الأحزاب توافق على حوار جامعة الخرطوم

أعلنت جامعة الخرطوم عن لقاء جامع، يعقد منتصف الأسبوع مع القوى السياسية ومنظمات المجتمع المدني، بغرض استكمال عمليات الحوار الوطني التي بدأها الرئيس السوداني عمر البشير مؤخراً، وكشفت عن موافقة قيادات الأحزاب لحضور مؤتمر الحوار الوطني.
وكانت جامعة الخرطوم قد أعلنت – في وقت سابق – بدء مشاورات مكثفة مع أساتذة الجامعة لشرح مبادرتها للحوار الوطني مع الأحزاب السياسية والشخصيات القومية.
وكشف المتحدث الرسمي باسم الجامعة عبدالملك النعيم، عن موافقة قيادات القوى السياسية لحضور مؤتمر الحوار الوطني الذي تنظمه الجامعة في إطار الحراك السياسي الذي ينتظم البلاد.
وأشار إلى أن مدير الجامعة أ.د صديق حياتي سيلتقي الأحزاب السياسية كافة والشخصيات الوطنية، بغرض استكمال عمليات الحوار الوطني التي بدأها السيد رئيس الجمهورية.
وأضاف: “الجامعة قامت بترجمة المشورة الشعبية بالنيل الأزرق وإنزالها إلى واقع تطبيق عملي بالمنطقة”.
وأكد النعيم استعداد الجامعة للقيام بدورها الوطني المعهود، والعمل على تمكين القوى الوطنية من إدارة حوار وطني مثمر يساعد في حل قضايا البلاد.
وأشار إلى أن اللقاء يأتي في إطار التشاور لطرح خطة عمل شاملة تعمل على إنجاز هذه المهمة الوطنية بمشاركة الجميع دون إقصاء لأحد.
اس ام سي
جامعة الخرطوم الآن لم تعد تلك القلعة الوطنية التي تحمل الوطن في حدقات عينيها بعد أن مر عليها إعصار الإنقاذ الذي فرغها من أساتذتها وسيطر على كل شيء فيها من إدارة وهيئة تدريس واتحاد طلاب.
ماذا ننتظر من مثل هذه المؤسسة التي أفرغت من محتواها؟
عبدالملك النعيم قاااااااااااااااااااااااااااااااااااااال
الامس السلطة القضائية المحنطة المجمده واليوم جامعة الخرطوم تلك المؤسسات كانت راس الرمح لوخذ اي نظام شمولي ارهابي قذر لا يمثل اخلاق وقيم المواطن واسفاي الاسيف منارة العلم وحارسة القانون والدستور باتوا افرع مكاتب للمؤتمر الوثني ولا عزاء للبلاد
جامعة الخرطوم ما بتنفع
يركبوا يمشوا أديس أبابا
يحصلوا الوفود السودانية الأربعة البتتفاوض هناك الآن
أي زول عايز يتفاوض يمشي أديس أبابا
ونحن الشعب الفضل نركب وراهم نمشي أدريس أبابا
ونخلي البلد دي لأخوانا الأثويوبيين الموجودين بالفعل الآن بيننا وبيقدروا عليها بعد ما غلبتنا نحن
الناس ديل كلهم صحو فجأة كدة بعد 25 سنة…أبو الزفت!!!!!!!
أبو قرون..والقضاة الشرعيون والأصم وجامعة الخرطوم…
الناس دى كلها جهزت شباكها لموسم الصيد القادم..
يلا بلا لمة والعدد تّمٍ.
سؤال إلي أساتذة جامعة الخرطوم
لماذا كم طالب حرم من دخول الجامعة بسبب القبول الخاص
لماذا لم ترفضوا نظام القبول الخاص
اي حرك يصب في مصلحة الوفاق وردم هوة الاختلاف ليس فيه حرج..مادام صالحت المعارضة الترابي فليس بعد ذلك خطيئة..الخطأ هو ان يقودنا هذا الحراك إلى فشل اخر لمجموع احزابنا السياسية يشابه فشلها في الحفاظ على ثورتي ابريل واكتوبر-مع الفارق الاني-.
