البشير يعرض النفط الشمال مقابل الوحدة

كل يوم مصيبة جدبدة والناس ساكته ومتفرجة … بعضهم مستني نهاية المسرحية كان الله في عون السودان

لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
ربنايكون في عون الفضل من الناس

ربنا يهون علي الغلابة والمغلوب علي امرهم ويهدي القابضين علي السلطة ويلهمهم الاحساس باوجاع المواطن المقهور والمغلوب والله المستعان

أنا أعلم أن كل شى مستورد أسعاره حترتفع مع أرتفاع الدولار -أوكى – طيب أسعار السمك الجاى من النيل أسعاره تصل الى 40 و50 جنيه ليه ؟؟؟؟

عشان جعان لا تعليق ||||||||

هو الحاصل شنو وانحنا عملنا شنو عشان الحكومة تتعامل معنا بالطريقة دة اناغايتو غلطان وتانى مابعمل حاجة غلط مع انو انا ماعارف غلطى شنو

الناس تصبر شوية واحسب كل شي سوف يكون على ما يرام ومهما حصل من ضيق ايضا ذلك افضل لنا من الاحزاب التي لا يهمها شي غير السلطة اما هذا النظام فهو يجتهد في تحسين اقتصاد البلد وان اخطأ. بالفعل لا يوجد اي بديل واقول لا بديل لا بديل لا بديل

الله يكون في العون ولاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم

زمان ايام المرحوم الرئيس جعفر محمد نميري كنا بنطلع مظاهرات طوالي لو حصلت زيادة بسيطة في السلع الأساسية وكانت المظاهرات تنطلق من المدارس الابتدائية والمتوسطة والثانوية ولم ليكن هناك تنظيم ولا يحزنون وما يطلع واحد من الاحزاب ويحاول يصنع بطولات زائفة ويقول هم الكانوا بينظموا المظاهرات دي، للأسف الاحزاب كانت بتتبني القضايا في نهاياتها ويظفروا بالسلطة ويتقاسموها في ما بينهم اما الصناع الحقيقيين فتجدهم في السجون او القبور!!!!واليوم لا اعلم ماذا حصل للطلاب فهم المستقبل وطليعة البلد فارجوكم لا تنتظروا الاحزاب المتهالكة لتغير لكم هذا النظام هبوا وثوروا لتغيروا هذا النظام وترموا به في مزبلة التاريخ ولا تنسوا بعد ذلك محاسبة هذا النظام لان من غير محاسبة تكون ثورتكم ذهبت هباء منثورا وشوفوا ليكم قيادات وطنية جديدة صادقة تحب الوطن والمواطن وانفكوا من جميع الاحزاب التقليدية .

هاكذا تود المعارضه بس ياخسارة ليس لديها قواعد تنزلها الشارع لتكسب الجوله قال انتقاليه قال الفرق شاسع مابين الخبرة الطويلة ودقسة مرسي

والله العظيم مهما قالت الحكومة في عجز الميزانية لا اصدق ذلك كل الموضوع ؟وان هناك جهاز لحكم الدولة كل ايرادات الدولة تذهب لهذه الجيوش الجرارة من منسوبي المؤتمر الوطني من المحليات في ادنى مستوى للحكم فموظف المحلية الزي راتبه لا يتجاوز 700 ج يمتلك سيارة قيمتها 40 مليون انا لا اتحدث عن حالة بل كل الموظفين في المحليات يمتلكون سيارات فاره دعك من رئيس المحلية سيارة رئاسيةالمصيبة لا احد يحاسب احد كان هذا البلد ملكا للمؤتمر الوطني .
الحل يكمن في تغير نظام الحكم مهما فعلت هذه الحكومة من رفع لاسعار المحروقات وزيادة في الضرائب والجمارك لا تكفى هذه الجيوش لحل جميع المشاكل عودة لنظام الاقاليم كل السودان الفضل بعد الانفصال 4 فقط الولاية الشمالية والشرقية والغربية حتى والوسطى .
العودة للمجالس وضباط المجالس تنظيم الاسواق والتصاديق . عودة الواجبات لكل وزارة بدلا من المحليات التي تنهب ثلاثة ارباع الايرادات ( حكومة مصغرةادارة صحة – ادارة تعليم – التصرف في الارضي )وهي لا تقدم شي حتى فتح الخيران من ابسط الاشياء .
عموما انا وانت وهي وكل الشعب يتحدث فقط لابد من عمل حتى يعرف المؤتمر الوطني ان هذا البلد به شعب آخر غير المنتسبين له ؟ اتحدث عن التظاهرات وهي حق مكفول للتعبير عن الاحتجاج نص الشعب السوداني هاجر لتوفير لقمة العيش عندما صارت الحياة مستحيلة لكل من له اسرة يعيلها ويصرف عليها – التعليم الصحةالعلاح وهو لفئة من المقتدرين ؟
اما فيما يتعلق بالتصرف في المال العام واختلاس المال العام فهذه ليست بقضية ذات ناثير بالدليل ان كل من تحوم حوله هذه الشبهات بدلا من المسأئلة يحول لجهة اخرى لتكلمة باقي مهمته ( خط هيثرو – شركة الاقطان ….. الخ ) انا لله وانا اليه راجعون كل هذا باسم الدين ؟

