أخبار السودان

هل يحتاج السودانيون إلى التشيُّع؟

د. عبدالله جمعة الحاج

تتواتر الأنباء القادمة من السودان بأن جهات خارجية تنشط هذه الأيام في نشر المذهب الشيعي الاثنى عشري في أوساط المجتمع السوداني، وبأن أعداداً منهم ليس لدينا حتى الآن إحصائيات دقيقة حولها قد تشيَّعت فعلاً منذ أن وطئت أقدام تلك الجهات الخارجية السياسية والاقتصادية والعسكرية أراضي السودان، وها هي تطأها الآن اجتماعياً وثقافياً ومذهبياً، وذلك على مرأى ومسمع الجميع من أهل السُنة، بما في ذلك من بيدهم زمام الأمور، فلماذا يحدث ذلك؟ وهل السودانيون في حاجة إلى تغيير مذهبهم القويم وهم من أهل السُنة؟

إن أسئلة محيّرة تدور في الخاطر، ونحن نسمع بمثل هذه الأخبار، فلماذا تسعى تلك الجهات إلى نشر المذهب الشيعي الإثنى عشري القائم على ولاية الفقيه في السودان؟ وهل وصلت بها درجة حب السودان والسودانيين إلى الحد الذي يجعلها تنفق ملايين الدولارات في سبيل نشر التشيع في أوساطهم وشعبها يعاني الأمرين من العقوبات الاقتصادية المفروضة عليه من دول الغرب وفي حاجة ماسة إلى كل فلس لكي ينتشل من الحالة الاقتصادية المتردية التي يعيشها، أم أن لديها أجندات أخرى تريد تحقيقها من وراء ذلك؟

هذه الأسئلة وما شابهها صارت تؤرق الكثير من السودانيين والعرب الآخرين الحريصين على مستقبل السودان وأهله وبقائهم كما عهدناهم بعيداً عن التشيع والطائفية، وما يمكن أن يجلبه ذلك عليهم من فرقة وتشتت مذهبي يجرهم إلى أوضاع انقسامية جديدة على شاكلة الدول العربية والإسلامية الأخرى التي ابتلت بالانقسامات الحزبية والمذهبية والطائفية. السودان لديه ما يكفيه من الانقسامات والفرقة في دارفور وبلاد النوبة والشرق والشمال، لكي ينشغل بها أهله ردحاً طويلاً من الزمن دون أن تجلب لهم سوى الصراعات العنيفة وإراقة الدماء وعرقلة مسيرة التنمية، التي تصب في صالح الوطن والمواطنين، وتنتشل الجميع من ما هم فيه، وليس في حاجة إلى انقسامات جديدة بين سُنة وشيعة.

ما يصلنا من أنباء حول تشيع السودانيين أن ما يسمى بالحسينيات نصبت هذا العام ومورست بها الطقوس غير المفهومة لدى السُنة من لطم للصدور وضرب للنفس بالسلاسل والسيوف وشق للقرب المملوءة بالدماء، وما إلى ذلك من ممارسات لم يعرفها أهل السودان قط. لقد طاف محدثكم بأراضي السودان عندما كان موحداً من أقاصي جنوبه على الحدود الأوغندية وغياهبه الأفريقية إلى شماله عند الحدود المصرية، ومن أراضيه الشرقية في بور سودان وعمق الأراضي الأريترية إلى غربه في جبل مرة وأراضي دارفور والحدود التشادية، ولم يصادفني سوداني واحد يقول عن نفسه بأنه شيعي. وأزيدكم من الشعر بيتاً بأن الكثيرين من أهل السودان لم يكونوا يعلمون ما هو التشيع أصلاً ولم يسمعوا به، فلماذا يراد لهم الآن أن يصبحوا شيعة؟ ولماذا تقف الجهات المختصة صامتة إزاء هذه الظاهرة دون أن تحرك ساكناً توقف من خلاله هذا التمدد الشيعي في السودان؟

والسؤال الأهم من ذلك هو كيف تمكنت تلك الجهات الخارجية من هذا التغلغل المذهبي، ومن الذي يساعدها على ذلك من داخل السودان ذاته؟ وأين هم العرب السُنة جميعاً، سودانيون وغيرهم، خاصة عرب وسُنة دول مجلس التعاون الخليجي من ذلك وهم الأقدر على التصدي لمثل هذه الظواهر في شقها الاقتصادي على الأقل؟ أسئلة كثيرة تحتاج إلى إجابات مقنعة من السودانيين أنفسهم أولاً، ومن ثم من العرب السُنة، فهذه مسؤوليتهم جميعاً، خاصة أولئك الذين افقروا السودانيين وأبعدوا عنهم عرب الخليج. أعود وأسأل: هل يا أيها السودانيون أنتم في حاجة إلى التشيع وأنتم أصحاب مذهب قويم ومن أهل السُنة؟

الاتحاد

تعليق واحد

  1. الاجابة واحدة وواضحة يا د عبدالله جمعة

    الحكووووووووووووووومة
    حكومة السودان ربنا يخسف بهم ارض الدنيا
    ويخسف بهم في جهنم في الاخرة

    هم من سمحوا بالتشيع ودخول الشيعة بكل عدتهم وعتادهم
    الى السودان المنهار
    واصبح الشيعة يتيصيدون فرائسهم من الشباب الضائع بعد ان
    نضب معين الاسلام السياسي واصبح من ينادي به لا يؤمن به

    الحكومة ساكتة على المد الشيعي لمصالحها مع ايران الداعم
    اللوجسيتي الاساسي في لعبة الحكم السوداني
    اصبح الشيعة يغرون الشباب بالمال للانتماء اليهم
    ولا يخفى عليك الوضع المادي للشباب الخريجين العطالة بالملايين
    من جامعات او قل ثانويات الانقاذ الجامعية

