لماذا أنتم غاضبون من الصادق المهدي ؟
فائز السليك
حينما كنا ، نتابع خطاباً للصادق المهدي في يوم 26 يناير 2011 بميدان الخليفة عبد الله جلس أحد الشباب على الأرض، وهو مذهول، ويتحدث بحزن، ” سيد الصادق ما بتخلي عادتك”، حدث ذلك؛ في اليوم الذي كان يفترض أن يتخذ فيه الصادق قراره التاريخي ؛ إما التنحي، أو قيادة تيار الإطاحة بالنظام .
بدأ المهدي حديثه بهتافات رفعت درجة التفاعل والتوقعات عالياً، ثم دلف إلى الأوضاع في مصر ليقدم النصيحة للرئيس السابق محمد حسني مبارك، وللثوار، ولم ينس أن يتقدم بالتهنئة إلى رئيس الوزراء اللبناني نجيب ميقاتي بمناسبة تنصيبه، فالرجل “مهووس بشهوة الإصلاح الكوني”، على حد وصف أحد الكتاب، ولعله الدكتور منصور خالد؛ ثم جاء للوضع الداخلي، لينتهي الخطاب بلا شيئ، لا تنحي ، ولا إطاحة، بل أنه فضل منح النظام فرصة للحوار، أي منذ عامين ونصف لم تنته الفرصة.
فخرج الناس محبطين، والشباب تائهين، وساخطين على الرجل، وموقفه الملتبس، وتساءلوا عن سبب وضعه لنفسه أمام خيارين لا ثالث لهما، وحين جاء الموعد للقرار اكتشف طريقاً سالكاً، ورغم ذلك ، لم أكن محبطاً، لأنني لم أرفع سقف التفاؤل ، وفتح نوافذ الأمل بأن يأمر المهدي أنصاره وشبابه المتحمس بالخروج والاعتصام، وبداية الانتفاضة الشعبية.
وهو نفس موقفي من خطابه يوم أمس الأول، بل أنني لم أتذكر الليلة التي دعا لها وحشد لها أنصاره، إلى أن عدت من مشاوير خاصة في قاهرة المعز، فوجدت مناحة في مواقع التواصل الأجتماعي، وتعليقات، وتعبير عن احباط.
فأنا لم أحبط على الإطلاق، لأن هذا هو الصادق المهدي، الذي أدعى انني أعرف مواقفه، الملتبسة، وعشقه المعروف للمناطق الرمادية، والوقوف في منزلة بين منزلتين، مع أنه أكثر سوداني اتيحت له فرصة حكم البلاد ” مرتين”، وقيادة المعارضة كذلك، لكنه لم ينجح في الحكم، ولم يستطع قيادة المعارضة، ليحقق صفراً كبيراً في الاثنين .
فلماذا الاحباط؟ وماذا كنتم تتوقعون من الصادق المهدي؟. ثم أن المهدي جمع أنصاره، ومثلما قال لهم إنه أتي بهم ليسمعوه، ثم شدد في مرة أخرى ” من يريد الانضام لحزب اخر او جماعة اخرى الباب يفوت جمل”. فهو مخير في أنصاره، وفي مواقفه، ومن حقه أن يقول ما يريد، مع أن التاريخ لن يرحم . لكن دعونا في الراهن، فالصادق لا يريد اسقاط النظام، فمن يريد اسقاط النظام يجب أن لا يعول على الرجل، والصادق لا يريد المواجهة، ومن يريد المواجهة لا يضع ، ولو بصيص أمل في سلة الرجل ، والمهدي لا يرى سوى طرحه هو، ان اتجه الناس شرقاً فضل هو الذهاب غرباً، والعكس صحيح .
فلكل ذلك، لماذا التباكي؟ ، ولماذا الغضب؟ ، ولماذا الإحباط؟. ومن وجهة نظري فمن أراد التغيير أو اسقاط النظام عليه جمع قوته، وجماهيره، أو جيشه، بدلاً عن الاعتماد على الآخرين، لأن الآخرين لن يحلوا لك قضية، ولن يمنحوك قواعدهم لتحقيق أهداف هم أصلاً لا يفكرون فيها، أو لا يحبذونها .