قالو لفرعون مين الفرعنك قال لما قالو لي يا فرعون سكوت الشعب هو الذي اغرى الحكومة للتضيق علي الناس فا لحكومة تسخدم الاشاعة لجس نبض الشارع واذا لم تجد اعتراض شرعت في تنفيذ القرارات وما من بصيص امل لتغير الاوضاع الى الاحسن ليس تشائما ولكن قراءة للوضع الراهن اللهم انك وكيل الغافلين

المشكله الكبري انه في ناس لسه مافاهمة انه الحكومة ما عندها حل غير المواطن الذي اصبح بقرة حلوب تستطيع الحكومه ان تسلبه كل ما يملك دون تعطيه العلوق لمزيد من الحليب ! والمصيبة انو في ناس طير لسة بقولوا الحكومة دي ما حايجي احسسن منها مع اني لم اري اي احسان لها ومجرد سؤال هل اصبحنا بدون كرامة لهذه الدرجة وان يصل بنا ال1ل والهوان لهذا المستوي وان نطبل ونصفق لمن اذلونا واهانونا ؟ انه لشئ عجييييييب .

والله العظيم ما عندنا أي كلام نقولوا
حسبنا الله ونعم الوكيل

سبحان الله ولا اله الا الله .يا جماعه انت غلبتكم الشغله وبقيتوا تنبذو في الطلاب والله غلبكم تعملوا شنو وفقدتو المنطق عديل كده انت عملتو شنو عشان تنتظروا من الطلاب يعملو ليكم حاجه .نحن بنجكس وايوه لسع بغيرو لينا في الحفاضات ولم نبلغ الحلم حتي الان انت الكبار وعوار ديل حاولو اعملوا حاجه وبعدين تعالوا ارموا اللوم علينا .بلا زخم فاضي

من المعروف ان الحكومة قادرة علي فعل كل شي تريده للمواطن
ولكن لماذا المواطن لا تريد ان تبادر بشي هل نحن خائفون ام ماذا ؟

الكيزان الملاعين الأنجاس قدموا الزمن ساعة بحجة البكور ومضاعفة الانتاج ودفع التنمية فتأخرت البلاد ،وانهارت كل مشاريع التنمية القومية ،وتراجعت البلاد عشرات السنين للوراء. وغيروا الجنيه للدينار بزعم التأصيل، فانهارت العملة السودانية وأصبح الدولار الواحد يقترب بسرعة الصاروخ من10000جنيه سوداني بعد أن كان بأقل من عشرة جنيه لحظة انقلاب الانقاذ المشؤوم عام 1989.حسبنا الله ونعم الوكيل.

الحل الوحيد لمشاكل السودان التوبه والرجوع الي الله هو السبيل الوحيد والخلاص (ان الله لايغير مابقوم حتي يغيروا مابانفسهم)

اكيدكل يوم الوضع حيزيد من سئ الا الاسواء و الكيزان قاعدين و البشير قاعد بعد عشرة سنين لانو المشكلة بقت فينا مش فى الحكومة. لاكين كل الشعب قاعد يتفرج راجى الفرج من الله او حتى امريكا نص الشعب بقى جاهل ومطحون بيسابق الزمن عشان يوفر لقمة العيش و علاج ودراسة و النص التانى اخد الخيار الاسهل مشى برا البلد وهجا دكاترة مهندسين محاسبين فنيين وعلماء والاف التخصصات و الغريبة 80% منهم اتحول الى مناضل ضد الحكومة بس فى العالم الرقمى فيسبك وتويتر ومنتديات ومواقع ونبز شديد فى الحكومة و المحصلة الكيزان والبشير قاعدين وحاكمين ولا عزاء للمعارضة الرقمية و الشعب المطحون