    ((لكن يمشوا وين من رب العالمين))

    ونشكر لك اهتمامك بالشأن السوداني

    وحسبنا الله ونعم الوكيل

    وصلى الله على النبي محمد عليه افضل الصلاة واتم التسليم

  2. هذا السؤال يرجع لكم أخي أين أنتم كل الذي حصل من عندكم
    الوقوف في الخلف أو المؤخرة أو تجعلوا منها حسابات وجمع وطرح
    نعم نحن أهل السنة وكل السودان سنة ولكن تعاقب علينا حكام
    همهم المال والسيطرةعلي كل شيءوفي حالة عدم وجود مال يتجهوا
    في كل الاتجاهات وطبعاً أنت تعرف وكلكم تعرفون أن دولة ايران
    تقف بالمرصاد لكل ضعيف وهذه فرصتها بالانقضاض والاستعباد
    والتشيع والتخلف وكل صفات الرذيلة عندهم ينشروها .
    اعود واكرر الوضع الاقتصادي وضعاف النفوس هم الذين ادخلوا
    هؤلاء المجوس من أجل المال فقط فقط لا حباً ولا مذهباً قويماُ
    وأعد السؤال لكم ماذا فعلتم تأتوا في الأخر دائماً كما يقول
    المثل السوداني ( بعد خراب سوبا )

  3. هذا الحال ساقتنا إليه العلمانية المتسربلة بالدين والمتمثلة في الجبهة الإسلامية القومية ووليدتها اللقيط حكومة الأوغاد الأنقاذ هذه الفئة المعروفة بالنهج المكيافللي والذي ينتهج مبدأ الغاية تبرر الوسيلة ففي سبيل تمكين أنفسهم فتحوا البلاد وجعلوها مستباحة أمام المجوس الإيرانيين لينشروا مذهبهم الضال مقابل حفنة من المساعدات التي أبقت النظام على جثث السودانيين ودمرت أعز مايملكون وهو القيدة الصافية النقية والفطرة السليمة ألا وهي عقيدة أهل السنة والجماعة.
    اللهم عليك بأهل الإنقاذ ومن آزرهم من الشيعة الملاحدة وأحمي أهل السودان من شرورهم يا كريم يامنان

  4. ياراجل بلا تشيع بلا وهابية معاك
    السودانيين مسلمين ولا يعرفون هذا التصنيف الوهابي الايراني ،، دخلنا ايه نحن بصراعات الخليجيين مع الفارسيين وقد اقحموا دين الاسلام بينهم،، وأي طرف يرمي الآخر بالكفر ، هذا كله تطرف واقصاء ، الخليجيين عموما والايرانيين شعوب متشابهة وطريقة التفكير متماثلة قائمة عدم احترام معتقد الآخر ومحاولة تشويه الآخر بكل السبل بالاكاذيب وبأنصاف الحقائق والتدليس والتزوير من كلا الجانبين “الطريقة اصلا واحدة”
    السودانين يختلفوا تماما عن الوهابيين والايرانيين الشيعة والخليجيين عموما ،، فالتصوف له اثر عميق على عقلية السودانيين وهو يقوم على الاحترام والحب والإخاء حتى ولو كان الآخر مختلف ، وليس قائماً على قتل الآخر وتشويهه والتدليس عليه والتزوير ، يعني بالخلاصة والزبدة صراعاتكم البيناتكم ما عندنا بيها شغلة ولا عندنا فيها جمل ولا ناقة

  5. وافرض ،،،،كلامك ،،،هذا ،،،،صحيح ،،، ومالو،،،،، وين ،،، قال ،،ليك ،،،السودانين ،،،سنه،،،،او ،،شيعه ،،، او ،،معاركه ،،مسجلة سنه ،،،نحن ،، لا نعرف ،،سنه ،، او شيعه ،،ذي ،،ما ،،انت ،، عايز ،، تنشر ،، نسيتك ،، علينا ،، أولي ،،بغيركم ،، ان ،ينشر ،،،شيعته ،،،علي ،،،وليه ،، السنه ،،أصحابها ،، الخليجين ،،،، كيف ،،، هذا ،،،وكل ،،الذين ،،يرحلوا ،،من بلدان ،، الخليج ،، هم ،، من اهل ،،السنه ،، ولم ،نسمع ،،واحد ،،سنه ،،رحل ،، من ،ايران ،،،او ،،مناطق ،،، الشيعة ،،،، ياخي ،، لا تنشر ،،،السنه ،،،و الشيعة ،،،في السودان ،،،،وليس ،،السودان ،،ماركه ،،مسجلة ،، للسنه ،،،ولو كنا ،،،جادين ،،،بعدين ،،عن ،، التعصب ،،، لوجدنا ،، اهل ،،السودان ،، في ،،عاداتهم ،، اقرب ،،، الي ،،الشيعة ،،من ،، السنه،،،من ،كل ،، النواحي ،، الاجتماعية ،، وغيرها ( التوائم ،،حسن وحسين ،، الاسم ،،فاطمه ،،او خديجة ،،او نفيسه،،،علي ،،،،او ،،علوية ،،،واسم ،،،علوية ،، ما موجود ،، الا ، عند السودانين) ،،،، والله ،،اعلم ،،،،بالمناسبة ،،،،معظم ،،،اهل ،،الخليج ،،،شيعه ،،بس ،، خائفين ،،،روح ،،ابحث ،، في ،، الخليج ،،،،،،حتي ،،تصدم ،،،،بالنتيجة

