Cookie | Duration | Description |
---|---|---|
cookielawinfo-checkbox-analytics | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Analytics". |
cookielawinfo-checkbox-functional | 11 months | The cookie is set by GDPR cookie consent to record the user consent for the cookies in the category "Functional". |
cookielawinfo-checkbox-necessary | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookies is used to store the user consent for the cookies in the category "Necessary". |
cookielawinfo-checkbox-others | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Other. |
cookielawinfo-checkbox-performance | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Performance". |
viewed_cookie_policy | 11 months | The cookie is set by the GDPR Cookie Consent plugin and is used to store whether or not user has consented to the use of cookies. It does not store any personal data. |
سلطة البشير لا تصدق ان الشعب السودانى قرر القضاء عليها ..والرئيس الدائم يعتقد انه محبوب الشعب .. وسيستمر على هذا المنوال الى ان يشعر بسخونة والم العود تتسلل الى احشائه .. حينها فقط سيصدق ان الشعب لا يريد حكم (معبود الجماهير ) ..
طيب الاعلام العربي والغربي كلوا معاكم الآن … بس محتاجين مننا ان نواصل الثورة ومانبرد ياجماعة
الدول العربية وبالذات الخليجية كلها تقف مع الانتفاضة السودانية وكذلك اروبا وامريكا وهؤلا هم الداعمين الحقيقيين للأقتصاد السوداني قبل مجئ الانقاذ المحاصر اليوم بسبب التوجهه الى ايران وحزب الله ودعم الارهاب الدولي بقيادة اسامة بن لادن في السنوات الماضية مما جلب علينا المصائب والبلاوي واصبح السوداني العادي احد المشبوهين في مطارات العالم وتشوهت سمعتنا بسببهم
فل نستمر بالثورة حتى النصر ولتنقطع كل الاحاديث والونسات الجانبية الا حديث الثــــورة لخلع النظام الفاسد
اعملو حسابكم تقارير مبعوث الجامعة العربية سوف تكون سلبية بعد ان طلبت حكومة السودان فى السابق انتهاء مهمته فخر راكعا تحت اقدام سفير السودان فى القاهرة فتم تركه على ان يعرض تقاريره على احد البلوماسيين فى وزارة الخارجية قبل ارسالهاوتم تحديد الشخص لهوالتزم بذلك خوفا على ضياع الراتب
حديث الصادق المهدي لا يمكن تفسيره إلا في إطار مواقفه السابقة، حيث كان دائماً يمثل طوق النجاة للنظام كلما ادلهمت به الخطوب، ووتيرة صوته تعلو وتهبط حسب الشارع السوداني، فكلما ارتفع صوت الشارع ومطالبه ارتفعت تنظيرات الصادق لتخذيل الثورة وتدعيم النظام بالمغتغت. متى يعرف السودانيون أن الصادق أكثر إنقاذية من أهل الإنقاذ. ومتى يعرف السودانيون أنه لا يوجد في السودان من هو أكثر غروراً وتكبراً وغطرسة من الصادق. إنه يتعامل بتعالي كبير مع الشارع السوداني وشهدائه الأبرار والدماء الطاهرة التي سالت، في حين يتناقص ويتباقص عند التعامل مع المؤتمرجية. وها هو الشطر الآخر للأزمة يتجاهل كل النداءات ويقرر الاستمرار في المركب الغارق، ويمتد التخذيل لثوار الهامش الذي طالما صدعو رؤوسنا من كثرة الكلام عن الثورة والنضال.
مشكلة شباب السودانيين أنهم ربطوا مستقبلهم وثورتهم بسراب الأحزاب المهترئة والجبهة الثورية المرعوبة من بطش مليشيات النظام. أقول للشباب الثائر لا تغرنكم أحاديث تجار الأزمات والحروب ولا تنتظروا منهم دعماً ولا سنداً. على كل الشباب السوداني البطل أن يوحد نفسه تحت حركة ثورية موحدة مع منظمات المجتمع المدني والنقابات والتمرد على هذا النظام واقتلاعه من جذوره، فنحن لا نريد أن نعود لنفس المربع الشرير، الصادق، المرغني، الترابي، الإنقلاب العسكري. نريد شباب يؤمن بالحرية والعدالة والديموقراطية ليحرر هذا البلد من الأحزاب التقليدية التي أقعدت البلد والإنقلابات العسكرية التي دمرت البلد. أنا شخصياً أتطلع لوحدة الشباب في حركة موحدة تقود التغيير وتحكم السودان.