نيابة الصحافة تصدر أمراً بالقبض على فاطمة الصادق ” شاش “

مافى واحده من بنات حواء فى الراكوبه دى تدينا زغروده عقبال النطق بالحكم وعقبال أن تستمر حملة التوقيعات لنسكت بها ألسنة هؤلاء المتطاولين بالسب واﻹهانه على شعبنا نسمع زغروده..

ده كلام صاح خلي العفن يتلمي محل ما جاء انا مؤيد تماما للاستاذ حيدر

قبل المطالبة بالقبض على فاطمة شاش، القبض على من كان السبب في أن يجد أمثال فاطمة شاش مساحة في الصحافة السودانية، والقبض على المجرم الأكبر عمر البشير وعصابته الذين أوصلونا إلى هذا الحالة المزرية ….

أضيف صــوتي ، ومستعد للتبرع بالمال إذا لـزم الامــر ، هذه البنت من نتاج المشروع الحضاري.يجب ان تكون عبرة لغيرهـــا.

فاطمة ( شاش )هي (خضراء الدمن ) التي ورد ذكرها في الحديث الشريف — و تعني الحسناء في منبت السوء —
و المسكينة حسب اليبيئة التي نشأت فيها تفتكر كل بيوت السودانيين فيها سكير و مدن مخدرات و زاني و صايع و هذه الاصناق من البشر عايشتها في بيتها و منبتها و بيئتها .
و نطلب العفو عنها و اسقاط العقوبة — الان الانسان ابن بيئته .

فاطنة شاش الله لا يسهل عليك ان شاء الله يحكموك بحد القذف يا وسخ يا كرور.

طيب هى بيتهم وين .
يمهل و لا يهمل

السخيفة فاطمة الصادق مقالاً بعنوان ليالي الشباب:

في ظل انشغال الدول بالصراعات السياسية والازمات الاقتصادية فات عليها ان ترتب لاعادة الموازين الاجتماعية والتي ولدت اشكالات بكافة الوانها وانواعها المختلفه, فظهرت بعبعا قضى على معظم الشباب وأنهى حياتهم قبل أن تبدأ؛ فكان الادمان والزنى والاستهتار والانحطاط الأخلاقي والعرفي والديني والذي يؤكد أن السودان على حافة الهاوية وبلا ملامح واضحة للمستقبل.
*تاه شبابنا بصورة كبيرة وانجرفوا بسهولة لموجة الاستلاب الخارجي من خلال الانترنت والقنوات الفضائية وغياب الوازع الديني والعطالة وانشغال الأسر بلقمة العيش في ظل الارتفاع الجنوني للأسعار والضغوطات الاقتصادية المعروفة؛ لذلك فان الاجواء كانت مهيأة لاستيعاب أكبر عدد من الدعائم المستقبلية والتي كنا نظن أن السودان سيكون في أيدي أمينة من خلال روح شبابية ومخطط متطور يعيننا على التغيير للافضل ولكن
*ما نراه في الشوارع العامة من استهتار ورذيلة وسقوط بائن يؤكد أن السودان بات يعاني مجتمعياً وتابعوا ما يحدث في بعض الكافتيريات والشقق المفروشة والصالات المختلفة والمناسبات المصنوعة والأزياء الفاضحة والتردي اللفظي واللغة المتبعة للتداول بين تلك صاحبة السبعة عشر عاماً وذاك البالغ من العمر خمسة وعشرين؛ حينها ستدركوا أن السودان بات في خطر. *في كل بيت سوداني مدمن و(سكران)و(صايع) و(زاني) ولكن الموجع في القضية أن التعامل مع هذه الأوضاع بات عادياً ولا يحمل الدهشة التي كنا نطالعها في أعين الناس في زمان مضى حينما يتحدثون عن (فلان) في الشارع الخامس من الحي (السكران) باعتبار أن الظاهرة لاتتجاوز واحد أو اثنين فقط في المنطقة ككل؛ لذلك فان المعضلة باتت تتمحور وامتدت حتى للبنات والتي كنا نرى في نفخ السجائر عيباً كبيراً عليهن؛ لنراهن يتمطوحون سكراً ويجيدن سحب المخدرات بأنواعها وينافسن الشباب وياللعجب..
*المضحك في الموضوع أن الدكتور اسماعيل عثمان رئيس الدائرة الاجتماعية بمجمع الفقه الاسلامي قد طالب الجهات المختصة بمنع الاحتفال بأعياد الكريسماس ورأس السنة حتى لا يقود الشباب الى الانهيار الأخلاقي في تلك الليالي؛ لأن سيادته يعيش في عالم آخر ولم يدري بعد أن الكبت الذي مورس في السابق جعل الادمان والزنى الذي يتحدث عنه في ليلة واحدة قد أضحى أمراً عادياً ويتم على رأس الساعة؛ وفي مناطق مختلفة دون رقيب أو وعيد و خوف؛ فالوساطات في بلادي قد أضحت واحدة من المرتكزات المساعدة التي تتم بها (لملمة) المواضيع؛ ومن ثم يتم الانتقال لمكان الآخر وتدور الدائرة.. *دكتور اسماعيل مغيب عن الاحداث والاوضاع الاجتماعية رغم ان سيادته يترأس أهم دائرة في مجمع الفقه والذي ينبغي أن يكون عين بصيرة وموجهة للتعديل المطلوب بموازين معينة,لذلك كان لزاماً عليه أن يفكر لنا في استراتيجية تساهم في الخلاص من الأوضاع التي يعيشها الشباب الآن؛ ومن ثم نتفاكر في ليلة الكريسماس ورأس السنة المفترى عليها.
*الطريقة العقيمة التي يفكر بها بعض المسئولين في السودان ساهمت بقدر كبير في وصول الشباب الى هذه الأوضاع والتي اعتقد انها تحتاج الى مجهودات جبارة حتي نتمكن من ابعاد الشبح الذي بات يتمدد في الجامعات والأحياء والبيوت؛ ودعونا من الشوفونية التي تمارسوها عبر صفحات الصحف من حين لآخر من غير أسانيد ولامنطق ولا تعقل لأن الموج قد بات عالياً جداً..
*ليالي الكريسماس ورأس السنة باتت يومية يادكتور اسماعيل فإن كنت تجهل مايحدث في السودان فالزم الصمت حتى لا يتهكم عليك الشباب نفسه المستهدف؛ وإن كنت تعلم وتتجاهل ذلك فعليك بتقديم استقالتك لأن الفشل بات ملازماً لكم ولمعظم المسئولي

الله ينتقم منك

ياجماعة الزيارة متين عشان نودي ليها شاش وحلاوة وشنطة مكياج برضه دي بت بلدنا

( هل من يعتذر يقول طلبوا منى ؟ )

من الذى طلب؟ ولماذا تنفذ طلبات الآخرين دون تفكير فى العواقب التى تتحملها وحدها؟

الاخوة القانونيين والصحفيين
الرجاء افادنتنا عن المواد اعلاه
والعقوبات ان امكن
وشكرآ

لقد ركبتي مركباً صعباً يا فاطمة

عقبال الحرامية

لماذا لايتم القبض علي احمد البلال الطيب ومبارك البلال وهيثم كابو وصحفهم التافه وبصقهم يوما علي الشعب السوداني هؤلاء هم راس الحيه من أجل التسويق والترويج التافه افتحوا بلاغات ضد هؤلاء اولا ثم علي تلميذتهم فاطمة الصادق.

