أخبار السودان

إلا عرضنا يا مصارنة ..!!

زهير السراج

* لم أستغرب الموقف المخزى والمذل لحكومة المؤتمر الوطنى و” صوت سيده” ما يسمى بالصحافة السودانية حيال جريمة مقتل طبيبة سودانية فى القاهرة عل يد زوجها المصرى أواخر الشهر الماضى وتعمد كل الصحف المصرية بلا إستثناء تشويه سمعة الضحية وذلك بتبنيها الكامل لاقوال المتهم فى التحقيقات الاولية ــ بدون أن تتوخى أدنى درجات المهنية التى تتطلب التعامل مع الخبر بحيادية كاملة الى أن تتضح الحقيقة ــ بأن زوجته السودانية كانت تدير شبكة دولية للدعارة.. ولم تشذ عن ذلك صحيفة واحدة بما فى ذلك كبريات الصحف المصرية كـ(الأهرام) التى تناولت الحدث فى موقعها على الفيس بوك بنفس الطريقة التى تناولتها به الصحف الصفراء ..!!

* بل إن صحيفة ( اليوم السابع ) المعروفة لم تتورع عن إهانة الشعب السودانى بأكمله عندما افتتحت قصتها الخبرية عن الجريمة ومرتكبها بالقول ..” إن شراهته ورغباته الجنسية التى تتملكه دفعته للتخلى عن (كرامته) والزواج من طبيبة سودانية ..”، ثم أسهبت بعد ذلك فى وصف الضحية وما ارتكبه من موبقات وجرائم وكبائر هى فى حقيقة الأمر ليست سوى أٌقوال جاءت على لسان المتهم عند القبض عليه والتحقيق معه، غير أن الصحيفة نشرتها وكأنها الحقيقة التى لا يأتيها الباطل من بين يديها ومن خلفها !!

* كل ذلك وغيره ولم يفتح الله على الحكومة السودانية و”صوت سيده” صحافتها الخانعة بكلمة احتجاج واحدة على ما ابتدعته الصحف المصرية الرسمية والخاصة من افتراءات واكاذيب سوى تصريح وحيد خائب دُفع اليه احد مسؤولى السفارة السودانية بالقاهرة دفعا بواسطة زميلتنا الأستاذة نادية عثمان مختار الصحفية بصحيفة ( الخرطوم ) الغراء، ذكر فيه بأنهم يتابعون الموضوع مع الشرطة المصرية، علما بأن أهل الضحية أخطروهم قبل ان تُقتل بحبس زوجها لها فى منزله رهينة وتهديده بقتلها إن لم يدفعوا له فدية مقابل اطلاق سراحها، ولكن لم تجد السفارة شيئا تفعله سوى توجيههم بفتح بلاغ لدى الشرطة المصرية وانتهت مهمتها عند هذا الحد الى أن علمت، مثل غيرها من لقراء، بمقتلها من الصحف المصرية التى صدرت فى يوم الاحد الثامن والعشرين من الشهر الماضى !!

* تخيلوا الى اين وصل بنا الحال فى ظل الخنوع الذى أوصلتنا اليه حكومة المؤتمر الوطنى .. إحدى صحف مصر لا تتورع ولا يرمش لها جفن بوصف زواج مواطن مصرى من مواطنة سودانية، وليست مواطنة بسيطة وانما طبيبة اختصاصية تعمل فى كبرى المستشفيات فى امارة دبى، بأنه تنازل عن الكرامة المصرية، وسفارتنا فى القاهرة صامتة صمت القبور وكأنما القتيلة التى تقطع صحافة مصر اوصالها مواطنة سيرلانكية وليست سودانية .. ولكن لماذا نلوم صغارنا على هوانهم وهو ما اعتدنا عليه من كبارنا ؟!

* ولماذا نلوم سفارتنا فى القاهرة التى صارت مرتعا للبلطجية والسماسرة المصريين وغيرهم من الأجناس الأخرى فى القاهرة علهم يعثرون على “غنيمة ” كالتى عثروا عليها عند توسطهم فى بيع مقر السفارة السودانية الواسع بـمنطقة “جاردن سيتى” أغلى الأماكن فى القاهرة وأفضلها من حيث الموقع بحكم احتضانها لمعظم المؤسسات الحكومية المصرية الرفيعة مثل مجلس الشعب وبنك مصر، بالإضافة الى سفارات الدول الكبرى كالولايات المتحدة وكندا .. والفساد المستشرى فى النفوس وحب المال الحرام واللحية المزيفة التى يحسبها حاملها مسوغا لخداع الناس وارتكاب الموبقات و النجاة من النار .. لا يصعب عليها بيع العر ض السودانى بأبخس الأثمان دعك من مقر سفارتنا بحى “جاردن سيتى” واستبداله بمقر بائس بمنطقة “الدقى” بدعوى انها منطقة آمنة وبعيدة عن اماكن التظاهرات والثورات ..!!

* لم تخلُ صحيفة مصرية واحدة فى يومى الثامن والعشرين والتاسع والعشرين من شهر أبريل الماضى من قصص ومزاعم واختلاقات عن الطبيبة السودانية صاحبة شبكة الدعارة الدولية التى قتلها زوجها المصرى انتقاما لكرامته التى مرغتها المواطنة السودانية فى التراب، وصحافتنا ساكتة لا يهمها شيئا غير أحاديث الكذب والتضليل والنفاق التى تمتلئ بها عن مجالس السادة فى الخرطوم بينما الشعب السودانى والمواطن السودانى المظلوم فى الداخل والخارج يتلفت بحثا عن نصير او حتى وجيع يشكو له ويبثه همومه فيرتد اليه بصره خاسئا وهو حسير ..!!