  6. …طيب مالو.؟..اى واحد يجى ينشر وبعرض بضاعتو ,لو لقى سوق حظو لو ما لقى معناهو بضاعتو ما بتنفع معانا..!..سمعت بمنخفض السودان الحرارى .؟..البجيب لينا الشتاء والربيع والخريف والصيف فى يوم واحد.!..عندنا مثله 5 ,منخفض ثقافى نسينا لغتنا اصبحنا نتكلم عربى وبقينا فى ركابكم,,ومنخفض صحى ,جاتنا كل الامراض التى لم تك فى اسلافنا التهاب كبد وبولهارسيا وايدز وجرب,,ومنخفض دينى جاب كل الاديان باقسامها المتناحرة ,انت لو داير توقف التشيع العامل ليكم هوس دة,اعمل لينا منخفض السودان العسكرى ,ادعموا الجبهة الثورية لإزالة الحكم الاسلامى بتاع الاخوان المسلمين الجابو منخفض السودان السياسى من (الشغيغة) مصر..!!

  7. أكاد أجزم أنه ليس بالأمر الهين و المستساغ و المقبول لدى السودانى أن يتشيع عن قناعة فكرية و مذهبية و هو يدرى ما يفرضه عليه التشيع أن يقلب ظهر المجن للخلفاء الراشدين و أم المؤمنين السيدة عائشة، بل حتى تأويل القرآن و تحويره و إدعاء أن هنالك قرآن آخر يسمى مصحف فاطمة. هم يضائهون أقوالاً منسوبة إلى أئمتهم الإثنى عشرة بأحاديث النبى محمد صلى الله عليه و سلم . لا يوجد سودانى ، بل لا يوجد سنى على استعداد أن يبدل دينه هكذاإلّا أن يكون طامعاً فى أمر دنيوى ، مال أو شئ من هذا القبيل من باب الخداع فقط و ليس من باب القناعة المذهبية

  8. د. عبدالله جمعة الحاج , لك التحايا و التقديــــر

    لعلك تدري و تعلم بأن التدين في السودان أساسه التصوف و إن ظهرت في الآونــــة الأخيرة

    من يتطاول على المتصوفـــة و لعل التصوف يلتقي في بعض جوانبه من التشيع وبرغم ذلك لم يكن

    أهل السودان يقولون أنهم متشيعون , برغم أن بعضهم يعلم علم اليقين ماهو التشيع نتيجة حرصهم

    على الإطلاع و القرأة .

    ظهر التشيع في السودان في مظهره الجماعي السري أو ما هو أقرب لذلك عندما كانت مجموعات من

    الطلاب السودانيين تتلقى المنح و البعثات الدراسية المجانية بإيران و تزايدت عندما أفتتح

    المركز الثقافي الإيراني بالخرطوم مشجعا علىتعلم لغتهم الفارسية مجانا خلافا للعديد من

    المراكز الثقافية لدول و حكومات أخرى , و برغم كل ذلك لم يكن التشيع قد أخذ مظهره المعلن

    أمام الملاء برغم إلصاق هذا الوصف ببعض الشخصيات المشهورة .

    في تقديــــري الخاص أن تدين السودانيين الحق هو تدينا وسطا بين مذهب السنة ومذهب

    الشيعة و يضهر ذلك في كرههم لمن يذكر آل البيت أو الصحابة بشيء من السوء و ليحبهم

    لآل البيت وتسميتهم لأولادهم بهم و لوجود الأولياء بينهم و هكذا من مظاهــــر .

    كل ما سبق كان في إطار الدين والتدين الخالص إلا أن الوضع قد تغير وبات مختلفــا

    بعدما تسنم الإنقاذيون سدة الحكم بالبلاد و صادوا القوى الكبرى و دخلوا في معارك بلا

    معترك , فهم أقزام , عسكر لايدركون شيئا في أمو الحكم والسياسة و الثقافة , سدت الأبواب في

    وجوههم و حوصرت الدولة , وكانت إيران لهم بالمرصاد لأسباب عدة , فهي أيضا في حصار و تبحث

    من أراض بعيدة عن أعين الرقباء لتصنع أو تخزن فيها أسلحتها و ما ترغب في إخفائة كما تريد

    أن تنشر التشيع لتضمن إنتشاره وتزايد أتباعة لذا كان أن عمقت علاقاتها مع السودان لحاجة

    حكامة لهكذا دعم . و لايخفى عليكم حال إنتشار التشيع في السودان حتما سينتشر في أفريقا لأنه

    البوابة العريضة المفتوحة دوما و المطلة على العمق الأفريقي .

    لم ولن لن أبدي رايا في المذهب السني أو الشيعي و تفاصيل ذلك و لكن أردت فقط أن أبين

    ما اراه سببا حقيقيا لما حدث .

    و تقبل تحياتي وتقديري

  9. انتم من دعمتم حكومه البشير وانتم من استفتم من تشريد الكوادر التى شردتها حكومه البشير لانماء دوكلم الخليحيه انتم من استفتم من ضعف نظام البشير الاقتصاديه واشتريتم الاراضى الزراعيه فى السودان . ازا البشير الزى دعمتوه الان قلب عليكم نحن ليس لدينا مانخسره من التشيع او العلمنه اوالصعلقه
    لانكم رفضتو التغير فى حكومه البشير والتشبع الذى تفرون منه فهو اقرب اليكم من حبل الوريد والحل الوحيد هو دعمكم المعارضه كى يسقط هاؤلا المافيه .

