الفنان عاصم البنا : هذه البداية وادعو النقاد الى الابتعاد عن الشتائم الشخصية
حققت اغنية لاتغضبى للشاعر احمد عبدالله المعروف بالفرجونى لحن واداء الفنان عاصم البنا بالمايكرفون الفضى فى مهرجان الاغنية العربية بتونس امس كما فازت كلمات الاغنية بالمرتبة الاولى الاهرام اليوم تحدثت الى عاصم عن مشاركته فى التظاهرة الغنائية تلك بجانب الاجواء التى صاحبت الاحتفالية وتاليا التفاصيل
حوار :رنده بخارى
**بداية مبروك الفوز فى مهرجان الاغنية العربية بتونس ؟
الف مبروك لاهلنا فى السودان فهم يستحقون اكثر من هذا الفوز ولوكان لدينا امكانيات لقمنا بانجاز اكبر ولكن نقول لهم هذه هى البداية فالفكرة ان نشارك فى المستقبل فى مشروعات عربى نقدم من خلاله اغنياتنا والحمدلله المشروع السودانى هذا استمعت اليه اثنان واربعون اذاعة ولدى احدى عشر عملا منها سبعة اعمال سباعية وستقدم هذه الاعمال على مستوى الاذاعات العربية والاجمل من الفوز كان حفاوة الجالية السودانية بتونس والسفير السودانى الذى ابنتهج وسعد للنصر الذى حققته الاغنية السودانية
**الى اى مدى تفاعل المستمع العربى مع اغنية لاتعضبى ؟
الجمهور العربى تفاعل مع الاغنية لدرجة ان العاملين بالفندق يردودن الاغنية وهذا التفاعل انعكس ايجابا حيث قدم لى محمد الروشيد شقيق الفنان المعروف عبدالله الرويشد عمل كما قدم لى عملا اخر من قبل المحلن العراقى جمعة العربى عبارة عن اغنية بالعامية العربية
**ظل اعتقاد ان المفردة السودانية عصية على الفهم خارجيا مصيطر على الكثير من الفنانين مما جعلها قابعة فى المحلية ؟
لابد من تحويل اغنياتنا الى العامية العربية لكى نغنى للاخر ويتمكن من فهمنا جيدا وعلى سبيل المثال احدى اغنياتنى تقول (ناس الحلة جونى مرة كلمونى ومرة لومونى ) فانا قمت باستبدال كلمة الحلة بالحارة وهذا ما كا ن يقوم به الفنان الراحل سيد خليفة والاغنية السودانية ظلت محلية ولاتنافس خارجيا لان غالبية الفنانين الشباب لايتغنون بالمقام العربى وفى الوقت ذاته ابتعدو كثيرا عن الغناء باللغة العربية الفصحى
**قبل مغادرتك للمشاركة فى هذه التظاهرة الغنائية تناولت العديد من الصحف امر مشاركتك وبعضهم اتهمك بالتزوير فى اوراقك الثتبوتيه فماذا انت قائلا لهم بعد ان نالت اغنيتك جائزة اصيلة بالمهرجان ؟
عندما قررت المشاركة باصرار كان من اجل تقديم شئ ما لهذا البلد واتمنى بعد ان فازت اغنيتى من الذين انتقدونى الاتجاه الى نقد الاعمال الغنائية التى نقدمها لان نقدهم شخصى وبه الكثير من (الشتم ) ويوسفنى القول اننا لانجيد الاحتفاء بانجازاتنا ورسالة اخرى ابعث بها اليهم وهى قدموا لهذا الوطن انجازا بدلا عن الحديث عن الاخرين دون وجه حق قوموا بعمل شيئا من اجل رفعة هذا البلد
**هل يمكننا ان القول ان مهرجان الاغنية العربية فى تونس سيكون فاتحة خير لمشاركات عربية قادمة ؟
فى الاساس مشاركتى هذه كانت من اجل التواصل مع الاخر ومن ثم تقديم اغنياتنا خارجيا لذا كما اسلفت انا ساعمل على رفد الساحة العربية باغنياتى المكتوبة بالمقام العربى حتى يتعرف العالم من حولنا على منتوجنا الغنائى
