قرار مرتقب بفك حظر استيراد السيارات المستعملة

تعليق واحد

  1. علي اثيوبيا المضي قدما في بناء السد و عدم الاكتراث بالعويل و النحيب المصري فنهر النيل ليس ملك لمصر حتي تتسلط علي الدول الاخري .
    كنا نتمني ان يساند السودان اثيوبيا بكل قوه حتي يكتمل المشروع ففيه فوائد عظيمه للسودان و لكن للاسف يحكمنا شخص منهزم و خاضع للمصريين يتلذذ بالاهانه و الاستعباد لاسياده المصريين ، و لكن يحدونا الامل يوما ما في رئيس يمتلك اراده وطنيه و مقدره علي حفظ حقوق شعبه

  2. اسامه عبداله يمثل السودان في اجتماع بمثل هذه الاهميه!! حسرة علي بلادي اصبح يمثلها مثل هذا الجربوع

    اخشي ما اخشي ان ينتحي رئيس الوفد المصري جانبا بهذا الاسامه ويعده بكل الاغراءات الماديه وغيرها كما يفعل المصريون دائما مع ساستنا واهل الصحافه في السودان ويتغير الخطاب الانقاذي الي :

    السودان لن يسمح بالمساس بامن مصر المائي والسودان هو العمق الاستراتيجي لمصر,, والسودان سيتنازل عن كل حصته المائيه لمصر وكما قال المعتوه عمر البشير سنتقاسم اخر كوز ماء من النيل مع مصر))

    واعادة الخطاب الممجوج المكرر ان مصر والسودان حته واحده وغيره

    شعبنا يعلم تماما ان سد النهضه ستكون له فوائد جمه للسودان واذا نظرنا للبعد الجغرافي للسد وقربه من حدود السودان مع اثيوبيا فيمكننا ان نعتبر ان هذا السد العظيم سد سوداني,, فالاولي والاجدر بالسودان المساهمه مع اثيوبيا في بناء هذا السد بدلا من معارضته ارضاءا لمصر دون مراعاة لمصالح السودان الاقتصاديه والاجتماعيه والسياسيه في الحاضر والمستقبل

    اخوتي علاقتنا الاستراتيجيه مع اثيوبيا لا مجال للعبث بها ,,جمعتنا الطبيعه والعرق والدم مع اثيوبيا وفصلت الصحراء الكبري بيننا ومصر ولولا النيل لكان سبيل الاتصال الوحيد مع مصر هو درب الاربعين

  3. Sayed Shaban اصبح السيد هاني رسلان وجها مكررا علينا في الاعلام كلما تعلق الموضوع ب “سد النهضة”. و دوما كلامه صدامي عنيف ربما بتأثير من خلفيته و نشأته في صعيد مصر . يبدوا و كأنه يشن حربا صليبية علي اثيوبيا و دول حوض النيل. كلامه دوما يفتقر الي الموضوعية و تبني علي الهواجس و المؤامرات. يخلط السياسة في امر يتعلق بالري و يكلف بناء السد فوق ما يحتمل. اذا كانت اثيوبيا حليف امريكا فان مصر سبقتها في هذا الحلف .. ما العيب في ذلك… لا يري سوي مصلحة مصر دون مصالح الدول الاخري التي تشاركنا النيل. تخصصه في مركز الاهرام للدراسات الاستراتيجية هو السودان و دول حوض النيل .. فيا حبذا لو حصر اهتمامه علي السودان لان حرف “الواو” الذي يعقب السودان هو “واو” العطف . بالله عليكم يا اعلام يا مصري ان تجدوا اخر اكثر تخصصا في دول حوض النيل . لان السيد هاني رسلان يبدوا ان لديه ازمة ثقافية مع افريقيا حتي في الموضوعات المتعلقة بمصر كالنوبة( الغير عربية) ربما بتأثير من ثقافة الغزاة العراة الذي استوطن في صعيد مصر عدا اسوان النوبة. يا استاذ هاني مصر كانت افريقية قبل ان تكون عربية و قد ادرك المصريون القدماء ذلك و اعتقدوا ان ابائهم الاوائل جاءوا من شرق افريقيا (القرن الافريقي) حيث اثيوبيا الان.
    التعاون مع اريتريا (العدو الازلي لاثيوبيا) ستجر علي مصر عداء اثيوبيا سيما و ان نظام حسني مبارك سبق له ان جرب هذه التكتيك و ادخل علاقة مصر مع اثيوبيا في سلسلة من المواجهات. اثيوبيا تمد يدها بالصداقة و التعاون مع السودان و مصر و قد استجابت السودان للمبادرة الاثيوبية بعد ان ادركت الفوائد التي تعود عليه من بناء السد . الباقي ان تدرك مصر ايجابيات السد مع الاخذ في الاعتبار ان كل سد له ايجابيات و سلبيات . فالسد العالي حرم مصر من الطمي و لكنه حماها من الجفاف. الموازنة رجحت كفة السد العالي و كذلك الحال لاثيوبيا.
    مصر بتأثير من ثقافة الاعراب و تنظيراتهم تحولت الي قطعة غريبة عن القارة عكس دول شمال افريقيا الاخري مثل المغرب مثلا تسعي في سياساتها و توجهاتها الي الانسجام مع دول القارة جنوب الصحراء مثل السنغال و مالي و غيرها. و نجد ملك المغرب حاضرا في كل المناسبات التي تتعلق بهذه الدول.
    علينا ان نجتث سرطان التغريب عن القارة التي تعتمل في مصر بفعل ثقافة الغزاة و المستلبين بثقافة الغزاة .
    كلام هاني رسلان و تأييده لسياسة مبارك في نشر الفتن بين الاخوة في حوض النيل سيما باستخدام اريتريا و الصومال كراس حربة ضد اثيوبيا يعيدني الي دور المخابرات المصرية التخريبي في افريقيا و السودان و هذا ما يؤهل هاني رسلان ان يكون رجل مخابرات عن جدارة سيما و ان العملاء دوما من ذوي الاختصاص مثل هاني كما ان السودان باريحية ساذجة دوما تفتح له الباب و يكون ضيفا علي مختلف المؤسسات و منها مؤسسة الرئاسة.. احذروا هذا الشخص هو يتكلم في مصر ضدكم و ضد افريقيا. انه صعيدي متعصب و ربما افتكر نفسه عربي من قريش و يمارس ثقافته في عداوة السود باعتبارهم عبيد يجب ان يخضعوا لامر السيد و لا يشقوا له عصا الطاعة.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..