لا تغضبوا من الصادق، ولا تحملوه فوق طاقته، هذه هي طاقته، وهذا هو موقفه، فإما ان تفعلوا شيئاً، أو تصمتوا لأن من يريد أن يشاركه الصادق في تغيير النظام، كأنه يريد ذلك من أبراهيم أحمد عمر، أو من جلال الدقير وأحمد بلال .. لا تتعشموا، “وما تدفقوا مويتكم على الرهاب “.
صحيفة التغيير الالكترونية
كبد الحقيقة
ايواااااااا يا فايز دة الصادق كدة سيبوه فى حالو وورونا شطارتكم بدل كل مرة الصادق قال الصادق مشى الصادق فعل الصادق نام الصادق اكل الصادق شرب الصادق دخل الحمام الصادق …………………………………………………………………………………….
لقد أًصبت في توصيفك للحبيب عدا الفقرة الأخيرة (من يريد أن يشاركه الصادق في تغيير النظام، كأنه يريد ذلك من أبراهيم أحمد عمر، أو من جلال الدقير وأحمد بلال) فالصادق أحرص على بقاء النظام من هؤلاء النفعيين يا هذا. ولقد قالها فى جلسة خاصة بمنطقة واشنطن حيث أنه يعتبر أن الانقاذ هى المهدية الثانية.
لم يخيب الصادق ظني .. بل وظن الكثيرين … قناعتي الثورة والتغيير لا يقوم به الاغنياء والمرتاحين .. وسيطول انتظاركم أذا انتظرتم الميرغني والصادق والترابي وغيرهم .. هؤلاء اقصى نضالهم السجن .. الجمرة بتحرق الواطيها .. وداعا للكهنوت .. الى مذبلة التاريخ ايها الكبار ولا كبار.. الان اجتمع الخبيث مع الخبيث .. والطيور على اشكالها تقع .. دكتاتورية العسكر مع دجل الطائفية مع تجار الدين والدجاجلة .. لا قدسية لأحد .. الوطن فوق الجميع .. وللصبر حدود
0123652351
ومن وجهة نظري فمن أراد التغيير أو اسقاط النظام عليه جمع قوته، وجماهيره، أو جيشه، بدلاً عن الاعتماد على الآخرين، لأن الآخرين لن يحلوا لك قضية، ولن يمنحوك قواعدهم لتحقيق أهداف هم أصلاً لا يفكرون فيها، أو لا يحبذونها .
هذا خلاصة مقالك
ولان بقية الاحزاب لا تملك جماهير خاصة الاعلى صوتاً تريد من الامام الصادق ان يزج بانصاره فى مواجهة غير متكافئة . وهو يريد المحافظه عليهم كرصيد للديمقراطية القادمه
يا فايز السليك ، لماذا لم تشرك الحركة الشعبية احزاب المعارضة معها فى اتفاقاتها السابقة مع النظام ؟
للعلم كانت الحركة الشعبية تعتقد ان نظام الجبهة الاسلامية هو اكبر نظام يساعدها فى هدم الحزبين الكبيرين فى السودان
وانته زعلان مالك؟ والله لا يستفيم امر السودان الا بمايقول الأمام والما مقتنع الباب مفتوح يفوت جمال ماواحد ياودالسليك
اللهم العن الترابي لعنآ كثيرآ اللهم العن الكيزان لعنآ كثيرآ اللهم العن الصادق لعنآ كثيرآ
ولماذا ينتظرون اوامر المهدي دا الضحك علي الدقون وحجج فارغة ساكت الداير يطلع الشارع بيطلع اوامر المهدي شنو وكلام فارغ شنو دا جبن وخوف من الحكومة وامن الحكومة كلام كتير في الفاضي انتو ما ناس تغيير انتو ناس جرايد ومنتديات وبس
صدقت والله
اخي/فايز الشعب عرف مشاركة الصادق للنظام مشاركة مدفوعة الاجر والشواهد كثيرة فيجب على جماهير الشعب التحرك بقيادات بديلة من داخل الشعب وترك سلحفائية بقية المعارضة واسقاط نظام الكيزان والصادق.لان الصادق اوراقه انكشفت وحرقت.