أنتم والمليون عريضة عبر نقد صحفي بين يوم وليله وقومة وهيصة إعلامية ومحاكم عدلية ،أين أنتم من السلطة 25عاماً،أين القانون الذي يردع الكذب والقتل والفساد والسرقة والرده التى توصل لها الكثير بالدين .
والله قمة المهزله فى أمور لاتعني غير الجراءه .البت لسانه طويل وده شيء مؤسف ولكن أين المهم ومنتظر من شعب ضاعت كرامته من 89 وتعززت في سبتمبر 2013م ومازالت لعبة الكراسي وحروب قائمة في دارفور والنيل الأزرق وووووو حتى الخرطوم جوع وفقر وعطش وإبتلاء بأسواء ممانحن فيه.الأ يستحي رافع الدعوة
ومؤيديه ألاء ترون إن مشاكل البلاد أصبحت كلها صحفيات وجلد ومحاكمة بنات ..لماذا؟ التعريف واضح
أصبح الرجال يخافون البلطجة والمليشيات . وبنات عازة أصبحن حارات لايتحملن الزل والأهانات ماتوصلت اليه يعني الحال ،الثورات يقودها الرجال وبالسودان قادنها بنات مهيرةبالقلم ومنهم لبنه وغيرهاتجرعنا الألم من عقاب الأمن .وهذا حال قضائنا العدلي ورجال وشباب السودان في ظل الأنقاذ .

ليلة القبض على فاطمة

بهذا الاتهام نالت سخط وغضب كل السودانيين

كلام فارغ اي نيابة و اية قضاء في دولة الكيزان…. بكره تطلع منها ذى ما حصل شيء ….. لا عدالة و لا قضاء و بالضرورة لا توجد نيابة مستقلة في السودان …”حديث عارف و مختص”

كان عرسوها لى شيخ حسبو … إمكن حالها ينصلح.

نقدم إعتذرات النابغة الذبياني لنبتة عساها تشفع عند محياها الموشح بالمهابة
وليلة الميلاد….تحفنا…صبابة …لكي نبتة…الخلود…أبد الوجود…غدا لكي نعود
مازال هذا الشعب يثبت إنه حقير الا النذر اليسير….يقول مقدم العريضة إنها
أي…الأستاذة/فاطمة …أسأت للشهداء ….كيف ذلك؟؟؟أم إنك معتوه….أوضمن من ذكرتهم
هل أسأت لشهدائنا بعد مهزلة محاكمة الشجرة….؟هل أسأت لشهيدنا بالأمس القريب …..
عبد الجليل محي الدين عبد الجليل الذي أٌقتيد من بقالته بكادقلي!! هل أسأت للشهيد د/خليل..
أم لجون قرنق الذي أغتيل….غدراً وغيلةً….كفى …كفى …قطيع النعام……وأ/فاطمة نسيت أن
تشير لمقالة الدكتورة حرم شداد بصحيفة الوطن قبل عدة سنوات….وكيف أن الصالح العام هدم
كل إرثنا..ماذا فعل الجنويد..بنساءنا بدارفورالكبرى وكردفان..وميليشات الحكومية تحت سمع وبصر
العالم أجمع ….وأمس راينا بيان آل المسيرية بالراكوبة….المٌوقع ب(شمم) عما فعله الجنويد بالخرصانة عاثوا
فسادا…وإفسادا….وما ذكرته البرلمانية….عن زواج المثليين داخل البرلمان بالأمس…..أليس كافيا أن الشعب زاني… وتافه…وساذج …مدمن…وسطحي…حرامي…وحقير ألا… ألا…النذر اليسير…..
يبحث مقدم العريضة عن شهرة كذلك المحامي… لماذا لم ترفع ضد البرلمانية الشهيرة التي أصابت كبد الحقيقة
الحكم المطلق مفسدة مطلقة….والتعميم …قد يكون فيه بعض الإجحاف….للأخرين …لكن نسبة الإنحطاط عالية جدا وقناة النيل الأزرق أفردت حلقات عن المخدرات بالمدراس والجامعات ..والمال الذي يدور في المخدرات
أكثر من نظيره بالبترول…كان هذا عدة سنوات ..إرجعوا لأرشيف القناة.. ولا أدري مغزي أن يكون مقررا لنا يوميا ان نلتقي بهذا الفاني الخاسر السمج…رايته مرات عديدة عبر…قناة أمدرمان..قمة السذاجة والسطحية (عبدالباقي وماأدراك ما الفاني)
ومقالته مرة…?ينظر…بناءا لإمرة القصر…ويمدح..ولي نعمته…عليوة..غراب البين…ونقاءه كبياض ثوبه
هو حر…في نفاقه وترهاته…وفساد خلقه…لكن …أن…تفرضه علينا الراكوبة…فذاك مدعاة للدهشة والتعجب
أ/فاطمة…نختلف معها…كثيرا….ولكن…لانها أنثى….كل من هب ودب يتطاول عليها..وذلك المعتوه الذي قدم عريضة…لينال شهرة…أو وطرأ… فهذا زمن الإنحطاط السوداني في كل شيء…وذاك المحامي …الذي إنتفخت أوداجه…ونفش ريشه…مطالبا بجمع التواقيع…بدلا من هذا أرفع…دعاوى عن إغتصاب النساء..بمناطق التماس…إرفع دعوى تنصف أهلنا ..المسيرية…ضد ما أرتكبته ميليشيات الحكومة بمنطقة الخرصانة ومناطق عديدة عاثت فيها كلاب الجنجويد…فسادا…، لم أتشرف قط…بمعرفة الأستاذة فاطمة…ولكن هذا حتمه علي واجبي وضميري…وإحقاق الحق …ونحن بالمهاجر والمنافيء…..يصلنا بعضاً من إنحطاط الداخل
نعزي نبتة…من نمولي..لحلفا…في أبنة نبتة البارة…..القامة…الشامخة…سعاد…لها…الرحمة…ولنا الصبر…
وأن يمد الله في أيام أستاذنا/الفيتوري..ويمتعه بالصحة والعافية…..مع تحياتي…عيد ميلاد مجيد

