حزب الأمة : الترابي هو «المهندس» الذي خطط لإشعال حرب دارفور.. ارتفاع أعداد القتلى إلى 600 ألف ومئات النساء والفتيات المغتصبات
الخرطوم: أحمد يونس
شن حزب الأمة القومي السوداني حملة عنيفة ضد زعيم حزب المؤتمر الشعبي حسن الترابي، وحمله مسؤولية الحرب في دارفور، وفي ذات الوقت وصف الحرب في دارفور بالمأساة والجريمة التي صنعها نظام حكم الإنقاذ، وأدت لمقتل 600 ألف منذ اندلاع الحرب في الإقليم عام 2003م.
وقالت رئيسة المكتب السياسي بالحزب سارة نقد أمس، إن «جريمة دارفور مست كل السودانيين، وإن النظام افتعلها لتفتيت البنية والنسيج الاجتماعي للإقليم، متهمة زعيم الإسلاميين السابق حسن الترابي بمسؤولية (هندسة) مأساة دارفور».
وأضافت نقد الله أن «الترابي استند في هندسته للمأساة على أربعة محاور، تهدف لتحطيم بنية الدولة القديمة، وإقامة دولة جديدة مكانها، ولتنفيذ هذا المخطط اتجهت لما أطلقت عليها (الولايات الأعظم)، وأعملت معاول الهدم لتمزيق النسيج الاجتماعي والتعايش السلمي فيها، وإلى هدم الأسس التي تحكم العلاقات بين المجموعات السكانية».
وأوضحت السيدة نقد الله، أن التفتيت استند على خلق مشكلات قبلية بين المجموعات السكانية، وحل الإدارة الأهلية، وتقسيم النظارات بين القبائل التي لا تملك أرضا في المنطقة، وتسليح الرعاة والمزارعين واستخدامهم وقودا للحرب الأهلية، وخلق صراعات بين القبائل ذات الأصول العربية والقبائل الأفريقية، ويعرف محليا بـ«صراع الزرقة والعرب».
واعتبرت رئيسة المكتب السياسي بالأمة أن النظام سعى لتفتيت نسيج دارفور وإثارة الحرب فيها لأنها توالي حزب الأمة، وأن حزبها حاز في آخر انتخابات جرت في المنطقة على 35 دائرة انتخابية من أصل 38 دائرة، على الرغم من أن جماعة الترابي كانت تراهن على تحقيق اختراق مهم في الإقليم.
ووصف الأمين العام للحزب إبراهيم الأمين حرب دارفور بالجريمة، وقال أثناء المؤتمر الصحافي الذي خصص لعرض خلاصات ورشة نظمها الحزب باسم «إعلان الأحفاد حول حريق السودان في دارفور»: «ما حدث في دارفور أسوأ عملية ضد الإنسانية، ولا يمكن أن تحل إلا في ظل نظام جديد، وأن ذهاب النظام الحالي، هو الحل الوحيد لتلك المأساة».
وحمل أمين حزب الأمة على ممارسات النظام الحاكم في دارفور واعتبرها تفريطا في السيادة الوطنية، منوها بمقولات تقول بأن حل مشكلة دارفور لن يتم إلا بتبعيتها لتشاد، وانتقد بحدة مؤتمر «أم جرس» الذي عقد أخيرا بدولة تشاد، وشارك فيه أبناء قبيلة «الزغاوة» في البلدين بحضور الرئيس التشادي إدريس ديبي، واعتبره مساسا مباشرا بالسيادة على دارفور.
وأرجع القيادي بالحزب يوسف تكنة جذور الأزمة في دارفور إلى خشية البعض في الوسط والشمال من النفوذ السياسي والإرث التاريخي لدارفور، والذي يعطيها الحق في الحصول على الجزء الأكبر في الإدارة والعمل السياسي في السوداني، وبمنطلقات وأسباب عنصرية، وفي تفسيره للعلاقة بين الوضع في دارفور وحركة الإسلاميين السودانيين قال تكنة: «لا أبرئ الجبهة القومية الإسلامية، لأنها ولغت في حرب دارفور، ارجعوا للعلاقة بين حركة العدل والمساواة والحركة الإسلامية، إبان فترة زعيمها السابق خليل إبراهيم، فقد كانت تحارب بالوكالة عنها».
وقال نائب رئيس الحزب فضل الله برمة، إن «نظام حكم الرئيس البشير غير مؤهل لحل مشكلة دارفور لأنه من تسبب فيها، وأن المشكلة لن تحل إلا بسقوطه، وأنه استنفد أغراضه كافة».
وأورد الحزب، في ورقته التي تلخص ما دار في الورشة، إحصاءات جديدة عن أعداد الضحايا وقال، إنها «بلغت 600 ألف قتيل، فيما كانت تقول إحصاءات المنظمات الحقوقية والإنسانية، إن عدد الضحايا في حدود 300 ألف قتيل، وذكرت الورقة أن الصرف العسكري على الحرب كلف البلاد خلال الفترة من (2004 – 2009م) نحو 10.1 مليار دولار، وأن الحرب أخرجت مناطق كاملة عن دائرة الإنتاج، ما تسبب في خسائر في الإنتاجية تقدر بنحو سبعة ملايين دولار، وأدت لتراجع أعداد الثروة الحيوانية من 1.5 مليون رأس إلى 0.9 مليون رأس، بنسبة تقدر بـ37في المائة، فضلا عن مئات النساء والفتيات اللواتي تعرضن لعمليات الاغتصاب.