وهم في امس الحاجه لتغير مابداخلهم / ومن يغريه الحال ومن المحال تغيره فهو مسكين اغتر بمالديه اوربما غروره مبني على اوهام ومبررات ليس لها واقع على الحقيقه سوى الغرور او مطامع الدنيا .
اللهم اكفنا شر الفتن ماظهر منها ومابطن
اميــــــــــــــــــــن
اميــــــــــــــــــــن
اميــــــــــــــــــــن
والله يا استاذ فائز رغم معرفتنا بهذا الصادق ونشاطه المريب وادراكنا انه لا يعمل سوى مايصب فى مجرى هذة الطغمة الا اننا تفاءلنا وقولنا امكن ادرك انه على خطأ وانه آن الاوان لرحيل هذة العصابة وهذا ما يستشف من الاعلانات التى تم نشرها عن هذا اللقاء ، المحمدة الوحيدة لهذا اللقاء انها قد كشفته بالواضح خاصة لقواعده التى خرجت وقد ايقنت انه لارجاء يرتجى من هذا المهدى
نفس كلامك دا قالوهو كل المعلقين هنا في الراكوبة وخلصنا منو، شوفوا لنا اللي بعدو ايه، الصادق بل كل قيادات المعارضة اعتبروهم ما في يعني لا وجود لهم ولتبحث الجماهير عن وسائل أخرى لإسقاط النظام يعني بالعون الذاتي ينظموا أنفسهم وكل مجموعة تحتل اقرب ميدان لموقع سكنها وتعتصم فيه … المهم يكون في عمل ما من الجماهير واتركوا القيادات سواء الصادق – قيادات الحزب الشيوعي – الاتحادي بفروعه الجبهات التي قامت ولم يعد لها تاثير الجبهة الوطنية العريضة، الجبهة الوطنية للتغير … الجبهة الديمقراطية العريضة ولا ايه كدا مش عارف… لينظم الشباب صفوفه بأسرع ما يمكن لتلافي الوضع المتردي …. وليس أمامنا سوى الشوارع والميادين لنعتصم فيها … ليعد من يهمه أمر الوطن من الخارج للمشاركة في التغيير كل من يؤمن بالقضية بدلا عن الهتاف على شاشات الكمبيوتر والايباد والايفون وغيره…..
(الما بتلحقو جدعو) السيد الكاذب ليس لديه مايقدمه للشعب السودانى وخيبه الامل الذى سببه بسبب خطابه الغير موفق امام انصاره ففاقد الشى لايعطيه
الصادق لم يقدم شيئا عندما كان في ريعان شبابه فكيف نرجو منه شيئا وهو في خريف العمر ، الراجل خرف يا جماعة فلا تزعلوا منه ، شخصيا لن أزعل منه لأنه زي جدي
ذكرت بان الصادق المهدى اكثر سودانى اتيح لة حكم السودان ولكنة ( لم ينجح ) كما اعترفت بذلك اذا سؤالى لماذا تريدون من تغيير النظام ها ليحكم مرة اخرى ام يغيرة لغيرة ليحكموا ؟؟؟ واللة حيرتونا بهذا المنطق الملتوى
لأنه في وادي والشعب السوداني في وادي أخر !!
