د.حسن مكي : في حالة إزاحة الرئيس البشير ونظامه ، فإن البديل في الشمال سيكون أكثر إسلامية، ومتحفز للثأر للبشير.. جنوب السودان يتّجه الانفصال الصوَري

هذه امانيكم يا حسن مكي (قبح الله وجهك اكثر من كده)سيذهب البشير وانتم معه الي مزبلة التاريخ تصحبكم لعنات السودانيين بما اقترفتم بحق البلد والاسلام

قاتل الله الكيزان أينما وجدوا وأين ماحلوا

وقاتل الله البشير أينما ماوجد وأين ما حل

يعتقدون أن (بشيرهم )هذا بمثابة نبي الله عيسى عليه السلام الذي ينزل من السماء

في آخر الزمان .

لكنهم نسوا بل تناسوا أن بشيرهم هذا أرتكب ذنوباً أرجو أن لايغفرها له الله

من تقتيل وتشريد وتجويع وإزلال للشعب السوداني ، وآخر الموبقات تقسيه للبلد

الواحد ، أرض المليون ميل مربع / اكبر دولة عربية وأفريقية

والشعب السوداني لايرحم

والتاريخ لايرحم

فاليذهب البشير الى مزبلة التاريخ

فاليذهب بقية الكيزان الى الجحيم

ولانامت أعين الجبناء

ولانامت أعين المنافقين

ولانامت أعين المطبلين

وإن عدتم عدنا

أيها المنافق، لقد شاهدتك من قبل عدة سنوات بقناة المستقلة في برنامج الأستاذ/ الهاشمي، والذي كان موضوعه مناظرة بين الشعية والسنه، وقد أتى بك صاحب البرنامج لتحكم بين الطرفين بحكم أن لك من الدراية بالعلوم الأسلامية التاريخ الإسلامي ما هو كفيل بأن يجعلك تحكم بين الطرفين.ولكن خاب ظن الرجل فيك عندما وجد أنك لا تجيد شيئاَ غير أكل العنب الذي وضع أمامك بتلك الطريقة التي جعلتنا نحن السودانيين نشعر بالخجل لخوف أن يوصمنا الغير بأننا قوم جياع نحب الأكل فقط.
وقد قالها الشيخ الإيراني الذي كان يناظر عن السنة، بأن نظرتك ضيقة ومعرفتك ضحلة في تاريخ الاسلام الذي تتدعى التخصص فيه. وقد كنت أظنك من جهابذة العلم قبل تلك الحلقة التي لم يتم دعوتك لها مرة أخرى بعد أن تأكد الهاشمي من ضحالة معلوماتك.
لما تصرون على المكابرة وخداع الشعب المغلوب على أمره وأنتم على مشارف الموت إن لم يكن بثورة عارمة من الشعب السوداني الذي أذقتموه ألوان الويل والظلم، سيكون عن طريق الموت الذي جعله الله فرضاَ على الرقاب فلا تقدرون على دحره بحيلكم الماكرة ونفاقكم المستمر، لماذا تصرون على محاربة الله ورسوله بتعديكم على حقوق الشعب وخداعه. كل الدنيا الآن تعلم أن كل الشعب السوداني غير أؤلئك المتتطفلون على دم الشعب السوداني، يكرهون هذا الأهبل الراقص ويتمنون زواله اليوم قبل الغد، ثم تأتي أنت وتقول أن خلفة سوف يسعى للأخذ بثأره ، أن خلفة سوف يشكر الله كثيراً على إزاحة ذلك الكابوس الجاسم على صدر الأمة السودانية.

سوف يغنون بلا وإنجلا.

لقد تقدم بك العمر فأرجع لخالق البرية وأترك تلك العصابة المارقة عسى أن يقبل الله منك، وهذه نصيحة لوجه الله

تتكنسو إلا تبقو أرجل من باقى السودانيين وبعدين قصة الاسلام دى وحدك الذى تتمناها — يا خوي زمان نحنا نعبد ربنا وبس لكن من هنا يجب تحيد مسألة الدين وهذا الذى يعدم مواطن فى حر ماله ويفقر ويشرد الناس ليس دين بأي حال من الأحوال والذين يتبعون لهذا الإتجاه هم يريدون فتنة سوف تفنيهم اولا وتصيبكم جميعا معشر الإسلاميين — وها انتم هذه الايام تتوحدون فى الكلمة ونحن نريدكم صفا واحد بلاش ركوب سرجين وبلاش عدم وطنيه

مكي منافق يتكلم من منطلق عنصري قبلي لمساعدة حزب البشير القبلي العنصري ولكن الله يري ويسمع وقريبا سيلحق الصحاف العراقي =قال الشمال سيكون اكثر اسلاميه وتشدد لنصرة البشكير ياللنفاق البشير مكروه في دارفور وجبال النوبه وشرق السودان من الذي سيقف ليدافع عن البشير هل اهل ضحايا البشير في الجزيرة ام الجعليين والشوايقه وهؤلاء اقل من واحد مليون نسمه سيلحقون امات طه امام الجيش الامريكي الحاقد الذي دمر عشيرة صدام حسين سليل العروبه و لن يبالي في واد اتباع وحشرات العرب ==ان تنصروا الله ينصركم ويثبت اقدامكم==ولكن نصرتكم للقبيله وعنصريتكم 55سنه واستعبادكم لقبائل السودان المسلمه المسالمه ولم تتوبو فسلط الله عليكم احقد البشر اليهود والامريكان وهذا جزاءا بما كسبت ايديكم جهنم في الدنيا قبل الاخره =والي مزبلة التاريخ البشير ومناصريه القبليين منذ الاستقلال الي يومنا هذا ==يمهل ولا يهمل==نراه قريييييييييييييييييييييييييييييييييييييب وقريب جدا

يا أخي الزول ده فعلا غبي……!!!!!

