“أنصار المعزول” يخططون لاستخدام أطفال مؤسسات الرعاية الإخوانية كدروع بشرية لمنع فض اعتصاماتهم.. مصادر: الجماعة تخطط لمذبحة الأحداث والنساء لتدويل القضية..

كتب محمد أحمد طنطاوى
علمت “اليوم السابع” أن جماعة الإخوان المسلمين وأنصار الرئيس المعزول محمد مرسى، بدأوا فى استخدام الأطفال حديثى السن، من مؤسسات رعاية اجتماعية ودور أيتام تابعة لقيادات داخل الجماعة، للاحتماء بهم كدروع بشرية لمواجهة أى محاولة من جانب القوات المسلحة أو الشرطة المدنية لفض اعتصامى ميدان النهضة أو رابعة العدوية بالقوة، بعدما أعلنت الحكومة عن نيتها فى ذلك، لما يشكلونه من خطورة على الأمن القومى المصرى.
وقالت مصادر مطلعة لــ”اليوم السابع”، إن أعداد كبيرة من الأطفال حديثى السن حضروا إلى إعتصام رابعة العدوية صباح الأربعاء الماضى، من مختلف المحافظات، من أجل التضحية بهم عند بدء اقتحام مقر الاعتصام لإخلائه بالقوة، وأن الجماعة تسعى إلى تحقيق أكبر مكاسب من عملية فض الاعتصام لدى الرأى العام المحلى والعالمى، من خلال التخطيط لإظهار قتلى من الأطفال والصغار “حديثى السن” بأعداد كبيرة، بعد فض الاعتصام مباشرة، مما قد يخلق تعاطفا شعبيا معهم، ويساعدهم فى الترويج لفكرة أن القوات المسلحة والشرطة تقتلان الأطفال دون رحمة، من أجل فض اعتصام سلمى، ويسعون فى ذلك الاتجاه من أجل تدويل القضية، وإظهارها على أنها عمليات إبادة جماعية من جانب الجيش تجاه المدنين العزل.
وأشارت المصادر إلى أن وجود عدد كبير من الأطفال والنساء داخل اعتصام رابعة العدوية وميدان النهضة، يشكل عائقا أساسيا أمام قوات الأمن لاقتحام الميدانين وفض الاعتصام بالقوة، خوفا من سقوط أعداد كبيرة من القتلى والجرحى، خاصة الأطفال والنساء، بما قد يشكل ضغطا شعبيا على الأجهزة الأمنية، وأن جماعة الإخوان المسلمين، وأنصار الرئيس المعزول، يعرفون جيدا أن اعتصاماتهم ستفض خلال الأيام المقبلة، إلا أنهم يسعون لتحقيق أكبر قدر من المكاسب السياسية الشعبية على أثر عملية فض الاعتصام، واعتقال عدد كبير من قياداتهم بتهم متنوعة قد تصل العقوبات فيها إلى الإعدام والسجن المؤبد.
وبينت المصادر أن وسائل الإعلام الأجنبية على اختلاف توجهاتها تدفع الرأى العام العالمى نحو ضرورة إثناء الحكومة المصرية عن فكرة فض الاعتصام بالقوة بدعوى الخوف من سفك المزيد من الدماء، وحق التظاهر السلمى، لكافة الفصائل فى المجتمع، متجاهلين الانتهاكات الأخلاقية التى تقوم بها الجماعة وأنصارها على مدار الساعة تجاه أى مواطن أعزل بمنطقة رابعة العدوية، إلى جانب تخريبها للمنشات العامة والخاصة، وقطع الطرق، وبناء دشم وحصون بعد تدمير أرصفة المنشات العامة.