الاهرام اليوم
غايتو انت اخير من فهيمة الماسكة كبابى شربات ومصوربيهن مع ابتسامة عريضة التقول ماسكة جائزة الاوسكار 0000مبروووك
اقتباس (ظل اعتقاد ان المفردة السودانية عصية على الفهم خارجيا مصيطر على الكثير من الفنانين مما جعلها قابعة فى المحلية ؟
وسيظل هذا الاعتقاد طالما ان هناك صحفى يكتب مسيطر مصيطر
عاصم البنا فاز بجائزة تشجعيه عاديه مناصفة مع المغرب وتونس ولم يفز باي مايكرفون فضي وغيره والاردن هي التي فازت بالمايكرفون الذهبي يا بتاع الواسطات ياعمو عاصم مصغر عمرك وجاي تفكها فينا يا وهم
http://www.ammonnews.net/article.aspx?articleno=154511
الأردن يحصد جائزة الميكروفون الذهبي لمهرجان الأغنية العربية
عمون – حصلت الاردن على جائزة (الميكروفون الذهبي) في الدورة 16 لمهرجان الأغنية العربية التي تقام في نطاق اتحاد اذاعات الدول العربية بتونس التي تقدر قيمتها بعشرة آلاف دولار من خلال الفنان الشاب يزن أمين صلاح الصباغ لأغنية (لا تسئ الظن بي) في حين نال العراق جائزة التحكيم الخاصة بالمهرجان من خلال المطرب الشاب عبدالستار سعد بقصيدة (أنا احتج).
وأغنية “لا تسيء الظن بي” هي من أشعار توفيق الفارس والحان الدكتور أيمن تيسير وتوزيع أحمد رامي.
كما شارك الأردن في لجنة تحكيم المهرجان المتكونة أيضا من أعضاء من تونس والعراق ومصر والسعودية وذلك من خلال قائد الأوركسترا الدكتور هيثم سكرية، الأستاذ المساعد بكلية الفنون والتصميم /قسم العلوم الموسيقية بالجامعة الأردنية.
وبالنسبة لبقية الجوائز التشجيعية فقد كانت من نصيب كل من السودان لأفضل كلمات وتونس لأفضل اداء والمغرب لأفضل توزيع، والكويت افضل لحن. وشارك في مسابقة (الميكروفون الذهبي) 12 بلدا عربيا بواقع فنان واحد عن كل بلد وهي الاردن والبحرين وتونس والسودان وفلسطين وسلطنة عمان وقطر وليبيا ومصر والمغرب وموريتانيا والجزائر.
المصدر
وكالة عمان الاخباريه
اكان ما اخافةالكضب وعلي حسب الصورة التقول الجائزة (فندك ويد ) ظلموك يامحمد حسن
ألف ألف مبروك وإلى مزيد من النجاحات يا أستاذ عاصم ، صدقني دائما أقول لآفراد أسرتي ( عاصم هو فناني المفضل لأني أشوف فيهو صدق الغناء ودائما ما يقابلك بابتسامة جميلة وطلة مريحة )
كان من الاجدر نشر كلمات الاغنية مع هذا الخبر و بحق و حقيقة فوز السودان باحدي جوائز المهرجان شيئ مقدر و لكن نتمني ان يفوز ان يفلح السودان في توجيه كل هذه الطاقات لخدمة قضايا السلام و التنمية ووقف الحروب التي تناثرت في كل ارجاء الوطن..مبروك الفرجوني و مبروك عاصم البناء و لولا الاداء المميز لعاصم لما وجدت الكلمات طريقها الي الفوز هذا في رأيئ الشخصي…
ههههههههه والله كلام شباب شنو بى صصعتك ديى ………….بعدين انت اساسا صوتك ضعيف بتغطى عليهو بى المزيكة والمزيكة حقتك ذاتها ما جايبا همهمابعدين العرب ديل منو البفهموا غنانا ودايرين نسمعم غنانا انت كان شافوا فيك فايدة كان حاربوك زى ما حابوا الكابلى و وردى
