أخبار السودان

في أب كرشولة سودانيين وليس صهاينة إسرائيليين!

بسم الله الرحمن الرحيم

لقد بلغ السيل الزبى وطفح الكيل أما آن الآوان للجيش أن ينحاز لتصحيح إنقاذ السودان ؟
بقلم الكاتب الصحفى والباحث الأكاديمى
عثمان الطاهر المجمر طه / لندن
[ ربى زدنى ] { ربى أشرح لى صدرى ويسر لى أمرى وأحلل عقدة من لسانى يفقه قولى } .
عفوا الحبيب القارئ أتغيب عنك غصبا عنى كما سبق أن إشتكى الزميل الصديق محمد فضل فى كندا من مافيا كتيبة الإنترنت الإنقاذية التى تحاول منع الصحفيين الأحرار من أداء دورهم تجاه البلاد والعباد يريدونا أن نكون من زمرة الأشرار ندق الطبول ونحرق لهم البخور ونرشهم بالعطور ، ونعمل من الفسيخ شربات لكن هيهات النجم أقرب لقد تسللت هذه الشرذمة اللئيمة إلى جهازي لتعطيلي من الكتابة مكروا ومكر الله والله خير الماكرين نحن حسن ظننا فى الله أكبر العمر واحد ، والرب واحد .
هم اليوم مرتبكون مضطربون لقد أزفت الأزفه ليس لها من دون الله كاشفة لقد دنت الناسفة لهذا صارت قيادات الإنقاذ واجفة راجفة راعفة شجاعتها ، وبطولاتها زائفة لهذا هى خائفة لم تعد تثق فى الولاء والوفاء من أهل العطاء .
هاهى تعلن التعبئة العامة تستنجد ، وتستصرخ الشباب هى تخاف من يوم الحساب حيث لا عتاب بل كتاب يوثق الفضائح ، وحجم الخراب الذى يبرر العقاب ، والعذاب .

يا شباب السودان ننصحكم لا تذهبوا إلى أم روابة
وأب كرشولة ، وأم برمبيطة فلا توجد فيها جنان ولا حور حسان ، ولا تصدقوا أسطوانة المذابح الوحشية ، والمجازر اللا إنسانية إنها فزاعات هم أبطال الإبادة الجماعية والاغتيالات البشرية ألم تطاردهم المحاكم الجنائية ، ومنظمات الحقوق الإنسانية ؟
هل فى أب كرشولة صهاينة إسرائيليين ياما إسرائيل جاءت وضربت وقتلت ، ودمرت ، وبرطعت وتربعت ، واستفزت ، وتحدت ثم خرجت بمزاجها
وقالوا : سوف نرد فى الوقت المناسب هل أم روابة هى الوقت المناسب ، والمكان المناسب ؟
أهل أم روابة لهم مطالب ، ومظالم ، وهم إخوتكم
فى الأخوة السودانية ، وفى الوطنية ، وفى الديانة الإسلامية ، والحبيب المصطفى صلعم قال :
[ إذا التقى المسلمان بسيفيهما فالقاتل والمقتول فى النار قالوا : يا رسول الله لقد عرفنا القاتل فما بال المقتول ؟ قال : لأنه كان حريصا على قتل صاحبه ] .
هم يريدوا أن يرسلوكم إلى أبى كرشولة لتموتوا
ويبقوا هم فى الخرطوم عايشين فى أمان يتمتعوا بخيرات السودان كل يوم عروس ، وفلوس ، ودروس فى البرجزة والعنطسة .
لا تصدقوهم شيمتهم الكذب لماذا لم يذهبوا ليقاتلوا
أما كان سيدنا عمر يتقدم الصفوف ويقود الحروب
الحرب حلال لكم حرام عليهم حلال عل بلابله الدوح وحرام للطير من كل جنس !
هم يطلبون اليوم الأمان ، ونسوا أن شعب السودان عانى من الحرمان ، والجوع ، ومن آلام المرض أألوان ، وألوان ، والعذاب ، والطغيان ، والذل والهوان .

