لوال دينق : البترول في الشمال أكثر من الجنوب.. ويجب التعاون حتى إذا حدث الانفصال..وزير النفط : بإمكان حكومة الشمال على المدى القصير أن تجذب عطف العالم العربي للمساعدة في سد العجز كما يمكنها أن تزيد الضرائب

فيينا: بثينة عبد الرحمن
حث الدكتور لوال دينق وزير النفط السوداني المواطنين السودانيين على الاهتمام بالاستثمار في مجال الخدمات النفطية مؤكدا أن السودان موعود بثروة نفطية في كل أنحائه (عدا منطقة غرب الاستوائية ذات التربة الكونتنتال) مشيرا إلى أن الشمال موعود بنفط وفير وذلك كما أكدت دراسات أولية، مبينا أن الدراسات جارية في مربعي «إيه. كي. و12 بي» جنوب دارفور، فيما بدأ الحفر في مربع 6. كما تقوم دراسات في مربع 10 الواقع وسط السودان ما بين الجزيرة والقضارف ونهر النيل، ومربع 14 شمالا غرب دنقلا على الحدود مع مصر وليبيا، ومربع 16 بمنطقة حلايب، ومربع 17 حدود أبيي جنوب كردفان فيما بدأ إنتاج غاز طبيعي بصورة تجارية بمربع 8 بمنطقة الدندر والحكومة الآن في طور الاستفادة منه لتوليد الكهرباء وكغاز للاستخدام المنزلي.
جاء ذلك في حوار أجرته «الشرق الأوسط» مع دكتور لوال دينق بفيينا أثناء مشاركته ممثلا لجنوب السودان في مؤتمر تفاكري حول قضايا ما بعد الاستفتاء نظمته مراكز دراسات نمساوية تحت رعاية وزارة الخارجية. وذكر الوزير أن النفط شمالا أكثر منه جنوبا داعيا لضرورة أن يعمل الطرفان على التنسيق والتعاون حتى إذا حدث الانفصال.
هذا وكان وزير النفط السوداني الذي سبق له أن عمل بالبنك الدولي ثم بالبنك الأفريقي حتى عام 1996 قد ترك منصبه مغادرا للغابة متمردا في صفوف الحركة الشعبية لتحرير جنوب السودان حيث عمل خبيرا اقتصاديا ومستشارا للقائد الراحل جون قرنق. وأوضح الوزير في حديثه لـ«الشرق الأوسط» أن 10 ولايات على الحدود بين الشمال والجنوب تعتبر مربعات منتجة للنفط حاليا منها 5 جنوبية هي غرب وشمال بحر الغزال واراب والوحدة وأعالي النيل و5 شمالية هي جنوب كردفان وجنوب دارفور والنيل الأبيض وسنار والنيل الأزرق.
وفي سياق مواز أوضح الدكتور لوال أن عددا من الشركات العالمية تقدمت بطلبات ترخيص منها «قطر للبترول» و«توتال» وشركات كويتية وفنلندية فيما أكدت شركات إنجليزية أنها ليست ملزمة بالمقاطعة الأميركية للسودان، هذا إلى جانب الشركات الصينية والماليزية والهندية والسودانية، مشيرا إلى أن الحكومة بعد أن تأكدت أن البلد موعود بثروة نفطية أصبحت تمنح الشركات مساحات أصغر كثيرا مما كان عليه الوضع سابقا، إضافة لوضع قيود أشد لتحديد فترات السماح.
وحول تشجيع المواطن السوداني للاستثمار في مجال الخدمات النفطية الضرورية لصناعة النفط أوضح الوزير أن العمل في قطاع النفط حتى لو اقتصر على توفير حفارات فقط «سيعود بثروات كبيرة على من يدخلون هذا المجال». ضاربا مثالا على ذلك بالقول إنهم بجنوب دارفور حددوا 19 بئرا ما تزال تنتظر وصول الحفارة الوحيدة التي تتنقل من بئر لأخرى.