واعتبر الحزب مشكلة دارفور من أسوأ الكوارث الإنسانية وجرائم الإبادة خلال القرن الحالي، وقال إن «الاهتمام العالمي الكبير بدارفور يأتي من أهميتها في الإقليم، ومن الكارثة الإنسانية التي حدثت فيها، وأن حجم الكارثة تكشفه قرارات الأمم المتحدة التي أصدرت بشأن السودان وتبلغ 50 قرارا، منذ قرارها 122 بقبول عضوية السودان في المنظمة الدولية، فيما صدرت بقية القرارات في عهد حكم الإنقاذ وجلها متعلقة بدارفور».
ودعا الحزب في ورقته التي تلتها القيادية في الحزب رباح المهدي إلى «إعادة توطين حل مشكلة دارفور»، وحصر التدخل الدولي فيها، والتعامل الإيجابي مع المجتمع الدولي وقرارات مجلس الأمن بحق السودان، وخصوصا تلك المتعلقة منها بدارفور، وإلى إقامة «محاكمات هجين» لتحقيق العدالة ومنع الإفلات من العقوبة، حال مجيء نظام جديد وفق معادلة تجربة جنوب أفريقيا «الكوديسا» للتوفيق بين العدالة والاستقرار، كبديل للمحكمة الجنائية الدولية التي تلاحق الرئيس البشير وبعض المسؤولين، وفي حال تغير النظام بانتفاضة شعبية فإن تطبيق قرارات مجلس الأمن الدولي بحق السودان فورا.
ورأى الحزب عقد مؤتمر أمن إقليمي بعد إقامة النظام الجديد، يهدف لحل النزاعات كافة، ويؤكد سياسات حسن الجوار وعدم التدخل، ومواجهة الكوارث الطبيعية التي تفاقم من النزاعات في الإقليم، مع مراعاة خصوصية علاقات دارفور الإقليمية والدولية في علاقات السودان الخارجية.
من جهة اخرى ، طالبت الجبهة الثورية المعارضة المجتمع الدولي بإحالة ما وصفته بجرائم الحكومة السودانية في مناطق جنوب وشمال كردفان والنيل الأزرق إلى المحكمة الجنائية الدولية، واستنكرت استمرار الصمت على ما يحدث في السودان من انتهاكات صارخة، متهمة الخرطوم باستجلاب مرتزقة من مالي وتشاد واستخدام طائرات حربية يقودها طيارون إيرانيون ومن حزب الله اللبناني لقصف المدنيين.
الشرق الأوسط
حسن الترابي هو السبب كلمة حق أريد بها باطل ,, حتى التصريحات الحكومية بقت بالوكالة ,, اختشوا على الشيب الفي راسكم ده , ربنا يفكنا منكم المؤتمرين الشعبي والوطني وحزب الأمة .
الصادق المهدى فى فترة حكمه قام بتوزيع السلاح على القبائل العربية فى جنوب دارفور ظنا منه انهم سيواجهون قوات قرنق فكان تلك بذرة الجنجويدية والنهب المسلح
جزب الامة يسلك اسلوب ممنهج لتفتيت المعارضة هاجم الجبهة الثورية والاتجادي والان الشعبي والبقية في الطريق ويغلف هذا المسلك بلوم الانقاذ بتفتيت النسيج الاحتماعي الله ينسج افواهكم ويرييحتا منكم
المهدية مرت برابعة مراحل
1- التحرر من قهر المستعمر وانتهت بسقوط الخرطوم ووفاة المهدي1985
2- الدولة الدينية الفاشية عبدالله التعايشي والحكم غير الرشيد الذى جاء بالغزو 1985-1898
3- الانصارية الجديدة والعصر الذهبي لمهدية -الاسطورة السيد عبدالرحمن المهدي وتاسيس حزب الامة 1911-1958-وهذه الفترة الذهبية الوحيدة للحركة المهدية
4- العودة الى لدولة الدينية واعادة انتاج حقبة التعايشي بالتحاف مع الاخوان المسلمين- 1964-2013
بقى الذي يريد احياء المهدية باسس جديدة عليه الاقتداء بتجربة عصرها الذهبي الطريقة الرحمانية-راجع كتاب العرش والمحراب-د.الطيب الزاكي..للسيد عبدالرحمن المهدي
التنظيمات العقائدية التي تجسد اليسار واليمين الوافد من البيئة العربية كان البديل الاسوا للطائفية السياسية في السودان..خاصة بقاءهم المدمر حتى الان في زمن الحركة الشعبية”الزول السمح الفات الكبار والقدرو”…
لا حول ولا قوة الا بالله ربنا ينصر اهل دارفور وجبال النوبه والنيل الازرق حاكم ظالم واعوان ظلمة عايزين ياكلو بس قروش المواطن ويتمتعو بالنساءالناس ديل في رقابكم لي يوم يبعثون
لا أحبذ الجهوية ولا القبلية وبسببها رفضت إستخراج رقم الكيزان اللاوطني .. شخصي الضعيف شمالي ــ هذا بمنظور التقسيم الجغرافي لا العرقي ــ لكن وضح أن الأحزاب الشمالية المُستغلة للدين والقائمة أركانها عليه كلها شريكة في المآسي والفظائع التي حلّت بأهلنا الكرام والنبلاء في دارفور وغيرها من مناطق التهميش ، وبما أن الله سبحانه وتعالى يُمْهِل ولا يُهمِل فهاهي مشيئته جلاّ وعلا شأنه تدفع المُتاجرين بالدين إن كانوا حُكاماً أو معارضين لفضح بعضهم البعض وتعرية أنفسهم بأنفسهم بمحاولة كل طرف التبرؤ من الجريمة اللاإنسانية وغير الأخلاقية والمتنافية والمُتعارضة مع قيم ديننا الإسلامي الحنيف وسعيه لدمغ الآخر بها.