إن الرجال بفعلها لا بالكلام خلو الصادق وين أفعالكم إنتو
حزب الغمة وحزب الفته صحيح نحن شعب جاهل ومتخلف صادق شنو وميرغني شنو والله انا لما اشوف او اسمع اي واحد منهم اقرب استفرق بس المشكل في الرجرجه و الدهماء الملتفين حولهم ديل
التحية لك الاخ السليك
تتملكني شكوك قوية جدا قد تصل أحيانا حد اليقين بان السيد الصادق المهدي تجري له عملية إبتزاز أخلاقي كبيرة وخبيثة جدا عن طريق هذا النظام فظللت أقرأ كل التعليقات الخاصة بالسيد الصادق لعلي أجد اشارة أو معلمومة بهذا الخصوص دون جدوى فكل ردود فعل الصادق تجاه الاحداث وتحديدا المهددة للنظام تثير الشكوك ولعلمي ولعلمكم الجيد بالصادق وحبه للزعامة وللرئاسة فما هو بالشخص الذي يجتهد لبقاء آخر في الرئاسة حبه وعشقه إلا لأمر جلل واني لأشك أن بعض النخبة من المعارضة علي علم بهذا الابتزاز إذ زادت شكوكي عندما استضيف الاستاذ الصحفي الحاج وراق في احدى القنوات العربية في أيام محاولة الانتفاض التي أجهضها السيد الصادق يوم 26 يناير عندما قال إما الاعتزال أو المواجهة فاختار خيارا ثالثا .. المهم في تلك الايام سئل الاستاذ الحاج وراق عن أحوال المعارضة فأجاب في إشارة للحزبين الكبيرين أن البعض قد تم إغراءه بالمال والمشاركة الشكلية في الحكومة والاخر يتم إبتزازه أخلاقيا واظنه كن يشير للسيد الصادق حيث قال بالحرف الواحد ( كلنا خطاؤؤن ) اي انه يقصد أن الذي ارتكب خطأ ما ينبقي له ان يخضع للابتزاز لأننا كبشر نخطئ ولو كنا زعماء فهذه الاشارة زادت كثيرا من شكوكي تجاه هذه المسألة وايضا حدثت حادثة مريبة بخصوص الصادق تناولتها الصحف ولكن لم تزد عن ثلاث ايام وهي حادثة كبيرة كان من المفترض ان تكون حديث الناس الي يومنا هذا ولكن خمدت بشكل مريب مثلما ظهرت بشكل مريب وهي انه في احد الايام تناولت الصحف قدوم امرأة اجنبية ومعها ولد تدعي ان والده السيد الصادق ( انا هنا لا اتهم واعوذ بالله ان يكون حديثي هذا قذفا ) ولكن انقل فقط ما دار في تلك الايام وانا يميل تحليلي الي ضغط النظام ومحاولة تشويه السمعة وقتل الشخصية فيما يخص الخواجية أما الابتزاز الذي اعتقد واشك في انه وراء كل تصرفات السيد الصادق فظني انه من قبيل شريط فيديو لتحرش او مداعبة لفتاة مدفوعة الاجر أو ان تكون راودته عن نفسه وكلنا مافينا يوسف عليه السلام والصادق واحد منا قد يكون الشيطان لعب دور الوسيط في لحظة ضعف بشري معتاد وقد يصيب الجميع ……. او اي طريقة ابتزاز أخرى غير السناريو الذي ذكرت المهم أن في الامر لبس ولبس كبير المسألة ليست أن السيد الصادق يريد الإبقاء على هذا النظام لأنه متواطئ مع النظام أو لأن أولاده في النظام فهذا الامر حتى قبل دخول أولاده في الحكومة ومخطئ ايضا من ظن أن الصادق المهدي رجل ممكن أن تغريه بالمال أي ان يكون قد أخذ ثمن هذا التواطؤ مالا فالحقيقة أن السيد الصادق رجل عفيف اليد في ما يخص المال العام وعندما كان رئيسا للوزراء ضرب امثلة كثيرة في العفة والنزاهة المالية ويكفي أنه لم يأخذ طوال فترة حكمه راتبا واحد و ما كان ياخذ حتى نثريات وتكلفة السفريات الخارجية وهي الان واحدة من سبل الغناء الفاحش حتى لأصغر الموظفين فهذا في ظني سبب مستبعد تماما
