البصل المعفن …. فى الداخلية

البصل المعفن …. فى الداخلية

نجم الدين جميل الله
[email protected]

جهاز لابتوب يحتوى على افلام فاضحة و حبوب منع الحمل , حفرة دخان للزينة و مبلغ من المال فى يد الطالبة مقابل شرفها فى ليلة حمراء و اخرى فى يد المشرفة ( المشركة) مقابل تسهيلها عملية اللقاء .. هذه ليست معروضات لبيت دعارة داهمتها الشرطة بل محتويات داخلية خاصة للبنات .. فى جمهورية السودان الاسلامية!!

كريم تجميل , مسحوق تبييض الوجه , روج , قلم دلال , احمر شفاه و ريحة مخصصة لغرفة النوم إضافة إلى مساحيق مخصصة للمناطق الحساسة و منشط فياقرا للزبون .. هذه ليست جرد لمحتويات دولاب عاهرة فى زقاق الجيزة .. لا بل محتويات شنطة طالبة جامعية تنتظرها اسرتها لتعود بالشهادة الجامعية …
الساعة الثانية عشر ليلا .. تقف سيارة فارهة امام الدكان على حافة الشارع .. تترجل فتاة جميلة و تودع صاحب العربة بابتسامة عريضة ثم تواصل سيرها لتطرق باب مبنى عريق عند نهاية الشارع … هذه ليست فتاة تودع خطيبها … لا بل طالبة تسكن فى الداخلية الخاصة تودع زبونها

صوت خافت يصدر من اتجاه المرحاض … واا وااا واا . يسرع الجموع نحو المصدر فإذا بطفل حديث الولادة مرمى فى حوض المرحاض … و تبدا التحريات ليتضح بان ام الطفل طالبة جامعية داخل نفس الداخلية التى وجد فيها الطفل … هذه ليست رواية من خيالى … لا بل قصة عشت فصولها فى جامعة ولائية مشهورة … و عجبى من تعليم حتى مرحلة الجامعة لا يستطيع صاحبها معرفة حدود الله و سنن الانسانية فيرمى طفله فى المرحاض !!!
و إليكم شهادة اهلها :-
كشف مدير دارالمايقوما د. محمد محى الدين الجميعابى بان كلاب العاصمة تلتهم و تنهش اجساد ما يفوق ال 500 طفل لقيط سنويا ترمى بهم امهاتهم فى الطرقات فيما تستقبل المراحيض اعداد مقدرة منهم , و قال الجميعابى الذى كان يتحدث فى الافطار الذى اقامته شركة كوفتى بدار المايقوما انهم يستقبلون يوميا طفلين من الملاقيط غير الذين يستقبلهم مشرحة الخرطوم.

و لسنا هنا بصدد رمى بناتنا الطالبات العفيفات الطاهرات اللائى على فروجهن حافظات فهن رمز فخر و اعزاز و مثال للاخلاق السامية .. لكن كما قال المثل ” البصلة تعفن الميه ”
فهنالك بصل معفن فى داخليات البنات يجب إجتثاثه , كما ان هنالك بصل معفن فى كل مؤسسات الحياة السودانية من وزارات , هيئات , شركات , احزاب و جامعات … وهنالك بصل معفن فى القصر
فمسؤلية عزل كل البصل و رميها بعيدا عن المجتمع السودانى تقع على عاتق السودانيين انفسهم
و إلا على المجتمع السودانى تجهيز نفسه لاستقبال قصص من الشاكلة ادناه :

(في القمامة)
عم “ابراهيم “عامل نظافة بسيط كل مهمته تفريغ صناديق القمامة الكبيرة الموجودة بالأحياء، أثناء تأدية عمله بأحد الشوارع المشهورة بحي المهندسين سمع صرخة مكتومه أسفل القمامه بقاع الصندوق، بذل مجهودا كبيرا حتى وصل لمصدر الصوت، فوجدها طفلة صغيره محشورة وسط أكوام من الزجاج المكسور تسبب في إصابتها بجروح عديدة معها لم تعد المسكينة تقوى حتى على البكاء, حمل الطفلة هو وزملاؤه وسط تعجب المارة وهم لا يكادون يرون ملامحها من أكوام الحشرات التي تجمعت حول جسدها النحيل والتي عجزوا عن إبعادها عنها، وتوجهوا بها لقسم الشرطة ومنه لدار للأيتام وهناك “نقعوها” في الماء ما يقرب من ساعة حتى انفضت عنها الحشرات التي تركت عليها علامات واضحة لم تذهب آثارها لشهور طويلة.

