مساعد البشير يغادر القاهرة متجهاً إلى الخرطوم

غادر القاهرة مساء اليوم الثلاثاء جعفر الصادق الميرغنى مساعد الرئيس السوداني، عضو الهيئة القيادية للحزب الإتحادي الديمقراطى الأصل عائداً إلى الخرطوم بعد زيارة لمصر استغرقت ثلاثة أيام.

وصرح مصدر سوداني كان فى وداع “الميرغنى” بأنه التقى مع عدد من المسئولين والشخصيات المصرية حيث بحث معهم آخر تطورات الوضع فى المنطقة خاصة دول حوض النيل إلى جانب بحث ملفات التعاون بين مصر والسودان.

وكان “الميرغنى” قد وصل القاهرة الأحد الماضى قادماً من لندن بعد زيارة لبريطانيا التقى خلالها مع عدد من المسئولين بينهم “مارك سيموندز” وزير الشئون الإفريقية بالخارجية البريطانية حيث قدم له شرحاً للتطورات الأخيرة في السودان مؤكدًا حرص السودان على الوصول إلى السلام وإنفاذ الإتفاقيات التسع المعلقة وأنه قدّم مبادرة للحكماء لتهدئة التوترات مع الجنوب.

صدى البلد

تعليق واحد

  1. قدم شرحا للتطورات الجديدة بالسودان قال! ! هو ده بعرف السودان؟ ماكان يسألوه عن سد اﻷلفيه وإتفاقية عنتبي ورأي السودان حيوقع ولا لأ؟ طز في الخراف السمان الوجده كل شئ وما إتعلموا أي حاجة.

  2. يا جماعه هل تفتكرو الخبر دا محتاج لتعليق!!ّ موش خلاص الكلام كمل .. وموش خليل فرح زمان شدا وغنّى “وخلقه الزاد كمل وانا حالى حال” انا حالى عرفتو “منصوب” عليهو .. اها انتو حالكم شن حالو “مفعول به”؟ ولاّ “مفعول فيه”؟ ولآ “مفعول معه” ؟.. المشكله اان المفاعيل اللى ذكرتها واللى ما ذكرناها مع الحال كوووولها منصوب علها .. “الناقشين” يفضلونها “لآسيما” لأنّو عندها خيارات النصب والرفع والجر .. كان ما مصدقين اسألو الشيخ “ود نور الدايم”ذ التحت قبة البرلمان .. بلا شك انه “حبر هذه ألأمه” (حرف الحاء يحتمل خيار الفتح وخيار الكسر.. وهو فى الحالين الادرى بامور اللغة العربية) .. تصبحو على خير.
    +

  3. حالق دقنه و شنبه و عامل حواجبه و مكحل و يقول ليك حفيد النبي !!!!!!!
    دا حفيد الفنانه اللبنانيه صباح و لا حفيح النبي ؟؟؟؟؟؟؟؟؟

  4. الحزب الاتحادي الديمقراطي تم تاسيسه قبيل استقلالنا عن الحكم الثنائي الانجلومصري بايعاز من خديوية مصر لاتباعهم المراغنة وذلك بهدف رعاية وحماية مصالحهم الامبريالية في السودان اما حزب الامة فتاسس بايعاز من الانجليز لربيبهم (الذي هو مفارقة ابن عدوهم اللدود) عبدالرحمن المهدي وذلك لايجاد توازن سياسي يحول دون انفراد المراغنة بالساحة السياسية وتحقيقهم الوحدة مع مصر على حساب المصالح الاستعمارية البريطانية في السودان يذكر ان الميرغني دخل السودان ممسكا بلجام حصان كتشنر وسواء احدث ذلك فعلا ام كانت القصة مجرد دلالة رمزية فالعمالة ديدن الكرزايات والجلبيين بكل زمان ومكان اما عبدالرحمن المهدي فقد حاول بدوره اهداء سيف ابيه كناية عن الخضوع إلى الملك الانجليزي الذي ابى بذوقه الملكى الرفيع وذكائه ان يقبل الهدية التذللية الرخيصة (من جد الصادق المهدي!) دا هو باختصار الدور التاريخي للطائفية في السودان اللي مفروض يكون انتهى بنهاية حقبتو الزمنية وهو الشيء الذي يجبرها اليوم على التحالف مع الديكتاتورية والدفاع عنها كما يفعل حلاتو اعلاه في محاولة يائسة لتمديد صلاحيتها الزمنية والاحتماء من صيرورتها التاريخية الحتمية الى التفكك والزوال

  5. وا شرحلاها الحاله حلاتى
    اخخخخخخخخخخخخخخخخخخ
    ربنا يصبرنا
    مافى حد يعزينا من الدول الأخرى ؟؟؟؟
    أربعة فى القصر
    أتنين ساطلين
    وأتنين وارثين

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..