أجواء احتفالية تطبع استفتاء الجنوب

تعليق واحد

  1. مقال عن تصريح مصطفى أسماعيل عن أستعمال اليوان الصينى بديلا للدولار

    http://www.sudanile.com/index.php/2008-05-19-17-39-36/995-2011-12-22-09-36-36/62162-2013-12-22-05-03-09

    http://www.alrakoba.net/articles-action-show-id-43414.htm

    معاول مصطفى عثمان أسماعيل
    12-22-2013 08:26 AM

    بسم الله الرحمن الرحيم

    اللهم أنا نسألك التخفيف والهداية

    نشر خبر بعنوان (السودان يتجه للتعامل بـ(اليوان ) بدلا عن الدولار) بصحيفة آخر لحظة اليومية الصادرة بالخرطوم , والمنشورة على الرابط:

    http://akhirlahza.info/akhir/index.p…-11-18-59.html

    السودان يتجه للتعامل بـ(اليوان ) بدلا عن الدولار..
    السبت, 21 ديسمبر 2013 11:15 الاخبار – اخبار

    الخرطوم: مؤمن مصطفى:
    كشف د. مصطفى عثمان إسماعيل عن تقدم الحكومة لنظيرتها الصينية بطلب اعتماد السودان كدولة متداولة لعملة (اليوان) الصيني. وقال مصطفى إن موافقة الصين ستكون بمثابة الحل الجذري لمشكلة عدم ثبات سعر الصرف والاستعاضة بـ(اليوان) عن الدولار.
    وأضاف إسماعيل في تصريحات لـ(آخر لحظة) عقب الدعوة التي أقامها بمنزله لوفد الحزب الشيوعي الصيني الذي يزور البلاد هذه الأيام، أنه يأمل أن تكون الاستجابة سريعة من الجانب الصيني، واصفاً اليوان بأنه أكثر العملات الأجنبية ثباتاً وقوة، مشيراً إلى أن عدداً من الدول الأفريقية تتداول (اليوان).
    أنتهى الخبر

    التعليق :

    (1) معول طبيب الأسنان مصطفى عثمان أسماعيل أجهز على وزارة الخارجية وعلاقاتنا الخارجية طيلة فتره تربعه على منصب وزير الخارجية التى أتاها خالى السجل من الخبرة الدبلوماسية أو الوظائف المرتبطة بها والخبرة عنصر مهم فى أختيار وزير خارجية أى بلد أضافة الى أرتباط المؤهل العلمى من الكليات النظرية المرتبطة بالعمل الدبلوماسى وكلية طب الأسنان ليس بينها, ومن أكثر نتائج تربعه على منصب الخارجية الدرك الذى وصلت أليه كوادر وزارة الخارجية وعمايلها والمقال هذا ليس محالا للدخول فيها بل تعج المقالات بأدائها.

    (2) معول طبيب الأسنان مصطفى عثمان أسماعيل أجهز على جهود أستقطاب الأستثمارات الأجنبية للسودان بجلوسه على منصب يتطلب شخصية بسابق دراسة علمية وبحوث مرتبطه بعلوم عدة ليس طب الأسنان أحدها . النتائج السلبية وصلت هوة الأنهيار بجلوسه على هذا المنصب , والدليل ما تنشره الصحف العالمية والعربية خصوصا عن هروب من حاولوا المغامرة والأستثمار فى السودان.

    (3) معول طبيب الأسنان مصطفى عثمان أسماعيل (المفتى فى الشأن الدبلوماسى والشأن الأستثمارى) دون خلفية علمية, أصدر تصريح وفتوى فى شأن هو موضوع الساحة الذى أقلق المواطن والحكومة والمعارضة وبسببه أزهقت أرواح شباب ما أعترفت به الحكومة مادون المائة وما تبثه التقارير أكثر من 200 من الشباب, وهو الشأن الأقتصادى والذى أجمع الكل على أننا أن لم نكن فى جب الهاوية فأننا على حافتها.
    ما طرحه مصطفى عثمان أسماعيل فى الخبر , سبق وأن أقترحه السيد محافظ بنك السودان محمد خير الزبير ونقلت وكالة رويترز فى 28 ديسمبر 2011.
    وقتها وتحديدا فى 29 ديسمبر 2011 نشرت مقالا بعنوان ((السيد محافظ بنك السودان (اليوان الصينى ليس بديلا للدولار)) ونشر على الروابط (أعيد نشره فى آخر هذا المقال) .

    http://www.alrakoba.net/articles-act…w-id-15703.htm

    http://www.sudanile.com/index.php/20…12-29-05-43-42

    (4) طبيب الأسنان مصطفى عثمان أسماعيل حسب تاريخه فى أنشقاقات الأسلاميين المعروفة يلتزم الصمت حتى تتضح الرؤيا ألى أين تسير بوصلة السلطة ويسير معها. والدليل تخليه عن شيخه الذى أجلسه على سدة وزارة الخارجية بعد أن صمت برهة لمعرفة أتجاه بوصلة السلطة, وبعدا الصمت سار محل ما تسير السلطة. وفى مايسمى بالتشكيل الوزارى الأخير أخذ برهة من الصمت تبوأ نفس المنصب التى تستهويه سفرياتها ومجالسة الأمراء والملوك وشيوخ المال.

