منح جائزة بيتر ماكلر للأستاذ فيصل محمد صالح

واشنطن (ا ف ب)
منحت جائزة بيتر ماكلر، التى تكافىء الشجاعة والنزاهة فى مهنة الصحافة، إلى الصحافى السودانى فيصل محمد صالح (52 عاما) المعروف بمعارضته لنظام الرئيس عمر البشير، كما أعلن منظمو الجائزة اليوم “الخميس”.
ومنذ 2009 تمنح “جلوبال ميديا فوروم” جائزة بيتر ماكلر بالتعاون مع الفرع الأمريكى لمنظمة “مراسلون بلا حدود”، كما سيتسلم صالح جائزته فى 24 أكتوبر خلال حفل سيقام فى نادى الصحافة فى واشنطن.
وصالح صحفى مخضرم عمل فى مؤسسات عديدة، وهو مدير البرامج فى منظمة “طيبة برس” غير الحكومية التى تدرب صحفيين فى السودان، وقد سبق له أن شغل أيضا منصب رئيس تحرير صحيفة الدعوة، إضافة إلى كتابته العديد من الأعمدة والافتتاحيات فى صحف عدة.
وصالح معروف فى بلاده بآرائه المعارضة للرئيس البشير، وبدفاعه عن حقوق الإنسان وحرية التعبير فيها، وقد سجن لأشهر عديدة فى 2012 إثر مقابلة أجرتها معه فضائية الجزيرة وتحدث فيها عن تعرض الناشطة السودانية صفية إسحق للاغتصاب.
ويحتل السودان المرتبة 170 على قائمة مراسلون بلا حدود لحرية الصحافة فى العالم التى تضم 179 بلدا.
** وأسرة الراكوبة تتقدم بأحر التهاني للاستاذ فيصل محمد صالح على هذه الجائزة التي يستحقها بشجاعته ونزاهته ومواقفه الوطنية المشهودة.
الاستاذ فيصل محمد صالح من الاقلام النزيهة يمتاز بوضوحه وشجاعته في ابداء ارائه ، وهو من الاقلام المميزة ، يستحق هذه الجائزة واكبر منها ، يكفي حب القراء له فهي اكبر جائزة.
طبعا بكرة حا يطلع ليك واحد من الكيزان ويقول ليك دي جوائز مشكوك في جهاتها المانحة ونوع الكلام الفاضي ده .
فيصل من الاقلام الوطنية الشريفة التي تحمل هم المواطن وتدافع عن حقوقه بشرف.
ولو قيل لي من من الصحفيين الاخرين الذي يستحقون التكريم فأقول:
1- الاستاذة رشا عوض
2-الاستاذة شمائل النور
هذا لا ينتقص من تقديري لعدد من الاقلام الشريفة ، ولكن ارى ان هاتين الصحفيتين لهما من الشجاعة ما يستحقان عليه التكريم بالاضافة الى قوة طرحهما وامتاع القارئ باسلوبهما الرائع.
ألف مبروك وهذه الجائزة لنا جميعاوأن الله لا ينسي الشرفاء فلك العرفان والحمدلله بأن للسودان رجال اقوياء
حقا انه افق بعيد
شرف للصحافه الحره متمثله في الاستاذ فيصل ان تمنح هذا التكريم الذي يؤكد ان ببلاط صاحبة الجلاله مازال هناك الكثير من الاقلام المناضله التي لا نستطيع حصرها ونعتبر هذه الجائزه تكريم لكل قلم شريف في صحافة بلادنا ، نكرر التهنئه لكل الصحفيين الشرفاء .
ألف ألف مبروك أستاذنا فيصل تكريم صادف أهله وتستاهلها ومزيد من النجاحات ان شاء الله
+ فيصل محمد صالح صحفي متميز ورائع ..من حيث أدائه اللغوي ومن حيث المواقف والنزاهة ..الصحافة لا معنى لها ان لم تكن موقف ونزاهة وجرأة في الحق وفوق ذلك نبلا في الأخلاق . وفيصل محمد صالح كان كذلك ودفع ثمن ذلك اعتقالات وتضيقات مستمرة من السلطة !!
