تطورات في قضيّة «عوضية عجبنا»

نحن مازلنا طيبين حدالبلاهة كيف نطلب من نظام قمعي فاشي لديه احدث اجهزة التعذيب وارادة كافية للانتهاكات الجسدية والجنسية ان يحاسب احد اصغر مجرميه وادوات قمعه.
هذه قضية خاسرة من كل الاوجه، قضاء فاسدفي اخلاقه وغير مؤهل كل المعاييرلاستلام القضاة والنواب الوظيفة هي الانتماء لهذا التنظيم الكريه الذي جمع كل المشوهين واللصوص والمنحرفين حثالة هذا البلد وربما اذا دققنا اكثر وجدنااللقطاء بين صفوفهم،اللهم ارحم قتيلتنا انت اعرف منا بمن قتلها اللهم اذقه ذل الحياة والممات في الدنيا وفي الاخرة.

طلب الأستاذ «عادل عبد الغني»

صفة الاستاذية اكبر منك وهي تطلق للاستاذ النبيل الحق جريمة هؤلاء القتلة مكتملة الاركان والاثبات مشكلة المحامين سماسرة الاراضي والسيارات والتزويرات والقضايا وصلت للارواح لو كنت مكانك لن ادافع عنهم وهي قضية حاسرة الراس وخاسرة لكنكم عبدة للمال وتسترزقون بكل شئ لاشرف للمهنة ولا للاخلاق هل ذكاؤك الخارق كشف بان اسرة المجني عليها لم تقم بفتح بلاغ ثغره كافية بخروج هؤلاء القتلة المتوحشون والله لا اراه غير تعطيل سير العدالة اصلا لو كانت موجوده ما كان هؤلاء المتوحشون وقوانينهم يعملون ولا كان القضاة يستمع لتلك المهازل توجد قضايا اخري تريد مد عمره وكسب الوقت لكن طال الزمن او قصر سنه سنتان عشره مصيرهم الي المشنقة وعذاب الله الاخير وخلي قوات النظام والقوات الاخري تحمل اسلحتها طيرانها ودباباته تغزو وتحتل محكمة العدالة الربانية وهي ليس بهجليج او دارفور تسرحون وتمرحون ولا يستمع فيها الي موبايل غير تفريغة بالوساطات والالعيب بينكم والقضاة

بعد رفع الحصانة عن القتلة من الجهات الامنية يجب اللا يتدخلو بالدفاع عنهم ويترك الامر للقضاء حتى لايؤثر مجرى العدالة ضد القتلة وقضية عوضية عجبنا القاتل فيه معروف لايحتاج لشهود يجب أن يصدر الحكم ضده لأنه تعمد فى قتلها والدليل أنه بعد ذهابه من موقع الحادث عاد مرة ثانية مصرا على قتلها عمدا وفعل..