  10. ياخي السلام عليكم
    السودان لم يكن يعرف المذهب الشيعي ولن يعرفه باذن الله لكن هذا الثعلب المكار لعنة الله عليه صباح مساء هذا السرطان المسمي بالترابي الذي نهى وانتهى من السودان واهله بمايطلق عليه من المشروع الحضاري الذي اخر السودان مدة قرن كامل من الزمن هذا الشيطان هو من اقام العلاقات مع المنبوذة ايران وحزب اللا ت وزعيمه نصر الشيطان فتح الباب علي مصراعية لايران لكي تمده بسلاح وتاخذ افراد من الامن السوداني لتعليمهم كيف يتم تعذيب الامعتقلين المعارضين لحكومته ومعروف ياخي ان ايران لن تعطي شئ الا بمقابل نشر مذهبها وتجارتها البائرة وهي التشيع
    لكن ابضرك بان تضع في بطنك بطيخ صيفي ان اهل السودان لن يتشيعوا ولو ايران فرشت الارض ذهب لهم ذلك ياخي ان السوداني مسلم بفطرته وحب رسوال الله الكريم وال بته كالهواء نتنسمه صبح مساء معروف ان شمال افريقيا والسودان هى بعيدة كل البعد من التشيع والشيعة وايران مادخلت بلد والاجعلت عاليها سافلها كما الحال في لبنان العراق اليمنوسوريا والسودان مستكفي حروب ومشاكل ومامحتاج بضاعة الموت التي لايعرف الشيعي سلهة غيرها واذا كان هناك حسينية سوف يتم كنسها كما يتم كنس صاحب المشروع الحضاري باذن الله

  11. اخي الكريم الشيعة لم يكتب لهم النجاح في السودان والجهات المختصة في السودان غير حريصة علي المسلمين والاسلام والسنة وانما حريصة علي الاموال التي تتدفق عليها من الدول الشيعية لكن شعب السودان قادر علي التصدي لموجات التشيع التي تنشط في اوساطه

  12. كيف تمكنت تلك الجهات الخارجية من هذا التغلغل المذهبي، ومن الذي يساعدها على ذلك من داخل السودان ذاته؟ وأين هم العرب السُنة جميعاً، سودانيون وغيرهم، خاصة عرب وسُنة دول مجلس التعاون الخليجي من ذلك وهم الأقدر على التصدي لمثل هذه الظواهر في شقها الاقتصادي على الأقل
    نشكرك يا أستاذ على إهتمامك بالشأن السوداني ولسؤالك أعلاه أفيدك بأن الجوع كافر ولو كنت في الرمق الأخير وأنت جوعان وجاءك من يحمل طعاماً يرد عليك عافيتك وينقذك من الموت لما ترددت في إتباعه مرغماً وهذا أمراً مباح فقد أباح الإسلام المحرمات لإنقاذ النفس ولكن ليس بدرجة الشبع وهذا ما ينطبق على الشعب السوداني وهو من أكثر الشعوب حباً لرسول الله وآل بيته أين أهل السنة؟ وما هي إستراتيجياتهم في وقف المد الشيعي وأريد أن أطمئنك بألا تخاف على الشعب السوداني علماً بأن أقرب الأقربين له صار يحاربه ويلعب أدواراً كبيرة في تقسيمه ومحاربته إقتصادياً فتدور رحى الحروب فيه وأهل السنة من عرب وعجم يقفون موقف المتفرج

  13. بالله عليكم الله شوفوا السودان فى عهد الانقاذ؟؟؟
    بدل ما يبارى عهد التنوير الذى انتشل اوروبا من التخلف والحروب الدينية المذهبية وماتوا بالملايين ؟؟؟؟
    يقعد يبارى فى التشيع وادخال الصراع الدينى فى البلد هذا الصراع الذى تعانى منه العراق وسوريا والبحرين الخ الخ الخ!!!!!!!
    السودان بوضعه الاثنى والدينى والثقافى مفروض يكون دولة علمانية سياسية وليس علمانية وجودية تلغى الدين وتحاربه ولكن تبعد الدين من الصراع السياسى وتكوين جيش واجهزة امن تراقب اى انسان واطى او حقير سودانى او عربى او عجمى ومن اى ملة او مذهب كان يريد ادخال الصراع الدينى للسودان واعنى الاسلام السياسى شيعى او سنى ولا تدخلهم الى السودان وتفرم اى سودانى فرم اذا كان من هذه الجماعات وبدون اى شفقة او رحمة والمجتمع السودنى الاسلامى الوسطى المتعايش مع الآخرين سيساعد احهزة الامن فى ذلك لان هذا يعنى استقرار وتطور وطن وليس لعب عيال من ناس الاسلام السياسى سنة او شيعة وبلاش كلام فارغ او عهر ودعارة سياسية باسم الدين!!!!!!!!!!!
    ايها السودانيين تطلعوا للنجوم ولا تقلدوا المنطقة العربية حتى لا تصيروا زبالة وحثالة!!!!

