تعاون بين السودان والعراق في مجال الاستثمار الزراعي والحيواني
/أ ش أ /
وقعت السودان والعراق عددا من مذكرات التفاهم التي تستهدف دعم التعاون المشترك بين البلدين في مجالات الزراعة والثروة الحيوانية والتعليم والبحث العلمي والأسواق الحرة والمعارض، وذلك في ختام اجتماعات اللجنة الوزارية المشتركة.
وقع عن الجانب السوداني وزير الزراعة والري عبد الحليم المتعافي، وعن الجانب العراقي وزير الزراعة عز الدين الدولة، بحضور وزير المجلس الأعلى للاستثمار مصطفى عثمان إسماعيل وسفيري البلدين وعدد من المختصين.
وقال وزير الاستثمار السوداني ـ في تصريحات صحفية يوم- الثلاثاء ـ إن التوقيع شمل مجالات الاستثمار الزراعي و قطاعات الثروة الحيوانية والتصنيع الدوائي والبتروكيماويات والبنية التحتية.. مشيرا إلى أن العراق يمتلك رأس المال والسودان لدية ثروات يمكن استغلالها كنموذج للتكامل العربي – العربي.
وأوضح أن الاتفاقيات التي تم توقيعها شملت قيام السودان بمد العراق بالعمالة المطلوبة في كافة المجالات، وتوقيع اتفاقية بين الطيران المدني بين البلدين وإعادة الخطوط الجوية العراقية رحلاتها للسودان لتسهيل حركة التجارة بين البلدين.
طاقية ده فى راس ده
كلام فارغ ، إتلم التعيس على خايب الرجاء ، هذه مجرد (تصريحات إعلامية) للإستهلاك وذر الرمل في عيون المواطن السوداني. إستثمار شنو وزراعي وحيواني شنو؟ عراق المالكي الشيعية فيها المكفيها من مشاكل وتردي أمني.
مشروع سرقة جديد وبيع
مال الحرام انشاء الله يفقعكم واحد واحد تتنفخوا وتطقوا مثل الكفر يا لصوص لعنة الله عليكم في الدنيا والاخرة
كلام فارغ ، إتلم التعيس على خايب الرجاء ، هذه مجرد (تصريحات إعلامية) للإستهلاك وذر الرمل في عيون المواطن السوداني. إستثمار شنو وزراعي وحيواني شنو؟ عراق المالكي الشيعية فيها المكفيها من مشاكل وتردي أمني.
اليوم تتحول الخرطوم بكاملها الي المربع الايراني .. هذة الخطوة كانت تعتبر عادية .. ولكن وسط العواصف حالات الاستقطاب الحاد التي تمر بمنطقتنا ..تعتبر غير عادية .. ليس هناك قطر حر اسمه العراق .. دولة تتحكم فيها ايران انتخابتها ومالها وسياستها الدولية حتي المؤتمرات التي تعقد فيها .. الخطر الاكبر هذا القطر مختطف من قبل امريكيا وتضعه تحت البند السابع تحسبا لاي متغير من الجارة سورية التي ايضا تدار من ايران سياسة وسلاحا .. أمريكيا تضع البلدين في جيبها حتي لا تتاثر خططها التي ارستها فى المنطقة .. امريكيا هي من وضعت ايران فى وظيفة حارس كامل الدسم علي العراق .. في ظل هذة المتناقضات يبدأ السودان خطواته .. لكسر ضائقته المالية وخلق مزيد من التوتر لدول الخليج .. هل ينجح السودان في ظل هذة التقاطعات من المصالح المتشابكة سياسيا واقتصاديا ..
السودان خطواته تتسم بالخطورة .. والبشير كم ن يحذر شعبه ومنطقته أنة سوف يتعامل مع الشيطان
ولكن ايران تبني فى محافلها الشيعية فى سودان السنة .. شمال الوادي تترسخ فية محافل اليهود والسيسي يركب مع الشيطان من اجل طموحاته العنترية وعودة النظام القديم .. اليوم يطلب السيسى التفويض الشعبي من اجل اقامة مجزة ضد فصيل خطورته لديه صلك شرعي بانه فائز بانتخابات شرعية