* كل الصحف المصرية ، الحكومية والخاصة .. الجمهورية والأخبار والمساء وموقع الاهرام بشبكة التواصل الاجتماعى ( الفيس بوك) والوطن والمصرى اليوم، أوسع الصحف المصرية انتشارا بعد الاهرام، واليوم السابع والحرية والعدالة ” الناطقة باسم حزب “الحرية والعدالة” التابع لجماعة الاخوان المسلمين فى مصر، وأخبار الحوادث والقضايا ، اشهر صحف الحوادث فى مصر، بالاضافة الى معظم المواقع الالكترونية المصرية ما كبر منها وما صغر مثل ” أخبار مصر” وهو أكبر مواقع الخدمات الاخبارية فى مصر، و” شبكة حرية المصرية” و” أخبارك الالكترونية ” .. إلخ، بل حتى مواقع مثل موقع البابا شنودة ، بابا مصر الراحل، وموقع أقباط مصر شاركت فى الحملة الشعواء على الضحية السودانية إعتمادا على اقوال المتهم التى صاغت منها الصحف لمصرية حكايات وسيناريوهات بأسلوب مشوق كالذى نراه فى المسلسلات المصرية، ولكن ليس بقصد الاثارة وتحقيق الارباح فقط، وانما للنيل من الهوية السودانية واغتيالها جهارا نهارا مع سبق الاصرار والترصد وذلك امتدادا لمسلسل الاغتيال الذى تمارسه مصر وصحافتها باقتدار كبير للشخصية والهوية السودانية منذ وقت بعيد خاصة بعد احتلال مصر لمنطقة حلايب وشلاتين واستعمار شعبها السودانى، بينما تمارس صحافتنا وحكومتنا فضيلة الصمت المطبق، بل ان مسؤولا مثل الفريق اول ركن ( فريق على ايه وعلى مين؟ ) آدم موسى رئيس مجلس الولايات يصرح لمجلة ” أكتوبر ” المصرية الاسبوعية، فى عددها بتاريخ 21 ابريل الماضى قائلا بأن” قضية حلايب وشلاتين مجرد فرقعة اعلامية” !! تخيلوا .. احتلال دولة لجزء عزيز من الوطن واستعمار شعبه طيلة ثمانية عشر عاما مجرد فرقعة اعلامية .. وتنشر المجلة هذا التصريح على صدر غلافها الخارجى الذى تزينه بصورة الفريق المهزوم مبتسما ملئ شدقيه وهو يدلى لها بذلك التصريح الخائب !! .. أين انت يا جيشنا البطل من أمثال هؤلاء وتصريحاتهم الخائبة .. وهل لنا بعد ذلك ان نلوم صحافة مصر على استهتارها بنا والحط من قدرنا ؟!

* وليت ذلك التصريح كان جزءا من حوار بادرت به المجلة المصرية عندما انتهزت فرصة زيارة سيادة الفريق اول ركن الى القاهرة فى عمل رسمى، ولكنه للاسف اعلان مدفوع القيمة من دم الشعب السودانى مثله مثل الحوار الذى نشرته المجلة قبل بضعة اسابيع لسمسار المؤتمر الوطنى بالقاهرة ـ عفوا ــ لسفير السودان بالقاهرة ــ كمال حسن على متحدثا فيه باسهاب عن العلاقات الاخوية الضاربة فى اعماق التاريخ بين الشعبين المصرى والسودانى ، ولقد نشرت المجلة فى مكان اخر من نفس العدد خبرا وصورا عن اتفاقها مع السفارة السودانية عن احتكار تنظيمها لمؤتمرات السفارة وكل فعالياتها فى جمهورية مصر.. وهنيئا لها بذلك الصيد السمين الذى ابتدرته بحوارمع سعادة الفريق اول ركن آدم موسى رئيس مجلس ولايات السودان المفدى، أطال الله بقاءه وأبقاه ذخرا للوطن ومواطنيه، ونفع الله بأموال الشعب السودانى صحافة مصر وفتواتها ..!!

* غير ان كل ذلك ليس بغريب او مستغرب، وكما قلت فى المفتتح، فاننا اعتدنا من حكومة المؤتمر الوطنى على الخنوع والمذلة والركوع لإرادة ورغبة أصغر الدويلات التى تحيط بنا والتى تبعد عنا ـ دعك من مصر أكبر الدول العربية ـ إبتداءا باثيوبيا التى اغتصبت منطقة “الفشقة” عنوة واقتدارا جهارا ونهارا بدون ان تنبث حكومتنا ببنت شفة، مرورا بإريتريا التى تغلق حكومة المؤتمر الوطنى عيينيها ذلة ومهانة عن هجرة مواطنيها غير الشرعية بالالاف الى بلادنا كل عام وسيطرتهم على سوق العمالة، وليس إنتهاءا بإمارة قطر التى صارت حكومة السودان المتسول الرسمى على بابها ..!!

* لا استغرب كل ذلك، ولكن ما يدعو للاستغراب هو ..” ما الذى نخاف منه ونخشاه من الثورة على هذه الاوضاع المذلة والمهينة التى نعيشها فى الداخل والخارج .. ونجدها من القريب والجار والبعيد، والى متى نظل خانعين لبضعة أشخاص يتحكمون بنا ويستعبدوننا ويمتصون دماءنا ويهينون كرامتنا ويجعلونها مطية للى يسوى وما يسواش ويمرغون شرفنا فى التراب ..” !!

[email][email protected][/email]

تعليق واحد

  1. عودآ حميدآ د.زهير .. هو نحن بقالنا عرض يا دكتور !! و اولاد بمبة يقتلون حرائرنا الشريفات من اجل فدية مالية تافهة بعلم السفارة .. ومن ثم يستكثرون المشي في جنازة القتيل مع سبه بالدعارة للافلات من تبعات القانون ( مع ان هذا الاتهام تعوزه المصداقية.. و القتيلة لم تزر مصر الا مرة واحدة انتهت بقتلها ).. مثلما انه لا يبرر القتل مع النية المسبقة بطلب الفدية !!
    فلا تستغرب الهوان الذي بتنا فيه وكبارنا و صحافتهم ليس لهم الا الذلة و الخنوع لاراجوزات القاهرة من مبارك و من تلاه بغرض الرضا عنهم و عدم تحريك خلايا المعارضة النائمة و دعمها لازالة عرشهم المهترئ ( خاصة بعد افتعال قضية اغتيال مبارك و من بعدها احتلال حلايب و شلاتين ).. و من يهن يسهل الهوان عليه .. و لا حول ولا قوة الابالله .

