نداء مباشر للبقية من أحرار الشرطة والجيش..!!

عثمان شبونة

نداء مباشر للبقية من أحرار الشرطة والجيش..!!
تذكرة:
ليكن الشعار: (أنا سوداني.. من كل قبيلة كياني) فالعنصرية هي موسيقى الشؤم..!!
خروج:
* الأمهات العفيفات احتملن شخب الدم الحار وصخب الأرواح التي حلّقت.. فاحتملونا..!
النص:
* حتى (شرطة السودان) لم تسلم من اللوث.. تكذب وتصف الذين رأيناهم يقتلون الأطفال والرجال والنساء بـ(المجهولين)..!! ما هذا العبط الثقيل؛ وكأن على رؤوسنا القنابير؟؟!!
* على قادة الشرطة الشرفاء أن يحفظوا كرامة هذه المؤسسة بعدم الإنزلاق في مستودع الوضاعة المأسونية.. باتت الأوهام (ديناً) لأمثال نافع والبشير والرهط (الفاجر)..! تذكروا التاريخ.. لا تفتحوا لأولادكم فرصة أن يبصقوا عليكم.. فهذا يهيننا معكم..!!
* أي شقاء؛ وأركان البلاد الركينة تتساقط في قبضة القتلة من أتباع (التنظيم الإنقاذي البغيض)؟؟!!!
* ربما سيعرضون عليكم صور (المخربين) الذين صنعوهم وقبضوهم لغرض انكشف.. فقد كانت الغاية الجلية باسم (التخريب) هي استباحة القتل بالهمجية التي فضحتهم ، كما فضحوا من قبل في الجهات الستة…!
* صحيح.. حتى حفلة العرس لا تخلو من بعض المتفلتين.. ولكن (المخربين) الحقيقيين في السيناريو الفائت هم الأمن والمليشيات (الخاصة) التي انتزعوا منها (عصير الآدمية)..!!
* يا قادة الجيش والشرطة الشرفاء: هل انعدمت النخوة إلى هذا الحد المفزع من التآكل…؟! أليس ثمة رجل واحد رشيد منكم يخاف الله ولا يخشى أولئك الذين خسروا الدنيا والآخرة والشعب؟؟!!!
ــ كيف نحترمكم وانتم تغطون على المجرم المعروف لديكم باسم (مجهول)؟؟؟!! هل هذه هي المهنية التي تعلمتموها والشرف الذي أقسمتم عليه؟؟؟!!
* أليس من حقنا أن نحلم بأبطال من صفوفكم ينقذون الوطن من آل كوز الذين لم يكتفوا بحرب الله ورسوله؟؟!!
* يا عقلاء الشرطة الذين نعرفهم: أخرسوا ألسنتنا ببرهانكم إذا كان الشهداء من المخربين..!! كونوا رجالاً أو إذهبوا إلى الجحيم… وفي الإعتبار أن وزيركم متوعِّد (المخربين ــ الشماعة) لا يترحم على الشهداء مطلقاً ولو من باب (الخديعة)….!!!
* هل علمتم معنى (قتل النفس) أم عمتكم الدنيا بدنانيرها ورهبة سلطانها الجائر..!؟ إذا كان المال يفيد فكدسوا (رشاويكم) لعزرائيل…!!!

[email][email protected][/email]

تعليق واحد

  1. الشعب السوداني شعب عبقري، كل من يذهب إلى السودان يدرك هذه الحقيقة الساطعة كسطوع الشمس، لقد أثبت شبابنا أنهم قدر المسؤولية الملغاة على عاتقهم في تغيير هذا النظام البغيض، أنتم يا شباب الثورة أمل كل الشعب السوداني والدخري الذي ادخرناه لوقت العوزة، انطلقوا وعين الله ترعاكم، انطلقوا وخلفكم رجال وشيوخ ونساء وأطفال ذمة في أعناقكم، وأمامكم دماء أخوانكم الشرفاء التي غسلت شوارع الخرطوم الملوثة بالفساد والعزة بالإثم والغرور والتكبر على شعب كريم وحليم ولكنه عندما يهب فهو أسد هصور. الرصاص لن يفنينا …. الرصاص لن يفنينا …. ما أحلى الموت من أجل عزتك وكرامتك يا سودان.

