أخبار السودان

المحامي وكيل أزرق طيبة يطالب المحكمة بالقبض على الخال الرئاسي

* مدني ? مدنى محمد عبد الله

عقد محكمة الصحافة والمطبوعات بولاية الجزيرة أمس جلسة برئاسة القاضي راشد أحمد ناصر للنظر في بلاغ نشر بالرقم 1156/2013م تحت المواد 159/24/26/صحافة الشاكي فيه وكيل أزرق طيبة ضد كل من: الصادق الرزيقي رئيس تحرير صحيفة (الانتباهه) والطيب مصطفى وعبدالمحمود الكرونكي وعبد اللـه محمد عبد الرحيم حيث تقدم الأستاذ/ مجدي سليم إلى المحكمة بطلب إعادة أوراق القضية إلى النيابة حتى تتمكن من القبض على المتهم الرابع الطيب مصطفى وتضمينه مع المتهمين في ذلك البلاغ حيث أن نيابة الصحافة والمطبوعات بولاية الجزيرة قد قامت بفصل البلاغ ضد الطيب مصطفى ولم تقم بالقبض عليه والتحري معه في ذلك البلاغ وقد طلب منه القاضي أن يتقدم باستئنافه إلى النيابة وتم تحديد جلسة بتاريخ 16/9/2013م حتى تمكينهم من تقديم طلبهم.
حيث صرح الأستاذ: مجدي سليم المحامي وكيل أزرق طيبة الشاكي في البلاغ بأنه قد قام بتدوين بلاغ لدى نيابة الصحافة والمطبوعات بولاية الجزيرة منذ شهر أبريل الماضي وقد تم فصل البلاغ ضد الطيب مصطفى وتقديم الآخرون للمحكمة رغم أنه موجود بالخرطوم ويمارس عمله مطالباً بالقبض على الطيب مصطفى المتهم الرابع في ذلك البلاغ باعتبار أن لا كبير على القانون وأن الجميع أمام القانون سواسية.

تعليق واحد

  1. كيف يتمّ القبض على أحد افراد الأسرة الملكيّة الحاكمة؟
    إن كنتم لاتعلمون فهو خال جلالة الملك (البشير) حامي الحراميين ومطلق سراح القتلة والمتصبين
    وهو (…) الّذي تبوّأ قائمة الساقطين ، ذابح الثور محتفلا ومبتهجا بتفتيت الوطن الحزين
    لا تتجاوزوا الخط الأحمر وإلاّ ترعع الإبادة بقربكم وتحصّلوا طلاّب دارفور وغيرهم من المختفين
    عاش ملك السودان البشير ، وخاله الحقير ، ورجال الأمن الجزارين وبقيّة الخائبين

  2. ربــنا موجود سميع بصير عليم ، يمهــل لا يهمـــل. ودعوة المظلوم لا ترد حتى من الكافر.
    اللهم ارنــا فيهم يوم اســود واجعلهم عبرة حتى لكل سوداني.

  3. سيكون البلاغ كاذباً وسيلاحق المحامي وسيجد مضايقات في أكل عيشه وربما يسلطوا عليه كلاب الشاويش لتقتص منه … كيف توافق المحكمة على القبض على أحد لصوص الفساد الم تعلم بأنه خال المفسدين والفاسدين ولديه حصانة من مختومة من حوش بانقا … دولة فاشلة وفاسدة من حتى النخاع ولئن كانت هناك عدالة لما تحنط الشاويش لربع قرن من الزمان … نصيحة للمحامي بالانسحاب من القضية وتقديم إعتذار رسمي لحوش بانقا لانك تعيش في بلاط بيت السلطان الجائر ولايوجد قانون يحميك لانك تعيش في غابة المتاجرين بالدين ولكن لكل ظالم نهاية والتاريخ القريب أثبت ذلك ومثال لذلك ملك ملوك أفريقيا وفرعون مصر وهامور تونس وهلمجرا …

  4. والله مرات الناس دي فاكرة انها عايشة في الدول الاسكندنافية ولا نحنا تايهين ولا هم تايهن ..ولا في حاجة ماقادرين نحن نفهما… يمكن يكون شعور بعض الناس دا حقيقي….

