مصطفى إسماعيل : العلاقات بين مصر والسودان ليست على مستوى الطموحات..
قال الدكتور مصطفى إسماعيل، مستشار الرئيس السوداني عمر البشير ووزير الخارجية السابق: إن مستوى العلاقات المصرية السودانية ليست على مستوى طموح الشعبين، لكن هناك إرادة سياسية ولدتها ثورة 25 يناير لتحقيق التكامل بين البلدين.
وأضاف في تصريحات خاصة، على هامش منتدى الدوحة الثالث عشر الذي اختتم فعالياته بالعاصمة القطرية – إن تلك الإرادة كنا نفتقدها في السابق، مشددًا على أنها ترتبط برغبات الشعب المصري.
وتابع: “صحيح مصر تمر بظروف صعبة حاليًا لكنني على يقين بأنها ستجتاز تلك الظروف، مشيرًا إلى أن البلدين لديهما فرصة كبيرة، ليس فقط لتحقيق التكامل بينهما، ولكن للمساهمة في حل مشكلات الوطن العربي المتعلقة بالغذاء”.
وفي رده على سؤال حول إمكانية استعاضة مصر والسودان وليبيا عن مشروع السوق العربية المشتركة الذي لم ير النور حتى الآن بالتعاون فيما بينها، قال إسماعيل: “السوق العربية المشتركة هي الأصل، وإلى حين أن يتحقق ذلك يمكن تأسيس دولة المثلث الذهبي بين البلدان الثلاثة”.
وأوضح أنه إذا لم يكن بالإمكان إضافة ليبيا، فيمكن للقاهرة والخرطوم أن يبدأ على أن تلحق بهما طرابلس مستقبلاً، فمصر لديها الأيدي العاملة والسودان الأراضي الخصبة، وليبيا لديها التمويل والبترول.
وأضاف:”الآن من حق المصري أن يسافر وأن يعمل ويقيم بالسودان دون الحصول على تأشيرة ونتطلع لتطبيق الأمر ذاته مع السودانيين”.
وبالنسبة لأزمة حوض النيل، قال إسماعيل: قبل ثورة 25 يناير كنا نتناقش مع القاهرة حول الأزمة ونحن نؤيد قرارات الأخيرة سواء أكانت صحيحة أم خاطئة.
وحول الدعوات لضرب سد النهضة الإثيوبية، قال إسماعيل: “نحن نفضل أن يكون هناك حوار ثلاثي بين القاهرة والخرطوم وأديس بابا لعدة أسباب، أولها أننا لانستطيع إيقاف بناء ذلك السد، ولا أعتقد أننا يمكننا استخدام القوة لإيقافه”.
وأشار إلى أن النظام المصري السابق برئاسة مبارك أخطأ عندما رفض الحوار مع أديس بابا، وذلك الحوار كان من الممكن أن يقلل حجم السدود التي تبنيها التي كانت مخصصة لتخزين 17 مليار متر مكعب، وعندما رفض النظام المصري السابق الحوار تم رفعها 74 مليارًا.
وفيما يتعلق بأجندة ذلك الحوار قال، إنه يمكن أن يتركز على المضار والمنافع من سد النهضة ويمكن الوصول لاتفاق لتقليل المخاطر التي تصيب مصر والسودان وحجم ذلك السد وضمانات، بحيث لاينهار ويتسبب في غرق القرى السودانية، مشيرًا إلى أن السودان يؤيد الموقف المصري ولا يمكن أن تترك اتلقاهرة وحدها سواء قبلت أو رفضت الحوار.
الاهرام
القذر قال إنو مصر تمر بظروف صعبة حالياً !! شي يضحك ؟؟ يعني إنتوه ما مارين بظروف صعية !! إنتوه كلاب مجرمين .. وأنت مستواك أقل من أوسخ برميل زبالة في المحطة الوسطي …الدنيا دوارة ..يامجرم .
أرسلوا لهم خمس الف رأس من الماشية………………….
