من فساد وزارة الخارجية

عاااااااااااااااااااادي وزي الزبادي كمان … وين المشكله ؟؟؟ هي الناس دي سرقة بلد كاملة الدسم جات على أمتحان …

الله ينتقم من حكومة قوم لوط دي

وبعد يومين نزلت عواطف اجازتها السنوية بعد ان قاموا بتهديدها او لكى تديهم فرصة لكى ياخذوا الارقام السرية.لكن برضو عواطف احسن من الخايب احمد سعد.نزلت اجازة لكى تخلى زمتها دا لو فى اصلا زمم فى السودان.

دولة الفساد والاستبداد يالا با متحذلق الإصلاح غازي صلاح الدين ورينا السودان يحتاج لكم نبي من أولي العزم عشان يرجعوا أخلاقوا الى ما كانت عليه في يوم 29 يونيو 1989 ،،، كنت متعاطف مع إخوان مصر بحكم فوزهم المستحق في الانتخابات وإعمالا لمبدأ الديمقراطية لنا ولسوانا ولكن تصرفات اخوان السودان جعلني على يقين لا ينتابه شكل أن المصريين طلعوا واعين وعليهم اجتثاث هذا الخازوق قبل سياسة التمكين والفصل من الوظائف وقد أثبت موقف المصريين أن أمثالهم الشعبية جادة كحراكهم وليس لديهم مثل عوير مثل الذي لدينا ((الجاتك في مالك سامحتك)) فكيف يستقيم أن يفصل الالوف ويشردوا عمدا وبرضوا الجاتك في مالك سامحتك ،، المصري مستعد يموت عشان وظيفتو،، لكن أخوان السودان استقلوا مبادئ التسامح السودانوي وجعلوا وظائف السودانيين غنائم ولا مش كدة يا هانم،،

هي نزلت الإجازة قاصده عشان ديل يعملوا عملتهم.

خلاص الصالح العام ده الان بسببو

ابكيك يا وطني الحزين

عاااااااااااااااااااادي وزي الزبادي كمان … وين المشكله ؟؟؟ هي الناس دي سرقة بلد كاملة الدسم جات على أمتحان …والغريبه تمسحهم بالدين … وين في شرع الله تباح هكذا أفعال … لذلك الأحقاد والبغضاء والكراهيه التي دخلت في المجتمع بسبب ممارسة هوءلاء القوم سيكون وبالها عظيم عليهم قبل الباقين .. والظلم ظلمات ..يمهل ولا يهمل

ما اصلو كدة!!!!

لماذا اقتلع المصريين الاخوان …. ماهو بسبب مثل هذه المواضيع وبعدين كان عشمانين ليكم في وظيفة مع الكيزان ديل خمو وصرو… قال منو قال كرتي قال… تفو والف تفو عليهم

زي ما قلوا هي جات علي الامتحان
هم رفدوا كل الكفاءات وعايزين يملوها بالتمكين

هو أساسا الكيزام مامعترفين بأنهم في السلطة لتمكين جماعتهم وكلام امتحانات ولجان دا كلو بمثابة ذري الرماد على العيون.
منذ وصولهم للسلطة كل أو الغالبية العامة من القناصل الذين تم تعيينهم من جماعتهم وأكثرهم لم يعملوا يوما واحدا في السودان. جاؤوا جميعا من منظمة الدعوة الإسلامية وغيرها من واجهاتهم وأعرف شخصيا الكثيرين منهم الذين أصبحوا الآن يمثلون السودان في محاور دولية وإقليمية هامة بدون أي مؤهلات غير انتماءهم لمافيا الكيزان.
كل الوزارات والأجهزة النظامية والأمنية لم توظف منذ 1989 غير الكيزان. أنظر إلى الذين قفزوا بالزانة من سكرتييرين ثانيين إلى وزراء مفوضين ثم سفراء في دول كبرى.
خلونا من لجان اختيار والأستاذة فلانة وعلانة. وحتى أساتذة جامعة الخرطوم أنفسهم لم يعد تعيينهم كما هو معلوم من قبل. الجامعة لا حول لها ولا قوة. والدليل على ذلك الانهيار الذي ضرب بكل المؤسسات التعليمية والسيادية والاقتصادية في البلد. أي واحد عايز يشتغل يربي دقن وبعد أن يتخرج من الزراعة أو الصيدلة أو غيرها من الكليات يعمل ليه مكان تداوي بالأعشاب ويحفظ ليهو عشرة أحاديث موضوعة تؤكد أهمية الطب البديل والرقية وأهو البلد مليانة بالأفكاكين الدجالين الذين يعتاشون على أوهام المساكين. الله يكون في عون ما تبقى من السودانيين.

وزارة الخارجية كانوا بيشوتوا الماعاوزنه من المعاينة الأخيرة
لكن على الأقل ناسهم كانوا مؤهلين وبينجحوا فى الأمتحانات
بعدين مدير مكتب الوزير شكله مافاهم
كان يقول للجامعة ادينا النتائج ونحن نعلنها بمكاتب الوزارة
وهناك ينجحوا العاوزنه وبعدين يصفوا الناس فى المعاينة
اولا الجامعة ما حتتابع النتيجة المعلقة فى الخارجية اذا كانت مطابفة واللا لأ
تانيا .. ممكن الناس تلاحظ لى ناس كانوا ناجحين وظهر اسمهم راسب فى النتيجة المعلنة
لكن عمرهم ما حيلاحظوا الكان راسب وظهر اسمه ناجح فى الوزارة
فمدير مكتب الوزير ما لعبها صاح
بعدين الخارجية دى من زمان معروفة انو غير ناس الحزب فى مقاعد محجوزة لأولاد العاملين عليها
يعنى الخارجية لو محتاجة خمسين وظيفة .. بيكون فيها حوالى خمسة وتلاتين واحدة او اكتر محجوزة
والباقى يموتوا فيهو ناس قريعتى راحت
هو الفساد الأكبر من كدا فى الخارجية كتييييييييير
اما الجامعة نفسها لا تخلو من الفساد
زمان الأساتذة يدخلوا اولادهم بشهادة لندن
عربوا الجامعة واسع بقوا يدخلوا عينك يا تاجر وبالقانون

لذلك نجد الدبلماسية السودانية مفقودة لان ليس بها كفاءات كلها مجرد محاباة ياجماعة وزارة الخارجية منسوبيها لم يجتازو اللغة الانجليزية ومن هم موظفين في الخارجية كلها واسطات ضيعت البلد .لا يعرفون معنى الدبلماسية …. كرتى وظف زوجتة هذه اول مرة اعرفها من سكرتيرة الى سفيرة ههههههههههههههههه والله مهازل ولعب على عقول الشعب

عواطف حلفت المصحف رسمياعلى عدم المحاباة…ولكن فقه الكيزان واستهبالهم على الدين جعل شيطانها يوحي لها بفكرة جهنمية وهي النزول في اجازة حتى لا تغضب اخوانها في الشيطان وبرضو برت بالقسم..هكذا يتعاملون مع الدين بالفهلوة..يعني قال كده سجلت موقف في النزاهة من غير ما تجيب لروحا الهوا