فوالله أنا ما كتبت هذا التعليق تشفيا ولا إنتقاصا من قدر السيد الصادق ولكن كثرة اللطمات والاحبطات لهذا الشعب وللجماهير تجعلك تمعن النظر مرارا وتكرارا وتعمل العقل لعلك تجد تفسيرا لما يحدث وكلما أرى إحباطا جديدا تزداد شكوكي فيما يخص الابتزاز
نحن لا نريد أن نخسر من هذا الوطن أكثر مما خسرنا فالصادق وحزبه جزء مهم في الحراك لو إستطعنا ان ننتزعهم من أوحالهم أيا كانت حتى نستفيد من طاقاتهم ونقطع الطريق علي الذين يعطلون طاقة هذا الحزب أي ألا نستطيع ان نقول للسيد الصادق ( إن صدق ظني ) إنا نؤمن بأن كل البشر خطاؤؤن وخير الخطائيين التوابين ونحن ما يخصنا في امرك هذا السودان فمهما قيل عنك من فساد اخلاق فنحن نقيس بادئك تجاه الوطن وان ما خسرته بعنادك للوطن اضعاف اضعاف ما كنت ستخسره لو اذيع ما يتم ابتزازك به ( هذا ان صدق ظني ) فأريد من الاخوة ان يدلو بدلوهم في هذا القضية وأن يأخذوها مأخذ الجد بعيدا عن الهتر والاساءات
متى يفهم الناس ان الصادق يشارك (العصابه) في مشروع واحد وهو (المثلث الاسلاموعروبي) هذا المشروع
العنصري والجهوي الذي قادنا الى هذا القدر من التشرذم و الفشل الذريع ،
لذلك لايريد (الإمام) ان يكون هناك (تغييراً) سوى في الاشخاص
على ان تتم حماية هؤلاء و مساعدتهم على الهرب وتسهيل عملية اخذهم لمسروقاتهم وما نهبوه .. وعلى ضحايا مجرمي الحرب والمتضررين والشعب
السوداني ان يذهب اينما يريد فالباب يفوّت جمل لدول الجوار .
لقد اوكل الرجل (التغيير) للبشير حتى يدخل التاريخ ، وكأن مجرم الحرب والإباده الجماعيه لم يدخل التاريخ بعد .
ذهاب السودان القديم بمكوناته (النظام) القائم وغيره ـ و الصادق جزء اصيل من كل هذا ـ يعني ذهاب (الإمام) .
هذا هو جوهر تحالف (المهدي) مع دوله المظالم الاسلامويه .
رحم الله محمد احمد المحجوب .
الإمام الصادق المهدي كبير وهو فوق طاقة حِمل الأدمغة وجميع المعلّقين يريدون من الصادق أن يأجج نار الفتنة وإشعال النيران ، وجلّهم يرمي لومه على الإمام بأن يكون عكس الحقيقة ، هذا الرجل يحب السِّلْم وهو عكس الإحتراب ، وأسأل المتداخلين أي حرب أطاحت برئيس دكاتوري سوى القذافي الذي لولا تدخل الدول الكبرى لما انزاح إلى يوم الدين، هل أطيح البطل النميري وحسني مبارك وبن علي بالحرب ؟ أين شبابنا من عالم إدارة الانتفاضة والثورة فهي مسئولية الشباب كما في مصر الآن ويمكن الاستعانة بالخبراء مثل الإمام الصادق ، أرجو أن تنصفوا هذا الرجل ..
