رسالتي الى صلاح قوش ردا على طلبه العفو عنه بعد إشرافه على تعذيبنا..وهل تذكر شهادتك بالزور ضدي وأنت تحلف القسم في المحكمة؟
العقيد الركن معاش مصطفى التاي
قال برنارد شو إن “مأساة العالم الذي نعيش فيه إن السلطة كثيراً ما تستقر في أيدي العاجزين” وقيل: ثلاثة لا تثق فيهم: سياسي تحول إلى رجل دين، ورجل دين تحول إلى سياسي، وثالثهما ما يزال يفتي في السياسة من باب الدين. فصلاح قوش الذي شغل الناس قبل وأثناء وبعد اعتقاله خرج على الناس طالبا العفو ممن ظلمهم وأنا أحد هؤلاء المظلومين. غير أن ما أقوله له هو إنه “قبل الإدلاء بدلوي في طلبك، أود أن تعلم بأني لم أكن من الفرحين أو الشامتين عند سماع نبأ اعتقالك. والآن لست غاضبا أو حانقا لإطلاق سراحك لأن كل هذا لا يعنيني في شئ، وليس من خصائصي وطباعي. فقد أحسن والداي تربيتي والحمد لله.
وحتى عندما طلب الكثيرون من أصدقائي ومعارفي أن اكتب معلقاً على إطلاق سراحك رفضت بشدة لأنه كما ذكرت لا يشغلني الموضوع من أساسه، وأنا لست بكاتب أو صحفي حتى أداوم على الكتابة في كل أمر. ولكن لأنك طلبت العفو وأنا أحد المعنيين بهذا الطلب يتحتم على الإدلاء بدلوي، ويشهد الله أنني لا أريد أن أنكد على أسرتك، ومعارفك، فرحتهم بعودتك سالما لهم فأنا شخصيا، وعقب كل صلاة عندما أدعو عليك، أدعو الله ألا تصيب دعوتي أفراد أسرتك ومعارفك حتى إن ظننت أن أحدا منهم متورطا معك.
لا أود الخوض في تفاصيل كل ما نالني من ظلمك، ولكن من حقي أن يعرف الجميع اليسير من ما فعلتموه بنا وفى مثل هذا الشهر الكريم وكيف كان صيامنا فى معتقلاتكم. ففي أول يوم من رمضان تم منح كل معتقل إناء من البلاستيك (جك) كالذي يستخدم لشرب العصير، مما جعلنا نتوهم بأنكم ستحسنون معاملتنا طمعا في الأجر على الأقل، وبالتالي سيكون رمضان شهر خير وبركة علينا. وهكذا بدأنا نحلم بأنكم ستجعلون ساحة بيت الأشباح إحدى ساحات موائد الرحمن وبالتالي مائدة إفطارنا ستكون عامرة بما لذ وطاب من مختلف أنواع الطعام والمشروبات الرمضانية مثل “الحلو مر” وخلافه.
وأتذكر أنه تم إخراجنا قبل الإفطار لقضاء الحاجة والوضوء وطلب منا أن نحمل معنا إناء البلاستيك، ولكن قبل الرجوع للزنازين أخطرنا بأن نعبئ الإناء بماء المواسير في عز تلك الأيام الحارة وليس من مبرد للماء. وكان هذا الماء للإفطار ويبقى معنا حتى صباح اليوم التالي.
وطعام الإفطار كان أحد اثنين أما فول دون أي إضافات ويخلو بالطبع من الزيت أو الملح، أو عدس لم تتم نظافته قبل طبخه، مع رغيفة واحدة.
وأحيانا يتقاسمون معنا هذه الوجبة الشحيحة لأخذها لمنازلهم أو يدعون بعض زملائهم من الذين لا يعملون في بيت الأشباح للإفطار معهم. ولتعويض هذا النقص يقومون بإضافة الماء للباقي من الفول أو العدس، وأما الرغيف فيتم تقطيعه و خلطهم مع بعض ويقدم لنا في شكل (فتة بوش ).
وأما العشاء فعبارة عن طبيخ وبعد طبخه يسحبون منه اللحم. وأما السحور فهو مضايقات وإزعاج من بعض حراسكم الذين يتهربون من ما فرض عليهم من قيام ليل وتهجد ومشاهدة برامج ساحات الفداء المسجلة والمكررة. هل تعلم أن بعض حراسك كانوا عندما يشاهدوننا نصلى يسخرون منا ومنهم من قال لنا : “إنكم تضيعون أوقاتكم..فصلاتكم لن تتعدى بوابة الزنزانة.” هل تعلم أن المعتقلين الذين لديهم بعض المال يقومون بشراء السكر من بعض حراسكم، والذي لا أدرى أن كان يصرف لهم مجانا أم بالسعر الأساسي ولكنهم يبيعونه للمعتقلين بسعر السوق الأسود، وفوق ذلك هم من المطففين.
ولكن لان الله لطيف بعباده فوسط هذا الكم الهائل من الحراس غلاظ القلب، عديمو الرحمة والإنسانية ، يوجد قلة أوقعهم سوء حظهم وحسن حظنا في ذلك المكان، فقد كانوا هم البلسم، وكانوا يمدون يد المساعدة لكل محتاج ويحملون رسائلنا للخارج لأهلنا ومعارفنا والذين كانوا يحملونهم زاد رمضان من بلح وسكر ولبن البدرة وخلافه وما تيسر من المال. وللأمانة كانوا يوصلون كل شيء تاما ولا ينقصون منه شيئا، ويدخلون به علينا تحت جنح الظلام وهم يخبئونه حتى لا ينكشف أمرهم. هل تعلم بأننا طلبنا من حراسك أن يسمحوا لنا بالإفطار الجماعي في فناء بيت الأشباح حتى نتقاسم ما لدينا مع بعض ونتنسم بعض الهواء، ولكنهم رفضوا.
لقد كانوا أحيانا بعد الإفطار يتصدقون علينا بالشاي والذي مرات يكون دون السكر. وحتى هذا الشاي ليس للكل وإنما لمن يمتلك كوبا، والذي ليس من الصيني أو (كباية عثمان حسين) ولكن الفارغ من علب المربى (البرطمانيات)، وأيضاً لها مآرب أخرى، وهى استعمالها كمبولة، لان الزنازين لا تفتح ليلا. وعادة ما ترى بعض المعتقلين وهم يحملونها معهم لدورات المياه صباحا ليفرغوها ويقوموا بغسلها لإعادة استعمالها مرات ومرات (كوب شاي+ مبولة). وهذا يسير من الكثير المثير.
لقد قمتم باعتقالي مرتين وتعرضت في المرتين إلى أبشع أنواع التعذيب، تحت أيدي ضباطكم المجهولين الهوية ومنهم احمد على احمد عيساوي ومحمد الحسن أبو بكر. لقد قمت أنت وحسن ضحوي (المدير الصوري للجهاز) بتلفيق تهمة بأنني رئيس مجموعة للقيام باغتيالات وأمرت أنت شخصيا بتعذيبنا وكنت تشرف بنفسك على ذلك.
وحتى عندما تقرر تقديمنا للمحاكمة نتيجة ضغط من منظمات حقوقية دولية حشدتم عددا من شهود الزور، منهم النقيب شرطة (وقتها) محمد احمد الحاج، ووكيل النيابة بلال فضول سعد الله والذي سمحتم له بالدخول إلينا داخل بيت الأشباح، ومرة أخرى دخل إلينا في سجن كوبر بعد تحويلنا إليه وقام بتهديدي. وعلى الرغم من مرور عقدين من الزمان لازالت آثار التعذيب باقية على جسدي، هذا إضافة للآثار النفسية.
هذا جزء من شهادتك ضدي في المحكمة بالنص، وقد أدليت بها بعد أن أديت اليمين وأنت تعلم أنها شهادة زور، وكانت في الجلسة رقم 13 يوم الثلاثاء الأول من فبراير 1994 : (معلوماتنا السابقة إن العقيد الركن معاش مصطفى التاي يرأس مجموعة من ضباط المعاش مكلفة بتنفيذ عدد من الاغتيالات لقادة النظام الحاكم و بعض الشخصيات السياسية المؤثرة في السودان).