وأكدت المصادر، أن القوات المسلحة والشرطة المدنية يعكفان على وضع خطة مشتركة بتنسيق كامل، لفض اعتصام ميدانى رابعة العدوية والنهضة خلال الأيام المقبلة، ويدرسان إمكانية تحقيق ذلك بأقل خسائر ممكنة، فى إطار الالتزام بضبط النفس، وعدم إطلاق النار، على أى من أنصار الرئيس المعزول أو أعضاء جماعة الإخوان المسلمين وقياداتها المطلوب تسليمهم للعدالة، وأنه بحلول عيد الفطر المبارك ستكون ميادين مصر خالية من أى اعتصام غير سلمى يهدد الأمن والسلم العام، ويعيق الحياة الطبيعية للمواطنين، ويسعى لتخريب المنشات العامة أو الخاصة.
من ناحية أخرى، كشف مصدر أمنى رفيع المستوى لــ”اليوم السابع ” أن عناصر سوادنية تنتمى لفكرة “الإخوان المسلمين” بدأت فى التوجه ناحية ميدان رابعة العدوية على مدار الأيام الماضية، بدعم من التنظيم الدولى للإخوان المسلمين، من أجل مناصرة إخوانهم، والاعتصام معهم، وفق توجيهات من جماعة الإخوان بالسودان، التى أعلنت من قبل عبر اتصالات عديدة مع المرشد العام للإخوان المسلمين محمد بديع أنها على أتم استعداد لمعاونة الإخوان فى مصر، من خلال أعداد السودانيين الكبيرة الموجودة بالقاهرة.
وحذر المصدر من وجود أى عناصر أجنبية داخل اعتصامات الإخوان المسلمين فى القاهرة أو المحافظات المختلفة، نظرا لما يشكله ذلك من خطورة على الأمن القومى المصرى، مبينا أن تواجد أى عنصر أجنبى داخل مصر يخضع للقوانين المصرية، وغير مسموح على الإطلاق، بمشاركة أى عنصر أجنبى فى اعتصامات أو تظاهرات داخل الأراضى المصرية، وسيواجه من يقوم بذلك العمل بعقوبات صارمة.
كان مجلس الوزراء قد أكد قبل يومين أن استمرار الأوضاع فى ميدانى رابعة العدوية ونهضة مصر وما تبعها من أعمال إرهابية وقطع للطرق لم يعد مقبولاً، نظرا لما تمثله هذه الأوضاع من تهديد للأمن القومى المصرى وترويع غير مقبول للمواطنين، حيث بدأ مجلس الوزراء فى اتخاذ كافة الإجراءات اللازمة لمواجهة هذه المخاطر ووضع نهاية لها، مع تكليف وزير الداخلية باتخاذ كل ما يلزم فى هذا الشأن فى إطار أحكام الدستور والقانون، وذلك استنادا إلى التفويض الشعبى للتعامل مع الإرهاب والعنف اللذين يهددان بتحلل الدولة وانهيار الوطن.
كانت اليوم السابع قد نشرت تقريرا خاصا مطلع الأسبوع الجارى يؤكد أن قيادات جماعة الإخوان المسلمين بميدان رابعة العدوية يخططون للهرب خارج البلاد فى اتجاه الحدود السودانية، قبل القبض عليهم خلال عملية فض الاعتصام المزمع تنفيذها، وذلك بعد اتصالات بين المرشد العام لجماعة الإخوان المسلمين فى العالم الإسلامى محمد بديع، والشيخ على جاويش القيادى بتنظيم الإخوان فى السودان، اتفق خلالها معه على توفير الأمن والحماية لقيادات الجماعة، حتى لا يقعوا تحت طائلة العقاب بمصر فى قضايا قد تصل العقوبة فيها إلى الإعدام، وعرض عليه جاويش بشكل مباشر، استعداده للجهاد داخل الأراضى المصرية من أجل إجهاض الثورة على الجماعة، والوقوف فى وجه قوى المعارضة، وإمداد إخوان مصر بما يحتاجونه من أسلحة ومعدات تمكنهم من حسم عمليات المواجهة، ودعمهم من خلال الأعداد الكبيرة من السودانيين المقيمين فى مصر وينتمون لإخوان السودان.
اليوم السابع
(( من ناحية أخرى، كشف مصدر أمنى رفيع المستوى لــ”اليوم السابع ” أن عناصر سوادنية تنتمى لفكرة “الإخوان المسلمين” ))
تعليق : لا تكتب الصحف المصرية ما فيه خير للسودانيين .