هنا ود الصادق بشرى الأمنجى يبوس يد والده،، وبهناك بعض الشباب التايه يبوس يد ولد الميرغنى جراب الفول،،
خطاب الصادق مدعوم من المؤتمر الوطنى وجهاز الأمن بدليل وجود إبنه الأمنجى لحراسته بالكلاشنكوف،، كيف يشهر أى منسوب لجهاز الأمن سلاحه إذا لم يكن مفوض؟؟
كل ما حدث كان ضحكا على الذقون والشيك والمعلوم وصل وإلى اللقاء فى هلمجرة القادمة،،،
يخس،،،
اخونا فائز التحيه بجرد بسيط لسنين الصادق معارضة او رئيسا يكون الناتج خساره فادحه في مواقف الرجل العمليه فحين تسلم مقاليد الامور بعد الانتفاضه والتى اجمع الكل على انه المخلص لهذه الامه خذلت مواقفه الجميع ولم يات بفعل يؤكد انه قائد استثنائى لديه رؤيه كما الزعماء الذين نهضوا ببلادهم وارتد ليصبح نسخه من الذين يفكرون بعقليه ويتصرفون باخرى ومنذ ذلك التاريخ اصبحت لااسمع ولااقرا له وزاد الطين بله هذه النزعه الاقصائيه للاخرين بعدم السماع لارائهم وكما يقولون عش رجبا ترى عجبا
الصادق….كذبه كبيره….40 سنه رئيس حزب…وماعاوز يدي فرصه للشباب….كلام و كلام وجعجعه بس دا الشاطر فيهو ابو الكلام….واولادوا مع السلطه الحاكمه….ياخي كرهتا الناس في السياسه و في عهدك حصلت الانقلاب المشؤم….الله يزيلك يا ثقيل
ياجماعة الخير افتكر حسب تعليقاتكم انكم سئمتم حديث الصادق المهدى ولستم راضين عن اللون الرمادى الذى يرتديه . اذا لماذا لا تتركوه مع انصاره وتذهبون انتم لاسقاط النظام بدل ما انتم جالسين فى المنتديات وفى انتظار الصادق المهدى ان يعطى اشارة لانصاره وشبابهم لاسقاط النظام؟؟؟؟؟؟
الاخ ود الحضري لك التحية والاحترام
قرأت تعليقك عدة مرات وبتعمق شديد ووجدت فيه شيئا مما كان يجول في خاطري منذ مدة …. وهي هناك علاقة ودلالات كثيرة توضح أن هناك علاقة بين النظام الحالي والماسونية العالمية خاصة ما برز أخيرا من كتابات بعض الاسلامويين واتهامهم الواضح للترابي بحرف الحركة الاسلامية عن مسارها منذ 1964 حيث أنشأ مدرسة يشكك كثير من رفقاء الفكر في توجهاتها وسعيها الدؤوب للوصول إلى السلطة ولا ننسى كتابات اسحق أحمد فضل الله وبالذات مقاله المنشور بجريدة الغفلة في 30/8/2012 والذي اشار فيه صراحة أن الماسونية متغلغلة في النظام وأخيرا مقاله المنشور في شهر يونو المنصرم والذي أشار فيه إلى أن كل أموال السودان والبنوك تحت يد 11 شخص فقط وهذا ما يقوي مقاله الأول بوجود ماسون في النظام …. وإشارة إلى ما ذكرته من ابتزاز للصادق المهدي هذا هو اسلوب الماسون متى ما أرادوا التخلص من شخص حتى ولو كان من عمالائهم ( اغتيال الشخصية ) وفي هذا الجانب لا ابريء الصادق نفسه من هذه التهمة فالصادق تلقى تعليمه في أكبر جامعات الغرب الماسوني لذا لا بد من أن يكون تأثر أو بالصريح تم تجنيده بعلمه أو بدون علمه والدليل ما فعله بكيان الأنصار منذ العام 1966 حيث قام بعملية شق كبير في حزب الأمة وهو ما زال غض البنان ولم تصقله الايام ولم يمارس السياسة التي تؤهله لقيادة حزب على رأسه في ذلك الحين محمد احمد المحجوب السياسي الضليع الذي تم ترشيحه لامانة الامم المتحدة ناهيك عن قيادة حزب طائفي يحشد انصاره ليس بالفكر ولكن بالاشارة … وكذلك تفتيته لحزب الامة منذ أن تسنم قيادته وجمعه للزعامة السياسية والامامة في حين هي ما كان يعيبها على عمه الشهيد الامام الهادي المهدي وبعد 33 سنة يجمع النقيضين … أما عملية الابتزاز فهي قد ناوروا بها قبل أكثر من 3 شهور بكتاب تحت النشر بعنوان الصادق والنساء وتلك هي القشة التي قصمت ظهر الصادق فالرجل ممسكوك بثابتة لا يستطيع نكرانها بالدليل الثابت لذا لا سبيل له سوى أن ينحني أمام من يبتزه ويضحي بحزبه وكوادره وتاريخه السياسي كله حتى يسلم من افشاء الفضيحة وهذا ما سوف يوصله إلى ما يعرف بسوء الخاتمة السياسية وأوكد لك بأن سوف لن يسلم وسوف يتم نشر الغسيل بعد كل هذا الذي يقوم به والله المستعان لأنها الماسونية دائما ما تضحي بعملائها وتقذف بهم في غياهب المجهول ولو دعت الضرورة تصفيتهم جسديا والامثلة على ذلك كثيرة ومتواترة ولمن أراد المزيد فعليه أن يقرأ عن الماسونية وحكومة العالم الخفية والصهيونية العالمية ويكفيك كتاب ( أحجار على رقعة الشطرنج _ وحكومة العالم الخفية – بروتكولات حكماء صهيون )
يا جماعة فضوها سيرة خلاص.. ليه عاملين للزول ومواقفه قومة وقعدة.. الثورة مكانها ليس فقط مسجد الهجرة او ميدان الخليفة، بل فى كل مكان.. يا شباب شدوا حيلكم ونظموا نفسكم وثورة ثورة حتى النصر..