لن نطمع في نظام حكم ديمقراطي مكتمل التفاصيل في ظل احزاب ديكتاتوريةيرأسها قادتها لعقود.على الشباب ان يقودوا مرحلة التغيير الان بالمطالبة بتنحي جميع القيادات التاريخية وفتح الباب لقيادات جديدة لتقود المرحلة الجديدة نحو انجاز تحولات سلسة واستراتيجية في قيادة الدولة وقيادة الاحزاب.
انضموا لحملة استقيلوا الشبابية على مواقع التواصل الاجتماعي من اجل دعم اصلاح السياسة السودانية باصلاح ديمقراطية الاحزاب.
حوار شنو البقودو حياتى وعبد الملك النعيم وهم يسمحوا لجهاز الامن والشرطة بالدخول حتى لغرف الطالبات والداخليات العبو غيرها فالمال لا يستقطع بهذه الطريقة ان كنتم فى حاجة لمال بلاى بعد الكلام الكان بقول فيه المدعو عبد الملك عن الاحزاب زالديمقراطية وقادتها ممكن زول يسمع ليك ساكت عن اسمك الرابع ناهيك عن الجلوس نعك لحزار
الجامعة كيان أكاديمى مستقل ..كالقضاء تماما(يرحمهم الله) والمجافظة على أستقلاليته تستوجب الحياد وعدم أقحامها فى متاهات السياسة!..وللعاملبن بالجامعة (منابر!) شاركت فى السياسة وهى (نقابات )العاملين بها أساتذة وموظفبن وعمال.. وتدلوا فى القضايا السياسية حسب وزنها فى المجتمع.والثرمومتر السياسى!.. والجامعة حاليا ليست جامعة! وحيدة بل تعددت الجامعات..والأدارات الحالية( معينةومسيسة) ولافرق بين (حياتى) و(غندور) فكلاهما من نفس برميل الروث الآسن وهو تنظيم المتأسلمين الذى (تخمر) بالجامعة وزكمت رائحته العباد والبلاد..وكما لمس (لص الدجاج!) رأسه بحثا عن الريش!!..جاء (طرحهم) بعد خطاب لص السلطة.. حامل رتبة الحقير(كسابقيه!) وطرحه بخطابه ما أسماه (الحوار)وهو مؤامرة المؤتمر (الوطنى!) وبمشاركة تؤامه (الشعبى!) و(الطائفتان) لتتقاسم الأبدى للثروه والسلطة والتنصل و(الحماية) من المسئولية عن الخراب بل والدمار الذى طال البلاد..ولتبلد (الأحساس) وأنعدام (الضمير)والشعور بالذنب.. لدى هذا (القراد) السياسى تبنوا هذا (الطرح)وما أسموه بالحوار.وجميعهم مدبجون بالالقاب العلمية..وبأختلاف مواقعهم!…والطرح الأمثل سيأتى من..سعب الانتفاضة المستدامة وبقيادة (النقابات) بعد تطهيرهاوأستردادها وسيكون شعاره ..(العقاب) أولا..و(المحاسبة ).. وأعادة هيكلة الدولة تجاه المجتمع المدنى.. لبناء أرادة الانسان الحرة ..(أكاديمى!) أم (زارع) أو (عامل) ..ومن ثم نبذر (لدستور!) يعبر عن هذه (الأرادة!)..وعليه ليجهر كل حر (بصوته) ويشحذ (سلاحه) فالمطلوب لإعادة السودان ..(العقاب) أولا ثم (المحاسبة) و(التطهير) ..بالترتيب …نحن رفاق الشهداء
على كل متعلمينا ومثقفينا وخريجي الجامعات السودانية من اي جامعة كانت داخل وخارج السودان ، آلا يستحوا من انفسهم ، بانهم حتى تاريخه لم يستطع اي خريج جامعي اعتلى كراسي الحكم في كل الانظمة التي حكمت السودان ومازالت تحكمه بانكم فشلتم في تكوين بلد اسمه السودان ، جميعا كنتم فاشلين بمختلف طوائفكم كنتم فاشلين بمعنى الكلمة ، آلا يمكنهم وضع وضع ايديهم فوق بعض لحل جميع مشاكل السودان الاقتصادية والسياسية طيلة السنوات الماضية او القادمة أليس منكم فئة صادقة مع الله ومع نفسها والجلوس معا ومع الحكومة لايجاد حلول ناجعة لمشاكل السودان التي استعصت على كل المثقفين والمتعلمين وخريجي الجامعات من شتى بقاع العالم .