ألم يكن مبارك من اكثر الداعمين للبشير في سنينه الاخيرة؟
بعد استهداف الاعلام المصري الداعر للسوريين و الفلسطينيين جأء الدور علي السودانيين المقيمين في مصر و الجميع يعلم ان اغلبهم لاجئين سياسيين و اناس عاديين لا دخل لهم بنظأم البشير بل انهم ضحايا لجبروت النظأم الذي شردهم ، ان هذه محاوله رخيصه من الاعلام المصري الانقلابي لتبرير و شرعنه عمليه اقتحام اعتصام الاخوان و التي غألبا ما ستكون دمويه مثلما حدث قبل ايام عندما قتل 120 من المتظأهرين علي يد الشرطه و قد ادانت العديد من المنظمات الدولبه و منها منظمه هيومن رايس ووتش و قد ثبت ان نظأم السيسي متورط في قتل المتظأهرين و اغلب الاصابات كانت في الراس و الصدر .
هذه فريه و كذبه جديده و ان وجد سودانبين في اعتصمات الاخوان فليقوموا بقتلهم و لكن هذه الاشأعات الغرض منها استهداف للشعب السوداني بعد احتلال ارضه و الاصرار علي اهانته و شتمه كل فتره و اخري ، و ليعلم اولاد الراقصات ان الشعب السوداني لا يعنيه كثيرا الاخوان المجرمين او بلطجيه السيسي و ما يهم فقط هو السودانيين و ان تم مسهم بسوء فلن يسلم الاف المصريين المتواجدين في السودان و عندها سيحصد الاعلام الحقير ما زرع ، فلذلك من الافضل ابعاد السودانيين عن هذه الحفره القذره و ليحلوا مشأكلهم لوحدهم فلم يتظأهر سوداني واحد مع مرسي و لا يوجد معتصمين سودانيين في رابعه او النهضه او غيرها من الميادين .
السودانيون الموجودون في مصر هم مع الثورة الشعبية وضد اخوان مرسى
اولا اغلب بل كل السودانيين في مصر هربوا من ظلم الانقاذ وكلهم معارضة كيف ينضوا مع الاخوان في مصر ما رأيكم بان نطرد أي مصري في السودان واي سوداني في مصر يرجع ونعمل جدار عازل بين السودان ومصر ونرتاح من قرف اولاد بمبه
الكيزان لايؤمنون بفكرة الاوطان لذلك الاخوان الموجودين في السودان ليس لهم صلة بالسودان من ناحية الولاء والغيرة
لذلك عملو على تدميره وتفتيته
لذلك لاتلومو المصريين الحادبين على وطنهم
(((وحذر المصدر من وجود أى عناصر أجنبية داخل اعتصامات الإخوان المسلمين فى القاهرة أو المحافظات المختلفة، نظرا لما يشكله ذلك من خطورة على الأمن القومى المصرى، مبينا أن تواجد أى عنصر أجنبى داخل مصر يخضع للقوانين المصرية، وغير مسموح على الإطلاق، بمشاركة أى عنصر أجنبى فى اعتصامات أو تظاهرات داخل الأراضى المصرية، وسيواجه من يقوم بذلك العمل بعقوبات صارمة.))))
هكذا يعامل الأجانب
قال أمارة السودان تؤسس لامارات دول الجوار
وقبائل من دول الجوار ليس لها أرض
ولا حدود مشتركة عندها نظاره
ولان عدد الاجانب المتسودنيين 7 – 9 مليون
هذا محض إفتراء وكذب وهل لجاويش أتباع يقطنون أرض الكنانه. من اين له ذلك واني له كم نسبة الاخوان المسلمين في السودان هذه مجرد تخمينات مجافيه للواقع فليعلم الاخوه في مصر ان السودانين الموجودين هم أناس ضاقت بهم سبل العيش في وطنهم بسبب سياسات الانقاذ المستبده ولاعلاقة لهم من بعيد ولامن قريب بالاخوان المسلمن ونذكرهم بان الخرطوم مليانه مصريين واللبيب بالاشاره يفهم وإن عدتم عدنا
كذب كذب و افتراء
هذا ما نسميه العهر في الكذب وإذا أردتم أن تسحلوا أخوان مرسي فهذا شأنكم فلا تقحموا السودانيين الذين صاروا كالمستجير من الرمضاء بالنار…………
تعظيم سلام إدارة الراكوبة ، لإهتمامكم بتبني قضايا الشعب السوداني و هذا عهدنا بكم .