  5. العنصري القبيح الطيب مصطفى احد اهم مهدمي البلد وبكل تبجح
    مارس الخيانه العظمي واخذته العزه بالثم ويحميه الريس المسؤول عن حمايه كل شبر!!!

    دي بلوه شنو دي!!!

  6. أشد على أزرك الأخ/ المحامى / مجدى سليم سليل مدينة الأحرار التى لا ترضى الضيم (مدينة مدنى )صاحبة الأرث فى العمل القومى والديمقراطى.يجب أن يطبق القانون حتى على المدعو/ عمر البشير صاحب الصولجان وألا فكل أنسان يأخذ حقه بيده ولا حاجة للقوانين.تأكد اخى / مجدى أن كل مدينة مدنى معك فى هذه القضية ويجب أن يحق الحق.

  7. الطيب المتورك ابن الحبش, يجب قبضو وعرض صورة وهو في الزنزانه لو كان في اي عدالة علشان نعرف بان هنالك محاكمة لهذا الجلف اصلا.

  8. القضية دى فى شنو ياجماعة ماعارف حاجة العارف يوضح لنا الموضوع لأنه ميتور غير واضح القضية فى شنو؟ وهم فصلوه عشان يجنبو العنصرى أمر القبض وأشانة سمعتو وهو بحلم فى إنتخابات بحكم السودان ..

  9. وكت عاجبو بياضو غير لون السودانين زوج أختو لحسن أحمد البشير البديرى الدهمشى ليه ولا كان زمن فلسة وشغل القدور والحلل والدلوكة مالاقى سكن غير الجوامع وبيوت الزنك والكرتون يعنى بعد الثراء حس إنو عربى حر نضيف والتانين عبيد سود والله فعلا المال يجملك ويخليك ملك تشتم الناس ويضحكو لك .المثل البقول جاه الملوك نلقى علوق الخال الرئاسى قال :ماسمعنا الخال أرتفع أسمه الا خال البشير ألصقه بالرئاسة .

  10. قضاء السودان ضعيف ومسيس فلن يمثل امامه امثال الطيب مصطفى كما يمثل الاخرون وهاكم الدليل

    06-10-2013 05:27 AM
    طارق عبد العزيز محمد صادق – قاضى سابقاً

    القضاء بفرعيه الواقف والجالس كان أيقونة للعدالة فى السودان بما شهده من تطور تسلسلى منذ الحكم الإستعمارى وحتى بداية السبعينات . القضاء كان مزيجاً من العرف والعادات المحلية مع فقه القانون العام الإنجليزى فأنتجت جنيناً مكتمل النمو وجسم للعدالة الطبيعية الناجزة من رحم علماء فى القانون تسابقوا فى إنتاجها بكل تجرد وحيادية وعفة نفس .

    بدأ التدهور الحقيقى إبان حكم المرحوم/ جعفر محمد نميرى ، فى محاولته التدخل فى أحكام القضاء والسيطرة عليها ، ولكن قوبل بمقاومة شريفة من قبل من يحملون راية العدالة والذين ألوا على أنفسهم رفعها أو أن يسقطوا دونها ، فكان الرضوخ من قبل السلطة الديكتاتورية المايوية والتى لم تقوى على مجابهة جهابذة وأسود القانون فى القضاء ونقابة المحامين آنذاك ، وقد سجل لهم التاريخ مواقفهم تلك .

    جاءت حكم الإنقاذ على السودان فى العام 1989م والذى بدأ ? كما ذكرت فى مقالات سابقة ? بتطبيق نظرية التمكين فى كافة مرافق الدولة وكان العار أن تطبق تلك النظرية حتى فى الجهاز القضائى ، متناسيةً مبدأ (مونتسكيه) فى الفصل بين السلطات التنفيذية والتشريعية والقضائية . إن تطبيق هذ النظرية على الجهاز القضائى قد نخر عظم هيكليتها التاريخية الراسخة القدم ، فكان أن سقطت الصورة الذهبية لمعنى العدالة وحيادية منصة القضاء لدى عامة الشعب
    .
    التمهيد أعلاه ، يقودنى لأن أسرد للأعزاء القراء بعض من تجاربى القضائية ? إن جاز التعبير ? فى شكل قصصى دارجى ، ليس بالمغل ولا بالتفصيل الممل ، وذلك فى خضم ما نهلناه وصحبى من القضاة فى كليات القانون من مبدأ إستقلال القضاء وتناقض ذلك مع التجارب العملية فى حكم الإنقاذ .