عفارم عليك أستاذ حيدر, تصديت لرد الإعتبار لكل بيت سوداني, ونتمنى ألا تقبل منها إعتذار أو تسوية, فقد تطاولت على شهدائنا من قبل “وتعودت” على الإساءة للشرفاء ويجب أن تلقى عقابها

هذا هو الإنصراف الحقيقي عن قضايا الشعب الأساسية في بداية العام الجديد أقلاها يجب أن يفرح الشعب ببوادر أمل في التوصل لسلام عادل ومرضي للجميع وثانياً يجب أن يوضع برنامج تنموي يضع في الحسبان أولويات شعب الهامش ويلبي طموحات الولايات الأقل نمواً وأتمني أيضاً أن يفسح المؤتمر الوطني للقوي الوطنية الصادقة وليست النمور الورقية بالمشاركة الفعلية في السلطة ووضع الية جادة لمحاربة الفساد والإفساد وكل الأشخاص الذين يدعمون الفساد وأن يلتزم الجميع بإدارة إنتخابات حرة ونزيهة وليس بقريب علي الشعب السوداني معلم الشعوب الأخري أن ينظم إنتخابات حرة ونزيهة… ونطمح في إزالة إسم السودان من قائمة الإرهاب حتي ولو تقتضي بتنازل بعض الأشخاص من مواقعهم!وأن يعملوا معارضة وحكومة في إيقاف الحروب الدائرة الان بالحكمة والتفاوض الذي يفضي الي حل نهائي وشامل عاجلاً يرضي الجميع!

فاطمة رئيس السودان القادم دنيا الشاش والبنقو

اسى ده امر قبض ولا شهاده خبره

أبعدي من السودانيين العكاليت ديل
مالك تدخلي نفسك في مشاكل مع ناس
بسموا أبو آدم مع إنه آدم ما،،،عنده أبو.

ياجماعه نرجو من الاخ حيدر ان يواصل في هذه القضيه وكلنا من خلفه ,مانسمع بعد يومين ان في ناس اتدخلوا وحلوا الموضوع بطريقه وديه.لانو ناس الوالي وغيرهم كتار الموضوع ده مابريحهم

الكل يقف احترامآ للاستاذ حيدر ( نحن شعب تصعب علينا البدايات ومتسامحين خالص في حقوقنا لكن في الحوبات تلقانا مبكرين )

إذا أتتكَ مذمتي من ناقصٍ *** فهي الشهادةٌ لي بأني كاملُ

صدق شاعرناأبو الطيب المتنبئ

يا جماعة الخير… فاطمة الله جابو دي جنسها شنو؟؟؟!!!أصلها وفصلها شنو؟؟؟!!! وقبيلتها شنو؟؟؟!!! عشان بعد داك نحدد… نرد عليها ولا ما نرد