  2. تف تف تف تف تف تف تف تف تف يا كيزات تففففففففففففففففففففففففففففففففففففففففففففففف

  3. وقسما وعظما نحن اخيب واجبن واتفه شعب عايش حاليا في الكون
    ما يجينا واحد ويقول كلام من نوع احترم نفسك وانت ما وطني وما ادرك من نوع الكلام الغاشننا بيهو دا
    اخيب شعب يتلذذ بالمذلة والاهانة
    واحقر شعب ترك الحقيرين والصعاليق يحكموه ربع قرن من الزمان
    واجبن شعب كل العالم يسخر ويستهزئ به بدون خوف او وجل

  4. لو كان البلد حاكمه راجل مكتمل الرجولة لما وصلت كرامتنا الى هذا الدرك السحيق فمجرد ان تتزوج فتاة سودانية من مصري فهي اهانة لنا لان المصريين اسوأ خلق الله انسانا كما الخايب الطيب مصطفى وابن اخته العوير البشير والقبيح اسحق فضل الله والمدجن الرزيقي وغيرهم من اشباه الرجال اعضاء ما يسمى المؤتمر الوطنى أف لكم جميعاً.

  5. لك الود و الترحاب د/ زهير السراج صاحب المدادالمتدفق والحر و الصحافى صاحب الكلمة الرصينة – ولكن هذا هو حال حكومتنا الضعيفة التى و ضعتنا كأرخص شعب فى دول المهجروأستحقرتنا عند جميع الشعوب من يسوى ومن لا يسوى و أصبح البنغالى الذى يعتبر فى جميع دول المهجررخيصاًأحتقاراً بالسودانى – أما المصريين هؤلاء بقايا الأرناؤوط و الشركسة وبقايا المماليك لا أصول لهميتحدثون عن الكرامة وهم أخر من يتحدث عنها لأن المصرى لا كرامة له وأسواو أوسخ بشرية على وجه الأرض .

  6. المصريين بعملو اكتر من كدادا الواحد ببيع مرتو وبتو عشان القروش والشرمطة البتكلم عنها الجانى دى غير فى مصر موجودة وين وعلى عينك يا تاجر وتلقاهو كان عايش داخلية على المسكينة دى ماكل شارب لابس راكب طيارة وفى النهاية دا الجزاء اكتلها واتهمها فى شرفها والله المصريين اصلو ما اتغيروو نفس الطبع فى اى مكان وربنا يرحم القتيلة ويتوب عليها وبس دى نهاية كل سودانية تعرس ليها مصرى هو رزية وحبة ما عندو لا قرش لا تعليم لا دين لا اخلاق دايرة بيهو شنو ما عارف
    وفى النهاية الله فى وما بضيع حق مظلوع ومصيرو الحقيقة تبين وياخد جزاءهو انشاءالله الاعدام حتى الموت .

  7. آاااااااخ يا بوي..
    لطفك يا رب.. رحمتك يا رب ..
    لماذا يا كيزان الشؤم.؟ لماذا تفعلون بنا وبالوطن كل ذلك؟
    أين كرامتنا ؟ أين؟
    آااااااخ

  8. طبعا لازم ما يضيعو الفرصة دي عشان يبثو حقدهم وحسدهم ..المصريين حاسدننا علي اخلاقنا وعلي بلدنا ..قبل فترة قدمت لشغل لقيت المدير مصري اول حاجة قال لي الكان قبلي مدير سوداني زباااالة وقال فيه اللي ما يتقال ..طبعا انا فهمت انو المدير السوداني كان واقف ليهم في زورهم عشان كدة لفقو ليه بلاوي سودة …..سوري تعليقي خرج عن لب الموضوع .

  9. لا نعرف الحقيقة حتى الآن. ولو كانت بت بلد حقيقية تستحق الدفاع عنها ما تزوجت بمصري. معروف المصريين طبعهم وشرههم للمال وأمامك ما يجري من زواج سائب في السودان من السودانيات للمصريين اليوم يتزوج في بحري وبكرة يتزوج في امبدة وفي اليوم الثالث في الصحافة دون أدني ضمانات أو تحريات عن الشخص ومؤهلاته.

  10. لقد قراءة مثل غيري خبر مقتل الطبيبة وكالعادة لا حول لنا ولا قوة وكما قال الشاعر
    من يهن يسهل الهوان عليه وما لجرح بميت إيلام
    لقد اهاننا حكامنا وصمتنا واصبحنا مهانين ليلا نهارا جهارا والدافنة في مقابر احمد شرفي الما فضل فيها مكان للدفن

  11. اول مرة المصريين مايزعلوا ويقولوا جات تبيع مية في حارة السقايين بالواضح!!! قال شبكة شبكه
    ال!!!

    لاحياة لمن تنادي في حكم استهانة به الايادي!!

    فقلبه فاسد ضعيف المرادي!!

    قبيح السريره يخشي الاعادي!!!

    لاكرامة له ولانخوة وان زلة جميع البلادي!!!

    الاترانا فتات مشتت بين كل البوادي!!!

    ترابنا منقوص تتخطفه الايادي!!!!

    وانساننا معذب يهيم في كل وادي!!!

    اسمعت ىاذ ناديت حيا ولكن لاحياء لمن تنادي!!!

  12. السيناريو كما اتوقعةهوالضحية الشهيده بإذن الله فتاة من اسرة محترمة ذكيه ومجتهدة طالما اسعدت اسرتها بتفوقها ونجاحها الباهر حتى تخرجت طبيبة عمومية لم تلتفت للخطاب وطالبي الزواج وانما انكبت على عملها بكل تفافني وواصلت الدراسة والبحث حتى اجتازت امتحانات التخصص واصبحت اخصائية نساء وتوليد قبل ان تصل سن الثلاثين وجاءتها فرصة العمل في هذا المستشفى الكبير وبعد ذلك فكرت كتفكير اي انثى طبيعية في تكون اسرة وانجاب اطفال .
    المجرم عامل او فني بالحقل الصحي ظل يتربص بالضحية كالطير الجارح يتربص بفريثته ويلاحقها بمعثول الكلام والوعود والغزل حتى وقعت المسكينة في حبالة المحبوكة بإحكام وتقدم لخطبتها واستطاعة بكل سولها اقناع اسرتها الكريمة به لا لثقت الأسرة فية ولكن لثقتهم في ابنتهم واختيارها وتم الزواج الذي تكفلت بمعظم نفقاته.
    بدأت المتاعب من اول يوم والمجرم الشره يكوش على كل تحويشة العمر بحجج كثيرة كالشقة في القاهرة واستثمار مضمون وغيرها وغيرها حتى كاوش على اخر درهم وبعدها ومع احداث مصر وشك المسكينة فية اوقفت التمويل وسقط في يد المصري وتكشفت كل حيلة .
    فدبر مكيدته الأخيرة وهي استدراجها للقاهرة وحبسها حتى تدفع اسرتها مبلغ كبير وتتنازل عن الشقة وخلافه ويقوم بتطليقها ولكنها رفضت وقاومت بكل قوتها ثم استنجدة بإخيها وخالها الذان وصلا للقاهر وحدث بقية القصة المحزنة
    اللهم نسألك لها ولكل المسلمين الرحمة والمغفرة وان ترد لها حقها في الدنيا والأخرة