وبين الوزير أن مجال الاستثمار هذا لا يتطلب أن يكون المستثمرون أثرياء بل يمكن للبنوك والشركات الكبرى أن تمول الاستثمار فيما يعرف اقتصاديا بـ«الشراكة الرأسمالية في الاستثمار venture capitalist».
وحول أكبر المشكلات التي قد تواجه الشمال في حالة انفصل الجنوب، قال الوزير إن المشكلة الكبرى تتمثل في التأثير الذي سيطرأ على الصادرات التي تعتمد اعتمادا شبه كامل على النفط، وأضاف أن النفط مسيطر على الصادرات سيطرة كاملة، حيث بلغ 95% منها العام الماضي. أما من حيث واردات الحكومة فلن تفوق نسبة التأثير 40% وبإمكان حكومة الشمال على المدى القصير أن تجذب عطف العالم العربي للمساعدة في سد العجز كما يمكنها أن تزيد الضرائب. وأشار إلى أنه متأكد أن المواطن العادي سيكون قدر التحدي خاصة أن هذا الوضع سيستمر لفترة محددة إذ بإمكان مربع 6 لو اشتغل ليل نهار أن يصل إنتاجه خلال 3 سنوات إلى نصف مليون برميل يوميا.. هذا في مربع 6 فقط دعك من باقي الآبار مع ملاحظة أن الإنتاج السوداني حاليا 474 ألف برميل يوميا وسيصل إلى 500 ألف الشهر المقبل.
وحول مدى اطمئنانه على مستقبل النفط السوداني قال دينق أنا مطمئن جدا على مستقبله ليس من حيث الإنتاج الذي يمكن مضاعفته بالعمل وبمنح محفزات لشركات الإنتاج حتى تنتج أكثر وأسرع وبفرض مزيد من الضرائب عليها فحسب بل مطمئن كذلك على شفافيته إذ استدعينا 18 سبتمبر (أيلول) الماضي المنظمة البريطانية «غلوبال ويتنس» التي سبق أن قالت إن الأرقام التي تقدمها الحكومة السودانية عن النفط غير صحيحة وإنها تتعارض مع الأرقام والمعلومات التي تقدمها الشركات المنتجة مما أثار مشكلات كبيرة واتهامات بين طرفي الحكومة (المؤتمر الوطني والحركة الشعبية).
وأشار إلى أن الحكومة وفرت كل المعلومات والأرقام لشركة «غلوبال ويتنس» فدرسوها ومن ثم اعترفوا بعد أن تحققوا أن الفرق في الأرقام سببه أن الحكومة تقدم كما هو متبع معلومات عن الإنتاج الصافي فيما تقدم الشركات أرقام عن الإنتاج الكلي. وقال في 18 أكتوبر (تشرين الأول) الماضي زارنا فريق من صندوق النقد وبعد دراسة كاملة ودقيقة تأكدوا أن عقود النفط ليس بها غش أو خداع.
