الكويت تمنع فيلمًا لسعد الصغير في العيد لإيحاءاته الجنسية

والله يا استيلا الرجال ديل لو تنحو جانباوخلو العالم للنساء ليحكموه لعم السلام 0000انت تكلمتى عن تداعيات الحرب فى الجنوب ولكن ماذا عن الشمال الذى دفع الثمن فقرا وعجزا وتفكك وتهتك اجتماعى واضاع انسانية مزرية سببها الفقر واستنذاف موارد البلاد فى الاستعداد الحربى الدائم لما هو اسوأ

كنت ارى الحرب في ثوب امي الاسود طول العام، واراها في حزنها الابدي المتجدد كل اسبوع تقريباً حزناً على احد اقاربنا وقد لقى حتفه، قد نكون كبرنا في اجواء اكثر آمانا ً ولكننا لا ننسى الحريق والرماد في عيون اهالينا.

_________

وصفتي فأجملتي ،، هذه العبارة أفضل تصوير ،،، اللهم نسألك السلام في الدولتين ،، آمين

أستيلا فاقدة الهوية والأرضية والعقيدة كباقي الكل باستثناء أصحاب المشروع الحضاري عصبة الصفوة الانقاذية والطفيلية المحلية والتهديد دائماً بالصوملة أوال بلقنة جزافاً وهراءً وافتراءً وكلام كيزان ومثبطين (نباح الكلب مخافة على ذيله) ومع توالي انتصارات الثورية انقسم أئمة النفاق الديني والكسب التمكيني الى مليشيات مؤدلجة ومقبلنة والأمنجية وجماعة الاصلاحيون جادون في التغيير حفاظاً على الورثة الأخوانية بجهد عسكري كادري بمبدأ التمكين لمحاربة الثورية العلمانية والبعيدة عن العقيدة والخلق والأخلاق المتكسبة من همبتة وعتاد وتسليح مليشيات جيش النظام
لا تنطلي هذه الخدع على الشعب الصابر بتهديدات ووعيد وترويع العباد والبلاد بالشتات وستكون هذه الزلزلة حصرياً في معشر آل كيزان والطفيلية المحلية، “يستيقظ السودانيون يوما ليجدوا أنهم باتوا لا يملكون من بلدهم سوى الأراضي القاحلة” من أجل ذلك والعزة والكبرياء سوف نحارب ولا ناقة لنا فيها ولا جمل (جبل قروش وكنوز ومنعمات منتقيات) قوموا لانتفاضتكم الثورية يرحمكم الله

(وهناك الكثير من السودانيين قد يحسون بالاسف بما يحدث في سوريا ولكن لن يهتزوا لما يحدث لاخوتهم داخل الخارطة الواحدة، هو شرخ واضح للوجدان السليم، فالانسان انسان في كل مكان نتألم لاطفال سوريا ونتمزق لاطفال النوبة والفور والنيل الازرق وآخرين ونتمنى حقيقة ان تنتهي هذه الحرب اللعينة)

شكرا لك يا دكتوره ياطيبه يا بنت الطيبين

عشت قى الجنوب بعد اتفاقية السلام ولقد عاشرت كل الجنوبيين من كبار مسئوليهم الى ابسطهم. كل ما قلتيه صحيح .

كلامك روعة يااستيلا

إن الكتابة عندما تخرج من القلب فإنها تمس القلوب…..انت مدهشة يا أستيلا..مدهشة.

رجاء يا اخت استيلا لا تمثلوا دور الضحية و تظهروا للناس انكم مساكين و المندكورو شغالين فيكم قتل بدون سبب .. الحركات دي بقت ما بتغش زول و الناس حفظوها من افلام الابيض و الاسود

ما سمعتي بمجزرة توريت سنة 55 الكانوا الجنوبيين فيها شغالين تصفية لكل ما هو شمالي و حتى النساء الحوامل كانوا يبقروا بطونهم و يضربوا جنينهم بالفندك

خليك من دا .. دا قديم شوية ما ( شفتي ) الجنوبيين عملوا شنو يوم وفاة البطل جون قرنق 2005
قتل .. نهب .. اغتصاب .. سرقة في مواطنين عزل معظمهم كان يحب قرنق اكثر منكم و في حادثة تشير
كافة الدلائل انها من تدبير يوغندا و بعض عتاة الانفصاليين الجنوبيين

دا برضو قديم شوية ما ( قريتي ) عن تصفية 11 تاجر شمالي كانوا يوردون القمح و الذرة لكم وتم نهب
شاحناتهم على الحدود الجنوبية !!