الكابلى فى الستينات فى مصر سجل للتلفزيون والاذاعة اغانى اهملوها عمدا لانو لو قدمت لظهر الفن السودانى بصورة ادهشت العالم العربى وكذلك الراحل وردى قعد فى مصر سنوات لم يتيحوا ليهو الفرصة الكانوا بيدوها لى حتى ههيفاء وهبى ……امشى يا زول شوف ليك موضوع تانى خليك مع قدور واتعاوروا انت وفرفور قبلكم
عزيزى البناء مابنى على باطل فهو باطل نحن لا نعيب تصرفك فقط في قبولك بالذهاب الى تونس ولكن نعيب الجهة التى سمحت لك بالذهبا لان المصداقية اهم من الجايزة فانت حسب نصوص المشاركة لايجوز مشاركتك يبقي لا تستحق الجائزة يعنى هناك تزوير بغض النظر عن انك اتيت بالفضية ومهما كان لايصح الا الصحيح وعن كلامك باستبدال كلمة حلتنا الى حارتنا لماذا ؟ عيب لى حلتنا دى مالها ولماذا نحن نرفض لهجتنا فهى افضل لفة حوارية تعكس ثقافتنا العيب ليس في لهجتنا العيب في من يلبسون ماليس لهم نحن نعمل على ادخال ثقفات ليست لنا ونحاول فرضها على الكل لذا اصبحنا مسخ المطلوب التمسك بالثقافة واللهجة السودانية وفرضها على من هم حولنا وهذا ياتى بان نثق في انفسنا وفى ما نملك من ثقافة وتراث غزيز بالابداع واذا قمنا بذلك ستجدنا في كل لسان لماذا نبدل لغتنا ولهجتنا عزيزى البنا اتركنا في حلتنا فنحن لسنا من باب الحارة
اللهجه السودانيه اقرب للرطانه والدليل على ذلك شعب دوله جنوب السودان والحبش والارترين والشادين بفهموها اكثر من كل العرب عاربه ومستعربه جائزة شنو الله يهديكم
عاصم البنا و فرفور كيزان اولاد كلب نهائي مابنفرح ليهم
ياخ ماعندك حاجة والله مش إن جبت جائزة من تونس إن أداك ليها بتهوفن زااااتو برضو كيسك فاضي..
والله يا استاذ عاصم انت خير من يمثل السودان فى كل المهرجانات والاحتفالات الدوليه لانك احسن فنان بيعرف يلبس وانيق جدا وصاحب صوت جميل وانسان بتعرف تتعمل مع الجميع بكل ادب وتهزيب ومن اسره فنيه معروفه وود اصول وسير للامام ولا تلتفت للحاقدين والحاسدين واصحاب القلوب والعقول المريضه الذين ماعندهم غير تكسير المجاديف والشتيمه والنبيزه بالفظ وسخه وتافه مثلهم ونقول لك سير الى الامام ونحن من خلفك سدا منيع ولك كل التحيه والحترام والتقدير من اخوك ود السرور هولندا
كله كذب في كذب ولم يفوز باي جائزة من الجزائر الثلاثة الحقيقية وانما فاز بجوائر تسمى جوائر الطرضية وكان من نصيبه جائزته خاصة بالقصيدة الغنائية التي تغنى بها ،،، يا عالم احترموا عقولنا وبلاش كذب وتدليس
وهذا هو الخبر
حصلت الاردن على جائزة (الميكروفون الذهبي) في الدورة 16 لمهرجان الأغنية العربية التي تقام في نطاق اتحاد اذاعات الدول العربية بتونس التي تقدر قيمتها بعشرة آلاف دولار من خلال الفنان الشاب يزن أمين صلاح الصباغ لأغنية (لا تسئ الظن بي) في حين نال العراق جائزة التحكيم الخاصة بالمهرجان من خلال المطرب الشاب عبدالستار سعد بقصيدة (أنا احتج).
وبالنسبة لبقية الجوائز التشجيعية فقد كانت من نصيب كل من السودان لأفضل كلمات وتونس لأفضل اداء والمغرب لأفضل توزيع، والكويت افضل لحن.
يعني الجائزة كانت لكاتب الكلمات الفرجوني وليس لعاصم البناء دخل فيها