الآن لو تركنا كل هذا جانبا هل تستطيع إقناع رفاقك في الإنقاذ بالسماح لمحاكمكم بقبول قضايا الاعتقال التعسفي والتعذيب؟ ولو تم ذلك هل أنت مستعد للإدلاء بشهادتك والاعتراف بكل ما ارتكبته في حقي ومن هم شركاؤك، ومن ورائكم، وما الهدف من كل ذلك؟ إذا استطعت لذلك سبيلا ، اطلب منا أن نفكر فئ طلبك، و إلا يا قوش فالغول والعنقاء والخل الوفي أيسر من طلبك العفو منى لأنك تطلب رابع المستحيلات ، ليس لأن قلبي من حجر أو أنني عديم الإنسانية والإحساس، ولكنى لست بنبي، ولا يمكن مقارنتي بغاندي أو مانديلا. وإذا لم نأخذ حقنا في هذه الفانية، سنتلاقى أمام من لا يظلم عنده أحد.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الرسالة وصلت الى بريد الراكوبة بواسطة الاستاذ ناصر هجام
غايتو انت لو في السودان ….. شوف ليك بلد .
لك الله العقيد مصطفى التأي،،، قوش القذر يطلب الصفح من البشير فيا له من رعديد جبان ،،، أتمنى أن يقرأ السائحون هذا الخطاب فهم يعتبرون قوش أحدهم وطالبوا بإطلاقه هؤلاء التائهون ،،،
لك الله يا المصطفي انت اكبر واشجع من جيش جرار من امثالهم جعلك الله قدوة لابناء هذا الوطن
حيتحاسبوا فى الدنيا قبل الأخرة.. الأيام جاية وحنشوف..
Your are still the hero of 24, I request from you forgive him in this month and get the paradise better than this parish world.
والله أنك راجل ابن رجال. صلاح قوش وحسن ضحوي تربية زرايب واشلاقات.
لست من نور لتغفر!!
انت من طين لتبني
(حميد)
______________________
*** التحية لك سعادة العقيد (معاش) مصطفي التاي، والويل لكل ختالٍ، دلاس ،محتاس، وسواس، خناس، ظلوم، (وَسَيَعْلَمُ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ مُنقَلَبٍ يَنقَلِبُونَ)
الأخ مصطفى التاي
ان دعوة المظلوم ليس بينها وبين الله حجاب كما تعلم نسأل الله أن يرينا عدالته في هذا الظالم في الحياة الدنيا قبل الممات ، ندعو الله معك أن ينصفك في الدنيا قبل الآخرة، أن يكون صلاح قوش عبرة للآخرين، الله ذو الجلال والاكرام أنت أعلم بظلم أخينا مصطفى التاي فخذ بحقه من صلاح قوش ببركة هذا الشهر الكريم.
ياالحبيب مصطفي هولا قتلوا ضباط وغيرهم في رمضان هولا نسوا الله فاانساهم انفسهم وصور لهم الشيطان سوء اعمالهم ..الشيطان يغيب في رمضان الا من قوش ونافع وعبدالرحيم والبشير وشاكلتهم وعلي … لان الشيطان اخوهم ..لاتحزن طالما في موت ,,حسبنا الله ونعم الوكيل في السودان
ماذا يفيد الانسان لو ربح العالم و خسر نفسه!!!!
To Sudanese regime, from Omer Al Basheer to the security guard allover Sudan. Mustafa is sending this message to you all. Imagine how many MUSTAFA ALTAI there in Sudan who have suffered from this regime. All of them are praying and raising their hands to Allah to solve their problems. By the way if it happened that Allah asked them:- How do you want me to judge these people … You know the answer. Please come back to Allah and ask for forgiveness. For myself I agree with you and raise my hands for retaliation to all those in power, In Khartoum, In states, Outside Sudan and where ever they are I hope that they sip from the glass we had drunk from. Thank you again Mustafa Altai for this good answer to GOSH, and I think this is the answer many Sudanese are waiting to hear. I need all those who have been oppressed since 1989 should do the same. We know that Allah will listen to our cry and will support us … Believe Me … Believe Me … Believe Me
لو كنت محل قوش لطلبت مقابلة هذا الرجل المظلوم و قبلت راسه ٩٩ مرة و طلبت منه العفو و عوضته. لا بد من لجنة مفاتحة لالقاء الاوزار من حكماء هذا البلد اذا يوجد بعضهم. الحرب الى الابد او التصافى و لكم الخيار
يا قوش لو افترضنا اننا نحن الذين نعيش فوق الارض عفونا عنك لاننا ماذلنا احياء بكبرياء ونفس مجروحة فكيف ستنال عفو الذين ماتوا تعذيبا و اغتصابا؟
كيف نعفوا عنك يا قوش وانت ماذلت شاكرا لرئيس دولة مسئول عن تصرفاتك و تصرفات جهاز الامن الذى واصل المشوار الذى بدأته معك انت الرئيس السابق للجهاز,
و العفو عنك اكد ان كل مفاتيح اللعبة عند البشير فهو يقتل من يشاء و يعذب من يشاء ويعفى عن من يشاء ويغنى من يشاء بغير حساب!!!
لقد وقع عليك يا قوش ظلم من رفاقك الخبيثين ونجوت منهم عن طريق جناح اخر خبيث لحسابات اكثر خبثا!
فان اردت ان تنال العفو من بعضنا وجب عليك العمل على الاطاحة بهذا النظام وكتابة كتاب عن ما دار و عن ماذال يدور فى بيوت الاشباح
ولا تنسى انك يا قوش يا مالك اسرار الكيزان انهم نهارا و ليلا يفكرون فى تصفيتك
السيد العقيد الركن معاش مصطفى التاي انت والله لا تقل مرتبة عن مانديلا و لو ذاق مانديلا نصف ما تعرضت له من عذاب نفسى لما كان حيا حتى الان و لاتنسى ان نظام جنوب افريقيا العنصرى سمح لمانديلا بممارسة الرياضة و هذا النظام الاسلاموي جعلكم تفطرون فى رمضان من ماء من المبوله
لك التحية ايها الوطنى و نشكرك ونتمنى لك الشفاء
اقسم بالله لا عرف هذا العقيد ولكن من ملامح وجهه خلوق وبن حلال ولايحمل اى صفة سيئة وقول لك الحمد الله الات انت حى ترزق تكشف لابناء شعبك فظاعتهم هؤلاء قتلوا 28 من زملائك فى الشهر الفضيل .ايهاالعقيد الصنديد نريد منك و كل من كان معتقل فى بيوت الاشباح او اى مكان تابع لهذا الجهاز ان تحفظوا لنا اسماء الضباط وافراد كلاب الامن حتى ينالوا ما ارتكبوه من فظائع ووقاحه ضد الشرفاء لابد من يوم الحساب ولو طال الزمن نحنا ليس كجيل الاباء ايها الجنازير سوف تروا ماسيفعله بكم الشعب الذى صبر على ذلكم وهوانكم وفواحشكم التى ارتكبتموها وسترون
الاخ العقيد النقيب شرطة الذى ذكرته غى شاهدة الزور محمد احمد الجاح اين هو الان ومن اين منطقة التفاصيل مهمة السيد العقيد
ياسيادة العقيد خلينا شريرين لمدة شهر واحد بس بعد سقوطهم عشان ننزل بيهم اشد العقاب وبعد داك نرجع لطبيعتنا السودانية السمحة…..يااخي الناس ديل ما مخلوقين من نفس طينة السماحة الاتخلقوا منها باقي الشعب السوداني ……………اتمني انو نوزع لكل الشعب الفضل امواس ونوقف الكيزان ديل صف وكل زول يقطع الجزء البيعجبو ههههههههههه
طلب منطقى…ان بقف قوش امام المحاكم او امام اى جماهير من الشعب ويكشف علنا عن كل جرائمه التى ارتكبها فى بيوت الاشباح ثم بعد ذلك يطلب العفو من الذين ظلمهم…اعترف يا قوش بجرائمك امام خلق الله ولاتتردد فى قول الحقيقة ..فاذا فعلت ذلك كسبت قلوب من عذبتهم…فمن عذبتهم لايجرون وراء مكاسب دنيوية…انهم لايريدون ان يروا غيرهم وقد ادخلوا بيوت الاشباح…والتحية والاحترام لسعادة العقيد مصطفى التاى …والسجن جهاد اجره عن الله جلت قدرته
لك التحية والتقدير وللعشرات من امثالك الذين ظلوا في عهد هولأ المسخ من البشر ولكن اقولها لكم من الان .., دعونا من عفي الله عما سلف وكلمات المجاملا ت الممجوجه بتاعت السودانين التي لن تكون علي حساب الثلاثون مليون سوداني عانو وما زالوا يعانون في ظل هذا النظام البغيض الذي اذاق الشعب السوداني الذل و الهوان…فلنرفع الايدي في هذا الشهر العظيم ان يخلصنا من زمرة الفساد و الاستبداد و ادعوا الشعب السوداني ان يقتلع هذا الكابوس فألى متى..؟ نظل مستكينين و مستسلمين لهؤلاء الانزال ..؟ فلتكن ثورة نبدأها من خلال وسائل الاتصال الالكتروني.
