الخرطوم : شخص يبلغ الشرطة عن جماعة إرهابية تنوي اغتيال الرئيس وتفجير الكباري ..لأغرب سبب

فرغت محكمة جنايات بحري وسط برئاسة قاضي المحكمة مولانا خالد حمزة زين العابدين، أمس، من استجواب المتهم الذي تسبب في تقديم بلاغ كاذب لشرطة النجدة والعمليات، من إرهاصات تؤكد وجود جماعة إرهابية تنوي اغتيال رئيس الجمهورية وتفجير الكباري الثلاثة، وفصل المدن من بعضها البعض. وأقر المتهم (س) وهو طالب بإحدى الجامعات الحكومية، بكل ما نسب إليه من تهم من شرطة النجدة والعمليات، وأكد أن السبب الأساسي يكمن في استفزازه من قبل شخصين أثناء وجوده معهما داخل إحدى البنايات بشمبات، التي ذهب إليها لعلاقة تربطه مع بعض ساكنيها. وأضاف أنه قام بذلك لجهله التام بما ستؤول إليه نتيجة فعله هذا. الجدير بالذكر أن المُتهم تم القبض عليه أثناء العملية الانتخابية، وذلك أثناء اتصاله بالشرطة. وحددت جلسة السادس عشر من الشهر الجاري لمواصلة السير في إجراءات القضية.

منال سعد الدين
التيار

تعليق واحد

  1. يا جماعة الراجل دة ما كضاب نقطة سطر جديد
    بس حاميها حراميها نقطة سطر جديد
    دي ما عادات الشعب السوداني نقطة سطر جديد
    ماظهرت هذه الظاهرة إلا عند الاسلاميين والتكفيريين في كل انحاء العالم نقطة سطر جديد
    الدليل عندنا في السودان بصورة عامة الدبابين والدفاع الشعبي وا وا والنظام نفسه الذي شجع لذلك
    وبصورة خاصة قصة الشباب البغيبو ويظهرو لزويهم بعد مدة وعلي سبيل المثال قصة عمر عبد الحي الفقيه في تلفزيون السودان نقطة سطر جديد
    وهل رواسب بن لادن انتهت في السودان ؟

  2. أخونا بتاع النقطة سطر جديد ده ؟
    الظاهر عليهو فاطي سطر ولأ صفحة كاملة يكون الله يكون في عونك

  3. الذين ادخلوا هذا الفكر للبلاد فى بداية التسعينات سوف يكتون بة قربا جدا جدا وعلى الباغى تدور الدوائر وسوف نرى ويرون عاجلا

  4. الشعب السوداني لا بعرف اغتيال الساسة لو كان بيعرف كان رئيسنا مات زمان وهو

    يرقص على واحدة ونص على الهواء مباشرة.

  5. المرحة الجاية حاتكون مرحة التفجيرات والاغتيالات الحالة التى وصل اليها الشعب حاليا ستفرز لنا قريبا هذا النوع من الارهاب وهو لا يسلوى قطرة فى ارواح شباب دارفور الذين قضى عليهم السفاح والكيزان مصاصى الدماء قريبا سترون التفجيرات يا لؤماء

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..