    (5) رسالتى له فى تصريحه أن يخاف الله فى نفسه أولا وفى المواطن السودانى ثانيا ويرضع فى الشطر الذى سخر له لتقليل الأثار السلبية على الأقتصاد المنهك , ويترك شأن الأقتصاد والتجارة الخارجية للمتخصصين . دون الدخول بتصريحات وكأنه أعلم العالمين ببواطن الأمور فى الشأن الأقتصادى. علما بأن أستمرار العقوبات الأقتصادية ومن بينها صعوبة تعامل السودان فى مقاصات البنوك العالمية هى ضمن بل من أكبر الآثار السلبية لجلوسه على سدة وزارة الخارجية . والتى من أولى واجباتها تحسين العلاقات الخارجية وتذليل المشاكل. لكن طبيب الأسنان عقد وزاد من مشاكل المقاطعة الأقتصادية.
    اللهم أنا نسألك التخفيف.

    المقال المنشور فى 29 ديسمبر 2011 عن أستحالة ما دعا له طبيب الأسنان دون أى تعديل لما نشر فى 2011 :

    السيد محافظ بنك السودان (اليوان الصينى ليس بديلا للدولار)

    بسم الله الرحمن الرحيم

    نقلت وكالة رويترز فى 28 ديسمبر التصريحات التالية منسوبة للسيد محافظ بنك السودان :
    ? قال محمد خير الزبير محافظ البنك المركزي السوداني يوم الاربعاء ان السودان يجري محادثات مع الصين لبحث امكانية تعامل البلدين بالجنيه السوداني واليوان الصيني بدلا من الدولار..
    ? وقال الزبير للصحفيين ان السودان تقدم بطلب رسمي الى الصين للتعامل بالجنيه واليوان وان الخرطوم يمكن بعد فترة قصيرة أن تتخلى تماما عن التعامل بالدولار. وأضاف أن الدولار أصبح ضعيفا وأنه يتدهور حاليا.
    ? وقال ان البنك المركزي السوداني يناقش المسألة مع المركزي الصيني لكنه لم يذكر اطارا زمنيا أو تفاصيل أخرى بشأن هذا الترتيب المقترح.
    ? وأعرب الزبير عن اعتقاده بأن الصين ستصبح في وقت قريب جدا القوة الاقتصادية الاولى في العالم.
    (أنتهى)

    حسب أعتقادى ومعرفتى المحدودة أن مقترح محافظ البنك المركزى سوف يصدم بمعوقات كبيرة أوردها فى الآتى :

    (1) هناك نظام عالمى للتعامل المصرفى بين الدول مبنى على عملات معينة (اليوان الصينى ليس بينها).وأهم هذه العملات هو الدولار الأمريكى حيث تتم مقاصة التجارة الخارجية العالمية فى واشنطون تحت أشراف وزارة الخزانة الأمريكية حيث تمتلك معظم بنوك العالم أفرع لها متخصصة للقيام بالأعمال المصرفية المختصة بالمقاصة. وهذا النظام متبع ومؤسس منذ أمد بعيد وأن أمريكا وضعت كل ما يحقق مصالحها الأقتصادية والسياسية فى قوانين ولوائح تنظيم العمل فى هذه المقاصات.

    (2) الصين لا يمكن أن تتزحح عن النظام العالمى المتبع خوفا على تبادلها التجارى مع أمريكا والذى تخطى حاجز الـ 200 مليار دولار سنويا لصالح الجانب الصينى. علما بأنه حسبما ورد فى عدة نشرات واخبار سابقة أن التبادل التجارى بين الصين والسودان بلغ 10 مليار دولار فى السنة قبل انفصال الجنوب وفقدان عائدات البترول . (حاليا هذا الرقم لا يمكن الأعتماد عليه فى وضع أى سياسة أو أتفاقات بين الدولتين).