التحية و التقدير لك مصطفى انا واحد من الذبن جرب بيوت الاشباح في رمضان ونحن طلاب بجامعة القاهرة الفرع ،يمكن بشكل اخف من الذي عانيت منه ، ولن نعقوا على قوض او عمر ما لم يقتص الشعب السوداني منهم خرجنا لمعارضة النظام من قناعة ان الديمقراطية هي الحل و الحكم ضحوي وقوش اليوم اكتافهم مرفوعة من الظلم ونرفع ايدنا للسماء ونتمسك بان يوم الحساب اتي في هذه الفانية قبل الاخرة وأيدنا متشابكة مع كل من يرفع يده ولو بتلويح لمن يعارض النظام الظالم من اجل وطن للجميع
راجع يا صلاح قوش الdna بنتاعك
اعرف العقيد مصطفى منذ ان كان طالبا حربياو اصفه بنه رجل شجاع و صادف و امين و عطوف و مثقف مقنع و ادعو الله الكريم ان يعوضه و يجزيه على صبره و ارجو ان نفتح الباب عبر الراكوبة لللافاده عن اى شخص ظالم و اثبات ظلمه حتى لا يفر المجرمون دون عقاب
لا حول ولا قوة الا بالله . حسبنا الله ونعم الوكيل . أوصي اخي العقيد الركن معاش بتريد ( حسبنا الله ونعم الوكيل ) والله المستعان على ما تصفون .
لك الله يا العقيد معاش مصطفى التاى وحتما ربنا يمهل ولا يهمل.اتمنى ان تقرا سيرة الصحابى الجليل سعيد بن جبير مع الحجاج بن يوسف قاتله الله وكيف ان الله انتقم من الحجاج لسعيد المظلوم.عندما قرا سعيد الاية(ان الله ليس بغافل عما يفعل الظالمون انما يؤخرهم ليوم تشخص فيه الابصار…الخ الاية)
لمن الملك اليوم للواحد القهار ياناس الانقاذ اتعظوا من غيركم في هذه الفانية قبل دار الخلود وكلنا ذقنا وما زلنا نتذوق مرارة الظلم والبطش والتنكيل من العابثين بالدين ولينا يوم لمحاسبتكم لو ربنا مد في ايامنا ولو متنا لينا يوم امام القوي العادل
محمد الحسن أبو بكر!!!!!!!!!!!!
الملقب بالإيراني مدرعة بس من السخصية دي تأكد لي كل ما كتب هنا صحيحآ اجبن واحقر وصولي ضلالي شبيه الرجال
ياجماعة صلاح قوش دا أظن لما عذبوه وشرب من نفس الكأس الذي كان يسقيه غيره علم علم اليقين أنه كان يظلم الناس وهذه في حد ذاتها نقلة كويسة أرجو من السيد العقيد مصطفى التاي أن يعفو عنه وعن غيره من الظلمة، لله تعالى، وما عند الله خير وأبقى،(( ومن عفى وأصلح فأجره على الله)) ولا ننعت السيد العقيد بالجبان، فلوكان جبانا لماقام بهذا الردعلى رسالة قوش، فهو لاشك قد ظلم ظلما كبيرا وكثيرين الذين ظلمهم قوش ورفاقه.
والله كأنى أقرأ عن أبى لهب و كفار قريش اللذين عذبوا الصحابة و الرسول عليه السلام فهؤلاء العصابة فاهمين وضعهم غلط فصفاتهم هذه تجعلهم مع أبو لهب فى الجحيم أما الرسول عليه الصلاة و السلام و صحابته فهم بريئيين منهم.و من أفعالهم.
أذكر جيداً تلك القضية، فقد ظهرت فيها كممثل للدفاع عن المتهم (المعذّب) الخامس، وأذكر أن بعض المتهمين قد أكدوا أن العقيد معاش مصطفى التاي كانوا يشتمون رائحة لحمه (شوي) وهو يتقلّب على سطح حديد ساخن في عز هجير الصيف القاتل، وغير ذلك الكثير، فأشهد بثباته ورباطة جأشه ووقفته ووقفة جميع رفاقه في تلك المحاكمة بكل قوة وشجاعة، ولم يتأثر من كل المقبوضين والذين اعتقد أن عددهم (15) إن لم تخن الذاكرة واحد فقط (ضرب الجرسة) ولكن ظروف اعتقاله وما مورس معه أدخله في حالة انهيار نفسي ووإلخ
وباختصار فقد كانوا شجعاناً وأقوياء بتحملهم بعضهمً تساقط أجزاء من لحمهم أمامهم وهم أحياءوكل ذلك محفوظ في كاميرات الفيديو التي صوّرته (واحدة كانت عند الصحفي الرياضي حالياً ومراسل جريدة الحياة أو ممثلها بالسودان الأستاذ/ كمال حامد، وأخرى لا أذكر حاملها) والذي أشهدنا عليه الطبيب الشرعي الفذ الذي (هرش) صلاح قوش في المحكمة بقوله له (أنا ما بخاف منكم) وكلمة الحق بقولها، وهو الوحيد من الأطباء الشرعيين الذي قبل الظهور أمام المحكمة وأدلى بشهادته وووإلخ
ومن هنا أرسل تحياتي للعقيد معاش مصطفى التاي وموكلي المصاب حالياً بداء الماء الأسود في عينيه مما رحمه من النظر إلى الحال المائل أحمد عبد الرءوف وللدكتور الكوباني وبقية العقد الفريد من المتهمين الذين كنا نمثلهم (متهمي الداخل) وليس متهمي الخارج ناس الهادي بشرى وعبد العزيز خالد وعبد الرحمن سعيد وووإلخ
تحية طيبة ياسيادة العقيد ورمضان كريم انشاء اللة يكون فى ميزان حسناتكم قوش وجماعتة واللة مش رجال لان الرجولة موقف ومبدا وديل الاتنين ربنا ماقسم ليهم يحصل كل هذا فى السودان وفى رمضان سبحان اللة 0ومن كان فى ضلالة مدا لة الرحمن مدا 0صدق اللة العظيم
الرسالة مهداة برضو للسيد نبيل اديب محامي السفاح ، مع سؤال (هل يمكنه الدفاع عن العقيد مصطفى التاي) ؟؟؟
سندفع للسيد اديب الأجر بـ (الدولار) ، في حال الموافقه .