التنظيمات المتأسلمة ليس لها أي ولاء أو إعتراف بأوطانها ، و أبلغ مثال نظامنا الحاكم . في ظل هذه الظروف يجب أن يلعب الإعلام الوطني الشريف دور ريادي في الدفاع عن الشعب السوداني (الحكومةالشعبية) ، و تسليط الأضواء على مثل هذه المواضيع محلياً لا يكفي . من المهم توجيه خطابنا إلى المصدر ، ثم الإهتمام بتكثيف الجهود (تكاتف الإعلام الوطني و كتاب الراي و الإستفادة من الصحفيين السودانيين العاملين في الإعلام الخارجي و الكتاب المهتمين بالشأن السواني في الشرق الأوسط و صحف الخليج …إلخ)، للبدء بحملة مدروسة توجه نحو الإعلام المصري (و العربي و الدولي) .
نحن كشعب سوداني (بدون الفئات المعروفة) لدينا من التجارب و المعرفة ما يجعلنا المعلم الأكبر في تنوير الشعوب (المصري و الإقليمي و الدولي) عن وسائل و إستراتيجيات التنظيمات المتأسلمة في (قهر الشعوب ، الفكر التكفيري و أقصاء الآخرين ، تسخير أمكانيات الدولة لصالح التنظيم ، الفساد و السرقة ، الكذب و الخداع و عدم الإيفاء بالعهود …إلخ) .
و يجب أن نأخذ بزمام المبادرة و نقوم بدور إستباقي (عامل مهم للنجاح) و عدم إنتظار الحدث لنقوم بردود أفعال (دفعنا الثمن من حياتنا و مبادئنا التي تربينا عليها ? يعني إتعلمنا بقروشنا) ، لأننا و حسب تجربتنا لدينا المقدرة على توقع مخططاتهم الفاسدة .
نكرر تقديرنا و شكرنا لإدارة الراكوبة (و إستجابتها السريعة للحدث) و نتوقع المزيد .
يا ود الحاجة بت تعلم في الكتابة ولا السياسة؟
مبارك شنو الكان داعم لي البشير؟. ليس دفاعا عن البشير ولكن الحق يجب ان يقال وبي العقل كدة يا اخوي كيف مبارك من أكثر الداعمين لعمر البشير ويحتل مثلت حلايب عام 1995 دي يخلوها كيف بالله عليك؟
يا شباب اتقوا الله في وطنكن ،، يا جماعة ما تبيعو البلد لي المصريين باكاذيب وإشاعات نثبت بها الجريمة علي بلدنا ،،،
الشيء الذي اعرفه ان الاخ المشتهي السخينة بحكم تواجده في الراكوبة دائماً من اشد المهاجمين الكيزان او اي شخص يكتب او يعلق بشيء يعتقد انه يصب في مصلحة الكيزان،،،
والشيء الذي فات علي ادارة الراكوبة ان المشتهي السخينة في التعليق الذي لا يجب نشره وهو فيه تحريض واضح وتعريض حياة مئات الآلاف من السودانيين في مصر سواء العابرين او المتعالجين او خلافهم الي الخطر والإهانة سواء في الشارع او الحي او المطار ،،،
فكيف يستقيم الأمر ان ينشر الاخ المشتهي السخينة بانه نعم تم توجيههم بكذا وكذا؟. هذا يناقض واقع تواجده في الموقع هنا ،،،