  13. من متين كان للمصري كرامة؟؟؟كل شعوب الأرض تعامل المصريين بما يستحقون ودايسة عليهم بالجزم والجزم زااااتا كتيرة عليهم الا حكومة الذل والعار الجاثمة على صدورنا كم وعشرين سنة.. ياخ الجوع والحروب والظلم الحاصل عرفناهو وقلنا مشاكل داخلية لكن كونو يترقدوا للمصريين أحقر شعوب الأرض وحثالتهاده الشي البيملأ الراس..

  14. د زهير انا مصرى الجنسيه وعشت بالسودان 7 سنوات من اجمل ايام حياتى وكنت من المحبين جدا جدا لمقاللاتك حتى عندما كانت تهاجم مصر لانك حقيقى كنت بتبقى على حق فى كثير من الاحيان ولقد احدثت ثورة فى مصر كلها بمقال التكشيرة المصريه واتذكر القنصل المصرى / ايمن بديع وكيف اهتزت القنصليه والسفارة لهذا المقال وكيف تم تغيير السياسه كلها فى مسئله التأشيرة
    وتزوجت من طبيبه سودانيه منذ 6 سنوات وانجبنا خلالها ابنه رائعه الجمال ونقيم بالقاهرة فى ارقى الاحياء بالمعادى .
    زواجى منها كانت بعد قصه زواج فاشله من مصريه دامت 20 عاما وحقيقى فأنا فى كل المجتمعات التى ارتادها اذكر اننى اكتشفت معنى الست الحقيقيه عندما تزوجت الدكتورة السودانيه
    الست السودانيه سيدة تعشق بيتها وتقدس زوجها واولادها اهلها ربوها على الفضيله واحترام الزوج
    وهناك لكل القواعد شواذ سواء عند المصريين او عندالسودانين فلا نأخذ العاطل بالباطل

    غفر الله للمرحومه وتقبلها فى زمرة الصالحات واكيد هذا المجرم سيأخذ جزاءة العادل بأذن الله ونسئل الله السلامه فى بناتنا المصريات والسودانيات

  15. العيب فيكم ياناس .لأنكم مستكينين استكانة تامة للكيزان ,معقول ده؟؟؟ولا واحد فيكم اتحرك؟ .تستاهلو أكثر من كده.

  16. الاخ الغالى السراج لك الحب والتقدير ,, والله إن هذه القضيه قد حرمتنى من النوم أياما ,, وتزدادحسرتى على هذا الهوان الذى نجده من المصريين ,, وصحافتنا والدوله لاتحرك ساكنا ,,, يلسعونا بسياط كلماتهم البذيئه ,, ونحن صامتون ,,, ووزير دفاعنا يلوح بالعلم المصرى إبان إحتفالات تحرير حلايب ,, وظل يلوح به لفترة طويله والرئيس يلقى خطابه,, ماهذه الذله والمهانه ؟؟؟ وماهذا الخنوع ,, وكأنهم ماسكين علينت ذله !! ولوتذكروا أيام حرب الخليج ,, كان هنالك مواطن سودانى من ابناء الجنوب ,, أختارته أمريكا ليكون ضمن فريق كرة السله عندها ,, وأراد الذهاب عن طريق القاهره,, وعندما أجرى التحاليل الروتينيه ,, أكتشفت السلطات بأنه يحمل فايرس الايدز !! فما كان من الصحافه المصريه ,, إلا أصبحت في اليوم التالى تكتب بالمانشيت العريض ,,( سودانى ينشر الايدز في شوارع القاهره ) والله كتبوا عنه كلاما يشيب له الولدان … في الوقت الذى كان يتوجب عليهم أن يرحلوه إلى بلده ,, بدون شوشره ,, ولاننسى بأنهم الدوله الاولى االموبوءه بإلتهاب الكبد الوبائى والذى لايقل خطورة عن الايدز,, فألى متى هذه المهزله المصريه ,, نحن

  17. ” إن شراهته ورغباته الجنسية التى تتملكه دفعته للتخلى عن (كرامته) والزواج من طبيبة سودانية ..”, كويس كده يالمرحومة؟؟؟؟؟؟؟ جبتى لينا الكلام من اتفه من مشى على هذه الارض…….انشاء الله ياسودانيات تكونوا اتعظتو…..( مصرى = بشتنة فوق الارض وفضيحة تحت الارض).

  18. شكرا ستاذي الطاهر لقد وقع المحظور نتمني من اللة القدير ان يستفيد السعب السودانى من الدرس وخاصة النساء وهذا الشعب السودانى الساذج

  19. ا
    ليس هذا بغريب على اخلاق هذا الشعب المنحط الذى تجري النذالة فى دمه اى دعارة يتحدثون عنها وهم من علم الناس كل قبيح ولكن الحق على المرحومة التي لم تجد الا المصري حتى تتزوجه

  20. اذا كان رئيسنا الراقص انحنى للمصريين يفعلون فيها ما يشاءون فما بالكم انتم اذا رئيسكم تحت جزمة النظام المصرى ويخاف منه اكثر من خوفه من ربه فماذا تفعل الرعية فى ظل رئيس خنوع وجبان لا تهمه مصلحة الوطن ولا المواطن رجل اصبح اسوء من المستعمر فى تعامله مع الشعب . رجل سرق وقتل وكذب وهو راعى البلد فماذا تنتظرون منه لاخير فيه ولا بطانته السارقة الحخائبة وهذا امتخان نصبر عليه حتى ياتى الفرج

  21. اللهم ارحم الشهيدة الطبيبة الشريفة رحاب و ادخلها مع الصديقين و الشهداء . عندما وصل اخيها و خالها بعد ان إتصلت بهم لماذا لم يذهبوا لإنقاذها من هذا المجرم الوضيع حتى لو بقتل الساقط خلقا و أخلاقا . الى جهنم وبئس المصير يا مصرى الم تفكر فى بنتك و لا كان تفكيرك كلة فى إمتلاك الشقة و الملايين التى طلبتها من الشهيدة بإذن الله .

