قتلى بانفجار قوي قرب مديرية أمن القاهرة

لعنة الله علي القتلة السفاحين أين ما كانوا

أصبحت لا أكترث كثيرا لمايحدث في مصر،ولا أتعاطف أو أشفق علي مصيرها.. لا أدري لماذ.؟!! لكن جماعة السيسي تفعل بهم مايفعله (الكيزان) بنا. فهم شعب غريب يرفض الحرية ويعشق الديكتاتورية وعبادة الفرد، ولا(يستعدل) إلا لو (أخد علي قفاه)!!

***** علي الاقل يتلهوا شوية ****** بدل الشتايم علي السودان و السودانين **** لسه دي بداية النهاية *****

لماذا لم تحدث تلك الإنفجارت في إيام الإستفتاء؟

لماذا لم تحدث تلك الإنفجارات في أعياد ميلاد المسيح عليه السلام؟

الببلاوي وعد المسيحيين بأن يحتفلوا بعيد الميلاد وعليهم أن يتطمئنوا بأن لن تكون هناك إنفجارات. هههههاههاهههاااا هههاااا هاهاهاه ههههاا

مصر دولة عريقة عمرها 7 ألف عام وكان العشم أن تكون الرائدة ليس للعرب فحسب بل لأفريقيا وكل دول عدم الإنحياز ولكنها لا تزال ترزح في الحضيض بل جاءت أمم بعدها فقط قبل مئات الأعوام وتصدرت أعلى مراتب المجد والإزدهار.

الشعب المصري شعب جاهل لا يستقى ثقافة أو علم من أي مصدر غير الإعلام …. وتلك هي مصيبته

ودقي لا مزيــــــــــــكا

ورأصنــــــــــــــــــــــي ياقدع

ما من مصيبة فى العالم العربى الا ورائها الاخوان . صدق الملك فيصل رحمه الله فها هى الايام تثبت صدق مقولته سالفة الذكر . انظروا اخوتى الى ما يفعله الاخوان فى العراق وتونس وليببا وسوريا والسودان هذا اذا اعتبرنا السودان بلدآ عربيآ والآن يريدون ان ينقلوا اعمالهم التخريبية الى مصر الحبيبة ولكن هنالك سؤال يفرض نغسه وبشدة من الذى يقف وراء هؤلاء الاخوان ؟ ومن هنا ندعو الفريق السيسى الى ضرب هؤلاء الاوباش بيد من حديد حتى لا يفلحوا فى تحويل مصرنا الحبيبة الى عراق اخرى . حفظ الله مصر وشعبها آمييييييييييييييين يا رب .

الرد على زول عــــــــــــــــــــــربي

أولاً ليس من برتكول الحوار السياسي أن يأتي الرد بمقارنة خارج نطاق القضية المطروحة… المطروح هنا قضية مصر وليس للسودان أي علاقة بهذا الموصوع…. فعندما نناقش ما يخص السودان نضع حقائق ما يجرى في السودان على الطاولة لأن القضية ليست منابيذ بمعنى أنت أحسن مني وأنا أحسن منك… يهني زي لما تمشي للدكتور في العيادة وأقول ليك عندك كدا وكدا وكدا ،، تقوم تقول ليه يعنى إنتا خلاص الزول المكمل ما برضو بتكون مريض بأي نوع من الأمراض …

رضينا أم أبينا الشعب المصري يعاني من الجهل السياسي والثقافي والأسف الشديد تجد فيه غالبية شرائح المثقفين والأكاديميين يطبلون للعسكر ولا يؤمنون بالديموقراطية.