  14. ياأخى العزيز انت مالك ومالنا نتشيع أو نتهود أو نتنصر وحتى لو نبقى هندوس!! هل الغيره وصلت بيك لحدى ما تحفر فى بلادنا ؟؟ أهو الخليج اصحاب المذهب البتتكلم عليهو موجوديين بالملايين ومواطنين ايه الحصل؟؟؟ يعنى الاسلام رايح يتزحزح او يهتز فى السودان؟؟؟ نحن شعب نعرف قيمنا الدينيه والاسلاميه وما اظن اكون هنالك شعب فى الدنيا غيور على اسلامنا ورسولنا الحبيب زى شعب بلادى !!! نحن شعب متميز ومتفرد للادراك والمعرفه ودين الله وسنة رسوله نفديها برقابنا ورقاب اولادنا والحمد لله على العزه التى نتمتع بها رغم احوال بلادى ولكن ليس هنالك مجال للهوان والضعف الدينى ::: ومن هنا بقول ليك لو انت شايف خطر من تغلغل اصحاب هذا المذهب فى ارض السودان ليه انتم تهاونتم وتساهلتم فى وجوده بينكم بكامل طقوسه وحسينياته ولطمه ؟؟؟؟؟

  15. يتحرك الايرانيون فى السودان فعلاً لنشر المذهب الشيعى ليس عبثاً ولكن لمحاصرة
    اهل السنة من جيع الجهات شمالاً الهلال الشيعى جنوباً اليمن الحوثيين تحديداً
    وغرباً السودان وشرقاً ايران والعراق
    فقد تمكنوا من نشر هذا المذهب بعلاقتهم المريبه مع النظام المتأسلم القائم
    فى الخرطوم الذى فرض عليه الحصار منذ سنوات طويله فجعلته الحاجة الى الدعم
    الخارجى معنوياً واقتصادياً يتعامل مع ايران مع فقرها وحاجتها هى الاخرى
    اما الشعب السودانى فقد استشرى فيهم التشيع لضيق ذات اليد فامتدت اليهم يد
    الشيعة وهناك ايادى اخرى تدعم التنصير لم تذكرها فى مقالك وذلك لان سيف دعم
    الارهاب سلط على المنظمات و الجمعيات الخيريه التابعة لاهل السنة

  16. لك التحية والشكر .. أنت سألت ((( يا أيها السودانيون أنتم فى حاجة الى التشيع وأنتم أصحاب مذهب قويم ومن أهل السنة ؟؟ ))) الجواب .. لسنا فى حاجة الى التشيع لأننا متمسكين بسنة حبيبنا المصطفى صلوات ربى وسلامنا عليه لا نحيد عنها أبدا باذن الله ولسنا فى حاجة الى التشيع لأننا نحب صحابته رضوان الله عليهم لذا لا تخف أستاذنا الفاضل الذين تشيعوا بسبب هذه الحكومة ولأن قلوبهم ضعيفة وايمانهم ضعيف ولكن السواد الأعظم من السودانيين ايمانهم بخير باذن الله . اللهم أمتنا على سنة نبيك محمد صلى الله عليه وسلم .

  17. شكرا يا استاذ لكن لماذا تشجع حكومة الامارات حكومة المفسدين فى السودان عن طريق السماح لهم بشراء العقارات فى الامارات وتهريب الاموال عن طريق مصرف ابو ظبى الاسلامى بل والحصول على تسهيلات بنكية من هذا المصرف لشركات تمويهية وذلك لكسر الحصار الدولى ومن ثم شراء الاسلحة والمعدات لقتل الشعب وتشريده ؟

  18. ياخ بالله سيبونا من المواضيع الانصرافيه دي سنه و شيعه و شنو ما عارف الناس عايزه وظائف و تعليم و علاج انشاالله يجيبا لينا بوذي ما عندنا معاهو مشكله بعد نحل المشاكل الاساسيه دي ممكن نلتفت للامور دي …
    الخلايجه عايزين يصدرو لينا مشاكلهم كاننا ناقصين شيعه و سنه و بطيخ

  19. أولا ما هــو (( التشيع )) ؟؟؟ الموضوع ليس بالبساطة والسذاجة والسطحية التي تناولها الكاتب في مقاله ,,,, .

  20. اها ده الي أستفدناه من ايران قتل تشيع كذب خروج عن المله هذا هو عهد الانقاذ السئ

    الله المستعان

  21. الأستاذ الدكتور لا يمكن قبول هذا الإسفاف والتوظيف السياسي الفج لقضية السنة والشيعة، إذا كانت لديكم مشكلة مع إيران واتجاهها نحو السودان في علاقة سياسية فاحسموها من خلال المقابلات السياسية مع مسؤولي البلدين، فلتعلم أن السودان ليس دولة فقيرة وإنما مفقر؛ وأحد الأسباب أنه ينتظر من أمثالكم أن يرسموا له سياساته الحارجية، انظر إلى الأمارات عموما فقد تحولت إلى مسخ بلا هوية واضحة عبارة عن مجتمعات هجينة قابلة للتدوير ضمن نفايات الرأسمالية الرثة، نعم لقد حققت نموا كبيرا ولكنه زائف، لقد كان على حساب هويتكم التي راحت تركض بلا هدف لاسترضاء أميركا؛ فهل في خططكم أن تصلوا مستقبلا إلى فك الارتباط بالمحاور الكبرى لصناعة أمارات مستقلة منتجة غير مستهلكة، ستغير أميركا رؤيتها بعد استغنائها عن نفطم قريبا. فيجب أن تنتبه إلى الطائفية التي أنتم فيها، فالوظائف لديكم طائفية، فمعظم استمارات التقديم يطلب منك الدين والمذهب. فأزمة السنة والشيعة هي أزمة دول الخليج في عقدة واضحة تعود إلى عهد الشاه الإيراني(مظفر النواب أوضح ذلك الأذلال) لشيوحكم أمام الشاه، واليوم نتاج عقدة من احتلال جذركم من قبل إيران. افتحوا حوارا مع إيران بصدق لحل مشكلتكم بدلا من مقارعة إيران بسماجة عن إثارة قضية التشيع التي هي قضية تاريخية وتستعملها أمريكا لصرف الأنظار عن عدو العرب الحقيقي وهو اسرائيل نحو عدو مصنوع هو إيران، وأنتم لم تفهموا ذلك من قبل عندما صرفتكم أمريكا لعدو وهمي هو الاتحاد السوفيت في أفغانستان. حاولوا أن تفهموا يا معشر الأعراب لقد سئمنا عفونتكم الاستعلائية وسيادتكم الوهمية بفعل النفط