ان كانت هناك اخطاء فهي من الطرفين اختي استيلا فلا تمثلوا علينا دور الضحية فقد مللنا من وضعنا
دائما في وضع الدفاع و انا اجزم انكم بعد فترة ستتلفتون حولكم و لن تجدوا سوانا لمساعدتكم
يكفي انه كلما يحصل قتال قبلي في الجنوب ينزح المتضررون شمالا و لا يفكرون ابدا في النزوح للكنغو او اوغندا او كينيا هل تتكرمين و تخبريني لماذا !!

تقبلي فائق احترامي

اليده فى النار ما زى اليده فى المويه تسلمى يا رائعه

رائعة أستاذة استيلا
حقيقي ما عارف كيف اعبر ليك عن حبي واحترامي ليك يا استيلا أنسانة عائشة في زمن غير زمنك
تحملي في قلبك روح أنسانة وطنية بكل ما تحمل الكلمة من معاني خسارة انو انسانة مثلك تكون
ليس لها أي منصب وزاري أو إداري با البلد لأنك مثال للوطنية النظيفة
ولك مني كل الحب والتقدير يا رائعة …..!!!!

الحرب بشعة الحرب خراب الحرب دمار نسأل الله أن يعم السلام ونتمني أن تكتب الاستاذه اِستيلا مرات ومرات عن أمكاتية وحدة الدولتين مرة أخري.بعد زوال أسباب الانفصال.نشكرك لمقالك الجميل فناً ومعناً.

والله العظيم اغرورقت عيناى بالدموع
ولم تتركى لنا مجالاً للتعليق .شكراً لك وللوطن الجريح الذى جمعنا يوما

لقيتك رمز انساني نسيج من رقة الاحرف .
معزتنا ليك بلا حدون يا استيلا وعاجزين عن التعبير عنها
شكراً يا انسانه شكراً يا استيلا

اختى الانسانةاستيلا،،،
لااستطيع ان اعبر غير تلك الدموع التى بللت بها ثيابى وانا اقرأ مقالك مرات و مرات،،،تخيلت نفسى مكان اؤلئك اللذين فقدوا فلذات اكبادهم بسبب حرب تافهة ليس لهم فيها سوى انهم مواطنون عزل .
بالامس القريب كنت اتألم مر الالم عن بنتى التى لم تكمل العامين من العمر حينما ارتفعت حرارة جسمها الى 35c حملتها مسرعا الى الطبيب و الذى اخيرا طمأننى انها بخير والامور ستسير على مايرام باذن الله ،،،فكيف لأم او أب او اخ او ….الخ فقدوا عزيز لهم فى حرب سببها الوحيد هى تلك النظرة القاصرة فى ادارة شئون البلاد و التى بسببها فقدنا جزء عزيز من هذا الوطن و اخوة كرام لنا ،، ليته ان نتعلم من درس الامس فالوطن الان تجتاحه العواصف من كل اتجاه بسبب أخطاءنا و سياساتنا العرجاء ،تسقط الاجزاء منه كورق التوت ثم ما يزال حكامنا يخرجون الينا و امام الملاء ان هناك مؤامرة خارجية تحاك ضد البلاد،،، أصحوا ايها النائمون ..أصحوا.. أصحو.. أفيقو من سكرة المشروع الحضارى و نشوة التمكين

ليت مقالك يعلق على كل بيت تميمة للسلام . يادكتورة ابكي الوطن الذي فقد امثالك يا اختي متى يلتئم الجرح ….كل محبي السلام وايضا محبي الحرب يجب ان يقرأو هذا المقال …

(حلو مر) الحقيقة

الاخت العزيزه استيلا ما اروعك وما اروع كلمات التى تتهتز لها كل ذى قلب انسانى ديمقراطى يحب الوطن الواسع لكل اهله بثقافاته ولهجاته ودياناته وسوف يرجع السودان كما هو .

ليت مقالك يقراءه انتباهة الطيب مصطفي وجماعته.