نافع علي نافع: استلمنا الحكم وخزينة البلد فيها 100 ألف دولار، وهذا مبلغ يمتلكه الآن أي مواطن في أصقاع السودان

يدقشك قندران يفرتكك حته حته لمن يهرس عضامك ديل مايخلى فيهم هرس ، شوفوا العفين دا بيقول فى شنو ، وانتو خليتو زول يزرع ليمون ولا طماطم الله يريحنا منكم كلكم ياعفن وياخنازير

حتى الليمون الفارشنوا الشباب على التراب في السوق بتجي تقلع منهم المحلية جبايات ياابو العفيين تمشي عوائد للمؤتمر الوثني………. خليك ساكت احسن ياعديم الذمة

يدقشك قطر يا ربي يكسرك حته حتة

انت كذاب كذاب يا منافق , 100 الف دولار لا يمتلكها اي سوداني لإ انت وامثالك يا حرامي

وقال بالحرف “يكون خاتيها في بيتو أو في البنك المركزي “>>>

————–
تعليقي :
( خاتيها في بيتو ) قاصد بيها قطبي المهدي
(أو في البنك المركزي) طبعا دكتور نافع وغيره ده لو ما كانت خارج السودان في بنوك أوربا وآسيا والخليج وأمريكا وكندا.

إلهى وإنت جاهى…يدقشك قطر الخرطوم عطبرة السياحى ويطحنك طحن يا واطى يا(…..)

لمن خزينة الدولة كانت فيها 100 الف دولار
كان الشعب السوداني ماكل كويس وشارب كويس ولابس كويس
وبتعلم كويس وبتعالج كويس وفوق ده كلو كان عندو اخلاق
لا بيكذب ولا بنافق ولا بتملق وكان عزيز سيد نفسو
الان فيها كم ؟ وما منتظرين منكم اجابة
لا الشعب بقي فقران وجيعان وعريان وجاهل ومرضان
وفي جزء من الشعب قاتل الجدادة وخامي بيضها
اعوذ بالله …ايها المنبوذون فينا (العبارتين الاخيرات من الصحفي الشجاع صاحب الضمير الحي عثمان شبونة)

صدق الزنديق الكبير عندما قال ان هذا النكرة … يتبرز بفمه

يقول الخبر أعلاه “وقد نصح نافع الشباب قائلاً: “أدقشو السوق “، وسرد لهم قصة أبن زميله، والذي كان استاذاً جامعياً قال انه سأل والده عنه وأخبره أن ابنه ترك التدريس واتجه لزراعة تسعة فدان بأطراف العاصمة بالليمون وقال نافع حرفيا ” الليمون بقى يجيب ليهو مرتب ثلاثة أساتذة جامعات في الشهر، عشان كده انتو كمان أدقشو في السوق دا سااااكت ”

لا نملك الا أن نقول حسبنا الله ونعم الوكيل إذا كان من يتولون أمر شعبنا بهذا الهبل وهذا هو منطقهم فبدلا من التفكير في كيفية تحسين مرتبات أساتذة الجامعات فهو يستهذي بهم وينصحهم لتحسين أوضاعهم بترك التدريس ودقش السوق لبيع الليمون.

بركة الله يدقشك قطر ويعضيك دبيب وعقرب سام وبركة رب العالمين وسماع دعاء الغلابة تنقلب بيك عربية وتتحرق او يقع فيك البيت بياع بنتك او بركة الله تقع بيك طيارة تتفرتق حته حته ومايلاقو راسك من كرعيك الهي ان شاء الله يا حاقد تشرب موية النار وماعارف وتنهرد مصارينك او تدخل الحمام وتتغسل بالكلوركس . ياربي يا الله تضربوا الكهرباء ويتفحم جسمه او يتشل جسمه وينقطع لسانه بجاه الله امين

طيب أنا صدقت عندي مائة الف دولار .. و مع ذلك لا استطيع توفير متطلبات البوش و السخينة للعيال..

دي يحلوها كيف يا ما نافع ؟ ؟ ؟ أقوليك .. أحسن نأكل هوت دوغ و بيتزا .. صحي الاختشوا ماتوا .

