” ود إبراهيم ” يلتقي أسامة عبد الله ويقول : تحرير أبو كرشولا يحتاج الى تخطيط وزمن

وكت ابو كرشولة قضية وطنية ليست لها علاقة بالسياسة اجتماعك مع نسيب البشير لشنو وبصفتك شنو

والله دلع *** ياحليل ال28 ضابط الذين دفنوا احياء*** له تحت المواجع تستعد

انتو ي عالم نحنا سامعين بتحرير ابوكرشولا وغيرها من ارض الوطن السؤال هنا هم عاوزين يحرروها من مين اليس الموجودين فيها هم سودانين وفيهم من ابناء المناطق المذكوره وما حصل سمعنا ببلد بحرروها من اصحابها ده لو عرفتو يعني شنو تحرير ي مؤتمر وثني العاوز تحرير بجد هم انتو ودوركم جاي خلو الهضربه

ده جيش ، ولاّ ده وطن ، ولاّ دي حكومه ؟؟؟

طيب لحنتها يا وليد ابراهيم الفرق شنو بين مليشيات القبائل والدفاع الشعبي، والشرطة الشعبية، والشرطة الظاعنة، حرس الحدود، بعدين شنوا جبلية وتخطيط عايز تشتغل راتب مقطوع وله يومية، ثم فسروا لينا زول قالوا قائد إنقلاب، وبجتمع بوزاء ورؤساء حركة اسلامية مكنة الحكومة المحركة اللعب من تحت، دة إنقلاب حناكيش في طاولة البلياردو ولة شنوا ود إبراهيم في السلاح الطبي،ولة الموسيقي

يا شباب متى الجيش يدخل ابو كرشولا
السؤال الثاني متى يدخل الجبهة الثورية الى الخرطوم ؟ هل تنفذوا الاعدام على هواء مباشرة في العالم ؟

رأيي ان لما تدخلوا الى الخرطوم مجموعة يدخل تلفزيون السودان و يعلن فيها إعلان الحرب على مؤتمر البطني وتمسكهم كلهم وخذ الإعدام كل نهب أو سرق حتى البشير
و يكون الرئيس ياسر عرمان الانه عنده فكر سياسي أما الحلو وزير الدفاع
هذا رأيي بصراحة أما الباقي عليكم بالجهاز
وبعد حرية الإعلام والمصداقية الخبر أولا
و يعود دولة الجنوب السودان الى شمال السودان
والصحة
والتنمية كل مناطق السودان حتى القرى و مدن النائية يبنوا عمارات و فلل و شوارع ، و جدد الشوارع مثل نفس الناس
و تصليح الباصات الى جديد
و إعادة المناهج الى مناهج جديدة و مقرراتها و المدارس الى الأحسن ( كمبيوترات ، إيبادات في المناهج ، السبورة أعالي تكنولوجيا ، و قاعات حديثة
أما الجامعات تكون حديثة مباني مستوى راقي ………
انا عندي أفكار خلي بدل يقولوا زمان الخرطوم جميلة والأنوار ها لا بالعكس نقول السودان هي الأولى في كل شى لكن خطوة خطوة
لقد طولت عليكم لكني هذه هي رؤيتي لمستقبل السودان بعد اضمحلال أو انعدام النظام الديكتاتورية
هذه الأفكار أرجو توصيلها الى عبد العزيز الحلو والميدان و أقول له السودان والشعب السوداني في الداخل والخارج ينتظرونك فائق الصبر
النصر النصر بإذن الله الى أمام دائماً

ومن جهته اعتبر ” ود إبراهيم ” أن قضية أبو كرشولا هي قضية وطن لا علاقة لها بالسياسة ، وقال أن الجيش قادر على استرداد ابو كرشولا قريباً ، موضحاً أن طبيعة المنطقة الجبلية تحتاج إلى تخطيط وزمن ، معرباً عن أمله في أن يأخذ الجيش زمام المبادرة ليتمكن من تحريرها .

ورقك انكشف ومراكبك احترقت عسكري مسيس حتي لو كنت امام الحرم المكي الشريف لا علاقة لك بالجيش بعد الاسترحام والجرسة وتركت شركاء لك في السجون اختلفنا او اتفقنا اصبحت مواطن عادي حاليا ومرتزق لا يهمنا كثيرا استعادتك للمدن الساقطة حتي لو كانت الخرطوم نحترم الضابط والجندي العسكري المحترف اسلامك واسلاميتك هناك في البيت وهو موضع يخص ربك وشخصك تريد الدخول بالجحر بعد ان تم قذفك عبر الحائط ولا يغرنك نصر هجليلج انت واحد من الرعية والحركات هم الملوك

إنتو يا أخوانا ود إبراهيم ده منو ، طالع لينا في الكرتله ، ما كان حا يكرر نفس سيناريو البشير لو نجح انقلابو. شابكننا سائحون و جامدون و نائمون و شنو ما بعرف. يا عالم ، يا ناس ، أصحوا البلد اتلحست.

قضية ابو كرشولا قضية وطنية وليست سياسية!!!!!!!!!!!!!
طيب قضية حلايب التى اختلت بالقوة والفشقة التى يستغلها الاحباش وحبشوها اليست وطنية؟؟؟؟؟؟
ود ابراهيم عكس الكلام ابوكرشولا هى قضية سياسية بالدرجة الاولى من خلال حكومة قومية ومؤتمر دستورى لكيف يحكم السودان وبالتراضى والوفاق الوطنى وبعد داك فعلا تبقى قضية وطنية لانه البيحمل السلاح على اجماع اهل السودان فعلا يستحق الضرب بلا رحمة يعنى يبقى مجرم ويعامل بالقانون!!!!!!
يا جماعة ده كلام شنو ده محتلى حلايب والفشفة نعاملهم بالحنية والسياسة والاخوة والتكامل وهلم جرا وابناء الوطن نعاملهم كانهم اعداء وليس بالحوار والتراضى وان البلد دى ماحقت زول او حزب او تنظيم او قبيلة؟؟؟؟
خاصة الحركة الاسلاموية اللى هى ماسودانية بل تنظيم اجنبى الهوى وهى فرع للحركة الاسلاموية العالمية التى تدعمها سياسيا ويمكن ماديا!!!!
عملاء ويرموا السودانيين بالعمالة!!!!
السودان ده حق السودانيين الشينين المشلخين مسلمين او غير مسلمين عربا وافارقة ونوبيين وليس للحركة الاسلاموية العالمية بت الكلب وبت الحرام اى شان فيه او علاقة!!!!!

خبر عجيب ..ود ابراهيم .. اسامه سدود.. تحرير ابو كرشولا .. طيب ياجماعة الخير انحنا الحاكمنا منوا عابزين نعرف .. وقادة القوات المسلحه رايهم شنوا فى الاخبار المثل دى .. لو فيهم واحد راجل ود رجال يحمل اى رتبه عسكريه فى اى قوه فى السودان عايزاه يرد على .. وعندى اربع وعشرين ساعه فقط منتظره ردكم .. وبعدها لكل حادث حديث