لماذا لا يكون هناك دور فعال يخرج السودان من مشاكله واصبح بسببها السودان وشعبه يعانون شتى انواع العذاب .
لماذا لا تجلس الحكومة مع الطبقة المستنيرة من تعلمينا اي كان موقعهم ووضع تصور نهائي للخروج بالسودان وشعبه من الازمات التي ظلت معه منذ الاستقلال وحتى يومنا لماذا التعصب من قبل الحكومات بمختلف انواعها ولماذا لا تجلس مع الطبقة المتعلمة منا لصنع سودان قوي ومتين ؟
لمتى سيظل حكامنا الحاليين والسابقين يستبعدون الطرف الآخر ، مع انه ذلك الطرف هو من على حق
فعلى متعلمينا جميعا واعلم انه لدينا كفاءات عالمية وتعمل خارج الحدود ومنها من هو داخل السودان فعلى الحكومة البحث عن تلك الطبقة والجلوس معهم لتكون حلول جذرية لمشاكل السودان وازماته التي استمرت ومازالت مستمره وحروبه التي قضت على الاخضر واليابس .
فانني اناشد جامعة الخرطوم وكل جامعات السودان بتكوين مجلس منها يضم كل المتعلمين من داخل السودان وخارجه لاعداد تصور يخرج السودان من كل الازمات الاقتصادية والسياسية التي دمرت السودان وشعبه ومازالت مستمرة .
آلا تخجلوا بالله عليكم بلد فيه الاف المتعلمين من اعرق الجامعات وبلدهم بهذه الحال جوع ومرض وفقر وحروب استمرات عشرات القرون كان البلد به جهلاء .
وعلى الحكومة ان لا تقصي اي منهم وذلك من اجل صنع سودان قوي والنأي عن اختلاف الوانهم السياسية لوضع حلا لمشاكل السودان وشعبه وجعله من اقوى الدول في عالمنا العربي والافريقي .
اليس منكم رجل رشيد.
لا باس خليهم يجتمعوا بجامعة الخرطوم
بسيطة ومعقولة
ولكن ما تفوتوا فرصة هيدلبرغ الالمانية
ستتحاورون فهيدلبرغ امام الاتحاد الاوربي وسيوفرون لكم جوا جميلا وساحرا يغير ما بنفوسكم
اجتمعوا بجامعة الخرطوم زي بعضه هسع ولكن ماتفوتوا هيدلبرغ
جامعة الخرطوم اصبحت تاريخ مشاكل السودان واضحه وضوح الشمس والحلول معروفه لكن الاستحقاقات صعبه علي من تلتخط ايديهم بالدماء ورتعوا في المال الحرام لذلك لن يفرطوا فيها هنالك جيوش جراره من الولاة والمعتمدين وتوابعهم ليس لهم عمل غير جمع الضرايب والجبايات الغير محدوده واهملت دور العلم والابحاث لا تقدم بدون احترام العلم والعلماء وحكومة انتقالية بروح ودماءزكية جديدة