  22. نحن شعب غريب حتى روح الغيره ةالنخوه ع بغض زالت للاسف اين السوداني الذي بغير ويخاف ع اهله واخوانه وبنات حيه وبنات منطقته واين حكومتنا الجليله انا شايفه انه جد اصبحا شعب يقول نفسي نفسي كان يوم القيامه اتى واصبح التشهير ببنات السودان عادي ولا يحرك ساكن لي اخواننا انا صرحه منذله من الاوضاع رضينا بالبلد والحاصل فيها بس يوصل لكدا ما ممكن ربنا يقويك يا د زهير ويجعلك دوما صوت الحق والضمير لاننا في حاجه لك

  23. د. السراج أرفع قبعتي لك عاليا وأنت تدافع عن كرامتنا الغالية التى تمتهن بكل وقاحه تحت أقدام الصحافة المصرية وقد عهدنا قلمك الجسور الذي ظل دائما وأبدا مدافعا ولكن هنالك سقطه في مقالك هذا ما كان لك أن تقع فيها :
    إقتباس :
    ( وسفارتنا فى القاهرة صامتة صمت القبور وكأنما القتيلة التى تقطع صحافة مصر اوصالها مواطنة سيرلانكية وليست سودانية .. )

  24. والله يادكتور زدت المآسي والجراح. انت بتتكلم عن هوان وذلة ليسا وليدا اليوم أو الأمس. انا اعمل بالسعودية لي سنتين. ماحصل اتلمينا في مكان إلا والمصريين يحاولوا ينغصوا علينا وعلي كل ماهو متعلق بالسودان. مع انو زول بيخدمهم ويلجأوا ليه غيرنا مافي. لكن كلام المتنبي فيهم لم يجاوز الحقيقة. حين قال. أني نزلت بكذابين ضيفهم.عن القري وعن الترحال محدود. جود الرجال من الأيدي وجودهم من اللسان فلا كانوا ولا الجود. مايقبض الموت نفسا من نفوسهم. إلا وفي يده من نتنها عود.

  25. التحية دكتور زهير السراج وسلام من الله

    لا يمكنك تصور وجعتى لكن سفارة دولة رئيس هيئة الاركان المصرى يخاطب رئيسها عند الحديث

    عن حلايب وشلاتين بحسم بما يشبه ( حلايب وشلاتين مصرية الموضوع منتهى هس ولا كلمة حرصا على

    العلاقات ) ورئيس دولة السفارة فعلا هسسسسسسسسسس ولا كلمة حرصا على العلاقات سفارة طاكمها

    هسسسسسسسسس لازم تكون سفارتها هسسسسسسسسسسسس

    يا حليل السودان ودبلزماسية السودان اذكر فى زمن دبلوماسية الرجال فى دولة خليجية كان

    السقير السودانى يريد استقدام مربية اطفاله ومديرة المنزل وكانت اثيوبية واطفاله متعودين

    عليها وهو لا يريد استخدام الجنسيات الاسيوية وتلك الدولة كانت متشددة فى اجراءاتها حرصها

    على امنها وطالت الاجراءات وطال الانتظار فذهب بنفسه لوزارة خارجية تلك الدولة مستفسرا

    اتصلوا بدورهم بوزارة الداخلية التى عللت الامر بانه اجراءات امنية فثار فيهم موضحا لهم

    ان دولة تخشى من مربية اطفاله الاثيوبية ليست دولةوامنها صفاية وكان شجاعا بليغا فاهما قويا

    جعلهم يصرحون بدخول الاثيوبية فى لمخة البرق انه السفير هاشم محمد صالح ذلك الذى

    كان لا يتردد فى الدفاع عن السودانيين وامثاله كثر من رجال الدبلوماسية الاصلية التى كانت

    مفخرة مش تعيين سياسى كيزانى وترضيات ومجاملات ولك الله يا سودان

  26. هم كده الانجاس وتلك قصة وهذه قصة *** المعدن الصدئ**

    قررت المباحث المصرية حبس “امال. ح. ب” 27 سنة, ربة منزل متزوجة وأم لثلاثة أطفال، أربعة أيام على ذمة التحقيق بعد أن تقدم زوجها المدعو (س م ج) مدرس مقيم بدائرة قسم شرطة الدخيلة ببلاغ قال فيه الزوج انه اكتشف علاقة غير شرعية بين زوجته ووالدها حسن والمقيم بمركز دمنهور محافظة البحيرة وقيام والدها بمعاشرتها معاشرة الأزواج.
    وقد اعترفت الزوجة بما ورد فى بلاغ الزوج وبالعرض علي النيابة العامة تقرر حبس المدعوه