جاء مجرمي الانقاذ وجلبوا معهم البؤس والشقاء للشعب السوداني في كل مناحي الحياة فلم تسلم الصحة والتعليم والاقتصاد والأمن ووحدة الاراضي السودانية من العبث وحتى أن الأمر طال الدين والعقيدة وما عرف به السودانيين من عادات اسلامية فطرية فجلب لهم هؤلاء المجرمين الايرانيين فانتشر المذهب الشيعي في البلاد وظهرت جماعات غريبة بتشجيع منهم تقوم باغتيالات في المساجد بسبب اختلاف الرؤية لبعض الامور الدينية واحيانا تقوم بتصفية معارضي النظام وفق توجيهات جهاز الأمن وتلبس ذلك بغطاء ديني وقد تمدد الفكر الوهابي واستجلبت مجموعات اخرى لهذة البلاد مثل جماعة التكفير والهجرة والخروج والدعوة وأخيرا جماعة السرورية التي يقودها هذا المتملق عبد الحي المطرود من دول الخليج مع مجموعة من المطرودين في الدول الخليجية كذلك
الغرض من هذا كله بعد أن نجحوا في زرع الفتن بين الأحزاب والنخب السياسية .. إشاعة الفوضى والبلبلة بين الشباب اليافعين وفي عقلية الإنسان السوداني غير المنظم وغير السياسي والذي لا ينتمي الى أي جماعة دينية او الذي ينتمي إلى أحد الطرق الصوفية التي لا علاقة لها بالسياسة من قريب او بعيد ومن ثم التغطية على فسادهم السياسي والديني وتعضيد شعارهم الوهمي بتمسكهم بالشريعة الاسلامية .. فتفرق بذلك الشعب السوداني أشياعا وأطياف لا انسجام بينها كما كان في السابق ومع إفتقاد الكثير من الشباب للقدوة غير هذا العبد الحي الذي يجرى تلميعه وامثاله ومع إنهيار الوضع الاقتصادي عم الفساد الاخلاقي وانتشرت الجريمة وغاب التكافل الاجتماعي الذي كان يميزنا بين الشعوب ولسان حال الشعب السوداني يقول حسبي الله ونعم الوكيل على هؤلاء وعلمائهم المرتزقة فقد شقوا على الناس في كل شئ ونحن ندعو الله بدعاء رسوله الكريم (اللهم من ولي أمر من امور امتي فشق عليهم اللهم فاشقق عليه)

والله ما حاجه ودت البلد المنكوب ده غير هذه العبارات الرنانه الجوفاء قبل بربك هذا الأخرق خبير فى ماذا…فى ا…… ام حاجه اخرى..نحن ما انفكينا من جيوش المستشارين جونا جيوش الخبراء والعلماء…واذا كان هذا هو الحال لما التردى فى كل شئ يخطر او لايخطر على بال….والله الذى لآ اله الا هو من يمتهنون القواده اكرم واشرف منكم يا زبالة المجتمع.

والله الناس ما كانت منتظره منك ومن أمثالك غير الكلام المسيخ .

ولن الزيد .

سبحان الله لم أرى إجماعا ,, مثل هذا أبدا كل الناس متفقه ضدك يا حسن مكى والله أنا كوكنت فى محلك ,, إشرب صبغه حجر ,, وأريح الناس من خلقتك القبيحه دى يا أخو الجهاله , قال دكتور قال :crazy: 😡

والله تمام ذي ماقال كبيركم الذي علمكم السحر الترابي عندما إستهزأ عليك وسخر منك عندما ناداك أحد الكيزان بشيخ حسن فضحك وقتها وقال فيك قولته المعروفة لدى كل كلاب الجبهة بشقيها الوثني والشغبي هذا خيش حسن وليس شيخ حسن;) 😉 😉 😉 😉 😉

لايتجاوز وصف الترابي له…"ده خيش حسن"!

انا ما مصدق الانتقادات الشايفا ولما كنا نتهان فى جامعة افريقيا العنصريه .كان كل الناس يطبلوا مع الكيزان ويكبروا تكبير بدون اى تذوق بس لارضاء حسن مكى وباقى الساده
منو الخلاهم يكونوا بالانحراف دا؟
الصراحه نحن العملناهم اسياد السودان والداير يعرف يرجع للزمن شويه.والمفروض نستحملهم زى زمان لكن الناس الصبرو عليهم استشهدوا فى الجنوب