سيادة العقيد الركن (م) مصطفى التاى …تحياتى..هذا فرش متاع فردى ..مطلوب فرش متاع جماعى …بحضور قادة الكتائب…تحياتى…غلبنى التعبير ..أحييك
ليس هناك عفو لكل من ظلم وعذب وسحل ولكل من قتل وشرد اﻷلاف ولكل من يتم.العفو ليس بهذه السهولة ﻷن الذي دخل اﻷنفس كثير ومرير لذا نقول للبشير الذي أقر بالظلم ونقول لقوس ولكل من شارك وعاون في ظلم أي سوداني
السفاح الجبان ، الذي بكي وجرت مخاخيتو لرئيسه ، لم يطلب العفو من ضحاياه ، بل طلب من رئيسه ان يعفو عنه .
و نؤكّد للعقيد التاي ولضحايا هذا النظام الظالم إن الجرائم المتعدده واللانسانيه التي اقترفها هذا السفاح ونظامه لا تسقط بالتقادم .
وأن ساعة القصاص قد اقتربت .
يا سعادة العقيد مصطفى التاي ، ماذا تنتظر وقد أصبح صلاح قوش المجرم حراً طليقاً وقد يقوم بأكثر مما قام به تجاهك مرة أخرى لأنه لا يخاف الله لا هو ولا كل لصوص الإنقاذ ، ليس لديهم رحمة ولا خلق ولا دين ، فأنت أيها العقيد إذا إنتظرت حكم الله يوم القيامة على قوش … ،،، فالله غفور رحيم ورحمته وسعت كل شئ ويمكن أن يغفر لصلاح قوش ولكل خلقه ، ، ، أما أنت أيها العقيد فلست بنبي أو إله بل أنت بشر مثلنا ومثل كل خلق الله
عليه أرجوك رجاء خاص أن تأخذ حقك بيديك وقوش موجود الآن بين ظهرانيك وأنت عقيد متمرس على إستعمال السلام فعليك به ، عليك به ، عليك به وبأمثاله ومن شاركوه تعذيبك فهنالك الكثير الكثير من الأحرار الذين تم تعذيبهم تحت تسلط قوش ونافع والبشير وعلى عثمان وعبد الرحيم وغيرهم من اللصوص المجرمين ، فكل من نال منهم التعذيب سيدعو لك بالرحمة والمغفرة والشكر والتقدير إن أنت خلصتهم من قوش بأي طريق . . . وإلا فأنت جبان مثله ولا تنتظر من أحد أن يأخذ بثأرك منه ..
اللهم عليك بناس المؤتمر الوطني البشير علي عثمان نافع عبدالرحيم صلاح قوش الاحياء منهم والاموات امثال الزبير ابراهيم شمس الدين يسن عمر الامام والثعبان الاكبر الترابي وكل اعضاء الاخوان المسلمين في العالم..
اللهم دمرهم واقتلهم وشتت شملهم ..
24 سنة انعدمت فيها العدالة، ساد قانون الغاب واستشرى الظلم والفساد واهانة كرامة الشرفاء بلا ذنب، ان تراكم المرارات قد ولّد غبنا يصعب محوه!! غبنالايخضع لحسابات المنطق والموضوعية! لقد حدد كل شخص تعرض للظلم والهوان والذلة والاهانة خصمه مهما كبرت درجته او صغرت!! المظلوم في انتظار ساعة الصفر!!وبحسب تعليقات كثير من القراء الاكارم، فان الانتقام آت! الانتقام آت لامحالة! ليس بالقانون الذي كفر به الجميع وانما باليد! واليد لها مليون وسيلة وآلية ومعنى!! وعندما يختلط الحابل بالنابل ستكون التصفيات أمرا حتمي..ويصبخ الأمر ثأرا للكرامة التي اهدرت وقد يتخطى الثأر الجاني بل يتمدد ليكون الثمن غاليا!!! والجزاء من جنس العمل!!! أجذروا انتقام المظلوم المغبون!!!فأين المفر !!!!
يا أخينا ما تخلى حقك فى الدنيا لان المولى عز وجل شرع العقاب فى الدنيا لحكمة بالغة، اقول بالبلدى كدا اخلص حقك، طبعا حسب قانون جهاز الأمن الحالى لا تسطيع رفع شكوى ضد أى فرد من جهاز الأمن او المتعاونين معهم او من ارتكب مخالفة اثناء عمله ولو ترك الخدمة حيث يتمتعون بحصانة مطلقة اثناء وبعد العمل طبعا هذا قانون غير دستورى ويعكس حالة الهلع والجبن الذى يعيش فيه هؤلاء القوم. عموما لا سبيل لك من الناحية القانونية الا الانتظار الى حين زوال الإنقاذ
المهم فكر ودبر وما تخلى حقك حتى استقوى قوش بأهله وناس دائرته فهم رجال إشراف لا يرضون الظلم وسف يتخلون عنه حتما
قلنا من الذى تدعوة لكى يعفو لك
حسب ما نشر فى اليومين الفايتة
نعرف ويعرف كل السودانيين كيف انت ومن معك اذيلتوا واذقتهم العذاب
وهولاء من كان لهم الحظ من الافلات من القتل
لان تجد من يعفو عنك وحتى وان لم نكن تضررنا فعلياً منك
كما عذبت تعذب وكما قُتلت تُقتل
خلاصت مرقنا من المثالية
فقط لمن يأنس فى نفسه الكفاءه من المعلقين!!!!!
لازال قوش يتمتع بالحمايه الشخصيه (بودى قارد) من الدوله.
سؤالى…إذا إنفرد أحدكم بقوش ماذا فاعل به؟؟؟
والأجابه بدون تسرع وانفعال وحماسة كيبورد……
لقد حرم اللة الظلم علي نفسة وجعلة محرم علي هبادة ان مظلمتك لن ولم تضيع
واللة واللة كما قال لانصرنكم ولو بعد حين فابشر انك مظلوم ولست ظالم شوف ينتقم لك رب العزة
و الله فعلا الواحد يقول من أين أتي هؤلاء الانقاذيون؟ هل الاسلام الذي يدعونه يسمح لهم أن يعاملوا المسلمين المعتقلين و في شهر زمضان هذه المعاملة المشينة و يحرموهم من أبسط حقوقهم و هم صائمون فى الشهر الفضيل؟ اين سماحة الاسلام من هؤلاء الانقاذيين و أين سماحة السودانيين منهم؟
اعوذ بالله من قلوبهم التي لا تعرف الرحمة و لا تعرف العدل، و الله حتي الكفار فى دول الغرب يحترموا آدميتك و دينك و لو كنت معتقلا عندهم لسمحوا لك باقامة شعائر دينك و لقدموا لك وجبات محترمة تليق بآدميتك، اما الانقاذيون فيضعون أيديهم على المصحف و يحلفون كاذبين ليلفقوا لك تهمة أنت يريئ منها، الله يكفينا شرهم.
لاتشغل بالك بالعفو فانت حتي لو عفيت فان الله لن يعفيهم
بل وسيبداء العزاب في الدنيا اما سيادتك فلابد من البدء
ان تقوم برفع دعوي ضد هؤلاء المجرمين في المحكمة الدولية حيث ان المحاكم
السودانية ستبرئهم وارجوا ان تبداء فورا في اقامة هذه الدعوي باسرع وقت
ممكن
لمن الملك اليوم للواحد القهار ياناس الانقاذ اتعظوا من غيركم في هذه الفانية قبل دار الخلود وكلنا ذقنا وما زلنا نتذوق مرارة الظلم والبطش والتنكيل من العابثين بالدين ولينا يوم لمحاسبتكم لو ربنا مد في ايامنا ولو متنا لينا يوم امام القوي العادل
يا سعادة العقيد سلاح على قدر الجماعة والمعنى واضح
يا الله ….. كم انت عظيم يا ود التاي.
اعوذ بالله من قسوة وجبروت قوش واصحابه من اللاسلاميون.
ثق يا اخي بان دعوة المظلوم’و اي مظلوم انت?’ليس بينها وبين رب العزة والجلالة حجاب… يمهل ولا يهمل.
رجاء خاص لاخي اسماعيل العباسي,قل كل ما تعرف!!