وحزب الأمة المُتاكية قيادلته اللحظة على القتل والخراب والدمار الذي إستوطن بإقليمنا الحبيب هم أُس الرواية وأصل الحكاية في المآساة المعروضة حالياً على خشبة مسرح الرجل الواح ، فالصادق المهدي ـ غير الصادق ـ جيّر بصراحة ووضوح موقفه وحزبه لصالح السفاح الحقير البشير حينما أعلن أن : (جِلد السفاح جِلده الذي لا ولن يرضى جرْ الشوك عليه) في نفس الوقت الذي شنّ فيه هجوماً عنيفاً على الجبهة الثورية وحركاتدافور المسلحة المُقاتلة والمُدافعة عن حقوق إنسان السودان جميعه من غربه إلي شرقه ومن جنوبه الجديد إلي شماله ، والصادق ـ غير الصادق ـ والترابي والميرغني والبشير كلهم خرجوا من بيئة واحدة ومن ثقافة واحدة لا تُعبّر عن إنسان وجغرافية الشمال المغلوب على أمره ، فهؤلاء الإنتهازييون لا يمثلون إلاّ أنفسهم والطفيليات المٌلتفة حولهم والتي كل همها إلتقاط الفتات المُتساقط منهم ، والآن نراهم جميعاً علي قلب رجل واحد بعد ألأن تكشّفت لهم الحقيقة والتي عنوانها أن المستقبل لم يعد لهم ولا لدجلهم وكذبهم وإفكهم ومتناجرتهم بالدين ، هم الآن هلعون وخائفون من مآلات القادم القائم على أن (الدين لله والوطن للجميع) حيث من هذا المبتدأ سيتم هيكلة الوضع في السودان ومنه سيتم إرساء الدستور الجديد والدائم الخالي من الإحتيال الديني والطائفي ، سودان أساسه دولة المواطنة وهويته تُستمد من ثقافات أهله وما أكثرها وما أجملها ، بل وما أنبلها.
حانت لحظة الحقيقة والتي لا مفر منها ولو كره المرجفون والخائفون علي دنياهم ، سودان واحد متحد لا جهوي ولا عنصري .. هذه هي الحقيقة التي كُنّا نعيشها قبل أن (يتلِبْ فوقنا العفن الكيزاني) في صباح 30 يونيو 89 المشؤوم .. و .. وطن بالفيهو نتساوى .. نحلم نقرأ نتداوى .. مساكن كهرباء ومويّة .. تحتنا الضُلمة تتهاوى .. وطن للسِلم أجنحتو .. ضد الحرب أسلحتو .. وطن شامخ ، وطن عاتي .. وطن خيّر ديمقراطي.
امام المسلمين المهندس في توزيع السلاح لكل الجنجويد في إبان فتره حكمه المغطه ملاينه شطه !!
باستجلاب مرتزقة من مالي وتشاد واستخدام طائرات حربية يقودها طيارون إيرانيون ومن حزب الله اللبناني لقصف المدنيين.] دة كلام بدخل العقل الزيكم انتم خليتو الجمهجية اعملو فينا العا وزين انتم وحكومة الجبهة اكيد بجى يوم الحساب اما الترابى دة الشيطان الاكبر وما تنسى على الحاج دة الضلع الاسا سى فى قيام الحرب فى دارفور
تصفية مصالح شخصية وحزبية أدت لاندلاع حريق دارفور . وأدخلت الوطن في محنة كارثية .المنافسة من قديم الزمان بين الصادق المهدي وحسن عبدالله الترابي . الكل يعرفها ,كل واحد يريد تدمير الآخـر . أتت الأنتخابات بحكومة برئاسة الصادق . هذه استفذت حسن الترابي . وأنصب كل تفكيره في كيفية الأطاحة بالصادق المهدي , وتآمر مع العسكر . مستغلا ظروفهم في تلك الفترة التي عانى فيها العسكر كثيرا . ولعدم اهتمام الحكومة بهم . و نظم انقلابه المعروف . ومن ثم اتيحت له الفرصة التي يبحث عنها وهي تدمير هذه القاعدة العريضة التي يستند اليها الصادق المهدى , وهي دارفور . وعمل علي تنشيف هذه القاعدة العريضة التي تستطيع في انتخابات حرة ان تأتي برئيس للسودان . ولما يأس من ذلك أشعل الحريق الذى سوف يغضي على الأخضر واليابس وتشريد وتشتيت ما يتبقى منهم . وكل ذلك (كيتا على الصادق المهدي ). يعني كل هذا الحريق الهائل الذى قضى على خمس السودان لارضاء غرور شخصي لحسن الترابي . والشعب السوداني فى ســـتيـن دهية .؟؟؟ لالله الله لا مد في أعماركم يا بلايا السودان . مـنـك لـه .