(حياة وموت)
أن تسمع صوتا يخرج من بين القبور فهو بلا أدني شك أمر يثير الفزع، هذا ما حدث مع السيدة حسنية محمد أثناء زيارتها لقبر زوجها، عندما سمعت بكاء طفلة يخرج من قلب قبر مجاور، في البدايه تطرق عقلها إلى أن هناك طفلا تم دفنه حيا على سبيل الخطأ، ولكن بعد أن تتبعت الصوت وجدت ما لم يكن في الحسبان، فبين شواهد القبور فوجئت بفأر كبير الحجم يقرض جسد طفلة حديثة الولادة والدم يسيل من أجزاء كثيرة من جسمها الصغير، تخلت الأرملة عن صدمتها بسرعة وسارعت بحمل الطفلة إالى أقرب مستشفى لمدواة جرحها والعناية بها طبيا، ولأنها لم تنجب من زوجها الراحل قررت أن تكفل الصغيرة بعد أن شعرت ان العنايه الإلهية أرسلتها خصيصا لإنقاذها من موت محقق.

(التوأمان)
أثناء مرور الحاج اسماعيل في شوارع المعادي في إحدى الليالي الشتوية الباردة، اصطدم بكيس أسود اللون كاد أن يطأه بقدميه لولا أن صدر منه صوتا انخلع له قلبه، فاقترب منه على حذر خوفا من أن يكون به شيء يضره، ليجد به توأمين لم يتعد عمرهما ساعات قليله، فحبلهما السري غير مربوط وهم ما بين الحياة والموت بسبب برودة الجو من جهة وتعرضهم للاختناق داخل الكيس من جهة أخرى، توجه الحاج “اسماعيل” لدار أيتام قريبة بالحي وسلم الطفلين، وهناك أخبراه بفصل الشقيقين لأن قوانين الدار تمنع الاختلاط بين الذكور والإناث، ليفترق التوأمان قبل أن يرى كل منهما الآخر ويضيع السند الوحيد المتبقي لكل منهما في هذه الحياة.

فهل انتم مستعدون لمعايشة مثل هذه القصص ؟ ام مستعدون لتوحيد الجهود من اجل إبادة البصل الفاسد فى اركان المجتمع السودانى ؟ يقينى ان الفساد عم كل اركان الدولة و المجتمع و اخرها فساد الاخلاق فانما الامم الاخلاق . فهل اخلاقنا باقية ؟
من هنا اطلق مبادرة : الحملة الشعبية لاستئصال البصل المعفن
و سؤالى للهيئة من يوم تكوينها ( داخلية بالمواصفات اعلاه هل هى داخلية بنات ام مجمع عاهرات ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ رجاءا إستأصلوا هذه البصل من اجل شرف بناتنا و مستقبلهن كمربيات اجيال لهذه الامه

رثاء :
ستشرق شمس الحرية لا محال …. سنبنى مجدك بلا جدال
وطنى نحن بنوك فوق كل إحتمال …. و حماك يوم الخيانة و الاحتلال.

تعليق واحد

  1. الكلام الأنت بتتكلم عنو كلو صحيح ، بس السوال شنو ألخله البصل يعفن ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

    اذا نظرنا في مجتمنا السوداني قديما وا حديثا نجد إن كثير من ألقيم الاجتماعه تقيرت وا أنعدم المثل ألاعلى. فا لحرام أصبح مش حرام وا العيب مش عييب،

    وا ألغريبة الكل بصلي وا كل يوم في إفتتاح مسجد جديد وا مليان ناس كمان !!!!!!!!!

    ففي زمن ألانقاذ أصبح ألدين مظهر، بل وسيله من وسايل الاحتيال ، أنا متاكد المشرفه دي محجبة د لو ما منقبة ، واالطالبات كذلك محجبات .

    وا الكلام دة بنطبق علي أعلي المستويات من القصر الجمهوري وإنت نازل، أخد نظره سريعه علي مسولي الدولة الأنت بتعرفهم سوا كان في الحله أو في غيره

    بتلقي حياتهم الماديه تغيرت بين يوم وا ليلة وا كلهم بصلو وا أول ناس في الجامع.