  27. منذ ان قرأت الخبر الذى وقع كالصاعقه على راسى انفجرت من البكاء وتحسرت واحسست ان الفقيده هى اختى وشقيقتى هى ابنتى واخواتى وعلى طول حسيت انها مظلومه وانها شهيده ومقدوره من الخلف هذا اللص الحرامى الفاسد المجرم تزوجها واكل قروشها واخذها الى مصر وطلب فديه حتى يطلق صراحها ما حدث ليست بغريب عن الشعب المصرى مع العلم ان بمصر الكثير والكثير من الرجال المحترمين
    انظروا الى هذا المجرم بنت مكسورة الجناح يتزوجها وياكل قروشها ويطلب مليون حتى ان يطلق صراحه هذه هى عاده المصارنه نعم قبض فى الامارات على رجل مصرى وزوجتهوزوجته المصريه يديرون بيت للدعاره ويقيون الليالى الحمراء
    والكثير من المصريين يزوجون زوجاتهم الى الخليجيين على اساس انها اخته بينما هى زوجته فياتى الرجل الخليجى ايام فى الاسبوع ينام مع زوجه الرجل الديوس ثم ينام الراجل مع زوجته بالليل
    الكثير من المصرين فى الخليج يبيعون شرفهم ويبيعون كرامتهم من اجل المال فيبعون بناتهم وزوجاتهم للرزيله والزنا
    واحكلى اليكم قصه كان فى مدينه الرياض رجل مصرى يمشى مع زوجته فى الشارع ولابسه العبايه وهى ضيقه فوقف لهم رجل خليجى وقال لهم رايحين فين اوصلكم اتفضل يا بى اتفضل نزل الخليجى وفتح باب السياره واصر على الرجل وزوجته للتوصيلهم بالفعل وصلهم لكن دخل معهام البيت يعنى نوع من الصداقه بينمنا يجلس مع الزوج فى الصاله دخلت الزوجه تعمل له شاى فطلب السعودى من الرجل المصرى انه يريد ان ينام مع زوجته نصف ساعه وسوف يعطيه شيك ب 50الف ريال المهم الراجل المصرى اتجرس وقال ليه لا ودا حرام قال ليه الخليجى كدى قوم فكر واسال زوجتك وقول ليها الراجل الخليجى طلب ان ينام معاها ساعه ويدفع شيك ب 50الف ريال المهم تناقش الرجل وزوجته وقال ليه اوكى وين الشيك قال ليه اهو الشيك اكتب المبلغ اللى انت عاوزه ودخل الرجل الخليجى مع زوجه الراجل والراجل جالس بالصاله ثم بعد ما نام الخليجى مع زوجه المصرى المصريه قال للزوج كتبت المبلغ رد المصرى قال ليه خلاص كتبت ال 50الف ريال فقط قال ليه خلاص روح البنك اصرف الشيك وانا بنتظرك هنا لكن قال ليه البنك الحين قافل بكره من الصباح اذهب البنك ودا تلفونى قام صاحبك المصرى الليل كله لم ينام وقال للزوجته خلاص نقصر الغربه ونرجع مصر المهم اصبح الصبح والمصرى لم يذهب للعمل وذهب للبنك وقدم الشيك للصرف فرد عليه موظف البنك فقال له الشيك دا مفقود وصاحبه موقفه الان قبل ساعه بالبريد الصوتى ايه رائك نفتح محضر تحرى ولا ايش رائك
    المهم رجع المصرى يبكى ويصيح الى زوجته وقال لها نحن اتلعب علينا
    فالخيانه والقدر والقذاره دا كلها اشياء متوارثه عند معظم المصريين
    والعيب اننا شعب ساذج وطيب الخلق نحترم الاخريين وهم يسخرون من احترامنا
    اللهم ارحمها الشهيده الطبيبه وعوض شبابها الجنه ويارب يا واحد يا احد يافرد ياصمد نسالك بكل اسمه سميت به نفسك او استاثرت به فى علم الغيب عندك ان تنزل غضبك وزلك وهوانك بل ان تنزل على هذا المجرم القذر الذى قتل الانسانه والطبيبه بالقدر والخيانه اللهم انزل عليه وعلى اهله وعلى جميع الصحافه والاعلام المصرى الذى نشر هذا الخبر الكاذب من القاتل الكاذب واهانها بؤرآ وبهتانا ودى سياسه الاعلام الكاذب المنافق لكن يا ايها الشهيده الله سوف يظهر حقك وسوف ينال المجرم عقابه فى الدنيا والاخره ان شاء الله
    الى جنات الخلد الشهيده الطبيبه

  28. المصريين الدعارة فالهم وشغل كبارهم … حلب معفنين… أولاد الرقاصات.

  29. المصريين أحقر وأذل الشعوب على البسيطة ونحن عارفنهم كويس بس مافي داعي وما حننزل لمستواهم … .

  30. بس يا جماعة المصريين ديل انتقمنا ليكم منهم اخوانكم السودانيين الغبش بريدو الفسيخ و بالذات العفن شديد و اكلوه ليكم اكل جد لانو الفسيخ حقهم كلو عفن ما زي سمكنا الحلو عشان كدة اكلناه اكل انتقام

  31. يادكتور كيف تطلب الصحافة المصرية تحترم الشعب السوداني وهم شايفيين الشعب مهان من حكومتة .كيف يحترموكم واتنين مليون سوداني متسولين في مصر بسبب حكومتكم.كيف يحترموكم وهم شايفيين السودانيين يبيعوا اعضاءهم الجسدية في مصر بيبيعوا العرقي ويمكن ماعارفين السودانيات الشغالات دعارة لان زبائنم سودانيين في مصر.كيف يحترموكم والشرطة المصرية كل يوم في سيناء تلقي القبض علي سودانيين متسللين الي اسرائيل.انت مصدق انو عمر البشير راجل جعلي وجماعتوا ديل عندهم كرامة او دين.حليل السودان وحليل الجيش وحليل الشعب البينتفض

  32. غايتو على حسب احتكاكي بالناس هنا وخاصة العرب- فان اقبح وانجس جنسيتين هما المصريين والفلسطينيين – المصري حراااااااامي وغشااااااااااااش – والفلسطيني ندل وخسيس يبيع دينه وعرضه من اجل ان يرضى عنه سيده والجنسيتان يكرهون اصحاب الاخلاق والتهذيب – قاتلهم الله – وحقا ان الله يمهل ولا يهمل

  33. غريبة امر حكوماتنا سفاراتها كلها كسر بتاعين عدة ولوازم الفلة!!! كلو واحد ينط لسفارة يبدا في التفكير بسرعة في كيفية تجهيز الكونتينرات للعفش والعدة والذي منو قبل مايرجع تاني للخارجية!!! مالمهم ان يقوم باي دور غير لم العدة!!!! وتوفير الدولار !!! فالسفارات فرص لاعتراب غير المنتج فقط!!! اما سفارات الخليج والسعودية فعبارة عن دكاكين للجباية وحفلات الاستقلال!!!! دايرين ذي اشباه الدبملماسيين ديله يقيفوا في قضية وله ينصروا مواطن!!!

  34. بالله وصلنا لدرجة انو المصري يريق الدم السوداني انتقاما لكرامته وهو الذي لديه القابلية الفطرية لتقديم كرامته وشرفه على طبق من ذهب لأي انسان لديه القدرة والرغبة المالية للسداد وان كنتم لا تصدقوني فسألو اثرياء الخليج واساطين المال العرب من المحيط الى الخليج

  35. في أول يوم لي بمصر رجل يمشي بعكاز وبرفقته فتاة وأنا واقف أمام العمارة في إنتظار نزول زملائي صباحا – سلم علي ذلك الشيخ وقال لي : خذ هذه الفتاة وأعطيها 5 جنيهات وأعطيني أنا أي حاجة – هذا أول يوم لي بمصر. اعتذرت للشيخ وذهب بفتاته بعيدا.