يا برمة انت شاورت سيدك الصادق في موضوع اسقاط النظام.
حزب الأمة وجماعة الأنصار ملك حصرى للدارفوريين وأبناء النيل الأبيض من ناحية الوزن الإنثربولجى الجغرافى .. وهم مظلة التاريخ السودانى الذى يتمتع به شعب السودان الكريم الأبى .. أما ما حدث فى دارفور يسأل عنه الترابى وحركته الإسلامية ودولة قطر ..أما جنوب كردفان وجنوب النيل الأزرق وإنفصال الجنوب مسئولية حصرية على كل من هو مؤتمر وطنى .. أما شهداء التنمية المدعاة فى كجبار وبورتسودان والنيل الأبيض والجزيرة وشهداء سبتمبر ومعسكر العيلفون فمسئولية البشير وعلى عثمان وقوش ونافع وعبدالرحمن الخضر ..والتفريط فى السيادة الوطنية مسئولية البشير وعبدالرحيم والمؤتمر الوطنى ..
شهداء رمضان وأزمات السودان الإقتصادية والإجتماعية كلهم مسؤلين عنها بلا إستثناء
الترابي : لم نسمعه يقول متمردي دارفور بل ثوار دارفور
الترابي : دخل السجن بتأيده لقضية دارفور وتأيديه للمحكمة الجنائية
الترابي : من زار معسكرات النزوح مرحبا به من اهل دارفور وليس منبوذا مثل الامام
الترابي : لم يدين عملية الزراع الطويل التي قامت بها حركة العدل والمساواة مثل الامام
شكرا شيخ حسن لم نعهدك رقراق واضح في ما تؤمن به ونسأل الله ان يغفر لنا ولك انه الغفور التواب الرحيم
هو التزابي براو ماانتو كلكم في العملية الشريرة دة خلاص بيقيتو تنكرو بعض يامستعمرين ولخلاص قربت الرهيفة تنقد
حريقة فيك وفي نسيبك وفي ثالثكم الابكم (المرغني)انتم ازمة السودان الحقيقية ولن يستقيم حال البلد الا بزوالكم الله يريحنا منكم.
يا الصادق اترك الاوهام يا جاهل يا جبان ارجو ان لا تلعب بعقول الشعب السوداني.
حريق دار فور وتفتيته ماهو الاحلقه من حلقات تفتيت السودان وصياغته باسس جديده تتناسب مع مزاح الجبهجيه موتمر وطنى موتمر شعبى سائحون منبرسلام عادل وماشايعهم كلهم خبيثين لعنهم الله ؟هذه المحن التى يبتلى بها السودان الان من تفتيت الكتل الاسلاميه وتمزيغ النسيج الاجتماعى وتدمير الاقتصاد وازلال الشعب السودانى هى ثمرة برنامجهم التمكين
حزب الأمة وقياداته والأنصار جميعاً هم سبب البلاء ليس في دار فور فحسب بل في كل السودان، فالعقلية التي تدير بها الإنقاذ وحزبها البائس (المؤتمر الوطني) البلاد الآن هي ذات العقلية السياسية التي إختطها الإنصار ما بعد المهدي (المجدد) وهي سياسة في إعتقادي نتيجة لعدم الفهم العميق للتعدد العرقي في السودان ولعقلية السادة والعبيد وعقلية تجار الرقيق الذين صاروا بين عشية وضحاها من قادة المهدية ومن النافذين فيها.
في عهد عبد الرحمن المهدي تكشفت العقلية الإستعلائية والإيحاء الممنهج لسيادة عنصر دون آخر، وحتى عبد الرحمن المهدي سار في هذا النهج راكلاً خلفه شقه الثاني الذي ينحدر من زنوج دارفور ولم يعر سواد لونه أدنى إعتبار بل صار يهز ويعرض بشقه الآخر الذي ينحدر من دناقلة الشمالية.
على هذا الأساس يصبح إتهام الترابي وحده بإشعال فتنة دار فور هي مزايدة وإصطياد في الماء العكر وإفلاس سياسي ومحاولة خلق برامج تعيد هذا الحزب العجوز وقياداته الإنتهازية إلى واجهة الأحداث من جديد بعدما ركلهم الشعب السوداني ورماهم وإمامهم الإنتهازي في مزبلة التاريخ.