+ نتابع مقالات فيصل منذ كان يكتب في صحيفة الخرطوم ابان صدورها من القاهرة وقد صعد فيصل مع صعود المد السوداني المعارض للنظام وكانت الخرطوم توزع في كل دول الخليج وتخلص بسرعة من المكتبات !!
+ من المؤسف أن تسقط صحيفة الخرطوم كل هذا السقوط بعد هذا التاريخ المشرف في قيادة النضال الصحفي ضد النظام الظالم ابان أكثر فتراته قمعا وفتكا بمعارضيه !!!
انسان مؤدب محترم مثقف ذو مبادئ كاتب حصيف يستاهل كل خير
لك التحية استاذ فيصل وانت على موقفك لم تنكسر كماانكسر كثيرون
امثال محمد محمد خير وخالد المبارك وصديقك الباز المتسلق افشل كاتب وصاحب الاحداث !!!!!!!!!!!!!
الاخ العزيز من عرفك معرفتى بك لاستصغر كل وسام او نوط وقفت الى جانب ما تراه حق وكنت جسورالا تخف فى الحق لوة نظام فاعترف بفضلك الغربا وظلمك الظالمون رفعت راسنا حفظك الله نبراسا للاجيال القادمة
الف مبروك يا استاذ
وتستاهل اكثر من كدا بالتاكيد
الاستاذ فيصل الاستاذ صلاح عووضة…ما فيهم كلام..لهما نحني القامات ونرفع القبعات…
اما ناس الهندي والبلال..وبخيت…ومن علي شاكلتهم…منهم لله..
الف مبروك صحفي مميز جدا
و أنا أيضا أهنئ ابن حارتنا ببورتسودان الأستاذ فيصل محمد صالح الذى استحق منا كل الاحترام و التقدير، فهو جدير بتلك الجائزة لشجاعته فى ابدا رايه.فهنيئا لك ياابن سلبونا.
تستاهل يا استاذ فيصل انت من الاقلام المحترمة والواعية جدا والامينة فى خدمة البلد والعباد . عرفناك كبييييييير بمواقفك القوية والصادقة فى مواجهة الظلم والفساد.وانت من الصحفين المحترمين جدا فى تناول كل القضايا.واعجابى بك يزداد يوما بعد يوم لانك لا تميل الا المهاترات وشخصنة المواضيع .
والدليل على ذلك كل التعليقات الواردة والتهانى والتبريكات ويعد هذا درس كبير .واتعلموا يا تاج السر وامثالة
الف مبروك استاذنا الكبير ونورنا في نفق الصحافة المظلم
اسرة الجريدة
ألف مبروك.
تكريم صادف أهله
فهنيئاً له بالجائزة وألف مبروك
فيصل محمد صالح هو الصحافي الذي لا يداهن ولا يجامل في قول الحق من داخل السودان ومن داخل السودان دي تحتها خطين، رغم كل المضايقات التي تعرض إليها من قبل نظام العسكر فهو يستحق هذه الجائزة بكل جدارة وهو فخر لكل السودانيين
ألف مبروك أخى/ فيصل وتستحقها ايها المناضل.هكذا الصحفيين الوطنيين الذين لا يلعقون حذاء الحاكم حتى يرضى عنهم ويملأوا كروشهم باموال الدهنسة والشرفاء يتعرضوا للأعتقال والتعذيب والتشريد.مليون مبروك لك فيصل .
.
بالفعل تكريم صادف شجاع شهم كريم …
.
فيصل محمد صالح ، عرفته ومنذ ان كنا طلبة بمدرسة البحر الأحمر الثانوية العليا ، وهو يافعاً صعيراً ، الا انه كان جسوراً لبقاً وقد برز من ضمن الكوكبة التي كانت تضم جمعية الموسيقى والتمثيل والمسرح في البحر الأحمر وكانت قد برزت موهبته في النشاطات الثقافية والاجتماعية آنذاك .
.
الجدير بالذكر ان فيصل كان مناهضاً لكل الانظمة الديكتاتورية ولم يركن قط الى مستبد طيلة معرفتي به ، وكثيراً ما تجده في مكان الحدث ينقل بعين ثاقبة الحقائق ويحلل المواقف تحليل الحصيف المتابع وهو يتمتع بمهنية صحفية عالية فضلاً عن كارزما خاصة أهلته لإستكمال امكانياته ما خلق منه صحفي زكي الروح حاد البصر والبصيرة
.