    قال لى أحـــد القضاة والذى قد سبقنى فى القضائية بعدد من السنين عندما علم بإلتحاقـــى بالقضائيـــة ( يا زول إنت الجابك للقضائية شنو ! دى زى عش الدبابير ما دايرة ليها زول زيك ! دى فيها كل الخبث الممكن تصوره) حقيقة لفت إنتباهى ذلك التصريح المدوى ! يا إلهى أحقيقة ما ذكره صديقى والذى أعرف عنه كل النقاء وصفاء السريرة ، وإن كان ذلك فما أنا بفاعل ! فآليت على نفسى أن أبقى على الدرب وأن أعمل جاهداً على مبادىء إستقلال القضاء ولا أحيد عنها أبداً تصريحاً وفعلاً ، وإن طالتنى سلطة السلطان على هذا المركز والذى تسابق عليه خيرة زملائى من طلاب القانون وصولاً لتأمين مستقبل ونجاح زاهر .

    أحد أيام العام 1990م ، كنت قد إستلمت ملف قضية بالقسم الأوسط ? الخرطوم ، نيابة عن زميل قاضى بنفس القسم بلاغ تحت المادة 33 أسلحة ، موجه ضد السيد / ولى الدين الهادى المهدى وأخيه السيد / محمد . أبتدرت السيد / محمد أين أخوك المتهم ولى الدين ، فأجاب بأن الرئيس عمر البشير قد عفى عنهم وليس هنالك ضرورة لحضوره . أفهمته أولاً بأنه لابد من حضور المتهم أمام المحكمة وإن لم يحضر فى الجلسة القادمة سوف أأمر بالقبض عليه ، ثانياً أفهمته أن هنالك مبدأ يسمى إستقلال القضاء إن كنت لا تعرفه ! فعمر البشير لا يتدخل فى أعمال المحكمة ولا أنا أتدخل فى عمله بالقصر !! وأن إستقلال القضاء ليس بالجلوس على المقعد الشخصى ، وإنما مبدأ تهافتت عليه كل الأمم المتحضرة ، بهت كل من فى المحكمة حتى الحاجب !! فإعتزر لى السيد / محمد وهو فى حالة من الإضطراب ، فحاولت تخفيف إضطرابه ببسمة جدية بضرورة حضوره والسيد / ولى الدين الجلسة القادمة ، حتى لا أضطر لإصدار أوامر القبض ، فكان أن وجدت منه كل إحترام وتقدير .

    أحد أيام رمضان العام 1990م ، وأنا فى طريقى داخل القسم الأوسط لمحكمة أخرى ، رأيت ضابطين جويين أحدهما رائد والآخر نقيب ، أعرف النقيب وهو المرحوم/ مصطفى خوجلى ، بينما أعرف الآخر بإسم المرحوم/ أكرم إبن نفيسة المليك رائدة التعليم فى السودان . لم يبادرنى المرحوم مصطفى بالسلام رغم معرفتى السابقة به عن طريق صديق مشترك . هالنى ذلك ، أيجوز أن هنالك دعوى له ولا يرتضى بأن يسلم على القاضى ؟؟!! عموماً حضرت لمقر المحكمة والتى كانت برئاسة قاضى زميل بنفس القسم ، وكان هنالك بعض التوتر والصراخ ، علمت بعدها بأن المرحوم / مصطفى دخل المحكمة بدون الـ (الكاب) العسكرى وأمره زميلى القاضى بأن يخرج ويدخل مرة أخرى والكاب على رأسه وأن يؤدى التحية للمحكمة ، رفض المرحوم ذلك و قال له بصوت جهور ( إنتو الكيزان يومكم جاى قريب إنشاء الله ) أرعد وإزبد القاضى وأمرهم بالخروج وهو فى حالة هياج وأمر بتحديد جلسة أخرى . هذه القضية كانت دعوى إحتيال ضد نجار فى السجانة مقامة من المرحوم/ أكرم لعمل جهازه لمشروع العرس القريب ، وقد كان المرحوم / مصطفى شاهداً على الواقعة . علمت بعدها بإسبوع بمحاولة رمضان وأن المرحومين كانا من ضمن قادتهما ? رحمهما الله . وأترك للقراء الأعزاء رأيهم فى القاضى !