نسوا أن هذا الشباب الذين يحرضونهم اليوم للالتحاق بكتائب الدفاع الشعبي لقد حاربوهم بالأمس بالواسطة والمحسوبية ، والحزبية ، والعنصرية تركوهم عطالة يعانون البطالة لدرجة أن أحدهم صرخ فى وجه كبيرهم نافع ، وقال له أنا مهندس كهرباء نجحت بجدارة ، واقتدار ، وبالرغم من ذلك ما زلت عاطلا بينما ابنك يركب سيارة بمئات الملايين وهو ساقط فى الامتحانات ألا تخجل ؟
هو نفس الشباب الذى دعاه الساحر الماهر ليذهب ويقاتل فى الجنوب حيث تقاتل معه الملائكة حيث رائحة الجنة هنالك حيث الحور الحسان وأحلى فواكه الجنان ، وعندما استشهد الألاف من الطلاب من الأطباء والمهندسين ، والخريجين ، والقانويين
قال لهم تيس إبليس : من مات فى الجنوب مات فطيس !
صحيح الإختشوا ماتوا هرعوا إلى الشعب السودانى
يمدحون صولاته ، وجولاته ، وبطولاته ، ونسوا أنهم جوعوه والجوع كافر وغادر مرضوه منعوا منه الدواء ، والغذاء ، والكساء فى الشتاء والماء والكهرباء .
أقاموا على حسابه مستشفيات استثمارية مستشفى الزيتونة ورصفائه من المشافى الخاصة حيث العلاج بالملايين لا مكان فيها للمساكين المعدمين .
خصخصوا المشاريع والمؤسسات والشركات وباعوا خط هيثرو تاجروا فى كل شئ فى البشر والشجر والحجر
باسم الدين أدخلوا الناس المساجد ودخلوا هم السوق
من خدعنا بالدين انخدعنا له خدعوا الناس بإسم الدين المشروع الحضارى وما أدراك ما المشروع الحضارى الذى صار تجارى بنوا شاهقات العمارات وامتطوا فارهات السيارات وتزوجوا مثنى وثلاث ورباع من الحسناوات السمروات والشقراوات والصبايا الفاتنات الساحرات حتى الرئيس صار عريس ونفض الكيس يا بخت من يناسب الرئيس!
سرقوا المال العام ، ورتعوا فى الثراء الحرام وفيه تدافعوا بزحام ونسوا الكلام عن الشريعة والإسلام .
والشعب مظلوم محروم مهضوم مغبون مفتون بهذا البلاء والابتلاء يجأر من الغلاء ويسأل أين العقلاء
أليس بينكم رجل رشيد ؟ لا نريد إنقاذكم لا أحد استغاث بكم جئتم بليل على ظهر دبابة وبندقيه بعتم القضيه وخنتم الوطنيه إذهبوا وأتركونا فى حالنا من أين جاء هؤلاء ؟ مصاصو الدماء ؟ معشر الحرباء !

صحيح أن القوات المسلحة مهمتها حماية الوطن والمواطن ، والدفاع عن الحدود ، وأرض الجدود
وقتال الأعداء لتأمين البلاد والعباد وبسط الأمن والأمان وليس الفساد والإفساد ، والإستبداد .
وصحيح أن أفرادها ، وضباطها يؤدون واجباتهم ومهامهم فى ظروف صعبة ومرهقة يعانون من عدة أزمات وصعوبات وتحديات يقاتلون جوعى ، ومرضى بينما القيادات ترفل فى نعيم مقيم .
لكن فى أوقات الفتن والمحن ، والإحن كان الجيش السودانى ينحاز دائما للشعب ، وما أشبه الليلة بالبارحة عندما طغى الجنرال نميرى وتجبر وتكبر وزمجر، وتفرعن انحاز الجيش للشعب فى أبريل وأرسله إلى مزبلة التأريخ ولهذا نقول : لقد بلغ السيل الزبى وطفح الكيل أما آن الآوان للجيش أن ينحاز لتصحيح إنقاذ السودان ؟
بقلم الكاتب الصحفى والباحث الأكاديمى
عثمان الطاهر المجمر طه / لندن

[email][email protected][/email]

تعليق واحد

  1. خربتها في النهاية بي كلامك في سيد افريقيا والعرب الراجل الطاهر الشريف اللذي حكم السودان ودافع عن شرع الله بس الظاهر عليك انت كمان من الجماعة الطيبين ديل اللي بتتكلم عنهم

  2. كل الشعب مع التغيير السلمى لا نحب الحروب والموت والتشريد على الثوار المحافظة على امن البلد ومنع الفوضى والانتقام وعلى لصوص الحكومة تسليم انفسهم للمحاكمة والعدالة بقدر ماسرقو وقتلو ونهبو يجب ان يتم التغيير بطريقة سلمية مراعاة لحال البلاد السيئة والمرضى والكبار والصغار يجب ان ينتهى الرعب والدمار والقصف فالفشل شى طبيعى لاكن ان يصر الفاشل على البقاء غير طبيعى