ياجماعة شوفوا الجداد الالكترونى يشن حملة على الصادق. ونقولها يجب ان نقف مع كل معارض سلمى او عسكرى وانا شخصيا” اؤيد هجوم اسرائيل على الانقاذ وتفجير مصنع الذخيرة على اساس قاعدة اقل شرا”
1- تاريخنا فيه اشياء سلبية منها الطائفية ولكن هذا تاريخ. اما الان اين الطائفية واين حزب الامة والاتحادى هذه اسماء فقدت قواعدها الشعبية لانها تأخرت كثيرا” فى تبنى مفاهيم الحزب السياسى الحديث ولن تعود عقارب الساعة الى الوراء فمرحبا بهم فى صفوف المعارضة على اساس من خادعنا فى المعارضة انخدعنا له.
2- علينا ان نتحد ونستعيد الثقة بالنفس ونراهن على الشارع السودانى وشبابنا الذى قدم تضحيات وشهداءنا لم تجف دماءئهم ولاننسى فى سبتمبر الماضى كيف فرت سدنة الانقاذ وهربت امام زحف الجماهير وسيتعلم الشارع كيف يحمى نفسه من قناصة الانقاذ وسيعيدها كرة اخرى مدوية قاتلة تقتلع الانقاذ من جزورها.
كلكم مشاركين في حروبات دارفور لماذا السكوت منذ عام٢٠٠٣ وتتحدثون اليوم كلكم منافقين قضيتنا سوف تحل وحزبة الامة ولا الشعبي لا مجال لهم في دارفور ديل جيل الثورة لا يعترفون بالاحزاب الطائفية فكفي التضليل والنفاق باسم اهلِ دارفور….
اسباب قيام ثورة دارفور هو الاقصاء و الظلم التاريخى الممنهج الواقع على اهل دارفور بفعل الاقلية الحاكمة
واحد مسطول فى حفله لترباس طلبه منه ان يغنى.. ياريت.. ويكتر ليه من كلمة.. تعبتا .. والله يااخوانا احنا فى الشمال بصراحه كده مابنفرض فى البشير عشان كده حقو تطالبوا بالانفصال متل الجنوبين وبعد ان ننقرض كلنا انا وانتم والصادق والترابى وابوهاشم ويجى جيل جديد فى الشمال والجنوب والشرق والغرب يمكن يكون احنا مننا ومنكم ويوحدوا السودان مره اخره ..يااخوانا والله تعبنا خلاص فكروا بعقل وخليكم مع الزمن وحب الحياه بدل الحاصل ده .. عارف انو كلامى ده مابعجب كثيرين لكن اعتقد ان ده الحل الوحيد . بعدين الجماعه البتصالح فيهم الحكومه دى حقو يذهبوا الى دارفور ويحاربوا بدل الجيش السودانى بدل مايقعدوا فى الخرطوم .. ايه رايكم مكنكم الله من لحس اكواعكم وحاجات تانيه حاميانى .. ياريت .. انشر ياكبتن والاجر على الله …
أعيش في معسكرات اللجوء والنزوح مدى الحياة مشرد ولا أكون عبد تابع لسيد ، سوف لم يدم لكم ولا لهم القهر والاضطهاد معا لتحرير الشعوب السودانية ودفع فاتورة التغيير
أغلبية الشعب السوداني يعترف ويقر.بكبيركم انه راس الهوس والقلاقل في الدوله لكن هذا لا ينفي إشتراك وتورطكم في الجريمه أيضآ وإلا ما كان القيتم باللوم علي المؤتمر الشعبي ممثل زعيمه (وأقبل بعضهم علي بعضهم يتلاومون…
معلوم أن مشكلة دارفور ترجع إلي ما قبل الستينيات وهي مشكله قبليه في الاساس بين المجتمع الدارفوري ،والقبائل تختلف في إنتمائها الطائفي لأحزابكم التي لم تتفق علي كلمه واحده في يوم كما يحدث الان فنجد ان الرزيقات ينحاز إليهم حزب الامه والراكبين علي الجواد للمؤتمر والشيطان بينهم الشعبي مكملين لي بعض في الأزمه نسأل الله الخلاص منكم..
وأوضحت السيدة نقد الله، أن التفتيت استند على خلق مشكلات قبلية بين المجموعات السكانية، وحل الإدارة الأهلية، وتقسيم النظارات بين القبائل التي لا تملك أرضا في المنطقة، وتسليح الرعاة والمزارعين واستخدامهم وقودا للحرب الأهلية، وخلق صراعات بين القبائل ذات الأصول العربية والقبائل الأفريقية، ويعرف محليا بـ«صراع الزرقة والعرب».
