قيادات بمنبر الخال الرئاسي : الطيب مصطفى طالب بإعادة النظر في العلاقة مع إسرائيل

اللهم اضرب الظالمين بالظالمين و اخرجنا منهم سالمين غانمين يا رب العالمين
خلاص جاطت يارب تجوطم زيادة لحدى ما يتفرتقو كل الكيزان عشان نرتاح لدرجة نشرب موية بكباية الشب او القرعة بتاعة زمان او اى حاجة بس بالكوز لالالالالالالالالا

وكشف أن الطيب مصطفى تبني دعوة داخل المكتب لقيادي لإعادة النظر في علاقة السودان مع إسرائيل ووصف قيادات الجبهة الثورية بأنهم مواطنون شرفاء وأصحاب قضية عادلة، ههههههه ههههههه ههههههه هههههه ههههههه ههه ههههه ههه بنبر السلام المقدود

والله عجبتني مواطنون شرفاء.. سبحان مغير الاحوال التور الرئاسي شكلوا بقي يضرب الشاش

سوف تنتهي الفتنة فيما بينهم …. سوف يقتلعون من ارض السودان اقتلاعا… انتهي

ما المانع فى ذلك

ناس الحركة الاسلاموية طلعوا مشاطات ساكت ولا عندهم فكر ولا مشروع للبناء الوطنى ولا يحزنون!!!!
بعد شوية ح تشوفوهم يشتموا فى بعض و يعايروا بعض زى الدلالات والمشاطات من جنس جيتوا باللوارى وهسع راكبين الكامرى وكنتوا مقطعين وهسع بقيتوا كيف وهم طبعا عارفين بعض كويس ونحنا نتفرج فى العواليق القالوا ح يفوقوا العالم اجمع وفعلا فاقوه بالفشل الكبير وفى جميع المجالات لاوطن حدادى مدادى ولا سلام ولا امن ولا اقتصاد وعملة تمام ولا تعليم ومراكز ابحاث متطورين ولا خدمات صحية زى الناس ولا صحة بيئة وصرف صحى ومجارى للامطار وجيش وشرطة واستخبارات وامن بدل ما يشوفوا امن الوطن والمواطن ما عندهم شغلة غير محاربة مواطنيهم والاجانب يتفسحوا فى البلد زى ما عايزين شى احتلال وشى استغلال ارض زراعية وتغيير ملامحها وشى ضرب من الجو لمواطنين سودانيين ومنشآت سودانية!!!!!!!!!!!
بالله ناس الانقاذ ديل عندهم نفس ياكلوا ويشربوا ويقدلوا كمان؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وطن ممزق والبره متالم لحال اهله فى الداخل والجوه يفكر فى المغادرة وناس الانقاذ لسان حالهم يقول نحكمكم لاخر متر فى السودان و لآخر فرد بس المهم نبقى نحن ولا يبقى وطن او مواطن!!!!!!!!!!!
سؤال المليون دولار ما الذى يمنع هؤلاء الفشلة من عقد مؤتمر دستورى لحل مشكلة الحكم والاستقرار السياسى والدستورى فى السودان وبتوافق وتراضى جميع مكونات الوطن ويتحملوا المساءلة والمحاسبة كالرجال والبرىء ما بتجيه عوجة والقانون هو سيد الجميع حكاما ومعارضين!!!!!!!

أول مرة نعرف أنو التنظيمات الفاشية و العنصرية ليها لوائح و قوانين و شفافية وتؤمن بألديمقراطية, يبدو أن الامور مختلطة على هذه الشلة, فهذه الشلة فى تكوينها لا تقل عن عصابات الاسكين هيد فى أوربا مجرد بلطجية و فاقدى أى احساس أخلاقى و انسانى ويختبؤن وراء أسم حزب و تنظيم و هلمجرا لتلميع أنفسهم اجتماعيا.

لدي لستة باسماء حركية لمرتزقة الامن العاملين غيها معارضين لكن عندما يتغلق الامر بسدنةالنظام واتباعة يصكنون صمت القبور