  3. اوافقك تماما مافي جهاد في ابكرشوله
    اي مرتزق بحارب مع البشير لازم يسال نفسه اول
    بحارب منو
    و عشأن شنو
    و يشوف اولاد نافع و علي عثمان و عبد الرحيم العبيط و الطيب مصطفي و الجأز و باقي الطغمه الحاكمه عايشين كيف و هو عايش كيف
    لو لقا روحه مرتاح زيهم يمشي طوالي يحارب
    الحل يا جماعه في وقف اطلاق النار و تنحي البشير و حل حزبه و تشكيل حكومه انتقاليه تضم الجبهه الثوريه و القوي الوطنيه و ممثل من شرفاء الجيش و الحركات الوطنيه الشبابيه و منظمات المجتمع المدني مع حل جهاز الامن و اعاده هيكله الجيش و مؤسسات الدوله .
    كل دا ما بحتاج اكتر من 3 سنه و بعد كده الانتخابات و الحشأش يملا شبكته .
    غير كده البلد حتتفرتق لميه حته

  4. التـغــيير آت قريباً وعلى البشير وأعوانه أن يعلموا بأن التغيير المرضي أحسن من التغيير الغير مرضي فمن الأحسن أن يتداركوا الأمر ويلعموا أن التغيير قادم لا محال له وأن يسلموا السلطة بإنتخاب حكومة قومية عبر الإنتخابات الحرة شريطة أن لا يشارك في الحكم من تسلم سلطة من قبل في الحكومة الحالية ..

  5. شكرا لكاتب المقال والذى عبر عن مايجيش فى دواخله لوعة واسى على حال البلاد ولكن اقول له واكرر مايقال هنا فى داخل السودان وهو السؤال الذى يدركه من يخاطبهم فى هذا المقال (هو فى جيش ) لم تعد هنالك قوات مسلحة كما هو متعارف عليه ، هى مجموعة من المليشيات المسلحة التى تضم فى داخلها اعداد من المرتزقة والانتهازيين والمهووسين الذين تسلقوا هذا الصرح التاريخى ، لقد عمدوا الى فصل وتشريد اصحاب هذة المؤسسة الحقيقيين وتربعوا على مفاصثلها متنعمين بالامتيازات التى منحت لهم ويتزينون بالنياشين والدبابير وهم فى ترفهم هذا عندما تقع المعارك يهرعون لمناداة الشباب صغار السن ويوقومون بشحنهم بتلك الخزعبلات حتى يحاربون من اجلهم ، لقد فقد الناس الامل فى هذة المؤسسة العسكرية التى صارت حكرا على بعض الناس وصارت تقبع فى ابراج عاجية لايهمها مايدور فى البلاد من حروب وآلام يعانى منها هذا الشعب ، لك الله ياشعب السودان

  6. الامير ريتشارد ابن ملكة بريطانيا حارب فى الفوكلاند – ناس الحارة يجب ان يحاربوا وناس الحارة هم المؤتمر الوطنى- عدد الوظائف الدستورية للمؤتمر الوطنى 5000 وظيفة وكل واحد عنده اربعة نسوان غير المطلقات(دفع الله حسب الرسول مثال)وكل زوجة عندها ثلاث ابناء فى سن البلوغ فى المتوسط -ولذلك يكون مجموع ابناء الدستوريين فى المؤتمر الوطنى كالاتى:
    5000 كوز دستورى*اربعة نسوان*3 ابناء= 60000 مجاهد
    هؤلاء المجاهدين يجب ان يتقدموا الصفوف الى ابوكرشولا ومن خلفهم افراد جهاز الامن ومن خلفهم المطبلين من صحفيين واعلاميين وعلماء سلطان -اما نحن ناس قريعتى راحت ماعندنا شئ خايفين عليه لاعمارات ولاسيارات وضهرنا انكسر من ركوب الحافلات وبطننا نشفت من كترة الدكوات وملابسنا لاتستر العورات وبيوتنا لاتمسك المطرات وعندنا نقص شديد فى الحاجات فعناقريبنا حبالن مقطعات وبنابرنا كريعين ملويات وابوابنا مابتستر وكلهن رقراقات