=
=
=ذلك ما يدلل عليه لم تطبق الحكومة مقررات مؤتمر التنمية والامن الشامل في دارفور1997 والذي رفعت توصياته ولو طبق منها 25في المائة ما كان اندلعت حرب دافور ثم قاموا بالعمل عكس هذة المقررات من التوصيات
1/عدم اعطاء اي قبيلة نظارة في حاكورة قبيلة اخري
2/لامساس بالحواكير
الان تمزق النسيج الاجتماعي في دافور وصارت هنالك غبائن بين القبايل وسوف تكون طويلة المدي وهذا ما يرغب فية هؤلاء العنصرين
بسم الله الرحمن الرحيم
من هو الأفضل و الممتاز لحكم السودان
1/ حزب حركة العدل و المساواة
2/حزب المؤتمر الوطنى
3/حزب المؤتمر الشعبي
فالنقل ان الترابي هو الذي خطط او اي مريض سلطة غيره ولا يفرق لاننا عرفنا الحقيقة ومستعدون لان تتحول جميع بيوت دارفور الي مقابر من اجل يعرف اجيالنا القادمة اننا فضلنا الموت على العبودية وسياسة. التهميش لذا لا يفرق ولاننا نعرف الشباب الذين قدموا اول مذكرة مطالب شرعية لوالي شمال دارفور في مدينة كرنوي ثم توالت الاحداث …… الي ان تم حمل السلاح.
للأسف الشديد قادة حزب الأمة أصبحوا يجيدون التنظير فقط وليس الفعل الواضح علي الأرض ، فما دامت دار فور قد أعطتكم 35 دائرة من جملة 38 دائرة كان من المفروض أن يكون أغلب الذين تحدثوا في هذه الندوة في عداد الموتي ضمن ال 600 ألف الذين ماتوا في حروب دار فور وذلك دفاعا عن دار فور ومركز نفوذ الحزب . الشئ الثاني لماذا تصرحون الآن فقط أن الترابي هو مهندس حروب دار فور؟ لماذا تنتظرون أكثر من عشرة سنوات لتنطقون بهذه المعلومة؟هل هو تطبيق لمبدأ سرية المعلومات أم هو بغرض تفتيت قوي الإجماع الوطني التي لا تشاطركم مواقفكم .والأمر الثالث حتي إذا إفترضنا أن الترابي هو مهندس تلك الحروب لكنه الآن في الجانب الذي يسعي لإيقافهاأو إنه تاب عن مخططاته الجهنمية ويعمل علي محاسبة الذين يؤججونها وهذا يحسب لصالحه حاليا وسيأتي اليوم الذي يحاسب فيه إن كان من المخططين لها وكل العقلاء يقرون إن الوقت ليس وقت الحساب – وبإختصار أن موقف حزبه لصالح دارفور فعلا أكثر من موقف حزب الأمه تنظيرا.يبدو أن حزب الأمة قد فقد البوصلة فلا هو إنضم للنظام الحاكم وعمل من الداخل للإصلاح إن كان يري أن هناك ما يجب إصلاحه وإن كان في مقدوره ذلك ، وإما أن ينضم للمعارضة ويعمل علي تغيير النظام الذي يري إنه غير صالح لحكم السودان . أماإن كنتم تظنون إنكم قادرون علي إسترداد السلطة التي فقدتموها من بين أيديكم ولوحدكم فإن هذا الأمر بعيد المنال لأنكم لم تحافظوا عليها عندما كانت تحت سيطرتكم فكيف تستعيدونها وهي الآن خارج سيطرتكم وهناك الكثير من الجهات تسعي للحصول عليها ولا تملكون أنتم العدة والعتاد لمجابهتها.
وداعاً يا ظلام الهم (المهدي الميرغني الترابي) على ابوابنا ما تعتب
ومرحب يا صباح الحب (الجبهة الثورية) قرب تعال لا تبتعد .. وقرب تعال لاتبعد
وقرب تعال لاتبتعد
وقرب تعال لاتبتعد
الترابي يكفيه شهادة الدكتور / الطيب زين العابدين مؤسس الحركة الاسلامية والذي ذكر في حديثه مع الطاهر التوم أن الترابي هو الذي صنع إنقلاب الإنقاذ ودبره وهي شهادة للتاريخ ومسجلة في برنامج مراجعات .
مافي حزب خزل المعارضه والشعب غير حزب الامه بمعني اوضح الصادق وساره نقدا الله وغيرهم من القيادات حتي قاعده الحزب ملت من المواضيع المستهلكه لكسب النظام … لسه ماشبعتو؟؟؟؟؟
This electronic paper is bias as publishing trash and defamatory comments , no one of paid commentators or most of them security for the regime, and what called Revolutionary Front , Thank you Nation Party all ways call our country as one person .
لا فرق بينكم وبين الترابي
كان عندكم فرص لكي تقدموا افضل الحلول لكل السودان
لكن في الديمقراطية تحالفتم مع حزب الترابي وانقلب عليكم
ولا فرق بين برنامجكم وبرنامج الترابي
الصادق عين برمه ناصر وزير دوله بوزاره الدفاع الغرض من التعيين تسليح المسيريه والرزيقات ضد قوات قرنق والقبيلتين ديل بدل مايحاربوا قرن اكلو القبايل الصغار بسلاح برمه ناصر اختشوا ياناس حزب الامهنحنا مانسينا كان انتوا نسيتوا
اب سنينتين بضحك على اب سنة اذا كان الترابي مذنب بالتامر على الشرعية فالصادق مدان بالتفريط في الشرعية هو ونسيبو المفروض اتقاسمو زنزانة في كوبر ومعاهم مولانا عشان اتلتو وست
مشكلة دارفـــور يتحمل جزء كبير منها اهل دارفور انفسهم و السبب في ذلك عدم توحدهم في ظل حركة واحدة للنضال من اجل مطالبهم
نسمع بي العدل والمساوة ,التحرير وعدالة وحركة تحرير السودان جناح مناوي,,,,, ومش عارف ايه؟؟!!