قريبا جدا حنحشى ليك اثنين جوال ليمون من مؤخرتك ونسدها ليك بقريب فروت يا معفن

يقول ليك الخزنة ما فيها الا كده .. لمن يجي لى الكلام عن الحاضر يقوم يتكلم

ليك عن المواطن ومخدتو … ياخي ابجدية المقارنة وين ؟ قارن خزنة بخزنة … حال مواطن بحال مواطن

قولوا الخزنة كانت فاضية عديل . انتو بعد 25 سنة مليتوها بشنو ؟

امبارح قالو الديون دي ما بتاعتنا … الديون بتاعة النميري وزادت بالربا

طيب انتو لمن جيتو مسكتوها ما كنت عارفين فيها ديون ؟

اما تتحملوا مسئوليتكم كاملة .. ولا ما كان في داعي تجوا “تنقذوها “

ولماذا اعدمتم الشهيد مجدى محجوب محمد احمد (يرحمهما الله) فى مبلغ 100 الف دولار يملكها بالحلال؟

أيوة علي الشباب بالليمون لانو نفوسهم طمت منكم .

طيب والما عندو ارض يزرعااااااااااااااااااااااا

فى حياتى ما كرهت إنسان زى ما كرهت الزول دة

إنشالله يا رب يلاقيك واحد حداد يسخن ليو سيخة لحدى نصها لما تبقى حمرا ويدخلا ليك زى عود القزافى لكن يدخل ليك الجزء البارد من السيخة عشان ما تقدر تطلعا.

خليتنى اول يوم اعلق فى الراكوبة تعليق إفلاس خارج الطور

100000 دولار تعادل عام 1989م : 1200000 جنيه سودانى … والاّن : 100000 دولار تعادل 700000000 جنيه باعتبار ان جنيه اليوم الف جنيه فى عام 1989م …كذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذاب

يانافع طيب انت قلت لمن مسكتو الحكم كان في خزينة بنك السودان مائة الف دولار والان اي سودان عندو اكثر منها وفي قعر بتو خاتية طيب انت سكران ولا شنو ترجع تقول انو زراعة الليمون اصبحت افضل من التدريس في الجامعة يعني الاستاذ في الثانوي حيسوق كارو حمار وبرضو كدة افضل ياخي اتقي الله الدنيا حبالها طوال بعدين انا بسالك انت كنت استاذ في الجامعة قبل الانقلاب عليك الله دخلك ووضعك الاجتماعي كان كيف انا عاوز اقوليك في الوقت داك ابوي كان تمرجي في البطري ونحن دستة من الابناء وهو العائل الوحيد مرتبو كان كافي لكل المتتطلبات مع انه بضع جنيهات ربنا يسالكم يوم القيامة ويرينا فيكم مالا تحبون اآآآآآآآآآآآآآمييييييييييين

والله الشباب الحضروا المؤتمر دا عار على الشباب السودانى إذا كان طالب ثانوى فى الجزيرة على علم بقذارة هذا المخلوق وقام بصفعه بحذائه فكيف بهؤلا الجامعين

دا كلام ما لايق بزول مسئول ولمنو؟،،،،، اساتذة الجامعات ،،،، مهزلة يدقسوا السوق !!!!!!!!! والله مهزلة !!!!!! واولدكم الكاتلاهم البلادة تسفروهم للخارج مسّخرة ومهزلة جد !!!!! وبعدين شكلا بس ياضار منو البدقس السوق؟ هو انتوا فضلتوا حاجة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

بس تجارة ( المراكيب ) اليومين ديل مولعة نار و أفيد من تجارة الليمون لأنو المركوب صار ليهو مهمتين ؛ اللبس و ضرب (اللئام )

((وعدد نافع انجازات حكومة الانقاذ قال أنهم إستلموا الحكم وفي خزينة الدولة 100 الف دولار فقط وذات المبلغ أي ال100 الف دولار يمتلكه الآن اي مواطن في أصقاع السودان وقال بالحرف “يكون خاتيها في بيتو أو في البنك المركزي “))؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!