  7. قل للذين يذهبون يحاربون مع هذه الحكومه الفاشله اذا مرض والدك او والدتك واخوك اواختك اوزوجتك وابنك او ابنتك هل سيعالجوهم مجانا تمشي مستشفياتهم اماتدفع اوتموت ولايعرفونك ولكن في الحاره يمدحوك وانت تقاتل وتموت وهم ينعمون بالحياه يعني عوضك الفاتحه موت الرجال شرف في الدفاع عن الوطن من العدو الخارجي مش نقاتل اخونا وهم مظلومين ونقول نحنا رجال ليست هكذا الرجوله

  8. انا ما عارف الناس ديل ما يودو الي ابوكرشولة ناس جعاز الامن والمخابرات اللي اتسلطو لينا في سرقة الوقود وتجارتها بدلا عن التجار الحقيقيين في الاسواق , علي اي شيئ تم تجنيدهم اليس هم مثل الرجال الموجودين في الميدان ؟ ولهم مثل اخوات نسيبة مشهورين بمراسم الاستنفار يدفعون الناس وهم في المدن .

  9. عجبنى تعليق جركان فاضي اكتر من الموضوع.حرم انت جركان ملان.وجركان روزانا زمان كمان

  10. الناس ديل طلعوا زيت زيت زيتنا من تبينا و قاديننا جهاد جهاد جهاد اتمنى ان اعرف معنى الجهاد و قبل كل شئ كما اعلم بان تعريف الجهاد هو الدفاع عن الدين و الوطن و العرض و المال و في حالتنا دي لايوجد ما يتفق مع مبدا الجهاد للاسباب التاليه:
    – الدفاع عن الدين : هؤلاء الصعاليك هم ابعد الناس عن الدين فقد اكلوا و شربوا و سرقوا و نهبوا باسم الدين و احلوا الحرام و حرموا الحلال
    – الدفاع عن الوطن : هم من سرقوا الوطن على ظهور الدبابات في جوف ليل اغبر اسود في تاريخ السودان هم من حلف القسم لحماية البلد و الدستور و القوانين و هم من اهالوا التراب على كل ماهو مقدس في الدين حتى حلف اليمين غموسا و العياذ بالله
    – الدفاع عن العرض : هم اول من استحل اعراض اهل دارفور و استحلوا نسائهم و هم اساسا فاسقين صعاليك لصوص لا عرض لهم و فاقد الشي لا يعطيه
    الدفاع عن المال: هههههههههههههههه و لم يبقى للدوله مالا فقد استولوا و سرقوا كامل املاك الدوله و اموال الشعب كرها و غصبا و استحلوا ارزاقنا
    بعد كل هذا و السؤال المهم جهاد ضد من ضد ابناء الوطن ضد الشعب ضد من يطالب بحقة …..
    لعنه الله تغشاكم يا كلاب جهنم

  11. من قاتل لتكون كلمة الله هي العليا فهو في سبيل الله

    23 عاما من التنصل من تطبيق شرع الله … انهم لن يطبقوا الشريعة لأن المساءلة ستبدأ بهم .. من اين لك هذا ..
    الهلاك لعصبة الانقاذ آت لا محالة .. اذا أردنا أن نهلك قرية أمرنا مترفيها … هلك من كان قبلكم انه اذا سرق الشريف تركوه.. الله يمهل ولا يهمل …

    الدجاج الالكتروني أفيدكم بأن تلفوني غير معطل..

    0123652351

  12. كعادتهم اختاروا كباشهم التي سيحقرونها في ابكرشولة من الجندي الى قائد المتحرك كلهم اولاد الغلابة لم نر أولاد نافع ولم نر اولاد على عثمان ولم نر اولاد احمد ابراهيم الطاهر ولم نر اولاد حاج آدم ولا اولاد كرتي ولا اولاد الطيب مصطفى وشلته ولم نر ولد واحد من اولاد المسئولين الكبار لمذا لا يقود عمر البشير بنفسه معركة ابكرشولة وقد استمتع بالدنيا طولا وعرضا أو لماذ لا يقودها صاحب العصابة الحمراء الطيب مصطفى مدعي الرجالة والفروسية وإن كانوا غير ذلك فليرونا ابناؤهم في الخنادق ان كانوا صادقين…..