حركات موقعة مع الحكومة وأخرى معارضة وترضيات ومناصب واخترقات وانشقاقات ومصالح شخصية ؟؟؟؟؟!!!!!!
كيف تتحل مشاكلكم وانتم اصلاً مختلفين ومتفرقين وبعضكم متناحرين؟!!
حرب الجنوب التى استمرت لأكثر من 25 عــاما كان الحركة الشعبي لتحرير السودان
Sudan People?s Liberation Movement هي المتحدث الوحيد والناطق الرسمي بأسم ومطالب شعب الجنوب ولذلك كان لهم ما ارادوه في النهاية بغض النظر عن النتائج
مشكلة دارفور اعقد بكثيرررر من مشكلة جنوب السودان سابقا واعقد بكثيررر من مشكلة جنوب كردفان والنيل الازرق حاليا والآن يقاتلون برضوا بأسم الحركة الشعبية لتحرير السودان SPLM- NORTH ,ناهيك عن ذلك في العالم كله لم نسمع بعدة حركات مقاتلة في اقليم واحد للمطالبة بحقوقها من ايرلندا الى سيرلانكا الى الفلبين الى كشمير وخلافه , بأختصار اذا لم تتوحدت الحركات المقاتله في دارفور وتندمج تحت تشكيل واحد و جبهة واحدة لتوحيد المطالب الشرعية لأهل دارفور فلن تراوح قضية دارفور مكانها ولن تجد حلولاً ابداً بل وستدمر هذة المشكلة بقية اجزاء السودان
ولا رآيكم شنو؟؟ افيدوني لو غلطان,,,,, انا زول تربال ســـاااي
why did they release this information just now? I think all of them and those who they apointed lead to the distruction and the killing of Sudanese all over the country.they are in the same boat. all must go to ICC.
الجنجويد من أين أتوا؟
مع بداية عمليات الجيش الشعبى لتحرير السودان، حدث ان كان طلائع من قوة الجيش الشعبى فى منطقة القردود وقام بعض من المواطنين المسلحين بالهجم عليها، مما ادى لتدخل القوة الرئيسية، ونتج عن ذلك وفاة عدد من المواطنين، رغم ان تلك الحادثة قد وقعت خلال حكم الفريق سوار الدهب، إلا ان اللواء فضلل برمة ناصر الذى كان عضو مجلس قيادة الثورة فى حكومة سوار الدهب، والذى عين وزير للدفاع فى حكومة السيد الصادق المهدى، استغل تلك الظروف وقامت الحكومة بتسليح قبائل المسيرية عام 86/1988 بهدف تشكيل حزام امنى حول شمال السودان درئا من الجيش الشعبى. كانت تلك الممارسة ماهى إلا تطوير لما قام به الرئيس جعفر محمد النميرى فى أعالى النيل، حيث استغل الخلافات التى وقعت بين اللواء قوردون كونق قائد أنيانا 2 مع الجيش الشعبى وقام بإمداده بالأسلحة والزخائر لمواصلة قتال الجيش الشعبى عام 83/1984.
مع نجاح تلك الخطة قامت الحكومة المركزية بتطبيقها فى إقليم بحر الغزال، حيث تم تشكيل مايعرف بقوات السلام، وهى عبارة عن مليشيات من القبائل التي يكون زعيمها صديق للحكومة المركزية، قامت الحكومة بتشكيل مثل هذه القوات فى كل من أعالى النيل والإستوائية، ولقد ادوا مهام كبيرة، من خلال مساندة الجيش على تأمين المدن الرئيسية ومواقع آبار النفط.
أما قبائل التماس العربية، فلقد سبقت ان قامت بشراء كميات كبيرة من الاسلحة التى تسربت إلى السودان بعد سقوط نظام الرئيس اليوغندى الاسبق عيدى أمين داده عام 1979 من المناطق الحدودية حوالى كايا. وفي عام 86/1988، قامت الحكومة بتشكيل قوات المراحلين من قبائل التماس العربية، وخاصة بعد تسلمها الاسلحة المشار غليها اعلاه، وأوكل إليها حراسة القطارات من مدينة بابنوسة إلى مدينة واو ببحرالغزال، لانهم يتفوقون بميزة لإرتيادهم الحصين وهى ميزة كبيرة فى تلك الغابات والتى تسهل الحركة. شاركت هذه القوة فى حراسة الأطواف والتنسيق مع الجيش فى العمليات المشتركة ببحرالغزال، ولإستقلالية إدارتها وعدم تقيدها بالكثير من القواعد العامة فلقد إرتكبت الكثير من الإنتهاكات فى تلك المناطق.