الشرق الاوسط
شكرا جزيلا ,شكرا كثيرا دكتور لوال
واللة انت راجل تمام اتمنيت انك تكون تبع دولة الشمال
حقيقة لاول مرة احس بجنوبى يتكلم بعيد عن الاحقاد تجاه الشمال ويتحدث بمنطق وحسبات ووطنية والله حسيت من كلام الراجل ده انو ود بلد اصيل وانشاء الله كل السودانين مش الجنوبيين كل السودانيين يكونو كده عشان نمشى للامام ربنا يحفظ البلد من الحرامية والمفسدين المدسوسين والله المستعان
الدكتور لوال دينق وزير النفط السوداني ….لقد أكدت في كل يوم يمر أنك (شجرة أبنوس) أصيلة من أشجار بلادي (السودان)..الذي لم …ولا…ولن ينفصل وتتمزق عراه في يوم من الأيام..هذا الرجل …كفاءة علمية مقدرة..وكادر وطني من الطراز الأول…يتحدث ..ليس كما يتحدث من يريد تمزيق (السودان)…وهو في موقع وله من المعلومات والبيانات..كان يمكنه أن يتلاعب فيها كما يشاء..إخفاءاً أو ذكرا…فضلاً عن أنواع التلاعب الأخرى بالمعلومات والبيانات.. (وكذلك التلاعب بالأعصاب..شداً وجذباً لأطراف اللعبة السياسية)..فأنت يادكتور لوال ليس من هذا النوع…فقد تأصل فيك العلم..وتشبعت ببعد النظر وحسن الطوية…لذا صار ت تجري الحقيقة على لسانك دون مواراة..وتقول الحق دون أن تخشى طعن طاعن أو لمز لامز..أولست أنت الذي قلت بالأمس وبملء الفم أن الوحدة هي الخيار الأول..وأن حضارة كوش ..كيف للمرء الجنوبي الذي كان أحد بناتها …أن يتركها لينزوي جنوباً (؟!؟)..فقامت عليك بعض الألسن المحسوبة على الحركة الجنوبية ولم تقعد..فلم يزدك ذلك إلا رسوخاً بأن الوطن الواحد لن يتجزأ.
لعنة الله علي الذين تسببوا لنا في هذه المهانه لقد وصل بنا الامر ان يأتي هذا ………….ويصف لنا روشتة تسول والذي يزيد الطين بلل انه ينصح بزيادة الضرائب وكأن المواطن ينقصه مزيد من الاعباء اولايدري هذا الشئ ان بترول الجنوب قد استخرج باموال الشماليين لم يعد المرء يتعاطف مع هؤلاء فهم يحملون لنا كل شماته وحقد
للاسف دائما نفكر بسطحية و سذاجة. ماذا تتوقعون من وزير نفط الحركة الشعبية د. ملوال ان يقول؟ هل من الممكن ان يقول ان اقتصاد الشمال سينهار بمجرد انفصال الجنوب و ان على الشماليين الاستماتة لمنع هذا الانفصال؟!
مثل هذه التقارير عن وجود النفط بكميات كبيرة في الشمال الهدف منها قتل القلوب و التهوين من تبعات جريمةالانفصال, الى ان يقع الفأس في الرأس!
حتى لو كان وجود النفط في الشمال حقيقة فان استخراجه و انتاجه بكميات تجارية لسد عجز الانفصال ستستغرق سنوات و سنوات. هذه نقطة,
والنقطة الثانية هي ان التركيز على نفط دارفور في هذه المرحلة واظهار ان معظم نفط الشمال متكتل في دارفور (مربع 6) هدفه تشجيع حركات دارفور على تبني حق تقرير المصير تماما كما كان انتاج البترول في الجنوب الدافع الاكبر لاشتراط حق تقرير مصير الجنوب. اعتقد انه على الحكومة الاتعاظ و تأجيل التنقيب في دارفور حتى تسوية مسألة الاقليم و تعميم السلام. بعدها يمكن التركيز على هذه المنطقة التي عانت اكثر من سواها.