    هكذا هم المصريون صغارهم أذكياء وكبارهم أغبياء نساؤهم لعوب ورجالهم طروب تجمعهم الطبول وتفرقهم العصي.

    يبحثون عن شرفهم الضائع بتشويه سمعة هذه البريئة.

    نمتلك من القوى الناعمة الكثير تجاه المصريين تحديدا لقلب هذه المعادلة ولكن من يحكمونا لا كرامة لهم هم محاصرون من جميع دول العالم وبقبولهم إذلالنا من المصريين يعتقدون أنها ستكون ملجأهم الوحيد قريبا ولكن هيهات.

  36. والله ياجماعة الخير انتو اكترناس عايزين ثوره عييييييييييييييييييييب عليكم يا سودانية يااحراروالسودان لازم يحكموسودانى مش مخلفات الانكليز والاتراك والمصريين العاملين سودانية وباعو السودان وقسموهو حته حته ابورجال اطلعو الشارع لوانتوشايفين نفسكم احرار وعندكم كرامة.

  37. سفارة ؟؟ سفارة شنو البتتكلمو عنها ؟
    في دولة ما و في يوم من الايام تجمهر سودانيين مساكين .. اجبرهم ضنك العيش علي الخروج من السودان بحثا عن لقمة عيش .. تجمهروا للشكوي للسفير السوداني بانهم لايستطيعون تجديد جوازاتهم بسبب عدم قدرة القنصلية بالقيام باعمالها .. مما سبب لهم مشاكل عديدة ..و دا ابسط حق لهم و هو تجديد الجواز .. خرج لهم السفير الموقر و قال : انتو زاتكم الجابكم هنا شنو علشان تحتاجو لتجديد جواز … بدلا من التعامل معهم علي انهم اصحاب حق .. الجابهم شنو يا سعادة السفير !! جابهم الزمن التافه الانت اصبحت فيه سفيرا .. جابهم السبب الذي جعل الخارجية تعينك سفير علشان تراعي مصالحهم و تحلل الدولارات البتحول ليك في حسابك كل شهر كأجر علشان تراعي مصالحهم ..

    في يوم من الايام في مصر ايام الثورة .. اشتكت مواطنة سعودية للسفير السعودي بمصر في مطار القاهرة بان السفارة يجب ان توفر لهم طائرة ليتمكنو من الرجوع الي السعودية .. رد السفير عليها بأزدراء .. و ترفع و تم تصوير الحدث .. و قبل ان بنقضي اليوم صدر قرار ملكي باقالة السفير من منصبه …

    في السعودية .. اتهمت اندونسية بالترويج للمخدرات .. و ارادت الحكومة السعودية محاكمتها … اصدرت السفارة الاندونيسية قرار بسحب كل العمالة الاندونيسية من السعودية اذا لم يتم تسليم مواطنتهم لتحاكم لتحاكم في دولتهم .. هذا هو موقف السفارة الاندونيسية من مواطنة بسيط و متهمة بجريمة ..

    الامثلة كثيرة جدا .. و عندما تري كيف تحترم اي سفارة مواطنيها .. تكره اليوم الذي ولدت فيه سودانيا …

    اللهم ارحم الطبيبة المقتولة و انصفها اذا كانت مظلومة ..

  38. الفراعنه لم يدخلوا بلد والا افسدوا فيه دخلوا لبنان ولم يخرجوا الا بحرب العراق الكويت قطاع غزة ليبيا جرائمهم بالامارات وقطر كلهاعانت وما زالت تعانى من فتن هذا الشعب الملعون الى يوم الدين .

  39. ربى ارحمهاواغفرلها وفى هذه الواقعه الوم البت السودانيه عامه هى من ترتضى لنفسها الهوان والمزله ب ارتباطهاب الجنسيات التى تحمل الون الابيض والابيض وترك الحبل على القارب للبنات والاغراب وعاشوفسق ودعاره فى غياب تام للاسره والحكومه يتزوج ويحمل ويطلق ويتزوج تانى وتجد الاسر تيسر له الزواج ممايغريه ب تغير الفتاه كل سنه

  40. احزروا غير السودانيين عند تزويج بناتكم ايها السودانيون وخصوصا العرب فانهم لا يتزوحون السودانيات الا نادرالانهم يعتبرونا عبيد فاهم شروط الزوجة عندهم ان تكون بت بيضا وهذا لا يتوفر فى السودانيات الا نادرا ويا ريت لو الناس اخزت بطريقة الاجداد والاباء حيث كانت عنهم مقولة تقول ( تزوج بنتك لود اهلك او ود ناس تعرفهم زى اهلك )

  41. ليه مستغربين انو سودانية تتزوج مصري ؟ في السودان يوجد سودانييات متزوجات مصريين وعايشين في السودان والكلام ده من اجيال بعيده من زمن جدي وجدك يعني مش من زمن قريب .

    أنا شخصيا لا افضل إن تتزوج اختي أو ابنتي من أي شخصية عربية نسبه لنظرتهم الدونية للسودانين. المشكله ان الفقيده رحمها الله كانت متغربه و تزوجت في سن كبيره فربما يكون اختيارها لذلك المصري نابع من رغبتها للحاق ماتبقي لها من سن الإنجاب وليس عقده لون كما يقول بعض المعلقين فلا نحن نعرف الفقيده ولا نعرف شكلها حتى نستنج ان لديها عقده لون !!! .

    لماذا نلوم البنات والرجل السوداني نفسه قد تغير ؟ والمشكله في الغربه لا يميل كل السودانين الِي الزواج من بعض مما يضع الفتاه السودانية في الغربه تتجه الِي الزواج من جنسيات اخري ,الكثير من الرجال السودانيين تزوجوا اوروبيات وعربيات و حتى غير مسلمات وسمعنا الكثير من الحكايات عن مشاكل ناتجة من الزواج من أم أروبية وعدم مقدره الاب فرض دين الإسلام علي الابناء وما خفي كان اعظم !!!