    لماذا اختاروا “الكناني” وهل عمركم سمعتم بكناني قد تبوأ منصب كبير في حكومة السودان خاصة في زمن الانقاذ..اخونا الكناني هو من الضباط الناجين او الذين بقوا بعد حرب الجنوب من خريجي الكلية الحربية حين اصارت الكلية الحربية السودانية تقبل اولاد الغلابة في صفوفها وقد هرب منها اولاد الذوات بسبب ارتفاع نسبة الموت في الحرب وكم رأينا الكثير من الضباط بدبورة واحدة قادوا المتحركات الى جبهات القتال ولم يعودوا…تخلت الكلية الحربية السودانية عن تقاليدها العريقة العتيقة الموروثة في قبول طبقة معينة من السودانيين وحين صار الزمان شرم برم تنازلت لتقبل اولاد الهامش مثل اخونا الكناني وغيره من اخوانه الذين مضوا وحين رجع الزمان وصار فللي رجعت لتقاليدها القديمة المعروفة لتقبل فقط ناسها المعروفين…….

    هي نفس الوجوه المغرر بها التي حاربت في حرب الجنوب ومات منهم من مات ومن عاش منهم طواه الاهمال في غياهب النسيان..اولاد يحملهم الحماس الى الموت ولا يدرون لماذا أو من اجل من يموتون وقد رأوا الجماعة امامهم يرفلون في النعيم هم والاودهم بينمها هم محرومون وذلك هو السبب حيث يعلمون انهم ميتون في كل الاحوال والظروف في ظل موجة اليأس وانعدام الفرص والعزل والتهميش فهم ميتون بالسيف او بغيره يعلمون تماما ان لهم مهمة التحرير وللمسئولين واولادهم فيما بعد مهمة الاحتفال والرقص والزغاريد وسينتهى كل شئ مات من مات ومن عاش سيغيب في عالم النسيان حسب مستخرجات فقه الجماعة التي تقول (لكل مناسبة رجل ولكل حفلة قناع).

  13. يا أخوانا افهمو لا البشير في أبو كرشولة ولا عقار في ابو كرشولة.
    لا الحركة جات الخرطوم ولا الحكومة دخلت أبو كرشولا
    (الحلو صار يحبي اسم الله عليه حبيب قلبي)

  14. الدوله ترغب فى افناء اكبر عدد من المواطنين البسطاء وتهجير البقيه من امثالى وامثالك وتجعل البقيه عبيد لا صوة لهم ولا راى وتدوس عليهم ليعتفوا للحزب من اجل لقمة عيش زليله لكن يمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين

  15. إذا كان المؤتمر الوطني يفوز في الانتخابات بشراء الأصوات كم يا ترى من الأصوات يمكن شراؤها بقيمة العتاد الحربي الموجود لدى المعارضة المسلحة؟ وهل الذين يمولون شراء السلاح يمكن أن يعطوهم المال لتغيير النظام بالأنتخابات بدلاَ عن القتال أم الهدف إبادة الابرياءوليس تغيير النظام؟؟ هذا والله مجرد سؤال أرجو أن أجد من يجيب عليه.

  16. استاذنا كاتب المقال ما قلته عن الراهن المعاصر صحيح … بس الآية الواردة في المقال فيها خطأ ارجوا تصحيحه …

  17. ( قَالَ رَبِّ اشْرَحْ لِي صَدْرِي (25) وَيَسِّرْ لِي أَمْرِي (26) وَاحْلُلْ عُقْدَةً مِنْ لِسَانِي (27) يَفْقَهُوا قَوْلِي (28) ) صدق الله العظيم

  18. انت هسى شكلك فى الجبهه هههههههه لعلمك اغلب القيادات فى الميدان وأسال أين البروفسير الزبير بشير طه والى ولاية الجزيره ياناس كفانا اهانة وإحتقار لعقولنا شرذمة مايسمون أنفسهم الجبهه الثوريه نعلم ماحالهم الآن وما حال المرجفين فى المدينه من أمثال الكاتب وببساطه صورتك المرفقه انت ادرى وين ومتى كانت وكفى

  19. ماسورة
    كبييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييرة
    كرتوم دا ما يشمو بي اانك اقصد ما يشمو بي ادانو

  20. اي زول مننا -فى مكان سكنه وللا شغله وللا دراسته وللا حتى مبلغ علمه – يجهز لستة بالكيزان تجار الدين الحرامية – لستة كاملة بكل ما امتلك واسرته واهله من المال الحرام او بجرائمه الارتكبها ضد اهلنا المساكين الغلابة!
    الناس تبقى جاهزة عشان تحاسبهم حساب عسير يكون عظة وعبرة لكل تجار الدين والعقيدة والاخلاق !

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..