  22. بدلا عن التطبيل والبكاء والتباكي يادكتور عبد الله الم تفكر ان المقارعة بالعلم والبراهين افضل من الصراخ والبكاء والتباكي قناة كقناة العربية مثلا والله الواحد لمن يقرا التعليقات الفيها الواحد بحس بوجع وغثيان في البطن وتقزز من عقلية متابعيها كلهم طائفيين وعنصريين وجهلة مقارعة الشيعة تتم باالبراهين والادلة العلمية والدينية وليس عن طريق عبارات فارغة وصبيانية كمجوس وصفويين وماعارف ايه اعتقد انكم تحاولون احتواء ايران عن طريق تكوين جيش خليجي موحد كويس مامشكلة لكن كيف سيتم احتؤاهم فكريا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ قطعا لن يتم بالكواريك والتباكي والتخوين والعاطفة الساذجة والسخيفة اليس كذلك يادكتور

  23. هذه الأيام أشاهد فضائية تبث من أمريكا اسـمها (أهل البيت) صاحبها شاب مكتهل عـلما وخلقا اسمه (حسن اللهـياري – الله ياري) يترك المشاهد في حيرة حين يسمع ردوده على شيوخ يزعمون انهم من أهل السنة (طوال اللحى) فيفحمهم بالحجج والبراهين..

  24. عزيزى الدكتور عبدالله بالطبع من حق السودانيون كما غيرهم اعتناق ما يرونه عقيدة ليست المذاهب والطوائف بل من حقهم اعتناق اى دين ؟ والجدير بالذكر ان السودانيون تاريخياً كانوا يؤمنون بالله الواحد الاحد وكنا امة مؤمنة عكس بيادر صحراء الجاهلية .

  25. غالبية التعليقات التي وردت دلالة كافية على السودانيين لا يعرفون حتى الآن ما معنى الشيعة بدليل ان كثير من المعلقين يقولون اننا السودانيين لا يمكن ان نتشيع لأننا نحب رسول الله صلى الله عليه وسلم وآل بيته ولا يدرون ان الشيعة مشتركين معهم في هذه الجزئية بالذات ههههههههها شر البيلية ما يضحك ألم اقل لكم ان التشيع لن يدخل بلادنا لكن احزروا ان يقيم الشيعة في بلادنا فتؤثر في اجيال قادمة

  26. أذا كان التشيع ليس كفرا” بل مذهب أسلامى له آراء فى بعض الصحابه لا تعجب الكثير من المسلمين وأنا منهم فلماذا كل هذا الرعب من مجرد آراء لا ترقى لما فعله الصحابه أنفسهم حين تقاتلوا بالسيوف فى معركه الجمل وقتل بعضهم بعضا” , والغريب أن السعوديه لا تمنع الشيعه من الذهاب للحج رغم أنها تشن حرب أعلاميه عليهم بواسطه شيوخها الوهابيه الذين يروجون للعامه أن الشيعه كفار ولا يجرؤون على منع هؤلاء الكفار من الطواف حول الكعبه .

  27. السودانيين من زمان فيهم روح التشيع من زمن مصر الفاطمية .. اسلام اهل السودان يخلو من النطرف وسب والمسملين لكنه عامر بحب ال البيت فاطمة وعلي بل ويرجون لابنائهم (فال الحسن والحسين) كما يحبون الصحابة لا يفرقون بين اباذر وابي موسي الاشعري …

  28. * ظاهرة التشيع فى مدينة ودمدنى السُنى …

    دون مزايده ياشباب انتشر وشاع المذهب فى وسط ولاية الجزيرة (مدنى).. ودونكم (مافيا)دقيق الخبز ومجموعات التسويق المعروفه لسلعه حساسه .. وتجارة المواد الغذائية التى تتجول بعرض المدينه بسيارات (معروفه) وببضاعة (معروفه) .. أصحى يا والى (الولايا) من نومك الكهفى ..

    وباختصار (بدأ المذهب الشيعى بعد وفاة النبى (ص) حيث إجتمع الصحابة في ثقيفة بني ساعدة لإختيار خليفة للمسلمين في غياب آل بيت الرسول (ص)أمثال على بن أبي طالب والعباس الذين إنشغلوا بمراسم دفن الرسول (ص) وإنتهت السقيفة بإختيار أبو بكر الصديق وهذا ماجعل (بعض)الصحابة يذهبون للامام (على)كرم ألله وجهه (معترضين) على خروخ الخلافة (منه) ومن هنا نشأ المذهب .. وبعدما حدث الخلاف بين (على) و(معاويه) أصبح الشيعة هم أتباع (على) ووقفوا معه ضد (معاوية) .. وألله تعالى أعلم

  29. للأسف لم تنتبه الكثير من الدول والشعوب المسلمة لخطر المد الشيعي الذي يسعى للهيمنة على جميع دول المنطقة بلا إستثناء فقد سيطروا على العراق بمساعدة من أمريكا والحلف الصليبي وغفلة حكام الخليج فاستباحوا أعراض السنة وقتلوهم على الهوية فهؤلاء يحركهم الحقد الطائفي والشحن المذهبي الذي أشربوه على مدى عقود طويلة وقد سيطروا من قبل على سوريا والآن يمولون قتل السوريين وتشريدهم بمباركة روسية غربية وهم يسيطرون بالفعل على لبنان برغم أنهم أقلية
    الويل ثم الويل للمسلمين من الخطر القادم من أيران فقد إستبدل الغرب تحالفه مع عرب الخليج بالفرس الطامعين في السيطرة على العالم الإسلامي فلو تمكنوا من القضاء على السوررين فسيأتي الدور على باقي المسلمين.
    إن من السذاجة أن يظن البعض أن هنالك عداء للمجوس مع اليهود فهؤلاء يسعون لأمتلاك القنيلة الذرية ليس لمواجهة اليهود وإنما لمواجهة القنبلة النووية السنية الباكستانية والهيمنة على المقدسات بمكة المكرمة والمدينة المنورة حالياً يعدون جيش بمليون مقاتل من شيعة العراق لغزو الأماكن المقدسة بمكة والمدينة ألا تذكرون قيام صبيانهم بنبش قبور الصحابة بالمدينة قبل عدة أعوام.