ما عافين الله ينتقم منك
لك التحية العم مصطفي التاي والحمد لله الربنا وراك في جلادك المصاب بالقلب وضيق الشرايين بسبب سؤ عمله في الدنيا قبل الاخرة ولاتخاف ولاتحزن وربنا قال وعز من قال(وعزتي وجلالي لن اظلم عبد لعبد) وهو حسبك وكفى
لك السلام والإحترام سعادة العقيد مصطفى ..
أعلم أن كلمة “مجرم” هي أقل كلمة ممكن نصف بها قوش ولكني أدعوك لمسامحته لوجه الله تعالى لكي يبني لك الله قصرآ في الجنة .. فححتمآ تعلم قصةالمظلوم الذي عفا عمن ظلمه يوم القيامة, فيقف هو والظالم للحساب ويظهر القصر الفخيم فيسأل الظالم “لمن هذا القصر البديع” فيقال له “لفلان الذي ظلمته يم كذا في الحياة الدنيا فعفا عنك” فيتحسر الظالم ندمآ ويقول “يا ليتني لم أظلمه أبدآ حتى لا ينال هذا القصر” !
أخي مصطفى, عفوت أو لم تعف عن المجرم قوش, أجرك ثابت عند الله عز وجل, وسجلك الوطني ناصع ومشرف في تاريخ الوطن, أدعوك مخلصة لتسامحه لوجه الله تعالى لتنال ذلك القصر ..وفقك الله
لا اعرف لماذا انتم تقولون كل هذا الحديث وصرف العديد من الحروف
ان كنتم تشعرون باالظلم فلماذا لاتخرجون وتصيحون حتي تتحررون
الم انتم من صوت في الانتخابات وقلتم لعمر نحن عنك راضون
ومن خلفك سأئرون .
الاخوة زوار المنتدي اتمني منكم ان تحمدو ربكم علي كامل نعمه
وان تدعوه ان كنتم مظلومون فسينصركم وان كنتم مجحفون فليسامحكم
واعلمو ان بعد العسر يسراً ان شاءالله .
ولاتنسو يوم لاينفع لا مال ولا بنون يوم العرض علي رب العرش العظيم
والحمدلله علي كل حال
عباد الله، إن أذية المؤمنين والناس أجمعين بغير حق من أشد المظالم، وأعظم المآثم التي توعد الله أهلها بالوعيد الأكيد، وتهددهم بالعذاب الشديد، في مثل قوله ـ سبحانه ـ: وَٱلَّذِينَ يُؤْذُونَ ٱلْمُؤْمِنِينَ وَٱلْمُؤْمِنَـٰتِ بِغَيْرِ مَا ٱكْتَسَبُواْ فَقَدِ ٱحْتَمَلُواْ بُهْتَـٰناً وَإِثْماً مُّبِيناً [الأحزاب:58].
* قال صلى الله عليه وسلم: “أتدرون من المفلس؟ قالوا المفلس فينا من لا درهم له ولا متاع، قال:إن المفلس من أمتي من يأتي يوم القيامة بصلاة وصيام وزكاة، ويأتي وقد شتم هذا وضرب هذا وأكل مال هذا وسفك دم هذا، فيأخذ هذا من حسناته وهذا من حسناته فإن فنيت حسناته قبل أن يوفي الذي عليه أخذ من سيئات صاحبه ثم طرحت عليه ثم طرح في النار” رواه الترمذي، قال حسن صحيح.
*وقال صلى الله عليه وسلم :” الدواوين ثلاثة?” وذكر منها صلى الله عليه وسلم “وديوان لا يتركه الله” وبيّنه صلى الله عليه وسلم بقوله: وهو ظلم العباد بعضهم بعضا ” رواه الحاكم وقال صحيح الإسناد .
لا حول ولا قوة إلا بالله
السيد العقيد مصطفى التاى
تحياتى الحارة لكم وللاسرة الكريمة
اقولك واهديك رائعة امل دنقل لاتصالح وان منحوك الذهب…..ان ماتعرضتم له هو فعل غير انسانى وغير اخلاقى ولكن بجلد الرجال تحملتم والان وقدعرف القتلة ان نهايتهم قد اذفت اقبلوا يطلبون العفو وحتى لاتضعف نفوسكم السمحة وتحن عليهم اقول لك اخى العزيز ان ماقد سلبوك من حرية لعدة اشهر ومانلت من عذاب وحشى على ايديهم ربما اصابك مباشرة لكنة دون شك اصاب غيرك من الاسرة او الاصدقاء والاهل والمعارف بل اجزم انه تعداهم لبنى وطنك قاطبة وانا مع قولك فى ان يحدد ويعدد قوش متى ولمن ومع من ولماذا واين عذب من عذب وساعتها يجوز التفكير فى امرة.
وتذكر فراقك لاسرتك القسرى وحرمانك وعذابك هل يعادل ذلك معادل.كما قلت انت بشر ولستك رسول ولانبى وقد امرنا سبحانة وتعالى بالعدل ووصى رسولة صلواتة وسلامة عليه به .فلاتصالح ولومنحوك الذهب.
وسلمت
والله دمعت عينى فيما يكتبه رجل مظلوم وهو الان حر طليق فان الظلم ظلمات يوم القيامه …
فمن عفا واصلح فاجره على الله)
فكلنا لادم وكلنا خطاوون
والله نسال ان ياجرك في ماتحملت من تعذيب بدنى ونفسى
ولاكبير على الله في هذه الفانيه
أنا سوداني حتى النخاع لكني ما زلت في اشد الحيرة مما أشاهده كل يوم و حيرتي ليست فيما ذهب اليه العقيد مصطفى التاي فهو سوداني ابن سوداني نقي عفيف طاهر السريرة لجأ الى ربه الذي لا تظلم عنده نفس و قد حرم على نفسه الظلم و هو ملك الملوك لكن حيرتي في الذين استقبلوا هذا القوش كأنه عاد من العمرة و كأنه شيخ الطريقة فذهب أناس لم يخجلوا حتى عن الصور التي التقطت لهم وكأن الرجل برئ براءة الذئب من دم ابن يوسف و عجبا فهو يشبه نفسه بسيدنا يوسف لا أدري أفي الصورة شبه أم في الخلق القويم أم في الغيرة من إخوته و الغيرة على ماذا على المال الزفت الجابو من أنات المحتاجين و المساكين و المعذبين في الارض ما هو سبب الغيرة يا صلاح و هل الصلاح بطلب العفو بهذه الكلمات البسيطة ألم تعلم بأن الصحابي أبو ذر الغفاري طلب من الصحابي الجليل بلال أن يطأ خده و يعفو عنه لكلمة هي من الجاهلية فاكرر لا أعجب مما يذهب اليه هذا الصلاح و لا اتوقع أكثر مما رأيت لكني أتعجب من أناس كنت احسب الى وقت قريب ان السودان يهمهم في شئ!!!!
كل معتقل حقو في رقبة قوش يوم القيامة
السيد العقيد التاي ربنا يتقبل منك ملاقيته من ظلم ولكن تذكر بان العفو من شيم الرجال.. اعفو عن هذا النكرة تكون من أجمل الناس..
والله العقيد مصطفى التاي …
راجل ومن صلب راجل …
أضرب أولاد النخاسين ديل في أعناقهم…
لا بد لليل أن ينجلي ولا بد للقيد أن ينكسر..
لا تيأس فقد آن فجر الخلاص..
