هاني رسلان: الحديث عن التحركات العسكرية يهدد الجهود الدولية لحل أزمة “النهضة”..

رسلان: الحديث عن التحركات العسكرية يهدد الجهود الدولية لحل أزمة “النهضة”..وأمريكا واسرائيل وراء التعنت الإثيوبي
قال الدكتور هاني رسلان مدير وحدة السودان ودراسات حوض النيل بمركز الأهرام للدراسات، إن إثيوبيا تتعامل مع #مصر فيما يخص أزمة سد النهضة، باستعلاء وتعنت، وتخالف قواعد القانون الدولي باصرارها علي بناء السد، مشددا علي أن إثيوبيا بكل قوتها لا تستطيع أن تقوم بهذا السلوك إلا إذا كانت هناك قوي أخري تسندها وان هذه القوة ممثلة في اسرئيل وامريكا.
وأضاف رسلان في تصريحات خاصة لـ “صدي البلد” أن السودان الآن أيضا هي محور ارتكاز للتحرك والسياسة الامريكية في إفريقيا وأنها تمدها بالاستثمارات والاموال وأن السودان تعمل تحت رعاية الولايات المتحدة وبأوامر منها.
وتابع : ” الهدف من سد النهضة إفراز صراع جديد تدخله #مصر لم يكن في حسبانها خاصة أن هناك شركة اسرائيلية ستساهم في بناء السد “.
وأوضح رسلان ان ما تردد عن ان سد النهضة قد يؤدي لتأثيرات سلبية علي الكعبة الشريفة وقد يدمرها، هو كلام ساذج يتردد للحصول علي دعم المملكة العربية السعودية ضد بناء السد، مؤكدا ان الاضرار الناتجة عن بناء السد ثابتة ومعروفة للجميع.
وأشار رسلان إلي أن الحل مع التعنت الإثيوبي هو الطرق الدبلوماسية والقانونية والتوقف عن الحديث عن الحل أو التحركات العسكرية الآن لأنه يشوش علي الجهود المبذولة لحل الأزمة، مؤكدا ان الدولة حال اتخاذها قرار بالحل العسكري فغنها لن تتحدث عنه كثيرا ولن تطرحه للرأي العام وانما ستنفذه.
وكان السفير محمد عبد المنعم الشاذلى، سفير #مصر الأسبق فى السودان وعضو المجلس المصرى للعلاقات الخارجية، قد شنهجوماً حاداً على القائمين بحل أزمة سد النهضة، واصفا التعامل مع الأزمة بالكارثى وأنه سيؤدى إلى حالة من الحرب بين البلدين نتيجة استمرار المفاوضات غير المجدية التى ستنتهى بحجب الماء عن #مصر.
وأوضح “عبد المنعم” أن إثيوبيا تتعمال معنا باستعلاء، ولم تعد تخشى غضبة #مصر، وأن بناء السد يعنى قطع شريان الحياة عن #مصر وقتل حضارة عمرها 7 آلاف عام، واصفا حديث وزير الرى حول أنه لا ضرر من بناء السد، وأن جماعة الإخوان الإرهابية تريد أن تحرج الحكومة بـ “الهزلى”.
وطالب “الشاذلى” المشير السيسى وزير الدفاع بإجراء مناورة عسكرية بعدد من الطائرات أعلى البحر الأحمر، أو إرسال عدد من الغواصات إلى هناك، لتعطى رسالة قوية بأن #مصر لديها ذراع عسكرية قوية يمكنها أن تدافع به عن نفسها، مضيفاً: “إسرائيل ضربت المفاعل النووى العراقى حينما شعرت بخطورته عليها، وتفعل مناورات عسكرية مستمرة بالبحر الأحمر، لها رسائل مهمة”.
وأكد سفير #مصر السابق لدى السودان، أنه لا يدع للحرب، موضحاً: “يجب أن نتفاوض، ولكن نعطى رسالة لإثيوبيا بأنه لو فشلت المفاوضات سيكون هناك خيارات أخرى لا يحمد عقباها “، مؤكداً أنه لو نقصت المياه عن #مصر قطعاً ستقوم حرب، وقال ..” لكننا الآن ما زلنا فى بداية الأمر، ويجب أن نتفاوض بهدوء ولكن وفى أيدينا عصا غليظة”.
مصر اليوم
وأوضح رسلان ان ما تردد عن ان سد النهضة قد يؤدي لتأثيرات سلبية علي الكعبة الشريفة وقد يدمرها،
يا لي سفالة هذا الشعب الي اي درجة يستصغروا عقول الناس والله السعودييين يبيعوكم في طرف السوق وهم ساكتين بدون اي جعجعة
وأضاف رسلان في تصريحات خاصة لـ “صدي البلد” أن السودان الآن أيضا هي محور ارتكاز للتحرك والسياسة الامريكية في إفريقيا وأنها تمدها بالاستثمارات والاموال وأن السودان تعمل تحت رعاية الولايات المتحدة وبأوامر منها.
ومالوا!!!! حبايبنا الامريكان
على نفسها جنت براقش ..
حقا.. ان ما قاله المختصين في الشئون الدولية والاستراتيجية.. ان الحروب القادمة في كثير من دول العالم ..ستكون (حرب المياه).. وهذا هو ما يلوح في الافق الان…وان السودان سوف لن يكون بمنأي عنها حيث يمثل القاسم المشترك سلبا أو ايجابا..نسأل الله السلامة..
