تكليف البرادعي برئاسة الحكومة الانتقالية في مصر
كلّف الرئيس المصري المؤقت عدلي منصور، اليوم السبت، محمد البرادعي بتشكيل الحكومة المصرية الجديدة.
ونقلت وسائل إعلام مصرية عن خالد داود الناطق، الإعلامي باسم “جبهة الإنقاذ الوطني” قوله، مساء اليوم، إن الرئيس المؤقت كلّف رئيس حزب الدستور الدكتور محمد البرادعي بتشكيل الحكومة الجديدة.
وأضاف داود أن البرادعي سيؤدي اليمين الدستورية في الثامنة من مساء اليوم بتوقيت القاهرة، بمقر رئاسة الجمهورية.
ويُعرف المدير العام السابق للوكالة الدولية للطاقة الذرية الدكتور محمد مصطفى البرادعي (71 عاماً) بأنه أحد أبرز المعارضين لحكم الرئيس الأسبق حسني مبارك، وساهم بفاعلية في ثورة 25 كانون الثاني/يناير 2011 التي أطاحت بنظامه، وعارض نظام الرئيس المعزول محمد مرسي، وشكَّل “جبهة الإنقاذ الوطني” التي مثلت أكبر تجمع للمعارضة المدنية لنظام مرسي.
وكان الرئيس منصور، ترأس اجتماعاً، بوقت سابق ضم كل من البرادعي، والأمين العام لحزب “النور” الذراع السياسي للدعوة السلفية، واللواء ممدوح شاهين، عضو المجلس الأعلى للقوات المسلحة، ورئيس حزب “مصر القوية” عبد المنعم أبو الفتوح، والكاتبة الصحافية سكينة فؤاد.
رويترز
العقبى لنا من حيث ندري ولا ندري وليس ذلك على الله ببعيد؟
لقد زاد احترامي للشعب المصري الذي اسقط دكتاتورين في عام واحد ونحن لا زلنا نرواح مكاننا اننا نعلم ان الضرر قد وقع مسباقا على بلدنا ولا يمكن عودتها الى سابق عهدها ولكن ان نقوم لتحقيق العدالة في من اعتدى على امننا ومستقبلنا وندمرنا كأمة كانت تحلم بالمجد والسؤدد…
( وكان الرئيس منصور، ترأس اجتماعاً، بوقت سابق ضم كل من البرادعي، والأمين العام لحزب “النور” الذراع السياسي للدعوة السلفية، واللواء ممدوح شاهين، عضو المجلس الأعلى للقوات المسلحة، ورئيس حزب “مصر القوية” عبد المنعم أبو الفتوح، والكاتبة الصحافية سكينة فؤاد. )
تعليق : هل هذه حفلة تنكرية؟
مصر بها رجال جهابزه وطنيون مليون فى المائه مش زى السودان. الوطنيون السودانيون هم تحت الأرض الآن. الحاكمون اآن فى السودان ليس فيهم ذرة من الوطنية و الدليل أنهم غنوا غناءا فاحشا و نهبوا أموال الدوله و دمروا السودان تدميرا.
الشعب المصرى وقع فى مصيدة لا يمكن التحرر منها, بعد ان انتخب الشعب رئيس عبر انتخابات حره تم عزله بواسطة لواء فى الجيش, والسؤال ما مصير الرئيس القادم اذا خرجت عليه حشود الاسلاميين التى لا يستهان بها عددا مناديه بعزله؟ هل يكرر الجيش نفس التصرف؟ وهل المواطن المصرى يمكن ان يثق فى صناديق الاقتراع مرة اخرى؟
مبروووووووووووووووووووووووووك يا دكتور وربنا يعينك لكنس كيزان مصر …
يا دوب مصر خربت…لو كان رئيس الوزراء شخص معتدل كان احسن من اسناد هذه الحقيبة للبرادعي ليس لشئ فقط لان البرادعي ايضا من المحرضين لقتل المواطنين في الايام الفائتة مثله مثل الاخوان و الاخوان لن يسكتوا علي هذا بالتأكيد و اتقع ان تسود مصر جو من عدم الاستقرار و الانفجارات حتي و لو تم اعتقال جميع الاخوان في مصر…لن تعود هي المومنة بعد اليوم و السيسي ارتكب جرم لن يغفر له و معه شيخ الازهر الذي ساهم في هذا الانقلاب و مفروض يقدم استقالته من الازهر بعد رحيل مرسي….
عقبال عندنا…فتحي الضو رئيسا للجمهورية…ومولانا سيف الدولة نائبا له ورئيسا للوزراء..
باذن الله..اكرمنا يا رب