( فلا تحسين الله غافلاً عما يعمل الظالمون إنما يؤخرهم ليوم تشخص فيه الأبصار مهطعين مقنعي رؤوسهم لا يرتد إليهم طرفهم وأفئدتهم هواء) صدق الله العظيم
ان الله ليملئ للظالم حتى إذا أخذه لم يفلت
سنستدرجهم من حيث لا يعلون وأملئ لهم إن كيدي متين
لا تعفى عنه ولا تسامحه الله لا سامحه والله ينتقم منه ويعور عينه الثانية ويجعله عبرة لمن يعتبر وهو ما شاف حاجة بعد تغير النظام لا بتنفع وساطه ولا بتنفع شفاعة قبيلة بينفع حبل المشنقة وعود القذافي وغدا لناظره قريب
البودي قارد بدخل مع قوش القبر؟! ولو دخل ما بينفعه
ي العقيد لا تسالم ولا تعفو عن هذا المافون وحثالته اصحاب العقد عذبوكم ليتشفوا فيكم ظنا منهم ان تعذيب الرجال امثالك والعقيد محمد احمد الريح وصحبكم الاماجد سوف يغسل عارهم القديم وممارساتهم التي يتبراء منها الشيطان. لاتسالم بل اخذ حقك (زنديه) والعين بالعين والسن بالسن هذا المافون الاعور يا ما اهان رجال وقامات لو كنت مكانك لن ادعه يعيش ولو اجتمع علي الانس والجن ليثنوني عن ذلك ان من ينتهك كرامة الرجال لايستحق العيش.لا تسالم لا تعفو
بسم الله الرحمن الرحيم
(ان تستغفر لهم سبعين مره فلن يغفر الله لهم)
حتي لو عفيتو ربنا ما بعفيو… الله هو الحكم العدل يقتص لكل المخلوقات انسان اوحيوان ……دا غير عذاب الدنيا البلاقيو اسي ….وماتنسو الراجل دا بلغ في مسلمين وسلمم لي امريكا وليبين استجارو بالسودان سلمم للقذافي والقائمه تطول
الى استاذى ومعلمى وقائدى التحية لك اتمنى لك دوام الصحة والعافية وان يعوض عليك الرحمن بمدد من عنده اعلم ان الموجعات اكثر ولكن قالها لك اسماعيل البشارى لايد من فرش متاع جماعى – العدل سيسود مهما طال الزمن ومهما تجبر الجباروان ونكلوا بالبشر لاجل السلطان والكرسى فدولة الحق والخير عائدة فقط ان نكسر حاجز الصمت ان نصرخ بالحرية حقا لامنحة وعطية من الحاكم وزمرته ان ننشد العدالة بالسعى بكشف الفساد لن ياتى بشر من خارج الكون ليغيروا لنا وطننا .هناك حالة غريبة فى السودان مع كل مانكتب ونقرا ونشاهد لاحراك للتغيير الا بارادة السلطة لتبيض وجهها للعالم مثلما حدث للامام الصادق ولا اثر ولا مردود له الكل مشغول باكل العيش .لاحراك بدون نخبة لا حراك بدون اعلام وتهيئة المواطن الغلبان الذى يحتشد فى كل قرية لسماع خطابات البشير العنترية كانمن شيئا لم يكن وكاننا نعيش فى رفاهية سويسرا.اعلم ان جراحك عميقة والاثر النفسى عميق لن اقول لك اعفو فانت الادرى وربك هو العالم بالسرائر ويكفى انك عبرت وكسرت للالاف حاجز الرهبة والخوف
لازم تأخذ حقك بيدك فأنتت عقيد لك المعرفة التامة باستخدام جميع الأسلحة فهذا الأعور لازم يقتل ويقطع قطع قطع ويرمى في الزبالة .
اللهم يا عزيز يا جبار خذ صلاح قوش وعمر البشير ونافع والطيب سيخة ومن شايعهم أخذ عزيز مقتدر اللهم اصبهم بشر الامراض والاسقام وأرنا فيهم يوما يساقون فيه الى المحاكم والمشانق اللهم انهم قجروا وتكبروا وأفسدوا في الارض اللهم شتت شملهم وفرق جمعهم.اللهم انصر المظلومين من أمثال الاخ مصطفى التاي واقتص لهم في الدنيا قبل الاخرة….
كل من تلظوا بنار بيوت الاشباح عليهم تكوين رابطة سرية أو علنية تحمل اسمهم يكون من أهدافها عمل لائحة اتهام لمنسوبي الامن والدولة الذين تسببوا في تعذيبهم واهانتهم وذكر اسماءهم فردا فردا والتوثيق لفظائعهم التي ارتكبوها تمهيدا لفضحهم ومحاكمتهم ونحن الشعب السوداني معكم قلبا وقالبا….
اوسخ كلمة فى القاموس لا تناسب هذه الحركة الاسلاموية القذرة!!!!
هل توجد اى علاقة بينهم وبين الاسلام؟؟؟؟؟؟؟
اذا عايزين نصرة الاسلام والوطن واهله الرجاء من كل سودانى مخلص لوطنه ودينه ان يدعو على هذه الحركة السافلة فى اوقات استجابة الدعاء وخاصة فى هذا الشهر الكريم وخاصة فى العشر الاواخر منه!!!!!!!
نهر النيل
عاشق السودان
*************
القصاص ولا نقبل بغيره في جميع من ظلمونا بدون وجه حق واولهم عمر البشير
عمنا العقيد مصطفى ان شاء الله ربنا يورينا فيهم يوم- غايتو الاعور ده انا شاحد ربي يجيه سرطان في عينه الشينه دي ويعمى ومايشوف تاني
هذه الايات تنطبق تماما على هولاء الذين يسمون انفسهم بالاخوان المسلمين وكل من والاهم وايدهم ووقف معهم وحرم الخروج عليهم من سلفيين وانصار سنة
قال الله تعالى فى محكم تنزيله(بسم الله الرحمن الرحيم
( وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَقُولُ آَمَنَّا بِاللَّهِ وَبِالْيَوْمِ الْآَخِرِ وَمَا هُمْ بِمُؤْمِنِينَ (8) يُخَادِعُونَ اللَّهَ وَالَّذِينَ آَمَنُوا وَمَا يَخْدَعُونَ إِلَّا أَنْفُسَهُمْ وَمَا يَشْعُرُونَ (9) فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ فَزَادَهُمُ اللَّهُ مَرَضًا وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ بِمَا كَانُوا يَكْذِبُونَ (10) وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ (11) أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لَا يَشْعُرُونَ (12) وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آَمِنُوا كَمَا آَمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آَمَنَ السُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لَا يَعْلَمُونَ (13) وَإِذَا لَقُوا الَّذِينَ آَمَنُوا قَالُوا آَمَنَّا وَإِذَا خَلَوْا إِلَى شَيَاطِينِهِمْ قَالُوا إِنَّا مَعَكُمْ إِنَّمَا نَحْنُ مُسْتَهْزِءُونَ (14) اللَّهُ يَسْتَهْزِئُ بِهِمْ وَيَمُدُّهُمْ فِي طُغْيَانِهِمْ يَعْمَهُونَ (15) أُولَئِكَ الَّذِينَ اشْتَرَوُا الضَّلَالَةَ بِالْهُدَى فَمَا رَبِحَتْ تِجَارَتُهُمْ وَمَا كَانُوا مُهْتَدِينَ (16) مَثَلُهُمْ كَمَثَلِ الَّذِي اسْتَوْقَدَ نَارًا فَلَمَّا أَضَاءَتْ مَا حَوْلَهُ ذَهَبَ اللَّهُ بِنُورِهِمْ وَتَرَكَهُمْ فِي ظُلُمَاتٍ لَا يُبْصِرُونَ (17) صُمٌّ بُكْمٌ عُمْيٌ فَهُمْ لَا يَرْجِعُونَ (18) أَوْ كَصَيِّبٍ مِنَ السَّمَاءِ فِيهِ ظُلُمَاتٌ وَرَعْدٌ وَبَرْقٌ يَجْعَلُونَ أَصَابِعَهُمْ فِي آَذَانِهِمْ مِنَ الصَّوَاعِقِ حَذَرَ الْمَوْتِ وَاللَّهُ مُحِيطٌ بِالْكَافِرِينَ (19) يَكَادُ الْبَرْقُ يَخْطَفُ أَبْصَارَهُمْ كُلَّمَا أَضَاءَ لَهُمْ مَشَوْا فِيهِ وَإِذَا أَظْلَمَ عَلَيْهِمْ قَامُوا وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ لَذَهَبَ بِسَمْعِهِمْ وَأَبْصَارِهِمْ إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (20)
) صدق الله العظيم)
اللهم اجعل كيدهم فى نحرهم وكل من والاهم ووقف معهم
اللهم ارنا فيهم يوم
حسبنا الله ونعم الوكيل . تحياتى عمنا مصطفى التاى ورمضان كريم . حقيقه الشيىءالذى الذكرته ولا فى افلام هوليوود . معقوله فى مسلمين بالشكل دا وفى رمضان الذى يتسابق فيه الناس لكسب الخيرات لاحول ولا قوة الا بالله . لكنك عمنا مصطفى كبرت فى نظرنا اكثر عندما قلت انك لم تشمت عليه اولا وكنت تدعو عليه دون اهله ولا تريد ان تفسد فرحة اهله باطلاق صراحه ما هذا النبل والله هذا القول لا يصدر الا من انسان فعلا متربى كما قلت . عمى ان لم تعفو عنه فهو حقك وان عفوت عنه فان الله تعالى يقول ( ومن عفى واصلح فاجره على الله ) وحسبك الله ونعم الوكيل
كل ما اريد ان اقولة للعقيد الركن معاش مصطفى التاي
لا تاسفن من غدر الزمان لطالما رقصت علي جثث الاسود كلاباً
ولا تحسبناً برقصهن يعلو علي اصحابهن تبقي الاسود اسود والكلاب كلاب
الاخ العقيد- مصطفي التاي
كن متيقنا بان دعوة المظلوم ليس بينها وبين الله حجاب لست وحدك من من عذبوا في زنازبن اجهزة الامن هنالك كثيرون من المظاليم لكن الله في والحياة قصيرة جدا , وعمر البشير هو الراعي رقم 1 وبعدها البقية سوف ياتي يوم الحساب يوم بعض الظالم علي يديه … يوم ترجف الراجفة …يوم تبعثر القبور ..