  42. اخوتي قراء الراكوبه الرابط ادناه لسلفي مصر يتحدث عن الحل المصري لمشكلة الجنوب في ال youtube اتمني ان تتفرجوا وتستمعوا لهذا البغل المصري الدجال لتعرفوا حقيقة ما يكنه المصريون لكم من حقد وتامر ونظره دونيه لكل ما هو سوداني
    في نظري ان مسلسل زواج المصريين من فتيات السودان الذي استشري كالنار في الهشيم هو شئ مخطط الغرض منه هو ان يذوب السودان في مصر ونتاج هذ الزيجات هو جيل لا ولاء له للسودان وقلبه علي مصر

    وهذا هو الرابط:

    قضية مصر والسودان ومشكلة حوض النيل الشيخ أحمد النقيب.wmv

  43. اقتباس من “ود الخمجو”
    “والجزم زااااتا كتيرة عليهم الا حكومة الذل والعار الجاثمة على صدورنا كم وعشرين سنة”
    حكومة الذل والعار الجاثمة على صدورنا كم وعشرين سنة
    أها يا أخوي قلت المفيد
    يا أخوانا علينا ازالة هذا النظام و بعده أولاد بمبة جاكم بلاء
    ما تقولوا لي علاقات أزلية و الكلام الفارغ دا
    “السودان للسودانيين السودان للسودانيين السودان للسودانيين”
    ولا خير فينا ان لم نثأر لكرامتنا
    لا خير فينا ان لم نثأر لكرامتنا
    لا خير فينا ان لم نثأر لكرامتنا

  44. التاريخ حيكتب ان في عهد عمر البشير صار المواطن السودانى لا قيمة له فى اي مكان لأنه لا ظهر له اينما اتجه يهان ويذل ويقتل ولا بواكى له. ان كان السودانى فى وطنه لا يساوى شيئا لم لا نتوقع هذا من مثل هذا المصرى الحقير الذى لا يساوى حذاء هذه السيدة الكريمة. اصبحنا ملطشة الدنيا. وكيف يحترمنا المصريون وغيرنا وكل ما احتلوا لنا ارضا او انتهكوا لنا عرضا يكافئهم السافل عمر البشير وعصابته بالابقار والارض التى ورثها هو ونظامه عن ابائهم.
    وحتى نسترد كرامتنا ونثأر لشرفنا الذى يدوسه الكلاب فهل من حل لنا سوى ان نبكى هواننا وهل من هوان اكثر مما حدث لهذه السيدة الكريمة تقبلها الله وعوضها عن الظلم الذى لحق بها على يد هذا الكلب السافل وعلى يد عمر البشير وعصابته، جنة عرضها السموات والارض.
    استغرب من المصريين الذين يتحدثون عن مجرم سافل بأنه اهان كرامته حين تزوج من هذه السيدة الكريمة الفاضلة المتعلمة، ينسون كل حديثهم عن الروابط الازلية الى اخر هذا الكلام الفارغ الذى لا يصمد عند حدوث اية مشكلة ليحملونها بكل بساطة للضحية. لو كنت مكانكم لبكيت على شرفكم الضائع وهل من شرف في احتجاز سيدة مسكينة القت بها اقدار الزمن السئ في طريق هذا الكلب الضال. اين القانون فى بلادكم وهذا الحقير يحتجز هذه السيدة ويطلب فدية لقاء اطلاق سراحها ثم يقتلها ويكيل لها التهم وتصفق له صحافتكم وتنحاز لها؟
    واين الروابط الازلية والمصير المشترك وتلك القصص التى لا صدعتم بها رأسنا ولم نجد منكم سوى التحقير وعدم الاحترام.

    لكننا لا نلومكم. الحساب سيكون بيننا يوم نقتص اولا من الطغمة التى تسلطت علينا وجعلتنا ملطشة لمن (يسوى ولا يسوى)

  45. المصريين بتكلمو فى الدعااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااارة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

    ههههههههه شر البلية مايضحك

    هى بلدهم عايشة بشنو ماعايشة من الدعارة و الله لو حريمهم ابن وقالن لا ح يموتو من الجوع ويعدمو الواحد

  46. الله يرحمها ويغفر لها ويسكنها فسيح جناته . هذا الشعب بقدر ما الواحد يحاول يصرف النظر عن عمايلوا لايستطيع اذ كل ما تشرف شمس يطالعونا بافعال عجيبه والاغرب كل حقدهم ومساوئهم موجهنها للسودانى لا ادرى ما السبب حكايه تحير والله . اسال الله ان يكفينا شرهم وفقط نريد ان يبعدوا مننا . والله المستعان

  47. قبل حرب الخليج الأولى ، ووقوف الانقاذ مع صدام حسين ، كانت معظم اعلانات الوظائف الشاغرة لجميع المهن من دكتور الى عامل فى السعودية ، كانت تشترط بأن الأفضلية للسودانيين . بعدها سخر المصريون جميع وسائلهم الاعلامية لاستغلال الموقف لصالحهم، وأشاعوا بنشر نكات بذيئة ومستفزة بأن السودانيون من أكسل شعوب الكرة الأرضية . وأثمرت خطتهم بأن صدق معظم الخليجيون هذه الفرية ، وسحبوا عن السودانيين وظائفهم وجيروها للمصريين ..
    دكتور السراج المصيبة ليست هنا فقط ، بل ان بعض مسئولى الانقاذ صاروا يصرحون بأن الشعب السودانى أصبح كسولآ بعد استخراج البترول بواسطة الانقاذ ، وجلسوا بدون عمل كأنهم عمد .

    دكتور زهير نحن نشتكى مين ونخلى مين ؟ ، الشكية لغير الله مذلة .

  48. شكراً زهير السراج فهؤلاء الترابيون قتلوا فينا النخوة والشهامة …هذه المسكينة صرخت وا معتصماه فلم تجد غير الكوز المقدود من تحت (كمال حسن علي)…

  49. السؤال : اين أهل الفقيدة لم لم يحاولوا تبرئة ابنتهم ويطالبوا بحقها؟؟ اليس الطعن في شرف الفقيدة طعنا في شرفهم؟ لم سكوتهم المطبق؟ ثم من اي مناطق السودان هؤلاء لم لم يرفع لهم صوت؟؟؟!
    زملاء الفقيدة في الامارات لم لم يدافعوا عن شرف زميلتهم؟ لم لم يسمع لهم صوت؟؟
    السودانيون بالامارات ومعارف الفقيدة اين دورهم وصوتهم؟
    فلعل في مزاعم الصحافة المصرية صدقية!!
    طالما ان الجميع لائذ بالصمت!!

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..