  2. خلاص ثورتكم ماتت قمتو تحنسو الجيش والشرطة عشان يقلبوها ؟ احسن انهم وقفوك مدلى الحياة عشان كلامك دة شحدة عدييييييل

  3. اخي شبونة
    والله انني أخاف عليك من كلاب الانقاذ المسعورة فوقع كلماتك أقوي من سلاح مليشياتهم المتعطشة للدماء حفظك الله ذخرا للأمة … والسلام

  4. إنها نهاية مؤسسات كانت تدعي او يظن بها الشرف و الامانة و الرجولة والنخوة، لم يعد الجيش و لا الشرطة اجهزة تستحق الاحترام و التقدير ، و لسبب ما استطاع نظام الكيزان ان يسلبها شرفها و يجردهم من حالة الاحترام التي كانت تكسوها، اصبح الضباط في كلا الجهازين مجرد موظفين يروحون و يجيئون من اجل قبض الراتب اخر الشهر ، او يستمع لاغنية حماسية ممجوجة ليذهب و يموت فداء للبشير وا لمؤتمر الوطني ، و لا يحرك ساكنا و الاطفال وا لنساء و المواطنين العزل تطلق عليهم النيران بكثافة ليموتوا لأنهم قد خرجوا يطالبوا بالعيش الكريم.
    للاسف الضباط اصبحوا مثل الكلاب البوليسية ـ مربوطون من رقابهم يتحكم فيهم عصابة من المجرمين و لا يتحركوا الا اذا اذن لهم اسيادهم.

  5. لو فى جيش شريف او شرطة شريفة ما كان الثورة ماشة للخلف .. و كأن الجميع قد تمت تخصيته فبعد كل القتل و التنكيل الذى يحدث ما زال البعض يتحدث عن السلمية .. غايتو الثورة دى او وقفت ارجو الراجيكم .

  6. أي شرطة
    شرطة ابو طيرة والذين هم من دار الايتام والذين زرعوا في قلوبهم الحقد
    واتوا بهم من جدران وابواب المساجد
    لا يعلمون من هم ومن اين اتوا ومن اي عائلة ومن أي قبيلة
    إن رجال الشرطة الشرفاء غير موجودين الآن في الوطن الحبيب ، إن الشرفاء غادروا البلد منذ زمن بعيد ، إن الشرفاء من الشرطة هم الان في حيرة من أمرهم لأنهم محالين للصالح العام ولا يستطيعون فعل شيء ولو كانوا موجودين بكل تأكيد لن يفعلوا ما يفعله المتشردون الآن من الشرطة الذين ليست لهم قبيلة ينتمون إليها لأن الشرفاء لا يفعلون ذلك بالشعب لا يفعلون ذلك بأبناء جلدتهم .
    وأي جيش تقصده
    ام تقصد جيش الجنجويد الذين تسلحوا بمالنا والذين كانت تصرف عليهم ربع ميزانية الدولة
    من أجل أن يحاربوا مع الكيزان .
    إن الشرفاء من الجيش هم الآن في منازلهم أو في السجون وبكل تأكيد لو كانوا موجودين لأنتهى الأمر في الحال ولكن الموجودين الآن هم حثالة المجتمع لن يقدموا للشعب شيء ، بل هم يفكرون في أنفسهم وفي الخروج من هذا المأذق ، يفكرون في أنفسهم وفي كيف ستكون نهايتهم لذا القتل لديهم مباح .
    فلا تقولوا شرطة ولا جيش ولا تنتظروا منهم شيء، علينا بمواصلة المسيرة علينا بمواصلة الثورة حتى النصر وسوف ننتصر بإذن الله ولن يكون لهم مكان بعد اليوم ، وسنعيد كل ضباط الشرطة الشرفاء وكل ضباط الجيش الشرفاء .