يا مصطفى عثمان يا واطي سألت الشعب السوداني هو اصلا عايز تطور علاقات مع مصر بتتكلم عن السودان رايح جاي وكأنك مفوض من الشعب انتو واقصد انت و عرافك علي عثمان قايلين الاخوان بتاعين مرسي حاينفعوكم يا حمار ديل مصريين جيبوا حلايب منهم لو رجال يمكن حريمكم ارجل منكم تبيعوا اراضي السودان على كيفكم و مصانع السكر على كيفكم يا اولاد الحرام الايام الجاية حانوريكم و الشعب المسكين ده حايجركم في الشوارع و يتبول على رؤسكم المتعفنة صبرا ما تبقى الا القليل من الايام
وأضاف:”الآن من حق المصري أن يسافر وأن يعمل ويقيم بالسودان دون الحصول على تأشيرة ونتطلع لتطبيق الأمر ذاته مع السودانيين”. يا جماعة بالله ده مش كلب حقير واطي ذليل عبد – ليه ما ينقذ الامر في لحظة واحدة ؟ ول ده الفرق بين —- و —— – الكلب ده معرص للمصريين ده ما فيه خير – معرص المصريين ده ابعدوه – معرص المصريين مصطفى عثمان اسماعيل معرص المصريين – شايفنه كيف بيتكلم عن المصريين باعجاب شديد كيف ده psychotic – معرص المصريين – نحن لا عايزين المصريين ولا نرحب بالمصريين – اها قول كلام يا معرص المصريين – عشان املا ليك خشمك ده تراب – كلب واطي معفن – انت ما فيك خير – ذليل وحتذل السودانيين —-
أنامتأكد أن هذا الوضيع النتن قد رفع ضغط أي سوداني قرأ هذه التصريحات التي تنم عن الدونية والعمالة وانعدام الإحساس بالوطنية.. بدون خجل تقفون مع مصر حتي لوكانت علي خطأ!!! أين مصلحة السودان ايها الحقير؟أنت زبالة..
يعنى يجو يفتحوا ليكم كباريهات فى الخرطوم !! ما ناقصه رقيص
ايه يعنى عبارة مصر تمر بظروف صعبة !!!!!!!! ونحن فى السودان مارين بظروف سهلة يعنى !!!!؟؟؟؟ انت رجل منافق وكذاب وسمسار فعلا انك ببغاء الانقاذ تجرى وتلهث وراء العمولات وبيع ثروات الوطن والرجال تموت فى الحروب !!!!!!؟؟
الاستثمار المصري في السودان معناه الاستغلال البشع لثرواتنا واراضينا وتفريغ مصر من الملايين من سكانها الي داخل السودان وتخفيف وطاْة الانفجار السكاني الذي تعاني منه مصر
كل ما يسعي اليه مصطفي اسماعيل وسفلة الانقاذ يصب في مصلحة مصر ولن يجني منه السودان سوي البلاء والتهميش لشعبنا
حكام الانقاذ همهم الوحيد هو تنفيذ ما يمليه عليهم التنظيم الاخواني العالمي والكل يعلم ان قيادة هذا التنظيم الشيطاني مصريه بحته وبالنسبه لهم مصلحة مصر فوق مصالح الشعوب الاخري وخاصة نحن شعب السودان الذي يعتبرونه مجموعه من البرابره المتوحشين وحسب فهمهم ان اراضي السودان اولي بها مصر وشعبها
استغلال السودان واحتلاله مصريا سيتم تحت حماية المظله العسكريه الانقاذيه والجيش المصري العاطل كما وصفه المرحوم الشريف حسين الهندي
بالله كلام زي دا ما بفقع المرارة (( فمصر لديها الأيدي العاملة والسودان الأراضي الخصبة، وليبيا لديها التمويل والبترول . مسئول بقول كلام زي دا ما بحقر شعبو مالنا ما بنعرف نزرع ولا ما عندنا أيدي عامله ولا البلد ما فيها قروش ، البلد بخيرا والمصيبة الاكبر انو فيها انتو !!!!!!!!!!! الله يحلنا منكم ….