    فمثلا مدير أحد أركان الاسلام وا أقصد مدير الحج طلع حرامي(مسكين هو الوحيد الوقع في القيد) . أخوان عمر البشير فسادهم مالي الدنيا، زوجة الريس ثروته حديث المجتمع، وا كلهم بصلو وا كلهم محجبين، طيب البعملو فيهو دة عيب وا حرام ؟ طيب الفرق شنو بينهم وا بين المشرفة وا الطالبات ما هو العملهو عيب وا حرام!!! وا لماذا نذم البرقصو وا ننسي الضاربين علي الدف؟؟؟؟؟؟

    فا لو كان القروش المسروقة من الشعب دي مشت لكل مواطن بلتساوي ما كان ( الساعة الثانية عشر ليلا .. تقف سيارة فارهة امام الدكان على حافة الشارع .. تترجل فتاة جميلة و تودع صاحب العربة بابتسامة عريضة ثم تواصل سيرها لتطرق باب مبنى عريق عند نهاية الشارع) فا الدراسات تقول إن 95% من أسباب ألدعاره اقتصادية .

    فا ألي أن تتوقف سرقة المال العام ، وا يصبح المجتلس يسمي حرامي وا ليس مفتح وا تفتيحه وا يكون محتقر في المجتمع وا ليس مكرم تقف له المجالس

    سيظل الحال مبهدل.

  2. أخ :

    ( نجم ) ( الدين ) ياأيها ( النجم الثاقب )

    تالله .. كادت معــدتى تخرج من بطنى .. كدتُ أستفرغُ وأنا متوجه لصـلاة الفجر ..

    الدنيا رمضان .. وقصص الدخليات أصبحت أشبه بألف ( ليله وليله ) ..

    فأنت صـاحب خيال خصب وعجيب وتنفع تكتب قصص وسيناريوهات لافلام

    ومسلسلات تركيه ومصريه ..

    نجم الدين ( النجم الثاقب)

    أنت لازلت تُصر أن تخوض فى وحل ( الداخليات ) ..

    ونكرر … فيها من الحرائر والعفيفات .. بل فيها كرائم الكريمات .. الشريفات

    السلوك الفردى يظل فردى حتى ولو اشترك فيه مجموعه ..

    كم عدد طالبات التعليم العالى بكل مؤسساته فى الداخل والخارج يانجم؟

    (البصل المعفن ) هو القلم الذى تحاول به تلطيخ سمعة الحرائر يا أخو البنات الشريفات ..

    البصل المعفن هو ذات القلم المعفن الذى سودت به الصحائف لتلويث سمعة الداخليات ..

    البصل المعفن هو محاولة ربط السلوك الفردى بنظام اتفق الجميع على مُعاداته ..

    البصل المعفن هو الفكر المتعفن بكتابه قصة يخجل ويستحى ( احسان عبدالقدوس )
    أن يكتب فيها وعنها..

    البصل المتعفن يتكىء ويرتكز على الفهم المتعفن للأمور ..

    البصل المتعفن هو محاولة تجريم المجتمع لصالح تشويه صورة نظام عفن ومتعفن ..

    البصل الذى خرج من قلمك جعل العفونه تزكم الانوف وكدنا نستفرغ (السحور) يانجم

    دعنا من البصل الذى وصل سعر جواله فى الصعيد الكثير ..

    ( نجم الثاقب ) رجل كاتب وصاحب قلم ( بصلى ) جدير بالكتابه فى أمهات القضايا

    وأولويات الحياة السياسية بقضاياها المتفاعله والمتأزمه والمأزومة أصلاً ..

    ولكنا نراه يخوض مع الخائضين فى وحل قضيه جنائيه عاديه قالت فيها الجهات

    العدليه والقضائيه قولها الثابت والمشهود .. والجهات التى سعيت لربطها وتلويث

    سُمعتها هى ذات الجهه التى راقبت وأمسكت وكشفت وحاكمت ( تجار وموزعى البصل

    المعفن) .. ويبدو (لنجم) أن أغلى سلع التربح هى البصل البشرى) ..

    أكتب فى قضايا التعليم العالى ومناهجه ومؤسساته وكلياته واداراته .

    أكتب فى مخرجات التعليم العالى مقارنة بالمناهج فى دول الجوار والعالم الاول.

    أكتب عن القبول الخاص .. والاعتبارات الماديه والولائيه للقبول العام والخاص..

    أكتب عن تطوير تقنيات وأليات المناهج العلميه .. والمراجع ..

    أكتب عن الاستاذ الجامعى ماله وماعليه .. من حقوق وواجبات ..

    رجاءً لا تكتب فى الراكوبا ساقط القول للصائمين القانتين الصابرين على عينة

    (افلام فاضحة و حبوب منع الحمل , حفرة دخان للزينة و مبلغ من المال ) دى لغة

    مجارى وصرف صحى يا ( نجمنا ) السؤال الهام والابرز لنجم ولغير نجم ..