    أيضاً فى أحد أيام سبتمبر العام 1990م ، كنت قد وكلت ومن معى من القضاة بصفة دورية، بتفتيش ليلى سرى لمقرات حراسات أقسام الشرطة ، الأوسط ? إمتداد الدرجة الأولى ? السروراب بحر أبيض ، وذلك للإشتباه فى أحد ضباط الشرطة فى المنطقة ، والذى كان يسىء للمساجين فى منتصف الليل عادة . وكان الغرض من هذا التفتيش إثبات عدد المساجين مع دفتر القبض وتلقى الشكاوى الشخصية المباشرة منهم ، خصوصاً إساءة المعاملة . بعد إنتهائى من القسم الأوسط وإمتداد الدرجة الأولى وتوجهى فى الطريق للسروراب عن طريق شارع 15 بالإمتداد ، أوقفتنى دورية الشرطة والذين على علم بالتفتيش ، ولكن هذه المرة كان معهم فرقة من الجيش والتى تصادف أن يكون الرائد إبراهيم شمس الدين معهم . بادرنى أحد رجال الشرطة والذى يعرفنى ، بأنه يتوجب أخذ الإذن من الفرقة العسكرية فأعطيته بطاقة القضاء والإذن الخاص بالمرور خلال حظر التجول لإعطاءه لإبراهيم شمس الدين . جاءنى أحد عساكر الجيش وأفاد بضرورة عدم التحرك و (البيات) فى الشارع وفقاً لأوامر شمس الدين . حقيقة أغضبنى هذا التصرف وتركت سيارتى وقلت بصوت واضح لشمس الدين ، لا يمكن ذلك وأننى فى مهمة رسمية لتفتيش الحراسات ، كما أن القضاة يتمتعون بالحصانة ليس لشخصى ولكن سحباً على إستقلال وسلطة القضاء ، كان رد شمس الدين ( يا عسكرى نفذ الأوامر ) . إعتقدت خاطئاً أن الأمر إنتهى عند هذا الحد وحاولت قيادة السيارة ، ولكن فوجئت بالعسكرى (ينط) أمامى ويخط خطاً على الشارع وقال لى ( والله لو تحركت بعد الخط دا … أرشك بالرصاص) حقيقة أدركت بعدها خطورة الموقف ، وحاول عساكر الشرطة والذين يعرفوننى بالقسم إثنائى على أى خطوة متهورة ، وأصبحوا يستجدونى على ركوب السيارة حسب قول أحدهم ( والله يا مولانا حسع الجماعة ديل بمشوا كلها ساعتين وبعد داك ممكن تمشى لبيتك) رضخت لذلك وحوالى الساعة الثالثة والنصف صباحاً ، قفلت راجعاً لمنزلى وأنا أنعى القضاء فى السودان .