اخوتي الكرام كثرت تعليقاتكم حول خطاب الصادق المهدي منها المحبط ومنها الغاضب والكل معه حق وهذا طبع الناس تجدهم يعلقون امآلهم في شخص معين ثم تخيب تلك الآمال وبالنسبة لي لا انتظر من الصادق المهدي اكثر من هذا وارى ان يترك الشباب الصادق المهدي في حاله الرجل عاش زمانه اما هذا الزمان فهو زمانكم انتم عليكم بكتابة تاريخ جديد بأسم شباب السودان اتركوا الكهول نظموا انفسكم وابحثوا كيف ينظم الشباب نفسة ويعمل مع الشرفاء من ابناء وطني لعمل التغيير كل يوم جديد من عمر هذا النظام تزداد المخاطر على الوطن المشاكل اصبحت كثيرة والحرب في كل مكان دارفور و جنوب كردفان ستلحق بدارفور المهم ان يكون شباب السودان جاد ويقود الشعب السوداني وكلكم ابناء لهذا الشعب ولكم القدرة على احداث التغير فقط اتركوا الركون وانتظار امثال المهدي تحركوا انتم الشباب لان الامل في الشباب ومستقبل السودانللشباب اذا ضاع السودان وتمزق يكون ضاع من الشباب السوداني نحن جند التغيير ولن نترك السودان العزيز للمستهترين
من المفارقات العجيبه انو مسيلمه الكذاب او كما يسمى الصادق المهدي ان يدعوا الى الديمقراطيه و تبادل السلطه واطلاق الحريات و هو ممسك برئاسه جزب الامه منذ 40 عاما عجاف يا اخي ده انتا ديكتاتور اكتر من بشه فكيف تناقض نفسك و تتطالب بما لا و لن تفعل ههههههههههههههههه عجبت لك يازمن
يا ود الحضري أكيد إبتزازه الأخلاقي بسبب نعجته الموجودة في قصر الرقيص والدواسة والخيابة والخساسة فيبدو أنها جبهة قديمة منظمة منذ دخولها قوات الحلاقين المشلحة فأكيد حلقوا ليها هناك صوفهاوعروا لها جسدها وكشفوا عورتها وصوروا ليها سيديهات عشان كده ركعوا الإمام الحبيب هو وكل العائلة واخرسوا ألسنتهم هل سمعت بصوت أبنته مريم في المعارضة تاني خاصة وأن الإمام كان من قبل وبعد إنتفاضة أبريل هاجمهم عندما إتهموه عبر صحيفة الراية وقتها لسان حال الجبهة بأن له علاقةحب مع صحفية فرنسية فرد عليهم بأنه هذا هو الوضع الطبيعي والدين الإسلامي أباح الزواج بالكتابية ولكن المخالف للطبيعة البشرية ومحرم والشاذ هو أتيان الرجال بعضهم البعض فيبدوا أنهم قد دبروا له تماما ليروه البيان بالعمل في نعاجه المشاركة النظام عشان كده أخرسوا لسانه وتهديداته وبدأ يتحدث عن القوة الناعمة التي لا تكشف الفضائح
متي تفهم الا ياايها المتخم
متي تفهم اياجملا من الصحراء لم يلجم
يا ابو سامى خليك من ماسونية الصادق المهدى الصادق المهدى ان اخطاء او اصاب ما حاكمك الان انت حل مشكلتك مع الناس الحاكمنك ديل وحرك جيشك للانتفاضة مش تبقى حديث منتديات وبس ولا ينطبق علينا المثل شايف الفيل وتطعن فى ضلو؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
يا جماعه الزول ده ناس الانقاذ حلقو لحيته من زمان وعينو ولده فى القصر يعنى بيعمل انقلاب فى منو
أعلن ومن الآن اننى سوف أرشح الصادق المهدى لرئاسه السودان فى الانتخابات القادمه مع العلم بأننى رشحت عمر البشير فى الانتخابات السابقه وهذا احتراما للرجل الذى يستحق وسام المعارض المحترم رقم واحد فى افريقيا .