لكم التحية الاستاذ فيصل محمد صالح والف مبروك
.
ود وتحية
ألف مبروك لك فيصل ولكل الكتاب الذين يلتزمون بالصدق والأمانة والشجاعة
دي راجل عديل وشجاع وما بخاف دفع ثمن مواقفه والجائزة تعتبر مكافأة على المستوى الأدبي والمعنوي …فألف مبروك
مع احتراماتي
محمد
باكر ناس المؤتمر الوطنى يحسبوه نجاح لهم ويقولوا أيه فيصل مننا وفينا زى ماقالوها فى شباب نفير.ديل كل نجاح وصيت حسن يحاولوا يسرقوه وينسبوه لهم.تكريم فيصل محمدصالح تكريم لبعض الصحفيين الأحرار امثال جبرة وودعووضة وبرقاوى وعبدالرحمن الأمين وعثمان شبونة ومعزرة لمن فاتنى ذكرهم من حملة مشعل الديمقراطية والحرية والذين لم يخنعوا للنظام.
يا جماعة الاستاذ فيصل يملك ناصية القلم والفكرة الواضحة وشجاع ووو .. كل هذا كوم إلا أن أدبه وتهذيبه وهدوءه كوم آخر . يا استاذ سير على نهجك ولا تهتم بالمطبلين والمشاغبين ودع عنك بنيات الطريق و الله يوفقك .
مليار مبرووووووك للاستاذ العزيز فيصل محمد صالح اختيار صادف أهله وقد ازدانت الجائزة بقلمه الشجاع وشخصيته الفذة ..موتوا بقيظكم أيها الكتاب الكيزان حارقي البخور في بلاط السلطان المدافعين عن النظام الفاشي الظالم من أجل المال والمصالح الشخصية والحزبية والقبلية والجهوية الضيقة.والتحية موصولة لكل الأقلام الشريفة الطاهرة في بلادي السليبة ..والخذي والعار للمطبلين الأنجاس.
فعلا تكريم صادف اهله ويستحق ومن معه من الصحفيين الشرفاء امثال د/زهير وعووضه والمكاشفي وحيدر وهم بحمد الله كثر
عندي كلمتين…………. لفيصل تستاهل وعقبال للهندي كمان……………….
ألف مبروك للأستاذ فيصل محمد صالح وتكريم صادف أهله ، وشكرا للراكوبة التى تنشر دائما ابداعات هذا المناضل الشريف …..
الف مبرووك فارس القلم
إنّ أكبر جائزة وأضخم تكريم إليك هو حبّ قرّائك ومحبّيك ، ومعلقي الراكوبة خير دليل
نعلم أنّك لا تلهث وراء الجوائز لأنّك ناذر نفسك فقط لأجل الوطن ترابا وشعبا
ومثلك وبعض زملاء أخر، صخور لاتهزّها أو تفتّتها الأمطار وصواقعها
فاهنأوا بحبّ الله وعباده السودانيين فيكم ( وكراهيّة الأوغاد المبتذلين الكيزان لكم)
وأثري الإهداءات والتكريم هو ما سوف يسطّره التاريخ عنكم
ألف مبروك إنجاز كبير أن ينال الشخص جائزة كلمة الحق في زمن الظلم والجور ، فأفضل الجهاد كلمة حق في وجه سلطان جائر
بلادنا ياعزيزي فيصل غبيانة لو ان اهل الحكم جعلوك قائدا لحملات التفاوض واطلقوا يديك ايها الاخ الحبيب لتحسنت الغلاقات مع الجنوب وسلمت البلاد من الحروب وعم السلام ربوع البلاد انت يافيصل فخر للوطن غربه وشرقة وشماله وجنوبه حياك الله
congratulation our faysal th reale writere
نهنئ الجائزة بك………………..
خروف الكيزان احمد البلال طبعاً بتكون انطاقت فيه النارية ..
وهو يجتر من جوفه العوير( هذه الجائزة ممنوحة من دوائر الامبرياليه الصهيونية والماسونية العالمية ).
ان كل استاذ بيستحق هذه الجائزه نسبة لأنهم وراء كل من كان يحها هم سبب في ذالك