  7. عثمان شبونة من جيل الصحفيين الأبطال ويقل الحق فى وجه السلطان الجائر.أخى عثمان طبعا قرأت اليوم أن الأمن قد منعك نهائيا عن الكتابة فيا لمهازل هذا الزمان الذى يتسلط فيه أمن الكلاب على الكلمة والله هذا شرف غالى قد نلته أخى عثمان وغدا عند أنبلاج الفجر تكتب على أرصفة المدن وعلى جدار وطن كامل بكامل الزخرف,تكتب عن شباب وشابات قدموا أرواحهم فى سبيل الحرية والكرامة وفى سبيل لم شعث وطن تشتت,تكتب عن وهج الأحرار وفى مقدمتهم كوكبة من أحرار صحفى هذا الوطن الذين بالداخل والخارج,تكتب عن نسمة الحرية التى تغشت كل أركان هذا الوطن.وتختم بتوقيع منمق (شبونة).أحييك يابطل.

  8. هبوا ان الشياطين اوهن ما يكونوا هذه الايام ولا يختلف شياطين الانس عنهم شيئا علينا مواصلة النضال فسوف يسقط الطغاة تارة بايديم وتارة بملاحقتنا لهم والله المستعان

  9. بلامس وفى قناة النيل الازرق رايت جماعة الشرطة ويتقدمهم اهبل
    برتبة لواء وهو يخطب فى الناس فى الشارع ..
    لقدجط مقام الشرطة فى السودان وفى العالم ما هكذا
    كانت شرطة السودان … فقد كان الضابط له هيبة ووقار
    لانه ابن اصول اما اليوم فقد اصبحت تنضخ بالارزقية وذوى العاهات

  10. لمثل هذه الايام عمل الكيزان منذ زمان….. اتوا بجراح عمل مبضعه على خصي الجيش فأحالهما
    شفرتين في عمليات الصالح العام الشهيرة،عقبها اتت مدام …. لتضع عليه- الجيش – لمساتهاالاخيرة من البودكير والمنكير واحمر الشفاه و …… ليزف بعدها أمة من إماء الامن الواطي – وهو كذلك –
    اما ما يسمى بالشرطة – وما جاورها – هؤلاء امتهنوا الدعارة منذ امد بعيد…تراهم يجوبون الطرقات
    بحثا عن (( كلأ ))وهم يتلكأون – لزوم رفع ((العتب )) والسعر ايضا ولسان حالهم يغني عن سؤالهم….
    هؤلاء جميعا دجنوا ودشنوا في مشروع جهاد النكاح وبمباركة دفع الله ونظرائه من قاطني برطمان الزمان..
    هل من هؤلاء نرجوا عراكا او نسمع ضجيجا غير اصوات انين النشوة في مخادع العهر والرزيلة ؟؟؟؟….
    لم يعد الجيش السوداني الا خيش سوداني مكانه زرائب الامباز والتبن اما الشرطة فهي شرطة- بفتح
    الشين – في كتاب الانقاذ الدموي المفتوح ، ومن عجب …. ومن عجب أن صرنا نحن كالمستجير من الرمضاء بالنار…
    قال المتني : ومن نكدالدنيا على الحر ان يرى :: عدوا له ما من صداقته بد
    لا فكاك لنا الا ان نروي بدمائنا غرسنا الذي نزرع لينبت طهورا طاهرا مبرأ من كل عيوب الماضي المقيت …وماض يشق دربه عبر جلد الرجال وجلد الرجال – بكسر الجيم – الى نهار ابلج يتغنى فيه الجميع حتى الثمالة بسودان العزةوالكرامة والسؤدد ….
    دعوا القواعد مع النساءوهيا هيا هيا …………….

  11. حليل جيش الرجالة ناس ابو كدوك .. و الفريق عبود الذي تنازل عن السلطة بمجرد خروج الشارع عليه واستشهاد ( اثنين فقط ).. احمد القرشي و بابكر عبد الحفيظ عليهم رحمة الله جميعآ .

  12. التحية لك الاخ عثمان شبونة :-
    انت رمز فى الوقت الذى انعدمت فيه رموز القلم الحر .. انت رمز جميل التحيى لك … وسن الله قلمك فى وجه كل طاغية وجبار …. انت فخر لنا ورمزاً نتكى على كتاباته كلما انتابنا الخوف على اجهاض ثورتنا الوليدة الرائعة الجمال …
    اانت فخرنا
    سدد الله خطاك

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..