  30. كل المذاهب في الإسلام تحب الحسن والحسين وأمهما فاطمة وقل لي عن أي مسلم يستطيع أن يقول أنه يبغضهما ولكن الشيعة تطرفوا كما تطرف النصارى في حب عيسى عليه السلام وكل تطرف يؤدي للنقيض ويخرج الشخص عن خط السير الصحيح ويورده موارد الهلاك والشيعة لهم من الضلالات ما لا حصر له وكل مخدوع بهم عليه أن لا يخدروه بحب آلِ البيت المزعوم وفتنتهم الكبرى للمسلمين عن طريق ما يسمونه بالتقية والتي يؤجرون عليها ببيوت في الجنة ومغفرة من الله ورضوانا كما يظنون……… على المسلم أن يقرأ عنهم ويحتك بهم ويرخي لهم فسوف يرى العجب العجاب ما لا يفوت إلا على مغفل غافل عبيط والحمد لله فقد أتيحت لي هذه الفرصة .

  31. الكاتب يتساءل عن المد الشيعي في السودان وهل يحتاج أهل السودان للتشيع؟أولا أما سمعت بقول الله سبحانه وتعالي علي لسان بلقيس ملكة سباء ان الملوك اذا دخلوا قرية أفسدوا فيها و جعلوا أعزة اهلها ازلة, فنحن أيها العزيز دخل علينا ملوك الاخوان لم يتركوا شاردة ولا واردة الا وأثتأثروا بها دون سائر الناس يأكلون والناس جياع يلبسون والناس عرايا ويتجشأون من التخمة وسائر الناس يموتون من الجوع… أعلم يا رعاك الله أن ملوكنا لا يهمهم من يتشيع أو يتنصر او يتهود حتي ملوكنا ياسيدي عرفت أيران كيف تعرك انوفهم في التراب حفنة من دولارات وكم قطعة من السلاح تسد بها رمق نفوسهم الشرهة للمال وللسلطة بعدها تجول العمائم وتصول نهارا جهارا بين أناس لايعرفون الفرق بين ابن سباء وعلي بن ابي طالب كرم الله وجهه ينفثون خبثهم بين أناس أراد لهم ملوكهم أن يكونوا قابعين في ظلام الجهل لايعرفون شي سواء تمجيد البشير ورهطه، وكيف يعلم الناس عن التشيع والشيعة ووسائل اعلامنا المرئية والمسموعة لا تتحدث الا عن ملوكنا وانجازاتهم العظيمة في تقسيم البلاد والعباد وأفتتاح الترع والقناطر وتهرع الكاميرات أين ماحل الملك لتصوير رقصاته وخفة عقله(أخشي أن تغير الراقصة لوسي وبوسي والفارهة قمر من هذا الحديث) المهم ملوكنا تركوا رعاياهم يتحدثون لانفسهم وأصبح شغلهم الشاغل أن يعدي اليوم علي خير وهذه اعني بها ان لا يمرض احد افراد الاسرة او ان يموت فلان قريبك فجاءة في المدينة الفلانية وواجبك ان تذهب للعزاء وذلك يخرب الميزانية لسته شهور قادمة. أخواني الاعزاء اين اعلامنا المتفلسف المتشدق من هذه الامور، أين الدعاء وأئمة المساجد أين الذين يرفعون السبابة ويتمايلون بهتافات جوفاء يعلمون أنهم يكذبون والناس تعلم أنهم الافاكون. علي العموم الشيعة خطرهم بائن ولا يتجادل فيه اثنان أسال الله ان ينجي السودان منهم ومن الاخوان الكذابون ويحتاج الامر لتضافر جهود الشباب في كل الاماكن وعبر وسائل التواصل المختلفة للتنبيه من هذا الخطر وأقول لكل من يقول ان الشيعة مذهب ككل المذاهب انت مخطيء ادخل علي قنواتهم او علي اليوتيوب لتري ماهي افكارهم وكيف هي فعالهم… ويامقلب القلوب والابصار ثبت قلوبنا علي دينك..
    ودمتم سالمين

  32. السودانييون كيسون فطنون.. وليس هنالك شخص عاقل يمكن أن يتشيع..فلا تخف علي أهل السودان ياأخانا العزيز.