اللهم ببركة هذا الشهر ارنا عجائب قدرتك فيمن ظلمنا
اللهم انصرنا وارحم المستضعفين والبائسين والمساكين
اللهم بقدرتك اكشف النفاق واحشر تجار الدين في نار جهنم وكل من لبس الاسلام رداء لتشييد قصره وملئ معتدته ونفث سمومه وقهره ..
اخى مصطفى اولا رمضان كريم وتصوم وتفطر على خير وكل عام وانت والاسره الكريمه بخيروعافيه اخى مصطفى انا ارى ان الموضوع اكبر من ان تعفوانت عن صلاح قوش ولنفرض انك اقتنعت بحكم التربيه والبيت الذى خرجت منه انت اخلاقك الكريمه التى اكتسبتها منذ ان كنت يافعا الى ان اصبحت ضابط عظيم ملءالسمع والبصر وانت كذلك من سيقنع ثلاثون مليون سودانى وسودانيه طالهم عذاب الانقاذ من سيقنع اسر شهداء 28 رمضان بالعفو عن الذبير وابراهيم شمس الديىن وحسن الترابى ونافع وعلى عثمان اخى مصطفى ان عفوك او عدم عفوك لن يغير من الصوره شئ لأن العذاب الذى مورس عليكم مباشرة فى بيوت الاشباح طال اسرتك الصغيره واسرتك الكبيره من الاهل والاصدقاء والحمد لله انك على قيد الحياه وتكتب لتوضح لنا وللأجيال القادمه ماذا فعل من يدعون الدين فى كفار السودان من سيأخذ لهؤلاء العفو من صلاح السيد وعصمت ميرغنى وبشير مصطفى والكدرو وقاسم وعثمان بلول فليذهب صلاح قوش ليأخذ العفو من الاميرنقد الله فى ودنوباوى وهو يعرف البيت الذى اعتقله منه يمشى على رجليه واعاده الى اهله لاحراك له اخى مصطفى القضيه اكبر من مجرد عفو هى قضية شعب عذب بمجموعه وهو لن يعفو فلا عفا الله عنما سلف اخى مصطفى نحن نؤمن بجميع الكتب والملائكه والرسل ولكنا لسنااتباع المسيح عليه السلام (اذا ضربك على خدك الايمن ادر له الايسر)ولكنا أتباع محمد عليه افضل صلاه واجل تسليم(واذا عاقبتم فعاقبوا بمثل ما عوقبتم به )والله لانريد غير ذلك لك تحياتى والاسره الكريمه ولاعفا الله عنما سلف…..
الاخ مصطفى…. نحن نعرفك ونعرف خصالك ونعرف الحياة المثالية التي تسعى لان تكون عليها وارجوك ان تطلق دعوةلانشاء جمعية تسميها جمعية المعذبون في ارض السودان او اي اسم تراه مناسبا لجمع المعلومة الكافية لافعال هذه الطغمة حتى يكون في هذا الامر عبرة وعظة ولك المودة والتحية والاحترام…هاشم ابورنات
الجقيقة صلاح قوش قشه تقيف ليهو فى نص قلبو بيفتكر انو لو الناس لو قالت اجمعين مسامحينك ح يدخل الجنه، والله انت ما تدخل حتى فى جهنم بتاعت بنى اسرائيل، فلتذكر من قتلتهم…… المعرص بيفتكر انو اى حاجةممكنه حتى اللعب على رب العالمين، الراجل ممكن يكذب ويحلف بالزور وممكن يدخل الجنه لكن قتل الناس وتعذيبهم،ح تعمل فيهو شنو….. قبل ايام البشير قال بحث ( كتيييره دى) ووجد ان كل الذنوب يمكن ان تغفر فى الدنيا… الا القتل….. يا بشه ما تكلم صاحبك ده خليهو يعقلها ويتوكل ولا يشوف ليهو شهادةو لا احسن بس ينتحر….. بعدين هل يعقل ان تسعى فى الارض فسادا وتعمل على ارتكاب الكبائر قصدا وعلنا، تفتك بالحياةالانتنوف و ترجم الحياه ثم تدخل الجنه….. والله لست بعلم الغيب لكن ما بيصح تقول وتعمل كده يا بشه يعنى بس معقوله كده تسويها و تقول استغفر الله وخلاص…. كان كه بخت ابليس واخوانه……
ود القبائل الفارس العقيد الركن معاش مصطفى التاي من هو صلاح قوش ومن هو عوير البشير ومن هو تافه على ضار ومن هم جميع الذين يدعون الاسلام انهم ابناء الحقد الاجتماعى وقبل انقلابهم من كان يعرفهم اما انت فيكفى اسم التاى وتاكد بان الله موجود وسوف يرينا فيهم يوم
ويطل علينا علق مثل قطبي المهدي ويقول صلاح قوش من بين الوجوه المرتقبة في التشكيلة الوزارية الجديدة. الاستخفاف بالناس كده والله بلاش.
الهم اني اسئللك ان ترئف عبادك بعبادك وتحل كل مشاكلهم يا ارحم الراحمين
طيب رأيكم شنو في حفل الافطار الذي أقامه قبل أيام (بدار الرياضة) بولايته؟؟؟؟؟؟
وما هو رايكم ان قلت لكم انه مرشح لوزارة الداخلية في الحكومة الجديدة؟؟ بلو راسكم!!!
قبيلة الراكوبة كالعادة كفوا ووفوا ولكن استاذن الاخ الكريم الاصيل مصطفى التاى فى اهداء
رسالته التى وعلى ثقة اقول انها ابكت كل من قراء سطورها مثلما ابكتنا زوجة شهيد رمضان
ام التسع وما فعله صديق زوجها الذى كان يغسل ملابسه عندهم اى عايش معاهم وبينهم ملح وملاح
اهدى رسالة الانسان العظيم المؤدب مع ربه الى ابنة قوش الطبيبة الباكية على اعتقال ابيها
فى معتقل خمس نجوم اهديها الى اهله من مروى ووفد الجودية طبعاواكيد ليس كل اهل مروى اهديها
الى من هرعوا لاستقباله عند رجوعه من الفندق خمس نجوم واخيرا فلتشمل الهدية كل من سلم ابنه
لقوش ليعمل فى جهاز العار الذى يصلح ان يكون مدربا للصهاينة .