    كذلك لأعتبار أن الصين رقم فى الأقتصاد العالمى وسوف تتأثر بمخالفتها للنظام العالمى حيث أنها تعتبر من اكبر الدول المصدرة فى العالم. وأنها لا يمكن ان تسبح عكس التيار بمخالفة قوانين واعراف دولية متعلقة بالأعمال المصرفية ,حفاظا على صادراتها.

    (3) سوابق التعاملات الأمريكية مع الدول التى تخالف قرار المقاطعة الأقتصادية (فى مقترحات تسحب بساط المقاصة من بين يديها ) تؤكد سوابقها أستعمال التهديدات بتحجيم التبادل التجارى بنظام (الكوتا) ومثالا فى التبادل التجارى الصينى / الأمريكى وهو أن لا تسمح أمريكا باستيراد بضائع من الصين قيمتها أعلى من الصادرات الأمريكية للصين . نظام الكوتا هذا تعانى منه الصين منذ أمد بعيد فى تعاملها مع الصين علما بأن أمريكا سمحت بأن تكون الواردات الصينية للسوق الأمريكى أعلى من الصادرات الأمريكية للصين وبنسبة عالية وبحد معين تحدده وزارة الخزانة الأمريكية وتحت شروط معينة تحفظ لأمريكا تحفظ لها الحق بالرجوع الى نظام الكوتا المتوازنة وهى المعادلة التامة بين الواردات الأمريكية والصادرات الأمريكية . وهذا ما سوف يقف سدا منيعا أمام مقترح السيد محافظ بنك السودان.
    مع الأخذ فى الأعتبار أن قرار المقاطعة الأقتصادية يصدر للبنوك العالمية من داخل وزارة الخزانة الأمريكية وتحت الأشراف المباشر لوكيل وزارة الخزانة الأمريكية :
    Office of Foreign Assets Control
    U.S. Department of the Treasury
    Treasury Annex
    1500 Pennsylvania Avenue, NW
    Washington, DC 20220

    تلقائيا وزارة الخزانة هى التى تضع مصالح أمريكا الأقتصادية فى قمة أولوياتها وأن لا يكون مخالفا لسياستها الخارجية ألا بموافقة الكونجرس وموافقة أدارة الرئيس الأمريكى. والسودان أحد دول المقاطعة الأقتصادية الأمريكية والتى تسمى أختصارا دول الــ ( OFAC Countries ) أختصارا لأسم مكتب المقاطعة أعلاه. ولا أعتقد أن الصين سوف تجازف بتبادلها التجارى مع أمريكا (200 مليار دولار) لمصلحة تجارية مع السودان فى حدود (10 مليار دولار) أى بنسبة 5% من التبادل التجارى الصينى الأمريكى.

    (مثالا لاحصرا أستطاعت وزارة الخزانة الأمريكية تمشيا مع قرار المقاطعة منع كل البنوك فى بعض الدول قبول لأى خطابات أعتماد صادرة من كل الدول المقاطعة أو لبضائع مشحونة لدول المقاطعة وأن تم أصدار خطابات الأعتماد من دولة ثالثة غير داخلة فى دول المقاطعة ولا أظن أن هذه المعلومة غائبة عن السيد محافظ بنك السودان).

    (4) نظام (الكوتا) التى تتعامل به الدول الغربية وامريكا للحفاظ على أتزان موازينها التجارية جعل الصين تستورد بضائع امريكية وغربية وتقوم باعفائها من الضرائب والجمارك وتسوردها شركات حكومية وتقوم ببيعها بسعر التكلفة وبالتقسيط للشركات الصينية، حتى تتمكن من تحقيق أعلى رقم للواردات من هذه الدول وتقوم مقابله بالتصدير مما تنتجه مصانعها حتى تتمكن من تسويق منتجات مصانعها والتى لايمكن أستيعابها فى دول أقل دخلا وأقل عددا من السكان.
    مما تم ذكره لا اعتقد ان بمقدرة الصين الأفلات من الضغوط الأمريكية بشأن المقاطعة الأمريكية والموافقة على مقترح السيد محافظ بنك السودان أذا وضعنا فى الأعتبار أن هناك وسائل ضغط سياسية وأقتصادية أخرى.

    (5) رقم التبادل التجارى السودانى/ الصينى السابق قبل الأنفصال ( 10 مليار) سوف لن يكون الرقم الصحيح الذى يمكن وضع سياسة أقتصادية سليمة عليه للأسباب التالية :

    (أ‌) تناقص الطلب على الواردات الصينية خلال عام 2011 لضعف القوة الشرائية مما أدى الى تكدس بضائع صينية بالسوق السودانى مما أدى الى وقف بعض المستوردين وأنخفاض واردات البعض الآخر بنسبة عالية جدا لضعف القوة الشرائية وأرتفاع العملة الصعبة وزيادات الرسوم الجمركية والجبايات الأخرى المفروضة على الوارد من ضريبة تنمية/ دمغة جريح/ قيمة مضافة وغيرها مما يتم تحميله تكلفة على البضائع.

