أخبار السودان

لجنة وزارية لمراجعة تعرفة البصات والحافلات السفرية

وزارة النقل تشكل لجنة لمراجعة تعرفة البصات والحافلات السفرية

شكل وزير الدولة بوزارة النقل لجنة لمراجعة تعرفة البصات والحافلات السفرية والتي ضمت عددا من الجهات ذات الصلة.
وقال الأمين العام باتحاد الغرف القومية للبصات السفرية عوض عبد الرحمن في تصريح لـ(smc) إن اللجنة المشار إليها تم تشكيلها بهدف مراجعة الدراسة المقدمة من غرفتي البصات والحافلات السفرية بجانب متابعة الدعم من قبل وزارة النقل المتعلق بمعدات التشغيل وغيرها من المعينات التي تسهم في زيادة الفئة التشغيلية واستقرار تعرفة التذكرة السفرية وإتاحتها لكافة المواطنين، مضيفاً أن الوزارة طالبت اللجنة بوضع تصور تكلفة التشغيل بالنسبة للبصات والحافلات مشدداً على ضرورة رفع التوصيات خلال شهر من تاريخ تكوين اللجنة.

الرائد

تعليق واحد

  1. 😀 😀 😀 😀 😀 😀 😀 😀 😀 😀
    أيها الوزير خفض الضرائب والجبايات لناس البصات عشان يخفضوا التذكرة للمواطن
    بدلاً من الإجتماعات الغير مجدية سوف ربنا يقدمك كيف

  2. اول حاجة صلحوا الطرق بتاعتكم دي لانو الناس ماتت فيها زي الجراد!!!!!!!
    ثانيا حكاية الاسعار والتسعيرة دي ياسيادة الوزير كلام فارغ ساكت مع احترامي لكم لانو السماسرة واصحاب الباصات هم من يتحكم في الاسعار وقرارتكم دي تروح شمار في مر قة!!!!!
    كان الله في عون المواطن المسكين…يدفع ويموت؟؟؟؟

  3. الرئيس المسخرة او جاعورة البشير فاقد السلطة والأهلية قبل ذلك الغى الكثير من الضرائب والرسوم والجبايات وهو يعلم أن الكثير من المسئولين لن ينفذوا قراراته أو أنهم سيجدون طريقة اخرى لتحصيلها مع تغيير المسمى او تغيير الجهة التي تقوم بالتحصيل أو تغيير الوعاء الضريبي … وكمثال على ذلك عندما يطلب المواطن خدمة معينة من جهة حكومية صدر قرار لها بإلغاء رسوم معينة فعندما يذهب الى هذا المرفق الحكومي لا يدفع شيئا تنفيذا لقرار الرئيس ولكن تطلب منه هذه الجهة الحكومية احضار خلو طرف (لم يكن موجود قبل قرار الإلغاء) من جهة حكومية اخرى ويمشي عشان يجيب خلو الطرف ويجد في انتظاره رسوم مضاعفة يعني يلبسوا المواطن الطاقية بل ويتم مضاعفة الرسوم يعني بالمختصر المفيد اي قرار يصدر في ظاهره مصلحة المواطن إنما هو وبال ومصيبة تدبر له في الخفاء وهذة هي سياسة المشروع الغير حضاري غش وتدليس وتجويع كذب وتجويع وتجويع وتجويع ونحن لا نقول إلا … حسبنا الله ونعم الوكيل.

  4. متى نرتاح من تزايد الضرائب والرسوم والجبايات والنفايات والزكاوات والأتاوات والهنايات والوزراء والوزارات والنواب والنائبات وما يتبع ذلك من مخصصات وفق بند الإنتماءات والترضيات وغض الطرف عن نهب المال العام الذي تسرب ليكون رأسمال شركات ودعايات ومهرجانات يمتزج فيها الرقص بالتكبيرات لإفتتاح المشروعات الفاقدة لأدنى المواصفات والتي (دفع وسيدفع) المواطن حقها بالمضاعفات أو التي لن يستفيد منها إلا بعد أن يدفع المليونات في الشبابيك والخزينات لينال مرتبة القرف في اللهث خلف الفتات

  5. من يستطيع عن يصدقكم فى هذه النهب المنظم وكل يوم نسمع بحوادث أليم جدآ وشعب المسكين صامت الى متى .

  6. كل بلاوي المواطن السوداني سببها الضرائب والرسوم والجبايات .. أما التنمية والنهضة المزعومة فلا توازي ما يتم جبايته من المواطن (قسراً) بل إنها لا تمثل ما نسبته 20% من المبالغ التي تجمع منه وحتى أن هذه الـ 20% يتم إنفاقها في مشاريع تنموية أو بنى تحتية أو غيرها ولكنها تفتقد لأدنى المواصفات او تكون الاستفادة منها برسوم مثل عمود الكهرباء وعداد الجمرة (من دقنو وفتلو) وكمثال آخر عشان تستفيد من خدمة معينة تقدمها الدولة يخبروك بأنها عندنا مجانية لكن جيب خلو طرف من الإدارة الفلانية وتمشي وتلقاها بفلوس مضاعفة (يعني يلبسوك الطاقية) .. يبقى السؤال المحير وين الـ 80 % أنا ما بفسر والعارف ما يقصر ويقول سيدنا إمام المرسلين (ص) (اللهم من ولي أمر من امور امتي فشق عليهم اللهم فاشقق عليه) وحسبنا الله ونعم الوكيل.

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..