لك التحية والاحترام الاستاذ فائز السليك فقد وضعة النقاط علي الحروف فصادق رجل لايستحق ان ننتظر منه شى لانه فقد الشى لايعطي فقد اراحنى مقالك فيجب علي الشعب السوداني ان ينسى الصادق والمرغني وباقي المرتزقة من امثاله ويخلص قضيته بنفسه واذا الشعب اراد الحياه فلابد ان ينتصر
I said for all the cominist and the keebord activity, who just sit behind their computer to insult the other and defend their folish Idiology, and want pther to die for them, this time is finsh, we understand why you dislike Alsadikg Almahdi, because he is the only Mofakir can defit your Idiology, whom at your cominist party wrot mor than 100 books at all kind of knowlidge, even just 10 books. this bad behaviour and hypocreat way distroy sudan, cominist will never survive in sudan.
يا خرطـــــــوم ثــــــورى ثــــورى ضــد الحكــــم الكتـــــاتــــورى
كاذبـــــــــين فاســــــــــــــدين تجــــــــــــــــــــار الديــــــــــــــــن
قول للشــــــــــــرطة قـــــــول للجـــــيش مالاقيـــــن حق العـــــيش
قومــــــى عـــزة وقـــولى ليه ربـــــع قرن كفايـــــــة عليــــــــــــــــــه
الصادق المهدي
* الطائفيه، و الصادق تحديدا، هما نقيض للديمقراطيه كمفهوم، إلآ بقدر ما تقودهم صناديق انتخاباتها للسلطه. هذا ما كان يحدث فى إنتخابات 1967 و 1986. و هذا ما كان فى حسبانه عندما كون “جيش الأمه” عام 1997 لإزالت النظام بالقوه و العوده سريعا للسلطه عن طريق الإنتخابات، فما الجديد الذى دعاه لسلوك طريق المعارضه الناعمه بديلا للقوه؟
* الصادق يعلم علم اليقين ان مشروع الديمقراطيه القادمه لن يقوده للسلطه:
– بسبب المتغيرات الجيوسياسيه التى حدثت فى التركيبه السياسيه طوال 24 سنه.
– و بسبب من هذه المتغيرات، حمل ابناء الهامش السلاح لتغيير النظام الذى كان سائدا فى السودان منذ الإستقلال. و المعروف ان مناطق الهامش هذه كانت تمثل مركز ثقل حزب الأمه فى اى انتخابات. و لهذا السبب فإن الصادق يناهض الجبهه الثوريه و “ميثاق الفجر الجديد”.
* إذن، نظام الإنقاذ يمثل للصادق افضل الخيارات. إلآ ان حبه للرئاسه و السيطره لا تسمح له العمل تحت عمر البشير، فتوكل على الله و فضل “الوراثه” لإبنه عبدالرحمن. و هذا هو السيناريو الذى يجرى إعداده، مقابل “فك رقبة” البشير و اعوانه من المحاسبه داخليا و خارجيا. و هذا ما صرح به الصادق فى خطابه امام انصاره مؤخرا.
الشباب …شايفكم ماشين كويس …احفروا جيدا في جذور الوهم.دمروا مكامن الجهالة والاستبداد.حطموا الاصنام..فلتتقدم مسيرة الثورة كانسة الشهوات والرغبات الدنيئةوعندها يبزغ فجرا جديدا لشعب السودان..
الصادق المهدي ماسورة بل خازوق كبير