  33. صراحة يا شباب ..بعض الأقلام وأصحاب التعليقات ينقصها الإسلوب في المخاطبة والرد المهذب إنما يعكس معدن ونفس صاحبه وكذلك الرد الفج والكلمات الجارحة كذلك تنم عن نفس مشوهة مليئة بالغل والضغائن والحقد الشيئ الذي منه السودانيون براء ..فهلا راجعتكم وتحسستم سودانيتكم قبل الإستعجال في الرد …الرجل ما قال ليكم كفرتم وخاطبكم بإسلوب محترم ..لماذا هذه العقد والإحساس بالدونية الذي يتقمص ردودكم يا هؤلاء ..الواحد لمن إرد وإتكلم إتذكر إنه بتكلم كسوداني يعني كواجهة لغيره ايضأ فالكاتب لا يعرفك أنت فلان إبن علان ولكن يقول أن هناك سوداني رد بإسلوب تنقصه الأخلاق السودانية وفعلأ ما باين إنه فضلت أخلاق سودانية …ياخي إنتو لاقين زول زاتو إشتغل بيكم بطلو الانفة والانا الكذابة الماسكين فيها دي وعلي الفاضي ساكت وعيشو واقعكم ياخي بي اخلاق …

  34. السودان صار منذ عهد نميري مزبلة الدول واغلب من رحلوا الي معسكرات اللاجئيين هم الان من اغني خلق في السودان ويمكن لكل دخيل ان ينتمي الي اي جهة لضمان المعونه التي تصاحب نشر الشيعيه ولماذا لم تتكلم عن المد الكنسي في السودان وهم الان قوة رهيبه في مد الشعب السوداني بالدواء والكساء وحتي بالمال كم من سوداني يذهب الي مصلحة الذكاة والي ان يتم التصديق له بدريهمات يكون المرض قد وصل مرحلة اللاشفاء او يكون المريض تحت الثري وكم كنيسة تم بناؤها من عهد الانقاذ نرجو من الاخوة بحث جميع الاختلافات التي حدثة من الانقاذ الي يومنا هذا من بناء كنائس ومن ارتده عن دينه بزواج المراة المسلمة من غير المسلم

  35. والامر وادهى من ذلك منعوا ائمة المساجد بتوع انصار السنه انوا يتكلموا في الشيعة ولا التشيع في السودان . حسبنا الله ونعم الوكيل في المؤتمر الوثني

  36. الحمد لله الذي جعل احد الاخوة العرب قلبه يمتلاء حرصا علي الاسلام في السودان اكثر من الذين يحكموا باسم الاسلام احب ان اشكر الدكتور جمعه ولاعرف من اي دوله ولكن ما اعرفه انه مسلم وهذا يكفي ورجل غيور علي دينه واخوانه ويدرك خطورة الامر ولايتحدث عن فراغ ولا شي يدفعه غير حبه للاسلام الصحيح وحبه للسودانين ولك الشكر كل الشكر ارجو من سيادتكم التكرم بالكتابه في امكان واوقات مختلفه عن هذا الامر ونشره رحمة بلمغلوب علي امرهم حتي يكتب الله لنا فرجا قريبا لك الشكر والتقدير وجزاك الله خير حقا لا تملقا.

  37. اولا قضية التشيع في السودان وما ادراك ما التشيع اولا جل القضية في نظري ان الخليجيين يتاثرون بما تحكية ماما امريكا وبما تفرضه عليهم انظر من قبل وقف الخليجيين مع صدام ضد ايران بايعاز من ماما امريكا بان ايران بعبع ولسوف يبتلع الخليج فكانت الحرب علي مرتين وعندما ضعف صدام دارة الدائرة عليه وكان العرب ضمن المنظومة ايضا اما ايران فاصبحت دولة عظمي حتي في نظر الغرب وبالتالي لن تكون هنالك حرب مع ايران تحت اي مسمي بل اصبحت بعبع اخر للعرب ولما كان الفرس اذكي بكثير من اهل العقلات التي لا تفهم إلا في اشياء محددة كالكبسة والحريم هههههه عليه فطن الفرس الي الجذر الاماراتية وبما انهم يدركون انها تكون قاعدة امريكية في ظهرهم قاموا باحتلالها ولهم الحق في ذلك وقالوها واضحة تلتزم الامارات بعدم اقامة قواعد عسكرية ترد لهم وهذا ما رفضتة الامارات عليه سيتمر الاحتلال للجذر
    اما ان يتحدث الكاتب عن التشيع في السودان فهذه مكايدة انت تعرف حكامنا وحاكميكم همهم المال ولا هم لهم بالشعوب عليه علاقة حكامنا مع ايران ان ايران تدفع لهم المااااااااااااااااال في حين ان المال الخليجي واقف بقرار ماما امريكا بان البشير مطالب من الجنائية اليس هذا سبب وجيه لادخال الشيعة يا هذا فلماذا لا تتحدوا انتم ماما وتدفعوا بالسودان خارج التشيع ولكن كيف بدون ماما امريكا ترضي عليكم انظر الحاكم منكم لزوم يحج البيت الابيض ويطوف باريس ويهرول في تلابيب من علي ابعد ههههههههه
    نحن شعب مغلوب علي امرة ليس لشح لكن لفساااااااااااااااد وهو نفس الفساد الذي عندكم وان كنان فسادكم اكبر لكن الدخل اوسع والله المستعان
    يعني يا سعادة الدكتور هنالك مثل يقول عدالة القصص ام قصتا عوجة
    هههههههههههههههههههههههههههههه سلام

  38. الاسلام هو دين الوسطيه ..وجعلناكم امه وسطا ..بمعنى ان المذاهب الشيعية والصوفية كلها ابتداعات ما انزل الله لها من سلطان وفيها الكثير من الكفر والشرك والمحرمات التى تؤدى الى التهلكة والعياذ بالله
    لا يخفي علينا ان المد الشيعى الذي اجتاح السودان كان بسبب نظامنا الفاسد المنافق الذى يرفع شعار الاسلام ويسير على غير نهجه ..ان الانقاذ ايها السادة هى التى ادخلت الشيعة الى السودان وهى التى فتحت لهم المراكز الثقافية لتغزونا ومن المعلوم ان الغزو الثقافى هو اخطر انواع الاحتلال على الاطلاق .

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..