الله ناصرك وناصر كل المظلومين اخونا الكريم التاى وان شاء الله سترى رد رب العوة
اللهم ارنا فيهم قدرتك
وبشر الصابرين, العقيد الركن مصطفى التاي لم يسع لانقلاب قط, أعرفه جيد, فقط أرادوا إفراغ الجيش من العماصر الكفؤة, وسيحيق المكر السيء بأهله, عفارم يا عقيد, الحياة ذكرى والتاريخ لن يذكر من يتهافتون على حطام الدنيا الفانية, ضعاف النفوس هؤلاء سيلقون جزاءهم في الدنيا والآخرة, وسيدعو معك الملايين ممن ظُلِموا وقُتِّلوا وشرِّدوا, والله نصير المظلومين. إن موعدهم الصبح.
اذاغفر الله لابليس سوف اغفر لك
سعادة العقيد ما يؤكد علو كعبك وتفوقك عليه وأنك انسان بكل ما تحمل الكلمة من معني هو ما بدأت به مقالك (عندما أدعو عليك عقب كل صلاة أدعو الله ألا تصيب دعوتي أفراد أسرتك ومعارفك ) كم انت انسان ايها الرائع تفكر أن لا تصيب دعوتك افراد اسرته ومعارفه وهو لم يفكر في تبعات تعذيبه لكم أو في معاناة اسركم …حسبنا الله ونعم الوكيل في قوش و في كل من شاركه تعذيب وإهانة السودانيين وزرع الفتنة والشقاق في هذا البلد الطيب ..
مهما حدث يا أخي سعادة العقيد لا بد وأن تشرق شمس الحرية وسيأتي يوم القصاص الذي يرونه بعيداً ونراه قريباً ….
قال الله تعالى: (حَتَّى إِذَا جَاءَ أَحَدَهُمُ المَوُتُ قَالَ رَبِّ ارجِعُونِ. لَعَلّى أَعمَلُ صَلِحاً فِيما تَرَكْتُ كَلاَّ إِنَّهَا كَلِمَةٌ هُوَ قَائِلُهَا وَمِن وَرَائِهِم بَرْزَخٌ إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ. فَإِذَا نُفِخَ فيِ الصَّورِ فَلاَ أَنسَابَ بَيْنَهُمْ يَوْمَئِذٍ وَلاَ يَتَسَاءَلُونَ.) إلى آخر السورة.تذكروا الموت الذى ملاقيكم
سعادة العقيد الركن معاش مصطفى التاي….طتب يومك ورمضان كريم..وانا اقرا مقالك كادت دموعي ان تفارق الماقي … فكم مسكين وبرئي زج به في غياهب السجون دون اثم ارتكبه…ولكن اعلم انه امتحان من رب السموات جل في علاه…اتمني من الله ان يجعل كل ذلك في ميزان حسناتك… ومن حق المسلم الدعاء علي من ظلمه…
الأخ العزيز مصطفى تحية من الله مباركة طيبة , أخى أضم صوتى للأخ هاشم ابو رنات , وذلك للأهمية القصوى والضرورة الملحة لقيام هذه الجمعية بهدف الثوثيق الدقيق , الكامل والمحيط بكل ما جرى فى هذه الأقبية السرية , أن ماتم فى بيوت الأشباح يمثل عار ما بعده عار , وفضيحة ما بعدها فضيحة , فى حق هذة الأمة العظيمة , انه أمر مؤلم شديد الغرابة , لا يضاهيه شىء فى سوءه , وبؤسه , وقبحه , وشروره , والأكثر غرابة , وألأعظم حيرة من ذلك كله ? أن نجد أن هولاء الذين اضطلعوا بهذا العمل الممعن فى خساسته , ودناءته , شباب ينحدرون من تنظيم دعوى , تم اعدادهم مسبقا , تحت رعاية الأب الروحى لهم الذى أنجز مهمته بمهارة , وذكاء خارق , فى عملية صقل عقولهم , وغسل أدمغتهم وتوجيههم لأداء وتنفيذ ما قاموا به, باعتبارة يمثل خدمة كبيرة للاسلام , وأن عملهم هذا يعد عبادة يتقربون بها الى الله , فهذه يا أخى مصيبة من أكبر المصائب , وبلية من أخطر وأشنع البلايا , كونهم يعبرون عن تعاليم وموجهات ديننا الحنيف والرسالة الخاتمة بهذة الدناءة والخساسة , وينسلخوا تماما من انسانيتهم كانسان كرمه الله الى أبشع , وأشنع ضراوة من وحوش الغابة , وكل ذلك باسم الاسلام , والمصيبة الكبرى والبلية العظمى , أن هذا الأعتقاد لايزال قائما , والدليل على ذلك أنهم كلهم وحتى هذه اللحظة , يعتقدون أنهم هم الصفوة , ومبعوثى العناية الألهية , وأنهم على حق وأن غيرهم من مخالفيهم أو من لا يرى رأيهم , على باطل , نسأل الله سبحانه وتعالى لنا ولهم الهداية , وأن يعيدهم الى رشدهم .
ياخوانا اتقو الله الرجل تحدث ان ظلم قاسى وشهادة وقع عليه من قوش الذى العفو بدون شروط ،المظلوم رد عليه موضحاً وساءلاً “الآن لو تركنا كل هذا جانبا هل تستطيع إقناع رفاقك في الإنقاذ بالسماح لمحاكمكم بقبول قضايا الاعتقال التعسفي والتعذيب؟ ولو تم ذلك هل أنت مستعد للإدلاء بشهادتك والاعتراف بكل ما ارتكبته في حقي ومن هم شركاؤك، ومن ورائكم، وما الهدف من كل ذلك؟ إذا استطعت لذلك سبيلا ، اطلب منا أن نفكر فئ طلبك، و إلا يا قوش فالغول والعنقاء والخل الوفي أيسر من طلبك العفو منى لأنك تطلب رابع المستحيلات ، ليس لأن قلبي من حجر أو أنني عديم الإنسانية والإحساس، ولكنى لست بنبي، ولا يمكن مقارنتي بغاندي أو مانديلا. وإذا لم نأخذ حقنا في هذه الفانية، سنتلاقى أمام من لا يظلم عنده أحد.
” ما لى ارا معظم المعلقين واقفين الى جانب الظالم ؟ كيف لو اعادة سمعنا غداً ان اعادة تعيين قوش في موقعه؟
الدرب البجيبك راكب لا بد يجيبك ماشى
والتسوى كريت فى الغرض بتشوفو فى جادها
يا اخينا ما تخلى حقك فى الدنيا لان المولى عز وجل شرع العقاب فى الدنيا لحكمة بالغة يعلمها هو وحده، اقول بالبلدى كدا اخلص حقك، طبعا حسب قانون جهاز الأمن الحالى لا تسطيع رفع شكوى ضد أى فرد من جهاز الأمن او المتعاونين معهم او من ارتكب مخالفة اثناء عمله ولو ترك الخدمة حيث يتمتعون بحصانة مطلقة اثناء وبعد العمل، هذا طبعا حسب القانون الحالى لجهاز الأمن الوطني والمخابرات ، طبعا هذا قانون غير دستورى ويعكس حالة الهلع والجبن الذى يعيش فيه هؤلاء القوم. عموما لا سبيل لك من الناحية القانونية الا الانتظار الى حين زوال الإنقاذ، لكن يمكنك تجهيز دعوتك شهودك الى حين زوال الظرف الحالى.
بعد هذه المرافعة القانونية ارجو الا تصاب بإلياس والقنوط و تفكر فى العفو لأنو يونس محمود نباح الثورة قال هم سوف يسلموا السلطة لسيدنا عسي انشاء الله!!!!!!!!
والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس والله يحب المحسنين (صدق الله الظيم) عليك بحسبنا الله ونعم الوكيل
عند سكرات الموت كان الحجاج بن يوسف يصيح مالي وسعيد بن جبير ، مالي وسعيد بن جبير
واعتقد ان صلاح قوش سيصيح عند سكرات الموت مالي ومصطفى التاي ، مالي ومصطفى التاي