الصين وجنوب السودان

الكترابة … يمين بالله الحلاقيم دي براها فيها كم مليون … كل الزهاد المزعومين أصبحت كروشهم تحتاج لحمالات على وزن سوتيانات … الجماعة أكلوا قروشنا و سووها حلاقيم و شلاضيم و كروش و فساء … لعن الله الحرامية .

شايفين “العلعول” المتدلي من رقبة هذا الثور؟؟ إنه من مال السحت والحرام.
نسأل الله إذا قمت فعلاً بالتغول على مال الشعب السوداني يدخل عليك بالساحق والماحق وتشوفو في صحتك وفي نسلك وذريتك بركة الجمعة الجامعة والكلمة السامعة قولوا آمين.

إيييييييييييييه ياما حنشوف ونسمع ..
اللهم عجل بنهايتهم ..

تباً للكيزان السفلة الساقطين سارقى قوت الشعب
الخزى والعار لدبلوماسية الدفاع الشعبى تجار السيخ والأسمنت

لا حول ولا قوة الا بالله … النظام الكيزاني الأجرامي قائم أساسا علي الكراسي السلطويه والفساد المتعمق الشامل فالنظام مستشري فيه الفساد بالكامل من بشكيرهم لي غفيرهم والكيزان سادتي عباره عن ترعه كبيره نتنه ومتعفنه وكريهة الرائحه وكل شريف ونظيف وعفيف يخشي المرور بجوارها لكي لاتتلوث أذياله من رائحة بالوعتهم ولا يجذبون اليهم ألا الذباب والحشر البشري أمثال أبو حلاقيم أعلاه

Double chin مدنكل.من مال السحت.

بالله ماذا يوحي لك هذا الشكل هل ممكن يكون اقل من حرامي واي شيء بطال ,,,,عجبي

هل تذكرون أولئك “الحلبان” الذين كانوا يجوبون حواري وأزقة أمدرمان القديمة على بسكليتات وهم يصيحون بأعلى أصواتهم “اصلح السراير”.

لقد كانوا شرفاء ولكن هذا المدعو جزافاً سفيراً لص.

*********** وش اجرام ******** في الوهلة الاولي حسبته صلاح ادريس ******* يخلق من الشبه 40 ******* التحية للبطل الصحفي طه ******** لن ترضي عنك بني كوز حتي تتبع ملتهم **********************

لاحوله ولاقوة الا بالله ياخى ديل فسادم اصبح عالمى

بالله شوفو الحلقوم والحنك بالله هم ديل الدبلوماسين بتاعين الخارجية وممثلينا في الخارج كنت مفتكر الواحد فيهم ضعيف واغبر واشعث زي حالاتنا اعتقد بانهم مثلوا بنا التمساح ده حلقومة بالع شنو حاليا لكن لا سيف لا سكين تمشي فيه الخراااااااااااابة يعني دي الرقبة باقي الجسم كيف جراب فول

ديل انتهو من اى حاجة جوة السودان وقبلو لكل ما يملكه السودان بالخارج ,
الاوقاف بالسعودية , بيت السودان بجنيف ولندن , وخط هيثرو
والله ديل لمن يمشو ما نحصل حاجة لا جوة لا برة.

الحرامى عينوا قويه!! ولاول مره لا فى عالم الحيوان ولا الانسان ولا فى حيوانات السيرك اشوف حيوان يمتلك رقبتين !!animal with two necks … ولله فى خلقه شئون.. ومن أين لك بهذه الرقاب الغاطسه فى الشحم؟؟؟؟؟؟

الفكرة هي توسيع القاعدة المادية للتنظيم الإسلاماني,, وسسع وسع وسع , حتي لو كنت موسع . السفير ده تريان شديد, لمن عندو علاعيل ؟؟؟؟؟