الزول دا لوسكت ومسك خشموا عليهوا مالوا؟؟؟!!! ,,,,ياكذاب ياافاك رجعوا لينا السودان محل ما استلمتوا بس ,,,,,,,, ياوســــــخ يازبالة

يا اخوان دكتور نافع يحاول يحفز الشباب يعني بالواضح كدة الشغل الحر ماعيب.
اي واحد بعد التخرج يرمي الشهادة بعيد. ويشمر ايديهو عشان ياكل لقمة شريفة.
الظاهر الناس فهمت الموضوع غلط.

والله أعتراف الان الخزينة ما فيها 100 دولار وانت وباقي العصابة وعائلاتكم لديكم المليارات وعندما استلمتوا الحكومة السودان كان مساحته مليوووووووووووون ميل رجعونا الى قبل عهدكم المظلم الجاهل ايه الكذابون

افلاس ..يادكتور..يامتعلم..يازراعي..يا امنجي..يانافخ الكير..هل محمد نافع ضمن هذه النصيحةام هي فقط للبوشي ..اشك ان لك قلب او ادراك سليم

استلمتوا السودان مليون ميل . الحرب في الجنوب وفي نطاق محدود الان السودان يحترق في اغلب اجزائة وتشرزم وفساد لم يخطر ببال اكثر المتشائمين والسودان هجره ابنائه لضيق العيش وخراب الخدمة المدنية لان الولاء قدم علي الكفات وانهار مشروع الجزيرة وانهارت الصناعة ونهبت ثروات البلد من بترول وخلافه وكل يوم اختلاس بالمليارات .والفاسد يكفأ بتحويله لمنصب احسن من منصبه الذي افسد فيه لكي يتواصل مسلسل الفساد الاخ الدكتور نافع لا احد يرغب في وجودكم الا حرامي ومنتفع والاغلبية من شعبنا المغلوب علي امره تدعو ليلها ونهارها بزوال هذا الكابوس الذي يسمي الانقاذ كفي……..كفي..

هو الحاصل فى السودان دة دائر ليهو زول قاعد برة ولا جوا ما القاعد فى كس امو عارف الحاصل عليهو

أنا عاوز اسال سؤال مهم (( الجماعة ديل بيلفوها وين؟؟؟)) والا في احتمال دي حبوب الهلوسة البيبلوعها دي الاثار بتاعتها ابتدت تظهر؟؟؟!!!! لانو في الدنيا كلها ما في مسئول عاقل وبكامل قواه العقلية بيقول كده!!! يعني استفزاز؟ ام جنون؟ ام غلبتهم وماعارفين يفكوها كيف؟؟ ام عاوز الناس تطلع الشارع وتعمل مظاهرات تاني ام ماذا؟؟؟

عاوز الناس تمشي تزرع وانت تمشي تخش مكتبك ؟ انتا زاتك ماتمشي تزرع القاعد ليها شنو؟؟!!

اخر حاجة :::: مفروض ناس الراكوبة ما يجيبوا لينا اخبار الوهم ده تاني للسببين الاول انو ما عاقل والتاني مجرد ذكر اسمه اصبح بيقرف الناس ويصيبهم بحالة من الغثيان فرجاء رفقا بنا يا ناس الراكوبة ارحمونا من هذا السيرة يرحمكم الله

انت راجل كلب نسال الله ان لا تصبح من اهل الدنيا تنوم ما تقوم – انت خليت زول اشتغل دون ان تأتيه كلابكم للجباية ، حتى ست الشاي ، ست الشطة ، لعنة الله تغشاكم يا كلاب المؤتمر الوثني الفاسدين .