إن للكعبة رب يحميها
هل تفكر مصر في غزو السودان بتصعيد أزمة حلايب و احتلال بورتسودان لإغلاق منفذ اثيوبياو خوض حربها
من عندنا ارجو ان لا أكون متشائما
السودان الآن أيضا هي محور ارتكاز للتحرك والسياسة الامريكية في إفريقيا وأنها تمدها بالاستثمارات والاموال وأن السودان تعمل تحت رعاية الولايات المتحدة وبأوامر منها. انتما علاقات مع امريكا واسرائيل المصالح اهم من العواطف برا عرب برا هم
أتفقوا حرب ولا مفاوضات راسنا وجعنا من المسلسل التركى بتاعكم ده و موضوع القانون الدولي أنسوه خالص والدليل على ذلك سوريا والعراق اكلوا نيييييييييم من السدود التركية الضخمة على نهرى دجلة والفرات .
ماعندي كلام اكتر من الرساله الأنا رسلتها لي دكتور سلمان احمد سلمان الا وهي:
الدكتور سلمان تحية طيبه
قرأت مقالك بخصوص سد النهضه المنشور في موقع الراكوبه الألكتروني وكان مقالا جميلا ومفيدا ومبسطا للفهم العام
ويجب ان يستفيد السودان من امثالكم قبل ان تستفيد مصر وغيرها
والسؤال الذي يطرح نفسه كيف نستطيع ان نقول ان هناك اتفاقيه للاستفاده من مياه النيل وهي تحتوي على كميه من البنود الغبيه التي لا يقبلها عاقل ( كمثال : كيف يستطيع طرفان ان يلتزما بتوفير شيء لبعضهم البعض بينما طرف ثالث هو الذي يملك ذلك الشيء ؟) فلماذ يستمر السودان في الألتزام بهذه الأتفاقيه – و التي هي اصلا باطلة تلقائيا ? ويخسر جميع دول حوض النيل ( المالك الفعلي للمياه )
هذا هو الوقت المناسب للسودان ليتملص من الوقوف مع مصر في اشياء مجحفة للآخرين وياخد commission ( 18.5 مليار متر مكعب )
واضافة لما قلت _ وحسب معرفتنا البسيطه بهندسة المياه ? فان السدود يجب ان تكون في اعالي النيل ( كسد النهضه واعالي ععطبره وستيت و الرصيرص ) لا في اسافل النيل ( مثل مروي والسد العالي)
لنجاح ادارة المياه يجب ان تنسي الحدود بين الدول وادارة سدود دول حوض النيل مركزيا لتحقيق مايتفقون عليه ( ويبدأ ذلك باحياء اتفاقية عنتبي لتضم الجميع ( win -win ) والغاء اتفاقيه مياه النيل لانها لا تضم الملاك الحقيقيين للمياه ) كما يجب ان يعمل بالتوصيات التي ذكرتها في مؤتمر لاهاي ولا ينتظر ان تأتيهم عبر القوانين الملزمه لان ذلك سيكون بعد فوات الأوان بالنسبة لمصر والسودان
سؤال اخير يادكتور: هل تحتاج مصر الى 55.5 مليار متر مكعب من المياه ؟
اخيرا وليس آخرا:
اقترح ان يراعى الآتي في الأتفاقية الجديده ( هذا اذا كانت هناك اخرى ):
كل دول حوض النيل تنال كميات مياه الشرب ( وليس الزراعة وغيره ) حسب تعدادها السكاني
تصنف دول حوض النيل الى: دول منبع ودول مصب ودول منبع ومصب . كل حسب وزنه
عدا مياه الشرب تباع المياه من دول المنبع لدول المصب باسعار يتفق عليها وتجدد الكميه سنويا وذلك لعدم ثبات ايرادات النيل ( من وين اجيب ليك 55.5 مليار كل سنه ؟)
دول المنبع تاخذ اسحقاقها كل حسب وزنه واذا رات ان تستعمل هذه المياه ( عدا مياه الشرب ) فلها الحق على ان تكون فترات البيع طويله المدى تسمح بنجاح المشلريع التي اشتريت من اجلها
تكون ادارة الخزانات مركزيه لكل هذه الدول حتى يتم انجاح ماتفقوا عليه
وهكذا ( فالينسى المصرييون والسودانيون قصة حقوق مصر التاريخيه والمشاريع المضحكه مثل قناة جنقلي التي تاخذ مياه من ناس عشان تديها ناس ? عملت شنو يعني ؟ ) ومثل هذا الكلام الذي لا يقبله عاقل
من الناحية الآيدولوجيه نحن اقرب الى دول شرق افريقيا لتكوين حلف وتامين للبلاد ولن يكون هنلك اسئله مثل ( لماذا هذا الصمت المصري العميق ؟ ) لأن الكلام يمكن ان يكون صامت كما يحصل الآن
ياخى الزول اسمو هانى رسلان ده ، والله راسو فاضى ، انا استمعت ليهو كتير
وهو يؤيد الانقلاب الحاصل فى مصر ، يبرر بكلام ساذج ، حتى ان خصومه من انصار
الرئيس مرسى يضحكواعليه ومعهم المذيع ، حيث استضافوه عدة مرات فى قناة الجزيره
قال ايه الخبير الاستراتيجى ، ياخى قوم لف ، ياعم انحنا مع سد النهضه وانحنا مع اثيوبيا
بلا مصر بلا بطيخ