صحف الخرطوم تكتب : ثلاثة خيارات « لحزب البشير » لرئاسة الجمهورية
صحف الخرطوم تكتب : ثلاثة خيارات « لحزب البشير » لرئاسة الجمهورية
الخرطوم:
انحصرت خيارات حزب المؤتمر الوطني لمرشح رئاسة الجمهورية القادم في ثلاثة أسماء حظوظها متقاربة. النائب الأول السابق علي عثمان محمد طه، والنائب الأول الحالي الفريق أول بكري حسن صالح، ومساعد رئيس الجمهورية البروفيسور إبراهيم غندور، وذلك بعد أن تأكد اعتزام وعزم رئيس الجمهورية المشير عمر البشير عدم الترشُّح للرئاسة لدورة أخرى، تأكيداً منه على حتمية التغيير. ويرى المنحازون لعلي عثمان أن خبرته مهمة في المرحلة القادمة، بينما يرى مناصرو بكري حسن صالح ضرورة الرمزية العسكرية القومية للرئيس.
أما الذين ينادون بغندور فهم أنصار التغيير. ويطرح البعض ثلاثة أسماء أخرى، ولكن بحظوظ أقل من الثلاثة الأوائل، وهم مساعد رئيس الجمهورية السابق الدكتور نافع علي نافع، ووزير السدود السابق أسامة عبدالله، ووالي الخرطوم الدكتور عبدالرحمن الخضر.
الوطن
هشتكنا وبشتكنا يا ريس
و انا ارشح ربيع عبد العاطي او الطيب مصطفى او عبد الرحيم محمد حسين: رابطة ابناء الجالية السودانية بالسودان
عبد الرحمن بتاع اللحام!!
كلهم لو عجنوهم لماصنعوا رئيس فى قامة السودان.ما دايرين اى واحدفيكم.
يعني بالله عليكم ماكفاية ربع قرن من القهر والطلم وضياع الاخضر واليابس , جلد وسلخ هذا المواطن وضياع ارضه .والله انتم ناس ماعندكم دم ولاتختشوا , الله يقطعكم .
والله الذكرتوهم ديل كلهم فيصل العجب العب منهم
********* سوف يتم تعديل الدستور ******** سوف يترشح البشير ********* سيفوز البشير ********
******* اذا لم يتحرك الشعب هذه الايام ********* سيحكم بني كوز الي ابد الدهر ************
زبالة الارض .
وكأنما عدمت رحم حواء من ان تنجب رجلا رشيدا صالحا
كل الخيارات المطروحة مواسير
يعنى العقرب فى نتحيها ؛؛؛؛؛
الله يهون علينا
لاتوجد خيارات اذا منتظرين البشير يترك الحكم قابلني
تحلل تعبان خالص ,,,, وقطعت جهيرة قول كل خطيب – دكتور غنورجاب النجيضهالما كسير تلج.
صبرا جميلا والله المستعان
أيــــن حـظ اهــل الهامش ( دارفور ، كردفان ، النيل الازرق ، شرق السودان ، الجزيرة المنهوبة)
كما تكونوا يولى عليكم
قال الإمام بن القيم رحمه الله:
وتأمل حكمته تعالى في أن جعل ملوك العباد وأمراءهم وولاتهم من جنس أعمالهم، بل كأن أعمالهم ظهرت في صور ولاتهم وملوكهم،
فإن استقاموا استقامت ملوكهم،
وإن عدلوا عدلت ملوكهم،
وإن جاروا جارت ملوكهم وولاتهم،
وإن ظهر فيهم المكر والخديعة فولاتهم كذلك،
وإن منعوا حقوق الله لديهم وبخلوا بها منعت ملوكهم وولاتهم ما لهم عندهم من الحق وبخلوا بها عليهم،
وإن أخذوا ممن يستضعفونه ما لا يستحقونه في معاملتهم أخذت منهم الملوك ما لا يستحقونه وضربت عليهم المكوس والوظائف، وكل ما يستخرجونه من الضعيف يستخرجه الملوك منهم بالقوة،
فعمّالهم ظهرت لهم في صورة أعمالهم،
وليس في الحكمة الإلهية أن يولى على الأشرار الفجار إلا من يكون من جنسهم،
ولما كان الصدر الأول خيار القرون وأبرها كانت ولاتهم كذلك،
فلما شابوا شابت لهم الولاة، فحكمة الله تأبى أن يولى علينا في مثل هذه الأزمان مثل معاوية وعمر بن عبد العزيز فضلا عن مثل أبي بكر وعمر، بل ولاتنا على قدرنا وولاة من قبلنا على قدرهم.
وانا ياجماعه ارشح الراجل اسمه ملك العملات صاحب الصرافة الموجوده بمنزله ؟ قولوا
ليه رشحته ؟ رشحته لان الراجل ده عنده علاقان ماليه مع اليابان وفرنسا ولبنان
وسوريا واعمامنا اصحاب الدولار وممكن يفرحوا الدول دي وتديهوا عملاتها عشان يسيطر
هنا علي بتاعين العملات ويغرق لينا السودان بالعملات الاجنبية وجينا الكويتي والاماراتي
والاردني والمغربي وةبتاعين اليورو كده نستفيد ولا شنو رائكم؟؟؟ظ؟ظ؟؟؟
هو الراجل ده اسمه منــــــــــــــــــــــــــــو عملات وصرافات
الرئيس السوداني أبعفين !! كاااااااك
ليس لعلي عثمان حظ في الفوز
رايكم شنو ترشحوني!! عشان تتم الهملة والانطلاقة!!!
يا observer لاتدع غربالك يكون واسع الفتحات…أنا بداية كلامي قلت مع أني لا أتفق مع د.الترابي …ثم أتى كلامي …علينا يا بن بلدي أن نرتقي بمستوى نقدنا وتجردنا لصالح الحقيقة … لأنه كلما كان نقدنا بناء و متحرراً من الكراهية المسبقة و العصبية الفكرية و السياسية… كلما ارتقى من يحكمنا (كيفما تكونوا يُولى عليكم )…نحن هنا لأجل السودان …وكل كلمة نقولها مسؤولون منها أمام الله !!!..بالله ياعزيزي تخيل معي إذا ترك هؤلاء الناس الحكم منذ ١٩٩٨ كما كان يريد الترابي آنذاك ! لما كانت هذه الدماء التي سالت في دارفور… و لما أُكلت أموال البترول بهذه الطريقة البشعة…وعلى أسوأ الفروض كان ممكن يستفيد عدد أكبر من السودانيين ! ولما انفصل الجنوب …ولكان بترولنا حتى الآن بين أيدينا !يا عزيزي observer الدقة مهمة لأي شعب كي ينهض للأمام…أما إذا كنت تريد أن نتحاكم للتأريخ و الحاضر …فلن تجد إجابة ولن نصل إلى هدفنا الذي هو كيف يُحكم السودان ؟ وكيف نبني السودان؟ فقط علينا أن نستفيد من التأريخ ونعالج الأخطاء ونؤسس لمستقبل ٍ يستفيد من التجارب كلها … لحماية البلد من حكم الفرد …كما فعلت كل الشعوب المتقدمة الآن ـ ـ ـ أما إذا صار همنا الأشخاص … فالكمال لله وحده…وقل لي بربك إن كنت تعتقد أن هناك رجلاً كاملاً نقدمه لحكم السودان !