دولة جنوب السودان ،مصر ، السعودية ، لبيا ، تشاد كلها بها بترول وشمال السودان لا يوجد فيه بترول ——– لا أحد يصدق هذا — ولماذا تأتى هذه المعلومات من دكتور لوال — هل الصادق المهدى لا يعرفها ؟؟؟؟ هل محمد عثمان المرغنى لا يعرفها ؟؟؟؟ ولماذا لا تدرس هذه المعلومات لأبنائنا فى الثانويات العليا — ولماذا لا يصرح بها قسم الدراسات الجيلوجية بجامعة الخرطوم كل الشعب السودانى يعلم الإجابة اتمنى أن يفهم كهنة الخرطوم وأذنابهم من الأحزاب الصغيرة والتابعين بالنسب وغيرهم ان الأمر قد إختلف والجنوبيين كانوا دائما على حق والذين يموتون هم المساكين والمهوسين والمصدقين للكذابين
اقول لكم ان بترولنا في الشمال كثير قليل مافي خالص هذا ليس شأنكم ياوفدين ويا حركة بشعية نحن في الشمال امه متطورة وعقليتنا واسعة ونميل للسلم والطيبة دايمآ لذلك حانعرف كويس نمشي دولتنا وخلاص علي الجنوبيين ان يتعودو علي الوضع الجديد وضع الانفصال وان لاشأن لهم باالشمال ومااسعدني باالانفصال الذي اراه لصالح الشمال وتفكينا من اكبر هم كان جاثم علي صدورنا بلاء وانجلاء
والله هذا الرجل هو المفروض يكون رئيس السودان لأنه لا يعرف الحقد وإنما يتكلم بسجيته التي فطرها الله عليها وهذا رجل ينبغي على حكومة الشمال إن حصل إنفصال أن يكون من شمالي السودان ويمنح الجنسية ويكون مواطن لأنه مواطن ينفع البلد ويقدمه ويقدم له رجل فاتح البصيرة ومهذب في كلامه وطرحه بعيداً كما قال الأخوة عن الأحقاد وهذا والله خسارة عظيمة على السودان لكن هؤلاء الكيزان عندهم نوع من الغذارة والتكبر والصلف لأنه لا يحسب مهم فبالتأكيد ما راح يتركوه وهو الآن يتكلم وهو ابن البلد ويدفع عن البلد لكن الله غالب فشكراً لك يا سيادة الوزير وإلى الأمام وانت رجل كفْ
والله يالدكتور لوال نحن مامستفيدين من كلامك دة اي شي يعني اية الجنوب اذا انفصل يعني شنو بترول ثروة نافضة الناس بقت في حاجة تانية وبعدين كل الدول اصبحت تملك بترول تصدرو وين كل يوم والتاني بترول بترول زمن تم اسخراجوا انتو نايمين كرهتونا :lool: :o ;) ( ) :lool: :crazy: ;( :cool: :eek: :confused: :D
بترول السودان لو بقي في باطن الارض لكان خير للبلاد والعباد ,,استخرج البترول وصدر فاذداد البلد فقرا علي فقر في زمن "الديمقراطيه" علاجنا مجانا ودوئنا مجانا تعليمنا مجانا كان كل مواطن يستطيع من راتبه ان يأمن مأكله ومشربه ويوفر الباقي لرفاهيته ,,الان كل العائلة تعمل ولا تستطيع ان تغطي حاجاتها الضروريه من غذاء وكساء ودواء وتعليم اصبح كلو بفلوس المواطن المغلوب بينما اباطرة الكيزان يبنون "القصور" ويتزوجون النساء بسرقة عرق الغلابه والمطحونين بالجبايات والاتوات فهذا بترول لا خير فيه للوطن ولو جلس في باطن الارض افضل من عبث اللصوص الوقحين في سرقة البلد تحت شعار "خلوها مستوره"
آتفق تماما مع الاخ مواطن سوداني
وزير نفط الحركة الشعبية يهدف الي الاتي:
اولا … التهوين من تبعات الانفصال, الى ان يقع الفأس في الرأس
ثانيا … تسليط الضؤ علي ان نفط الشمال متكتل في دارفور (مربع 6)
ثالثا … خداع ناس المؤتمر الوطني حتي يمرروا عملية الانفصال بسهوله ظنا من انهم سوف لن يدخلوا في ضائقه بعد الانفصال.
