الهندي عز الدين يكتب باسم ” فاطمة شاش ” الحائزة على الشهادة الرئاسية

التعيسه و خائب الرجا

**الجديد شنو.. من زمن جريدة (الحياة) السودانية كتبة الأمن بيكتبوا ليها..

((فاطمة الصادق هذه فوجئت بالإضافات في عمودها ليوم الأربعاء الماضي واستفسرت من مدير التحرير…))

هسه دي بسنيناته ديل والتفسخ العاملاهو وبناطلينه الضيييقة دي ومحاباته ومولاته للنظام ده والهندي اب جضيمات زي اللقيمات ولد الإنقاذ البار جايبين لينا خبرهم في شنو صدقوني أخبارهم زي الأخبار عن حماده بحري بلا لمة !!!!!!!!!!!!

فضيت والله يا الهندي معقول دي حالك عشان كدة نحن قلنا الماراجل ما يمرق من بيتو يعمل لينا سمعة اقعدو نحرر ليكم السودان من الانقاذ انتو الجوه والبرة كلكم واحد كن الخوف كبر قلبك خلينا نحن نقدر ليها

هذا المنافق الهندي الذي يقتات من فتات الانقاذ وهذه الجاهلة التى حاولت ركوب الموجة سبة في جبين الصحافة السودانية وكذلك اسحق وجه النحس والمفربي الكذاب والامل معقود في السراج وبراهم وجبرة والطاهر فقاطعوا صحفهم

مليانة لحم ما شاء الله اصبرى شوفى ليك بلد غير السودان يا ع

أضحكتنى الصورة ( رغم إنها لفردتى حذاء أدمجتا ) … ألا يستحى هذا الهندى الغر من فعلته … أليست فاطمة شاش هى من تخطئ إملائياً و نحوياً في كتاباتها فلماذا يحفل بها هذا الهندى ( أم إنها حمى تكسير التلج للنظام ) …. عجبى

ما الذي يهم الشعب في مشادات الهندي ومزمل بئس معاركهم والناس جوعى ومرضى

فاطمة الصادق انسانة راقية جدا متصالحة مع نفسها والاخرين تحترم مهنتها وزملاءها هى اضافة حقيقية للصحافة السودانية يجب ان يسطر اسمها باحرف من نور وانا اعرفها جيدا.فهى مثال لحواء السودان ارجو ان تتقوا الله فيها

لا يستبعد قد يكون كاتب مقال الشاش هو الهندى/ يا جماعة البنت المسكينة راحت فى دوكة/ ضميرها اسيغيظ بالطبع الهندى/ يكون ارتكب خطا لو طردها بس اصلا ماحا يكون عندها قدرة تفعل شىء / وقد تدخل دائرة التهديد / والله السودان والأخلاق السودانية اصبحت فى المحك

يعنى الاهبل دا غيران من الهبلة ومزمل ابو القاسم وانت مالك ومال صحيفة اليوم التالى خليك فى زفت الطين يا طينة ومسؤولين من الخير فاطمة شاش دى مالو ما بجلدوها لا طرحة ولا لبس يغطى عورتها دى ما عندها والى ولا تالى

خضعوك وضيوعواسمعتك!!

الهندي وماادراك مالهندي مش دة ياجماعة الرشح نفسو للمجلس الوطني بصراحة الهندي بوق من ابوق الجماعة تجار الدين لذلك ليس مسنعبد اي حاجة منو (مامعفن زيهم )

من اين اتى امثال هؤلاء من هندى وغيروا

اعوذ بالله من الشيطان الرجيم

يعنى اكتشفت الذرة فكل سكان امبدة السبيل والثورات يعرفون بان الهندى عز الطين كان شيميل محنك منذ ان كان بيجمع قروش النفايات

دى الصحفية الاشاد بها رئيس الجمهورية ونائبه؟؟؟؟؟؟
هسع لو قلتوا ليها تعرفى دولة القانون والمؤسسات ح تقول ليكم دى مش اسم دولة فى الكاريبى؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
زى حكاية العتود مع بتاعة الشهادة العربية!!!!!!!!!!!!!!!!!1
طيب اذا الطلعوا ضد الانقاذ كانوا مساطيل البيكونوا طلعوا ضد عبود لمن الجنيه السودانى كان ب 14 ريال سعودى واكثر من جنيه استرلينى وقريب اربعة دولارات وكان الناش عايشين فى رفاهيةيكونوا مجانين وسكارى ولا طالبى حرية!!!!!
هسع الصحفية دى بتعرف ان الفرق بين الحيوان والانسان هو الحرية وليس الاكل والشراب فقط؟؟؟؟؟
وفى الاساس اتو الصحفية دى عملين ليها شنة ورنة ليه مفروض تتجاهلوها!!!!
قولوا لها سلاما فقط لا غير!!!!!!!!!!!!!!