لذا اتمني علي ادارة الراكوبة مراجعة جميع تعليقات المشتهي السخينة السابقة ومشاركاته لتعرف حقيقة أمره وان تعليقه الأخير هذا إنما لزرع الفتنة. والإدارة تعرف ان هناك الملايين من السذج المصريين ستصدقون هذا ولا تستغرب ان تتداوله الفضائيات. ووسائل الإعلام والصحافة المصرية كدليل واعتراف ضمني من خلية جماعة الاخوان المسلمين وربما يتم القبض علي مجموعة من الأبرياء السودانيين ويتم إجبارهم علي أنهم هم من لب نداء الإعلان الصادر والمعترف به علي لسان المشتهي السخينة،،
ان ما نشره المشتهي السخينة يعد جريمة يعاقب عليها القانون ،،، فمثلما هناك ضوابط الان علي توتير والفيس بوك آري انه هناك قوانين دولية تلاحق المواقع التي تشجع وتنشر مثل هذه الفتن
وعليه راجايء من الأخوة في الإدارة الانتباه الي ذلك حفاظا علي الموقع ومراجعة اي تعليق قبل نشره كما هو ويحق لهم كناشرين الحذف والسحب متي شاؤوا
مع التحية للراكوبة والإدارة في تمتعها بنهج المساواة والديمقراطية ومعاملة الجميع بلا إقصاء ونشر مشاركات الجميع ،،،ولكنه يجب توخي الحذر فان هناك من يستهدف الموقع بمحاولة زجه في الأحداث
ودمتم
تعظيم سلام إدارة الراكوبة ، لإهتمامكم بتبني قضايا الشعب السوداني و هذا عهدنا بكم .
التنظيمات المتأسلمة ليس لها أي ولاء أو إعتراف بأوطانها ، و أبلغ مثال نظامنا الحاكم . في ظل هذه الظروف يجب أن يلعب الإعلام الوطني الشريف دور ريادي في الدفاع عن الشعب السوداني (الحكومةالشعبية) ، و تسليط الأضواء على مثل هذه المواضيع محلياً لا يكفي . من المهم توجيه خطابنا إلى المصدر ، ثم الإهتمام بتكثيف الجهود (تكاتف الإعلام الوطني و كتاب الراي و الإستفادة من الصحفيين السودانيين العاملين في الإعلام الخارجي و الكتاب المهتمين بالشأن السواني في الشرق الأوسط و صحف الخليج …إلخ)، للبدء بحملة مدروسة توجه نحو الإعلام المصري (و العربي و الدولي) .
نحن كشعب سوداني (بدون الفئات المعروفة) لدينا من التجارب و المعرفة ما يجعلنا المعلم الأكبر في تنوير الشعوب (المصري و الإقليمي و الدولي) عن وسائل و إستراتيجيات التنظيمات المتأسلمة في (قهر الشعوب ، الفكر التكفيري و أقصاء الآخرين ، تسخير أمكانيات الدولة لصالح التنظيم ، الفساد و السرقة ، الكذب و الخداع و عدم الإيفاء بالعهود …إلخ) .
و يجب أن نأخذ بزمام المبادرة و نقوم بدور إستباقي (عامل مهم للنجاح) و عدم إنتظار الحدث لنقوم بردود أفعال (دفعنا الثمن من حياتنا و مبادئنا التي تربينا عليها ? يعني إتعلمنا بقروشنا) ، لأننا و حسب تجربتنا لدينا المقدرة على توقع مخططاتهم الفاسدة .
نكرر تقديرنا و شكرنا لإدارة الراكوبة (و إستجابتها السريعة للحدث) و نتوقع المزيد .
اي ظول يدخل لي رابعه لا يلوم الا نفشه
هل ابناء زعماء الاخوان مموجودون فى رابعة؟؟؟؟هذا هو ديدن الاخوان يرسلون ابناء الغلابة الى المحرقة و يرسلون ابناءهم للدراسة فى الغرب؟؟؟؟؟هل يوجد فى الاعتصامات ابناء مرسى ولا خيرت الشاطر و لا ولا ؟؟؟؟؟