تصدقوا يا جماعة بالرغم من زعلى منها فى اساءاتها لبنى جلدتها فى المقالتين الخطتهم بايديها لكنى اليوم حزنت عليهاوأشفقت عليها من أمر القبض … باين عليها انسانة سازجة وجاهلة ولعبوا عليها الرؤوس الكبار ختوها هى فى وش المدفع والآن اكتوت هى بالنتيجة وهم طلعوا من الموضوع زى الشعرة من العجين … الله يهديها للطريق القويم …

الأخت الكريمة ،،،لقد عفوا عنك لوجه الله تعالي ،،،لانو المسامح كريم ،،عفوا عنك ،،لان العفو عند المقدرة من شيم الكرام ،،،،ان الكرام لا ينتقمون من امرأة ،،،المرأة ،،اي امرأة لا تستحق ان تقف امام قاضي وتودع الحبس ،،هذا شي مؤسف ومؤلم،،اما المعلقون الشامتون علي فاطمة الصادق فهم شذاذ آفاق ،،،نود ان نحمي اختنا بنت السودان فاطمة بدمائنا ان هي أخطأت في حقنا في لحظة غفلة ،،يجب ان نعفو ،،وبما انني سوداني فلقد عفوت عنها أنا وإسراتي وكل افراد قبيلتي ،،واتمنى من كل سوداني كريم الخصال ان يعفو عنها ،،،

يا جماعه انا شايف انه البنت دى كفايه الهرشه الاخدتها دى بنت مطرطشه ساكت بعدين عيب يعنى كلنا رجال بشنباتنا شغالين بالبنت دى هى طبعا المجتمع السودانى حالو ما برضي الناس وحصل تدهور لكن هى اسات اساه مباشره الناس ودا غلط كبير وينم علي جهل وعدم فهم لكن عندكم الحكومه عندكم الحرب الفى البلد والاقتصاد وحلايب وغيره وغيره – بلا فاطمه بلا وهم

بلا فاطمة شاش بلا لمة …حاكمننا الكيزان غصبا عننالمدة خمس وعشرين سنة..ارضنا فى حلايب والفشقة محتلة غصبا عننا..اقتصادنا منهار بفعل اللصوص والسفلة غصبا عننا…مشردين ولاجئين فى بلاد كتيرة غصبا عننا.. تم فصل بلادنا غصبا عنناويجرى التخطيط لتقسيم ما تبقى من البلد غصبا عننا …كل ده تركناه ونسيناه ولم نسمع به او نراه وفجاءة ( صحينا) لنستعرض رجولتناوفحولتنا ووطنيتنا ضد (الهبلة المفعوصة) فاطنة شاش ..؟؟؟

والله لا أقول إلا حسبنا الله ونعم الوكيل عليك يافاطمة شاش وسأل الله الكريم رب العرش كل كلمة وكل نقطة وكل حرف دونتيهو في مقالك الزباله ان تكون لك وزراً عليك يوم القيامة

يجب نسيان المنكر بهجره من هى شاش حتى نمنحها تلك الاهمية . انها لاتساوى الا نفسها…ارجو نسيانها وعدم ذكرها مجدد ..ليس الشعب السودانى من يقف ضد امرأة عاق.

الاخوه السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
فى نهاية الموضوع سوف تشطب القضيه
وبدل ماتقدم هى اعتزار سوق يقدم لها
اعتزار من قبل الشاكى
وح تشوفو النتيجه

جريمة القذف القاضى مفروض يحسب عدد بيوت السودان و على كل بيت تجلد 80 سوط حدا للقذف
والله اعلم و لكن تستاهل.

طيب الوزير الذي اتهم السودانيين بالشحاذين ايش ما فتحوا ليه بلاغ ولي كدي شديد العقاب وكدي غفور رحيم ولا يوجد كبير علي القانون ويجب ان يتم فتح بلاغ ضده.