رابعا … تشجيع العنصريين منهم امثال خال الرئيس الطيب مصطفي كي ويولعوا نار العنصريه ويزيدوها حطب ويبشروا قومهم ان لا خوف من الانفصال
وما قاله الوزير لاحقا يؤكد ما ذهبنا اليه: لاحظ قال الزير الاتي:
وحول أكبر المشكلات التي قد تواجه الشمال في حالة انفصل الجنوب:
1 – قال الوزير إن المشكلة الكبرى تتمثل في التأثير الذي سيطرأ على الصادرات التي تعتمد اعتمادا شبه كامل على النفط، وأضاف أن النفط مسيطر على الصادرات سيطرة كاملة، حيث بلغ 95% منها العام الماضي
2 – أما من حيث واردات الحكومة فلن تفوق نسبة التأثير 40%
3 – وبإمكان حكومة الشمال على المدى القصير أن تجذب عطف العالم العربي للمساعدة في سد العجز كما يمكنها أن تزيد الضرائب
…قف…
من اين ياتي الشمال بصادرات تغطي 95%
وكيف يحل الشمال مشكلة التاثير علي الواردات والتي سوف تفوق نسبة ال 40%
هل بالشحده ومد اليد للعرب العاربه ام بزيادة الضرائب كما اقترح سيادة وزير نفط الحركة الشعبية
كلام وزير نفط الحركة الشعبية هذا كلام سياسي مخضرم يريد ان يخدع اهل الشمال الاساسا مخدوعيين اما بكبريائهم الزائف او بكلام ذي كلام هذا الوزير
قبل ايام كنت اتحدث مع واحد من اهلنا اولاد شوشو حيثوا ان اهله مسيطريين علي امر البلاد الان … هذا الرجل ببلاهه شديده مصدق ان ناس الانقاذ عندهم حل سحري للمشكلات العجيبه والمعقده التي سوف تضرب اهل الشمال بعد انفصال الجنوب … والتي سوف تكون طوابير لكل شئ … الرغيف، البنزين، وكل المواد التموينيه … والشعب السوداني سوف ويعود شحادا كما كان وكما اوضح مستشار البشير المسمي د. مصطفي اسماعيل.
انا افتكر ان ناس دارفور من حقهم ينفصلوا ايضا اذ اكان هذا الكم الهائل من البترول قد خزنه الله عندهم
لانو ببساطه اذا استولوا عليه ناس الانقاذ سوف لن تجد دارفور منه شيئا
وسوف تستفيد منه مناطق معينه في الشمال والشماليه وليس كل الشمال والباقي سوف يذهب لجيوب الجماعه الانقاذيه
ونحن في مناطق كثيره من الشماليه مهمشيين ايضا
قتلوا ابنائنا في رمضان وكل ذنبهم انهم حاولوا وفشلوا ما حاولوه ناس الانقاذ ونجحوا فيه
الانقلاب الملعون الذي جر البلاد الي ما هي عليه اليوم
قتلوهم ولا ندري حتي كيف قتلوهم واين دفنوهم
هذه ليست انقاذ … هذه عصابه مجرمه
كفي الله العباد وما سوف يتبقي من البلاد من شرورهم وبلاويهم
في بترول ولا مافي بترول الشمال فقير ولا غنيان ده كلو ما يخصكم يا لوال البيخصكم نلتوه حق تقرير المصير ودي فرصة عمركم الما كنتو حتى بتحلمو بيها علشان كده حقو والله تعملو لعمر البشير تمثال من الذهب في كل مدن الجنوب وتختو صورتو في جميع فئات العمله بتاعتكم الجديده وبالله ما تنسو كمان تختو صورتو في طوابع البريد يا الله بسرعه بسرعه بسرعه بسرعه بسرعه شديده إلى الأنفصال يا يوم 9 ما تسرع تخفف لي نار وجدي. تعريجه بالمناسبه البطبطه حاصله من الحركه الشعبيه فيما يخص الاستفتاء وخصوصا اليومين ديل والسر في كلام لوال أعلاه لأنو الجماعه زعلانين كان من الممكن أن تزيد حصة الحركه الشعبيه مع أنتاج بترول الشمال الجديد.