مصر.. مقتل 24 جنديا بهجوم في رفح

سكاي نيوز عربية
قتل 24 من قوات الجيش المصري صباح الاثنين وأصيب 3 آخرون، في هجوم شنه مسلحون مجهولون في رفح القريبة من الحدود المصرية الإسرائيلية في شمال سيناء، حسب ما أفاد مراسل “سكاي نيوز عربية” نقلا عن مسؤولين أمنيين.
ووقع الهجوم على حافلتين كانتا تقلان الجنود، قرب منطقة الماسورة بمدينة رفح.
وقتل 16 جنديا مصريا في هجوم مشابه في رفح، في شهر أغسطس من العام الماضي.
وتشهد شبه جزيرة سيناء (شرقي مصر) هجمات على مراكز الشرطة والجيش وأهداف مدنية أحيانا، من مسلحين منذ تم عزل الرئيس السابق محمد مرسي في 3 يوليو الماضي.
وخلال الشهر ونصف الماضيين، قتل عشرات العسكريين في تلك الهجمات.
الجيش يحذر
وكان وزير الدفاع المصري عبد الفتاح السيسي قال الأحد إن “الجيش لن يقف ساكتا أمام حرق البلاد”، حسب تعبيره، وذلك تعليقا على أحداث عنف قتل خلالها المئات على مدار الأيام الماضية.
وكان السيسي صاحب قرار عزل مرسي، وإعلان عدلي منصور رئيسا مؤقتا للبلاد.
وعقب فض اعتصامين رئيسيين لأنصار الإخوان المسلمين، الجماعة التي ينتمي لها مرسي، نشبت أعمال عنف في أماكن مختلفة في مصر، ما دفع الحكومة إلى فرض حالة الطوارئ، وحظر التجوال في عدة محافظات.
فبركات اعلام السيسي لتغطية تجاوزاته الخطيره
داخل الحدود المصريه..يا بختكم يا اعلام السيسي..
جهزوا الفوتوشوب..24 جندي مره واحده..طبعا من اجل
التعميه ما قالوا 36 لأنها بتكون مكشوفه..
من الذى حرق مصر ؟….
الم تكن مصر امنة ؟….
وايهما افضل مصر فى عهد مرسى ام فى عهد السيسى ؟….
الم تكن المظاهرات فى عهد مرسى متاحة ؟….
لماذا تم فض انصار مرسى بالقوة وقتلهم؟….
قد يقول قائل ان الاخوان مسلحون ..اقول لهم من الذى قتل ابن المرشد العام اذا ؟..
هل هم الاخوان ؟….
سيدفع السيسى وانصاره ثمن الاملاءات الخارجية ووأد الديموقراطيات التى تاتى بالاسلاميين
بلدنا تتفتّت ، وشتالين وحلايب تتوجّع!!!
والآلاف يموتون بالإنتنوف والمدفعيّة
ومئات الألوف يذبحهم الجوع والمرض
وعلى بعد دقائق من القصر الجمهوري
عائلات تهيم وتعاني في العراء:
ترقد وتتوسّد المؤتمر الوطني
وتتغطّى بتهليل وتكبير الكيزان
اطفال يتغذون بأكاذيب الخضر ومنافقيه
والبعض .. والبعض… والبعض .. والبعض
يتألّم ويحلّل ويحكم ويفتي في مشاكل مصر
وليذهب السودان للجحيم بأمر الأخونجيّة
العالم كله يشهد بأن الجيش المصري جيش وطني وغير حزبي وغير مؤدلج وغير منحاز كما أن التاريخ المصري لم يسجل أي صراعات للجيش مع أي قوي داخلية و الجيش المصري محبوب لشعبه و موقفه مشهود في ثورة 25 يونيو. ما أتي به الأخوان المسلمون في صراعهم مع الجيش هوتصرف نشاز و أحمق وضربة نجلاء في خاصرة الإتجاه الإسلامي العالمي . و الأخوان المسلمون خسروا مكاسبهم السياسية قبل أن يخسروا الشعب المصري.
يا جماعة يمكن يكونوا جنود اسرائيليين ولابسين لبس المصريين عشان كده الاسلامويين هاجموهم!!!!!!
ولا يمكن ديل ناس الجيش المصرى عملوا كده ولبسوها فى الاسلامويين!!!!!!!
بينى وبينكم مش انفع اكون اعلامى اسلاموى كبير وقناة الجزيرة تعمل معاى لقاء وجميع الجهلة والغوغاء من انصار الحركة الاسلاموية يصدقوا كلامى ويقولوا والله الزول ده خطير خلاص وتحليله ما يخر المويه!!!!!!!!!!!!!!!!!!