نحه الجعليين ديل حتى السوداني الغريب نشك في أنو نزوجو بنتنا – حتى القريب لو نعرف أنو أخلاقياتومش مظبوطه وغير متدين لا نزوجه – حرام عليكم – كلام غريب جداً – وين عزتنا وشرفنا كسودانيين _

من الجيد ان هناك الكثير من التعليقات الايجابيه فيما تعرضت له الطبيبه السودانيه(ر)رحمة الله عليها وبعزر الكثيرين لانهم تناولو الموضوع بدون علم اومعرف شخصيه للمرحومه ومادار بارض الواقع عندها لعلمو هول الفاجعه وضخامة المصيبه والان الكل اصبح يعلم ان المرحومه هى ام فى المقام الاول ولقد تعرضت للضغط والتهديد وخوفها على ابنتها ومستقبلها وماقد يصيبها او فقدانها كانت القشه التى قسمت ظهر البعير؟؟ فهى ارادت التخلى عنه ورفعت دعوه للطلاق ولكنها كانت تتعامل مع اعتى المجرمين الزين تلبسهم الشيطان بل هم الشيطان بعينه فكانت الفريسه؟
وعليه يجب التركيز لتكون لدينا قضيه واحده وهدف واحد بدل الخوض بالسياسه وغيرها فهذه لهل منابر اخرى؟ المرحومة طبيبه سودانيه وهى بحمى نقابة الاطباء والدوله داخل السودان وخارجه ووقع عليها ظلم فادح اودى بحياتها وشرفها والتشهير بها يعنى بالعربى قتلت ثلاث مرات فماذا انتم فاعلون لرد الشرف والقصاص من الجانى وتحميل الصحيفه المشهره المسؤليه كامله فالمسؤليه متكامله دولتا وشعبا فكرامة الشعب من كرامة الدوله والعكس والان الكره فى ملعب الدوله واجهزتها المعنيه بالامر لرد الظلم والقصاص من الجانى كون الجريمة وقعت خارج الاراضى السودانيه؟ وان لم تفعل فتكون حكومة ليست لها اهليه او حق بالسلطه لانها بالاساس يجب ان تحمى شعبها وتصون كرامته داخل وخارج الحدود وانت ايها الاخ الفاضل اليوم ظلمت الطبيبه رحاب وغدا انت او اخيك او اختك اوصديقك معا نكون يدا واحده من حديد لنصرة المظلومه رحاب ولا نامت اعين الجبناء

اولا الرحمة للطبيبة السودانية ثانيا نرجو من أهل المرحومة بعد الوصول للحقيقة ان يقوموا بفتح بلاغات اشانة سمعة في وجه الصحف التي اشانت سمعة المرحومة ونرجو من المولي عز وجل ان ينتقم لها من هذا الحلبي الوسخ دنيا واخرة .