    (ب‌) رداءة مواصفات البضائع الصينية أدخلت فى نفوس المستهلك النهائى عدم وجود أى رغبة فى بضائع مختومة بصنع فى الصين مما يخيف المستوردين من أستيرادها ورفض المستهلك النهائى لها.

    (ت‌) لجوء أعداد كبيرة من المستوردين لكسر قيمة البضائع الصينية ( الكسر) للوفاء بألتزامات داخلية وخارجية مما أدى ألى توفر بعض السلع فى السوق السودانى بأسعار تقل عن أسعار المصانع الصينية وعلى الأراضى الصينية قبل الشحن. والمستوردين على علم ومتابعة دقيقة لأسعار بيع السلع الصينية المتخصصين فى استيراداها قبل الدخول فى صفقات استيراد جديدة.

    (ث‌) بعض المستوردين فضلوا الأستمرارفى الأستيراد عملا بسياسة (تلبيس الطواقى) حيث أن ظهرهم ورأسمالهم الحقيقى سوف ينكشف بمجرد التوقف عن العمل وبقاء الألتزامات كما هى مما يعنى أن رأس المال الحقيقى للمستورد سوف لن يغطى الألتزامات مما يعنى الأفلاس . لذا يقوم هؤلاء المستوردين بالأستماتة والأستمرار فى عملية الأستيراد. وأعتماد السياسة الأقتصادية على رقم هذا الطلب على الأستيراد محفوف بالمخاطر حيث أن عملية تلبيس الطواقى لن تستمر طويلا فى ظل تدنى القوة الشرائية ومحدودية نسب الأرباح.

    (6) مما ذكرته أعلاه فى (5) أدى الى هروب ما تبقى من الراغبين فى الأستيراد لمنتجات دول أخرى الهند/ اندونيسيا/تايلاند/ماليزيا/ تايوان / كوريا/فيتنام حيث يصر مصدرى هذه الدول على استخدام العملات المعروفة من دولار ويورو حسب الأنظمة المالية المتبعة فى هذه الدول مع أستقرار نسبى لأسعار صرف الدولار واليورو فى أسواقهم , مما يقلل مخاطر التعامل بعملات أخرى مثل اليوان الصينى.

    آمل أن يبحث السيد محافظ بنك السودان عن سياسات أخرى لزيادة الدخل القومى من عائدات الصادرات متزامنا مع العمل على تخفيض الطلب على العملات الصعبة. حيث أن تقليل الطلب وحده سوف لن يقلل من وقف أرتفاع أسعار العملات الصعبة.
    نسأل الله التخفيف فى هذه المحنة .
    سيد الحسن

  2. والله تحليل ممتاز وفعلا فرق الهلال من المسك وفرق كتتتتتتتتير يا زول
    لكن الفكرة فكرة طبيب أسنان ..تعرف أسوأ نوعين يضروا بلادهم جدا جدا
    إذا خرجوا من تخصصاتهم هما العسكرى والطبيب .. ربنا يحل مشكلة المواطن الغلبان

  3. مصيبتنا في تولي الأمر لغير أهله .. فذاك الطبيب يصر علي زراعة القطن المحور بكل فضائح تجربته في الهند تم يقضي علي الاخضر و اليابس في بلد يؤمل فيه أن يكون سلة غذاء .. و طبيب الاسنان الآخر يفتي بالتحول لليوان الذي لا تتعامل معه معظم الدول بدلآ عن أن يحدثنا عن زيادة الانتاج و النهوض بعملتنا المنهارة مقابل الدولار ..

  4. بعيد عن الارقام التي ذكرها الكاتب لأنها مضلله ولا تعبر عن الواقع حيث وصل حجم الدين من خزانة الولايات المتحدة ما يفوق ال 15 ترليون دولار ، الاقتصاد الامريكي يقف على القوة العسكرية ولو استطاعت منظمة أوبك مثلا اعتماد عملات أخرى غير الدولار لسقط الدولار في الحال.
    الحكومة السودانية قررت التعامل باليوان ليس لمعاقبة أمريكا كما يظن الكاتب ولكن لأن ذلك أفضل الخيارات المتاحة حيث الحصار الاقتصادي المفروض على البنوك السودانية أسهم في تقييد البنوك وجعل كثير من أصحاب الاموال ينقلون أموالهم لخارج السودان بالرغم سماح الحكومة بسحبها متى ما أرادوا .

