وزير الداخلية ينفي قطع الجبهة الثورية لطريق الدلنج كادوقلي

البرلمان: خالد الفكي
دحض وزير الداخلية ابراهيم محمود حامد مزاعم الجبهة الثورية بقطع طريق كادوقلي- الدلنج – الابيض ، وقال للصحفيين بالبرلمان امس(الاحد) ” غير صحيح والطريق ماشي بين المدينتين”، ولكنه اكد وقوع حالات نهب طالت ممتلكات المواطنين بسبب انقطاع تموينهم”، ونفي محمود وبشدة وجود اي مشكلات امنية بكلا من كادوقلي والدلنج ، مشيراً ان الحركات المتمردة تحاول النهب من كل الاتجاهات وكانت تستهدف شاحنات وقود تابعة لقوات اليونسفا فى طريقها الى مدينة كادوقلي ،معلنا تصدي القوات المسلحة تصدي لتلك القوة المتمردة، لافتاً الى تدمير اثنين من التناكر التى حاول التمرد الاستيلاء عليها خلال عملية الاشتباك.
وفى السياق كشف وزير الداخلية عن توقيف متهمين فى حادثة اغتيال مدير مرحلة الاساس بمحلية بليل بجنوب دارفور محمد احمد صالح ونجله فخرالدين الذى يترأس الاتحاد الوطني للشباب السوداني بجانب نجله بهاء الدين التى جرت اول امس ، وعد حامد احداث نيالا فى ظل الصراع المستمر ، وابدي تأسفه على وقوع الحادثة ، واكد ان الشرطة فتحت التحقق لكشف ملابسات الاغتيال، جازماً ان التحريات والتحقيق تجري مع المتهمين وحال ثبوت تورطهم سيتم تقديمهم للقضاء .
انه زمن العجائب والغرائب يا وزير الداخلية الارترى اقصد السودانى .
كذااااااااااااااب يا حبشى.. انحن اليوم هنالك اتصالات مع اهلنا اكدوا هذه المعلومة يا خايب الرجاء يا ابن سلول الثالث
يبدو لي إنو الصوارمي كدبو انتهي والدرب راح ليهو في مويه
يمكن يقصدوا بابواب بيوتهم ولو عندهم بيوت اصلا لان امثال هؤلاء والمحترفون بسرقات البيوت والموبايلات لا يحتاجون لبيوت وانما من مواليد الشوارع
حتي رمضان فيهو اباحة للكذب دخيلك جاتك نيلة…انتو الراجل ده اهبل ولا قاعد يريل في هدومو ولا لسه قاعد يبول في الفرش …ومال منطقة كرمالي دي واقعة في طريق الجيلي شندي …ماااتقولو الحقائق للناس حتي الحقيقة ماااقادرين نقدما للشعب السوداني طيب تاااااني تقدمو ليهو شنو ..صحي انت وزير داخلية لكن الداخلية التانية…بلا يخمكم…
يا شماليي السودان? في اللحظة التي تظنون فيها أنكم ربما تخلصتم من تبعة الأفريقانية بعد انفصال جنوب السودان، وأنكم على أعتاب دولة عروبية نقية? سوف تأتي الأحداث لتثبت لكم أنكم لا تزالون تخضعون للمعايير الأفريقية للتغيير وليس المعايير العروبية. فالتغيير حتمي وقادم? تلوح نذره في الأفق القريب? وهو اقتلاع النظام الحاكم واقتلاع مؤسسة الدولة معاً.. بأيدي الحركات المسلحة في السودان ..وليس بأيدي الأحزاب الهالكة اللاهثة وراء السلطة والجاه في السودان للحصول عليهما بأقصر الطرق وأرخص التكاليف. وهو ما لن يفلحوا فيه مرة أخرى وللأبد.
قد هذا حدث في تشاد وأفريقيا الوسطى والكونغو الديمقراطية ورواندا وبوروندي وأوغندا وإثيوبيا وإريتريا والصومال، وسيحدث في السودان! نتاج ما زرعتم ..فمن يزرع الشوك لا يجني العنب ..ومن يزرع الريح يحصد العاصفة.
لا زعامة للقدامى. المهدي تاني ما بشمها. الترابي بنصفيهو وناسو. الميرغني بنديهو. السبحة والتبروقة. البلد دي ح نحكمها نحن …. الحركة الشعبية =. الجبهة الثورية= وان غداً لقريب ليشرق شمس السودان الجديد خالي عروبة وخالي دين