واحد من دلائل فشل اتفاقية الدوحة

محمد احمد محمد فضل المولي

هل تجد كل النظريات العلية المعترف بها إعترافاً بنسبة مية في المية إلا أنه وفي نظرية السلام الشامل في دارفور قد يعترف كل أهل دافور بنسبة مية في المية بفشل كل النظريات السلامية التي وقعها النظام في السودان مع شقوق الحركات المسلحة إبتدائاً من ابوجا حتي (الدوحة الغول الاسود) . إتفاقية الدوجة قالت إنها ستبسظ السلام والامن في دارفور إلا إنها سرعان ما إتعلقمت مع النظام في عنصريته وجهويته وظلت تمارسها في كيانها المسمي بالتحرير والعدالة والخطاب الذي تحصلنا عليه يدل علي ذلك ومشروع صندوق الاعمار يقول إنه علي صدد إعلان مشاريع جديده في دارفور إضافة إلي مشروع مياه كل من مدن نيالا، الجنينة، الفاشر، ويؤكد أن الوضع الأمني في دارفور نحو الاحسن؛ وعدد النازحين يزداد باسباب نضيفها لاسباب حرب النظام العنصري مع الحركات المسلحة التي ماذالت منتصرة عليه .
بتاريخ 1652012 م المكتب النتفيذي لحركة التحرير والعدالة بزالنجي ولاية وسط دارفور وأسس هذا المكتب بالمحاصصة بين مكونات الحركات المشاركة في الحركة الغريبة دي، هذا المكتب نال شرف أول مكتب فاشل مكون بالمحاصصة بين مكاتب ولايات دارفور ، أشرف علي تكين هذا المكتب عدد غفير يمثل لجنة مكونة من المكتي القيادي الأعلي وكلفوا بالإشراف علي تكوين مكتب ولاية زالنجي لانها مركز راس رايس الحركة التجاني سيسي ، وبتاريخ 372013 م وبعد ما إتضح لهؤلا الإستنارة أن إدارة الحركة أي حركة التحرير والعدالة لملف الإتفاقية لا تبشر بخر!!! رجحوا الأسباب علي إنها ترجع ألي الأسباب التي دعتهم ألي إرسال هذا ال.. لرئيس الحركة عبر بواسطة رئيس الحركة بالولاية وإلي السيد مساعد رئيس السلطة الإنتقالية و والأمين العام وصورة خصصت لأجهذة الاعلام فإلي نص الخطاب.
محمد احمد محمد فضل المولي
[email][email protected][/email] الجزء الثاني من الخطاب