  5. المسالة -عندها حسابات تانية بتختلف عن المقارنات بي الناتج القومي للدول – علي كلا -انتا زاتو مشيت بعيد يا عمك -المسالة كلها عاوزين يففضو سعر الدولار عشان اشترو – لانو عندهم حاجة دايرين اسديدوها- ما عندها دخل بي ناتج قومي ولا ناتج محلي – الناس ديل لو كانو يشتغلون كدا ما كان السودان دا وصل للمرحلة دي – خليها علي ربك يا زول – انتو ما جاي بين خبر الناس دي بتعمل في شنو ..

  6. اخى عمر البكرى تحية طيبة وبعد
    لقدعلقت اكثر من مرة عبر هذه الصحيفة ان ما نحتاج له كسودانيين فى هذه المرحلة تكوين مؤسسات اهلية موازية تكون هذه المؤسسات علمية اكاديمية اهلية تمارس الضفط على الحكومة وسياساتها التى تفتقر للعلمية والخبروية فى جميع المجالات ومؤسسات الدولة التى تدار بغير المناهج العلمية..حتى لاتسقط البلد الى الهاوية…وانا من هذا المنبر اوجه ادانة الى كل سودانى متخصص فى مجال الاقتصاد والادارة يسكت …والساكت عن الحق شيطان….كان ممكن ان يتجمع هؤلاء الاقتصاديون فى كيان اهلى قوى
    يعد الدراسات من اجل عيون السودان والاقتصاد ….او على الاقل يقومون بالتصدى للحكومة …بالحجج العلمية ..واجبارها على اتباع السياسات العلمية…اخى نحن نحتاج الى رجل وطنى يقوم بتنظيم الاقتصاديين السودانيين المنتشرين حول العلم فى كيان اقتصادى واحد وكذلك الموجودين داخل السودان
    من غير المشاركين فى هذه الحكومة…لانقاذ بلدنا من الدمار او على الاقل اذا تغيرت هذه الحكومة
    ان تكون لدينا خارطة طريق اقتصادية جاهزة….فهل تكون انت ذلك الرجل

  7. هذه الكذبة المكررة عن اعتماد اليوان تعود الى السنة قبل الماضية 28 12 2011 , واول من اطلقها كان محمد خير الزبير . واذكر جيدا قوله اننا تقدمنا بطلب رسمى للحكومة الصينية ونتوقع موافقتها لنتخلص نهايا من مشكلة الدولار . يبدو لى ان حيل الحكومة لمحاولة زيادة سعر الدولار فى السوق السوداء ليقومو ببيعه عند الارتفاع , اواخرى لتقليل السعر ليقوموا بشرائه قد بدات تنفد . طبعا لم يخبرنا المحافظ حينها برفض الصين للطلب او الموافقة ونسينا الموضوع واعتبرنا ه كذبه من ضمن الكذب المتكرر . ويبدوا لى ان الطفل المعجزة يريد ان يحتفل بمرور سنتين على الكذبة 28 12 2011 الى 28 12 2013.

    السودان يطلب من الصين التعامل تجارياً بعملة اليوان
    الخرطوم مروة كمال
    نشر في الانتباهة يوم 29 – 12 – 2011

    كشف البنك المركزي عن تقدمه بطلب رسمي للصين للتعامل من خلال اليوان الصيني والجنيه السوداني بدلاً من الدولار. .وأقر د. محمد خير الزبير بأن السوق الرسمي يغذي السوق الموازي بالنقد الأجنبي من خلال بعض الممارسات الخاطئة إلا أنه أكد رقابة البنك المركزي عليها واتخاذه بعض الإجراءات

  8. اليس مجرد مقارنة السودان بالصين وامريكا يعد مكسبا كبيرا للسودان؟…بصراحة هناك مستوى عام متدنى بما يدور فى العالم لدرجة ان كثير من طلاب الثانوية (ومعظمهم) لايعرفون اسماء الدول المجاورة لسسودان..ومن يعرفها لايعرف اتجاهها وين؟ كما ان معظم السودانيين الشباب لايسمعون نشرات الاخبار…الناس اصبح افقها ضيق…لذلك وجد نظام الانقاذ الجو خاليا ليقول انه سوف يتحول من الدولار الى الين فى حربه لامريكا…وكثير من الشباب الكشا مشا يعتقدون فعلا ان السودان قادر على حرب امريكا…والامريكان ليكم تسلحنا

  9. هل اليوان عمله عالميه تباع وتشتري من الصرافات والبنوك العالميه ها ها ها والله انهم متخلفون من ادغال افريقيا وصحاريها القلم مابزيل بلم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..