    هل يقرأ لك أهل بيتك ومعارفك وزملاءك وزوجتك واطفالك مثل هذا الغُثاء العرم ؟..

    أستغفر ربك يانجم .. وراجع نفسك وماتكتبه ..

    فسمعة وشرف الفتاة والمرأة السودانيه (خط أحمر )

    نحن بشر وفينا الصالح والطالح وهناك جهات رقابيه وعقابيه وخلى المسيره تسير ..
    هدفنا الاول وطن حدادى مدادى بالاخلاق والقيم وبالتربيه لا بأرسال

    الرسائل السالبه والخاطئه يانجم ..

    أقول قولى هذا واستغفر الله لى ولكم فى حق بنات الناس ..

    وكل رمضان والجميع ونجم الدين بخير ..

    ( شهر رمضان أوله رحمه .. وأوسطه مغفره .. وآخره عِتقُ من النار )

    الجعلى البعدى يومو خنق ……. من مدينة الدندر ولاية سنار الماطره

  3. خلى اى واحد اماراتى من نسل زايد نفسه
    خليهو يمشى داخلية البنات مثلا فى جامعة العين
    قبل انهيار التعليم و انهيار الاخلاق كان فى صعلوك يمشى يقيف
    امام داخليات البنات جامعة الخرطوم؟
    لكن حينما تقلع يافطة مدرسه ثانويه ليس بها اى تجهيزات
    وتكنب عليها كلية التقانة تكون قد ساهمت فيما يحدث
    مشرفات كل مؤهلاتهن انهن مع الحزب الحاكم
    بيعرفو انو دى طرحتها وقعت من راسها بسبب الهواء انها
    ارتكبت فاحشه

  4. يا أ يــها أل ( سودانى ) لو كنت سودانى بجد ما أتفقت مع المقال وصاحبه أنت ممن ممن يجب لأن تكتفى بالقراءه ليتك تعرف معنى ومغزى كلمة ( سودانى ) ..

    لا داع لاعادة وانتاج ما كتبته ..

    تكفى عبارة

    ( القلم الذى تحاول به تلطيخ سمعة الحرائر يا أخو البنات الشريفات ..

    (هل يقرأ لك أهل بيتك ومعارفك وزملاءك وزوجتك واطفالك مثل هذا الغُثاء العرم ؟.

    ( أستغفر ربك يانجم .. وراجع نفسك وماتكتبه ..)

    ( سُمعة وشرف الفتاة والمرأة السودانيه (خط أحمر )

    ( سُمعة وشرف الفتاة والمرأة السودانيه (خط أحمر )

    ( سُمعة وشرف الفتاة والمرأة السودانيه (خط أحمر )

    ( نحن بشر وفينا الصالح والطالح وهناك جهات رقابيه وعقابيه وخلى المسيره تسير ..

    هدفنا الاول وطن حدادى مدادى بالاخلاق والقيم وبالتربيه لا بأرسال

    الرسائل السالبه والخاطئه يا سودانى ..

    أقول قولى هذا واستغفر الله لى ولك يا سودانى فى حق بنات الناس ..

    أتق الله يارجل أنت ما صـــــــــايم ياسودانى

    راجــــــــــــع نفسك .. الموضوعى قيمى أخلاقى ..

    اثارة الموضوع بهذه الكثافة دليل افلاس وارهاب فكرى مرفوض ..

    الجميع يقاوم النظام ولكن بالاخلاق

    الكلمه امانه ياهذا …

    الجعلى الدندر

  5. أظن انك إذا اردت ان تطلع البصل المعفن من القصر وحتي داخليات البنات فلن يتبقى الا القليل الله المستعان

  6. إنت يا جعلى شكلك ما تعرف تقرا عديييل كده
    الراجل ده ما قال ليك و لسنا هنا بصدد رمى بناتنا الشريفات ( ديل بنات السودان يا غبى ) ااااخ
    و قال ليك فى بصل معفن فى كل اركان الدوله يعنى اللوم مش على البنيات بس . و نصح الامة السودانية بإجتثاث تلك البصل …. يعنى مش ممكن نضيع سمعة بناتنا بسبب شويه بصل معفن فى الداخلية ( انت ما تفهم ؟ )
    الراجل خير المجتمع السودانى ما بين النهوض لازالة كل البصل المعفن او تجهيز نفسه لسماع القصص المذكورة ( و بصراحة كده القصص دى اصلا سمعناها و انته يا الجعلى
    و ربنا ذاتو قال إن كيدهن لعظيم …. يعنى ديل مستحبلات و كدابات و ……الخ

    و انا اضم صوتى لصوت كاتب المقال و اقول " لابد من ثورة شاملة لإجتثاث البصل المعفن ,,,,,, و خاصة البصلة المعفنة فى القصر

    تحياتى رمضان كريم
    و شكرى للكاتب لتناوله موضوع تربوى مهم و تقديمه سابق إنظار لاولياء امور الطالبات من مساوى الداخليات شكرا

  7. * عـــــــــفــــــــواً … يا شـباب ..