http://www.youtube.com/watch?feature=player_embedded&v=C4uvnPDdc0E

ارى من وجهة نظري بان الدكتوراة التي يحملها المدعو نافع على ضار لا تعادل الحبر الذي طبعت به ، وإلا كيف يعقل أن يتحدث مثل هذا الشخص المجنون عن ماضي قبل 24عاماً تقريباً ، كان الاجدى أن يتحدث على الحاضر وماذا توصلت إليه حكومته في المجالات المتعددة وماهي البرامج التي تم تحقيقها في جميع المستويات التعليمية والاقتصادية والاجتماعية وغيرها؟
كيف لشخص أن ينصح اساتذة جامعات بالذهاب إلى السوق لبيع الليمون.؟ لا اعتراض على ذلك أذا كان للانسان هدف شريف في زيادة راتبه وتحسين وضعه بأن يجد مخرج اخر بعمل اضافي . ولكن أن يقوم استاذ جامعي بالذهاب إلى السوق وبيع الليمون هذا اختراع خطير وهام جداً من قبل رجل يحمل درجة الدكتوراه بتقديمه لحل مشكلة يعاني منها قطاع كبير من الاساتذة السودانين الذين لم يجدوا مخرج من البلاد. وهذا بعد أن هاجرت اعداد كبيرة .. ولا يدرك نافع على ضار يدرك خطورة هجرة العقول إلى الخارج لاستقال من منصبه وترك حكم البلاد..
المؤسف حقاً هذه الحكومة بها اشخاص يستخفون بعقول العامة من الشعب السوداني.. بدءاً من رئيس الجمهورية والذي في حديثه وهو يخاطب العالم تجد عبارات وكلمات غربية .. وعلى سبيل المثال قرار اكابو قاضي الجنائية “بلو واشرب ميوته” يا جماعة أنا عشرين سنة كذبت عليكم؟ يا عوض اقفل البلف؟؟ هؤلا جميعاً من مدرسة واحدة ينظرون إلى عقول الشعب السوداني بل العالم من حولنا بأننا لا ندرك ما يقولون في حديثهم بل يجب علينا ان نحترم حديثهم بأنهم جاءوا بحديث أو فكرة لم تخطر على بال أحد من قبل. ونافع على ضار هذا عقليته امنية لا تفهم شئ في أي مجال أخر؟ وكيف يعقل لدكتور أي اعني شخص يحمل درجة الدكتوراه ان يتحدث بهذه العبارات الركيكة … اين البحث العلمي واهميته في إيجاد الحلول الواقعية للمشكالات التي تواجه الانسان .. أين درست أنت يا نافع ؟ وما هي مخرجات تعليمكم ؟ لم نرى ولو مرة واحدة تقديم برامج مدروسة لحل مشكلة معينة في هذا القطر الكبير؟ قدم لنا حتى ولو دراسة جدوى أن تم تدرسيكم في الجامعه هذه المادة.؟؟ أرجو ان تحترموا مواطنيكم الكرام وأن لا تزيدوهم زلاً وانكساراً… هذا الشعب الكريم الذي انفق عليكم وانتم في السابق تدرسون في ارقى الجامعات في ذاك الوقت … أرجو ان تردوا له حقه بأن تكونوا بقدر همة وعزة هذا الشعب الكريم..
ولكن لن تدوم .. فكل دوراً إذا ما تم ينقلبُ.

بما ان ضار خريج زراعه ويعرف الليمون لانه يحتسيه كل صباح فى القصر الجمهورى بحكم منصبه مساعد الرئيس للشئؤن الضاره فكل من شرب من هذا الليمون اصبح معتوه ومخبول لا يميز ما بين الخير والشر وتتساوى عنده كل الاشياء . فما يقوله ( ضار على ضار ) ليس جديدا او غريبا لانه يعكس بوضوح عدم النضج السياسى والفكرى لهذه العصابه التى تقتات على دماء الشعب لانهم لم يتذوقو طعم التربيه الاسريه السودانيه والتى غالبا ما تثقل الانسان بالقيم السودانيه السمحاء والتاخى والتوادد لكنه زمن الانحطاط الذى يتحكم فيه جهله وسفله وقتله الشعب على شعبهم وعقوله النيره.. ويا( ضار) الليمون ما مضمون….

الراجل ده بسطل بكم كرت

قلت الليمونه بي كم يا !!!!!!! ؟؟؟؟؟؟