    بعدها بحوالى إسبوع جاءتنى إفادة بضرورة المثول أمام الأمين العام لمجلس القضاء العالى جلال الدين محمد عثمان ، والذى سلمنى جواب عزلى من القضائية ، والذى أظنه إنتهاكى للسلطة التنفيذية ممثلة فى إبراهيم شمس الدين ، والعنف الذى ابديته بإستغلال سلطاتى بصورة تعسفية ، ووفقاً للشائعات والتى أتت بعد ذلك . قررت أن أكشف كل هذه المهزلة بواسطة المرحوم / هاشم أبو القاسم ? طيب الله ثراه ، والذى كان يتبوأ حينها منصب نافذ كنائب لرئيس القضاء جلال على لطفى ، والذى كان تربطنى به صلة زمالة المحاماة بنفس المكتب سابقاً . عند مكتبه ، كشف لى مولانا الخبايا والأسرار والتقرير الذى أٌعد بواسطة زميلى القاضى بالقسم الأوسط . هالنى ما رأيت من إفتراء وتجنى على شخصى ! وتأكد لى وفاة الجهاز القضائى فى أحلك ليالى العدالة بؤساً فى السودان ، أيكون القاضى واشياً كذباً ضد زميله ؟؟؟؟ أيكون القاضى امنياً ؟؟؟؟؟
    هكذا حال القضاء وإلى الآن فى السودان ، فقد تبوأ جلال الدين محمد عثمان بعدها منصب رئيس القضاء وجال وطاف فى أروقته تحطيماً للحجر والبشر ، وكوفىء بعدها بقصر وثير بأحد الأماكن الراقية ، علاوة عن ما جناه من مهنته فى التجارة ولبن البقر !!! أين تذهب من ربك يا جلال ؟ أتقيم الصلاة أبتغاء مغفرته وجنته ؟ لا أظن أن الله سبحانه وتعالى يستجيب لدعائك !! أتظلم البشر على جدار القضاء ظلماً وتحقيراً؟؟ إن الله يمهل ولا يهمل ! فإنتظر مصيرك المحتوم ، بإذن الله الواحد القهار ، وأن التاريخ قد سجل لك تدهور القضاء والقضاة فى السودان ، فهل يصحح خلفه ما أفسد ؟

    طارق عبد العزيز محمد صادق
    محام / مستشار قانونى
    قاضى سابقاً

    [email protected]

  11. دولة الظلم والنفاق وحماية الرزيلة والعياذ بالله . يمهل ولا يهمل الظلم قتل القذافى شر قتلة ومعها بعض العصى والحطب من الخلف والعياذ بالله . مات موتة رخيصة ذليلة يتعوذ منها كل مسلم وقد كان اقوى وأثرى من عمر البشير ولكنك لم تتعظ ايها الظالم وسوف تعيش فى غيك وطغيانك حتى ترى كيف تكون نهايتك ولا تنسى هنالك ملايين المظاليم والكاظمين غيظهم بقتل ذويهم وسرقة حر اموالهم سيأتى يوم تبحث فيه عن الموت ولا تجده فلو خلدت لغيرك لما وصلت لك والايام بيننا .

  12. الضابط الشهيد اكرم الفاتح..ووالدته الاستاذه الفاضلة نفيسة المليك..استشهد عريسا وسمي المولود باسم والده:اكرم اكرم الفاتح..له الرحمة فقد كان شخصا فريدا ومتفردا..عاصرناه هو وفيصل محمد صالح في القاهرة حينما كانا في التنظيم الطلابي الناصري..التحية لشقيقه الخلوق القانوني ايمن الفاتح الذي هاجر الى امريكا بعد استشهاد شقيقه

  13. منطقه موبؤة يحكمك البشير وابوه واخوه وعمه وحبوبتو وخالو وخال خالو !! ال البشير لمساعدة ابنهم في الحكم وييجي المهدي ومعاه بتو وولده و حبوبتو من المقابر وكل اهلو ليحكموا مع الراجل والميرغني مع جدوه و ابوه وخالو وود ابوه ما عدا ولدو الساكن لندن يحكموا ويشرعوا

  14. ازرق طيبة هذا الشيخ الوقور المستنير الذي لم اتعرف عليه الا من خلال المضايقات التي يسببها له الانقاذ وزبانيته عقابا له لإمتناعه عن الانغماس معهم،في صلفهم وظلمهم وجبروتهم ضد مصالح هذا الشعب المغلوب على امره، وقد اختصر ذلك في قولته المشهورة : “الإنقاذ صحن دم، ما بندخّل فيه إيدنا”….؟؟!..
    لذا اطلق عليه كلاب الانقاذ..؟؟..تحت بصرهم وحمايتهم .

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..