وكما اسلف فعندما دخلت قوات الجيش الشعبى إلى دارفور عام 1991، لم تكن هنالك قوات حكومية كافية لمواجهة ذلك الموقف، لذا حشدت كميات كبيرة من قوات المراحيل العربية، وبعد الإنتهاء من مهامها، تم مكافئتها والإغداق عليها، وهنا ظهر التجمع العربى مرة اخرى، وقد تكون عناصرها خلف تحريك وتأجيج قوات المراحيل قبل واثناء المعارك مع الجيش الشعبى.
بعد نهاية المعارك، وفى عام92/1993، بدأت إستخدام كلمة الجنجويد بدلاً من المراحلين، حيث بدأت قوات الجنجويد فى الظور كمجموعة يتم التنسيق بينها للقيام باهداف محددة فى دارفور.
لكن كانت هنالك عادة دارجة بين بعض افراد وجماعات المجتمعات القبلية فى وسط وشمال السودان على ممارسة مايعرف بالهمبتة، وهى شكل من اشكال النهب بالسلاح الابيض، ويتميز الذين يمارسون هذا النوع من السرقات بالشجاعة الفائقة والمغامرة والكرم، ودرجوا على توزيع غنائمهم للأسر الفقيرة والضعفاء من الاسر، لذلك كان الهمباتة يجدون عطف القرويون، ولا يدلون الشرطة عليهم.
لذلك وفى بدايات عمليات الجنجويد، عام 1993، كانوا يمارسون اعمال السلب، ويظن البعض انها جزء من عمليات النهب المسلح او الهمبتة، دون ان يخطر على بال الكثيرين انها على هذه الدرجة من الخطورة.
وتتكون كلمة الجنجويد من: “جان وجيم (الرشاش الالمانى ج 3) وجواد (حصان)”؛ والمعنى العام هو “جان فوق صهوة حصان وحامل مدفع رشاش”، ويمكن تخيل مايمكن ان يفعله مثل هذا الشيطان، مع أن التفسير العام لحركة وجيش تحرير السودان هو “مجموعة من أنذال المواطنين من قبائل مختلفة يتم الحكومة إستخدامهم”، بينما إدعى آخرون بأن الكلمة يتم إستخدامها للإشارة إلى مليشات تابعة لحراس ألإدارة ألأهلية، وتفسر قبيلة الرزيقات الجنوبية الكلمة على أنها تعنى مجموعة لصوص من قبائل مختلفة ويقومون بسرقة الجمال وألأبقار لمصالح شخصية، بينما فسره دكتور التجاني مصطفى محمد صالح على أنه “يطلق على الجماعات المسلحة من القبائل العربية” [2].
لا يوجد فرق بين الصادق المهدي و الترابي
ديل ناس الحكومة قالو ليكم قولو كدة !!!!لعنت الله تغش اكم أجمعين
عبد الرحمن الصادق المهدى
تم ارجاعك الى الخدممة العسكرية وساووك بزملائك برتبة عقيد علما بان مفصول الخدمة المدنية يحتاج اكثر من عشرين عاما ليصل للوظيفة التى كان يشغلها لان الوظائف رفعت درجاتها وتم ارجاعهم بدون مسمى وظيفى بل فى وظيفة فوق المقرر لانهم لاتوجد لهم وظائف بالميزانية . وبالتالى تكون انت بالنسبة لمفصول الخدمة المدنية قد تقدمت عليه بما يقارب اويزيد عن 40 سنة , اهذا معقول يا ود المهدى .
قلت …فى مقابلتك بالتلفزيون ان اسباب الفصل انتفت وبالتالى يسهل رجوع اى عسكرى مفصول فلماذا لم يرجع عبد العزيز خالد او باشاب او الاخرين .
قلت بانك دخلت مؤسسة رئاسة الجمهرية بصفتك عسكرى واستقلت من اجهزة حزب الامة .فهل يتسنى لاى ضابط ان يفاوض لدخول القصر ام لانك ابن الامام الصادق المهدى كما ود الميرغنى لانكما دخلتما سويا للقصر الجمهورى؟
ياسبحان الله حسب علمى فان حزب الامة هوسبب كل بلاوى دارفور ايام حكم حبيبهم الامام الصادق المهدى
سبحان الله
الحرب في دارفور سنة 2003م وترابي ترك الحكومة في 1999م
وعبدالرحمن المهدي مهندس الحرب الان .
صحيح حزب أمة
بسم الله الرحمن الرحيم
الشيخ الدكتور و فقه الكرسى القانون الدستورى أم القوانين / حسن عبدالله الترابى و بأذان الله و سبحانه و تعالى هو امام المسلمين فى القرن القادم و من أهم الشخصيات العالمية فى العالم و كل ذلك حسب مقابلاتى فى كثيرة من الشخصيات السياسية و من أمثال وزير خارجية استراليا و مبعوث الرئيس الٱمريكى الاسبق جورج بوش و كذلك توني بلير …و هلم جرا على الشعب السودانى احترام مخ و عقل هذه الرجل و نسبه على عدم وجد مثل هذا الرجل فى تاريخ الحديث حسب المعلومات فى انحاء اروبا وافريفيا واسيا ..و الله علم