    أرجـو وألتمـس من جميع الأخــــوه الكـــرام التـكرم بالتعليـق فى ُصلـب ومحتـوى المقال

    وموضوع الحـوار كى لا ننجرف فى مهـاترات وزوايـا نـقاش تُخـرجنا لفضاءات أخـرى ..

    فاليكتب من يكتب وجهة نظره الشخصية لاختلاف زوايا النظر للموضوع ولتباين

    المستوى الثقافى بين الناس والاحزاب والخلفيات .. وبدون وصايه وارهاب فكرى فليس

    بيننا وفينا من ( يملك الحقيقة ) فالرأى عندى خطأ يحتمل الصواب وصوابُ يحتمل الخطأ ..

    وأركز وأشدد على توقير وتقدير واحترام كافة الآراء والرموز والشخوص العامه..

    كى نحتفى ونتعلم ونستفيد من تجربة ( الراكوبا )

    وأكرر اسفى واعتذارى ان تجاوزت حدودى فى الاشاره والكتابه ..

    فالنركز على ( موضوع ) النقاش والحوار ولا داع للجدال فلا خير فيه ..

    فالنركز على ( موضوع ) النقاش والحوار ولا داع للجدال فلا خير فيه ..

    ولا داع للجدال فلا خير فيه ..

    الجعلى الدندر

    وكل عام والجميع بخير ورواد الراكوبا بخير

    الجعلى البعدى يومو خنق

  8. و الله يا الجعلى انت اول من خرج عن صلب الموضوع …. راجع تعليقك الاول

    نحن قراء مداومون لهذا الرجل القدير …. و الاستاذ القدير … معلم الاجيال الذى تستهذى به و تجزئة اسمه دليل واضح … لماذا تكتب ( نجم ) و ( الدين )
    الرجل كتب عن واقع و قدم ادلة دامغة على فساد الاخلاق …. إنما الامم الاخلاق … يا الجعلى … إنما القراء الاخلاق يا الجعلى

    ما رايك فى ما ورد على لسان الاستاذ الجميعابى : اكثر من 500 طفل تاكلها الكلاب الضالة … و دار المايقوما تستقبل يوميا اكثر من طفلين لقيطين ….. يعنى يوميا اثنين فتاة سودانية يلدن سفاحا يا الجعلى …. فى السنة حوالى سبعمائة فتاة ( فى العاصمة فقط ) ناهيك عن الذين يرمون اطفالهم فى المراحيض ….. و اللاتى يربين اولادهن احتراما للنفس البشرية ….. دعك عن اللائى يستعملن العازل و حبوب منع الحمل …. احسبها يا الجعلى …. أحقا اخطأ استاذنا حين حذر المجتمع ؟ احقا أخطأ حين دعا المجتمع لاجتثاث البصل المعفن لكى لا يسيؤ لسمعة البنات الاخروات ؟
    إلى متى نغمس رؤوسنا فى الماء و نكذب لانفسنا …… فى العاصمة فقط يوميا اكثر من طفلين لقيط …. و طفلين ياكلهن الكلاب …. اليست قضية تستحق الكتابة ؟؟؟
    و لماذ تسئى للاستاذ و هو الذى كلف نفسه عناء البحث و الكتابة ليعرف امثالك ما يدور باسم الداخليات الخاصة فى العاصمة ؟
    ربما لم تعجبك مطالبته بازالة ابن عمك الجعلى ( البصل المعفن فى القصر ) لذا تهاجم الرجل بدلا من شكره على تبليغ المجتمع للمخاطر التربوية ….. هل قرات مقاله بدقه
    هل قرات القصص الثلاث …. فو الله تلك قصص حقيقة فى شوارع الخرطوم يوميا
    و فتش شنطة اقرب طالبة … ستجد اكثر من ما ذكره الاستاذ
    و اذهب بنفسك للداخلية الخاصة ….. تعالنا فى الطائف و ياما تشوف عجائب يا ود دندر ….

    احترامى للكاتب و للقراء و لك ايها الجعلى
    رمضان كريم كلكم

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..