عندما كان السودان يحكمه الرجال الصالحون اصحاب المبادئ والمثل الاسلامية والوطنية العليا ، لم نسمع بمسئول واحد حرامي ، ولم يرفع السودانيون فى تاريخهم الطويل فى مناهضة الانظمة الحاكمة لافتة بالخط العريض هكذا ( لن يحكمنا لص !) هذه العبارة تختزل كل المأساه وكل التردي المريع… قيل ان الرجل القامة محمد احمد محجوب عليه رحمة الله ، حينما اسقط العساكر الاغبياء حكومته فى انقلاب مايو ، سافر الى لندن وافتتح مكتب المحاماه الدولي ، وحينما شكل النميري محاكم العدالة الناجزة وبدأ يحاسب رموز النظام الديمقراطي بالعبارة الشهيرة( من أين لك هذا ) ولكنها لم تجد صفحة واحدة سوداء فى مسيرة الرجال ، وفى ذلك الحماس الاعلامي عن تلك المحاكم ، تم الاتصال بالرجل العظيم محمد احمد محجوب بلندن ليخبروه بأن اسمه ورد فى شبهةمالية ، قيل ان المحجوب حينما تلقى الخبر وهو بمكتبه أراد أن يقف ومن هول المفاجئة سقط على الارض بجلطة دموية، وقد تم علاجه منها ، ولكن الاعجب هو ان الشبهة المالية قيل انها كانت بمبلغ مائتي جنيه وكانت عبارة عن بدل سفرية رسمية خارج السودان لسعادة محمد محجوب الذي لم تلد بنات السودان قامة سياسية وادبية مثله حتى اليوم . ولكن على الاخوة الذين يستغربون بيع بيت السودان بسويسرا او عرضه للبيع بواسطة الجزار اعلاه ، لانه شكله لايصلح الا بائع امفتفت فى سوق الملجة بامدرمان واعتقد كانت هي المهنة قبل ان يتم تعيينه ممثلا للسودان فى جنيف وهي المهازل بعينها.. فلا أحد يستغرب بيع سفارات السودان اذا كان رئيس السودان الغفلة نفسه باع السودان كله ومرغ انفه فى الارض ، كيف لايباع بيت السودان والبشير قبل يومين يتحدث عن تبرير تجنيب المال العام اذا كان لصالح الشرطة والامن ( التجنيب) يعنى سعادته موافق وباصم بالعشرة على السرقة الممنهجة من الجماعة ، ولم نسمع فى حياتنا الطويلة داخل السودن وخارجه بهذا المصلح الغريب الا فى زمان الانقاذ البائرة الفاجرة العاهرة . وكل دول العالم لها ميزانية سنوية يتم توزيعها لجميع القطاعات الحكومية حسب صرفها ومهماتها ، ويتم خلال العام التالي ايداع الايرادات العامة فى حساب وزارة المالية ولا يجوز التصرف فى سنت واحد الا بقرار من اعلى سلطه فى الدولة، اما فى زمان العجب زمان المشروع الحضاري اصبحت كل مصلحة حكومية حكومة قائمة بذاتها تلهط وتهرف وتسرق فى اموال الشعب بلا رقيب او حسيب ، والرئيس العينة يفتي بجواز التجنيب بل والادهى من ذلك انه يتهم من بعترض على مبدأ التجنيب بانه لايعرف شيئا عن الادارة … وبعد ربع قرن العالم كله فقد الثقة فى السودان وبنوك السعودية والخليج واوروبا اغلقت الباب بالضبة ، والحال العام فى البلد اصبح اكثر سوءا من الصومال واصبح الشعب خارج المؤتمر الوطني غاية اماله لقمة العيش ، وحسب المنايا أن يكن أمانيا .. وحدثوني ياإخوتي عن عسكري واحد فى الكرة الارضية استلم نظام حكم كان به فائدة ، ونحن فى السودان استقلينا من التاج البريطاني قبل سبعة وخمسون عاما ، ثم دخل السودان فى الاستعمار المحلي ( حكم العسكر ) حوالي 47 عاما ، ابراهيم عبود سبعة سنوات كانت النتيجة الوحيدة هي بيع مدينة حلفا اجمل وأعرق مدن السودان وحوالي 30 قرية تتبع لها باعها بثمن بخص للمصريين من اجل بناء السد العالي وحتى يومنا هذا لايوجد مصري واحد يعلم ان السودان ضحى بربع المساحة لصالحهم !! ثم جاء النميري ورغم الاخفاقات ولكنه على الاقل حافظ على وحدة الارض ، ثم جاء رئيس الغفله ليشطر القطر نصفين ويشعل النار فى اركانه الاربع وكل ماحققه هو ان الناس كانت تتعامل بالجنيه السوداني قبل مجيئه فاصبح ماسح الورنيش يحمل فى جيبه مليونان او اكثر لزوم المصاريف !!!!!!! وحتى تاريخه سيادة البشير يدعو للانتخابات القادمة . ولو كان له ضمير انسان لكان وجد ميتا فى فراشه من هول مصيبة السودان فى زمانه ، ونحن اليوم بكل فخر على طريقة المؤتمر الوطني اصبحنا نصدر بنات السودان خادمات فى دول الخليج !!!!! وهكذا الانقاذ ولا بلاش … . واذا لم يوضع دستور فى السودان يحرم الانقلابات العسكرية سيظل البلد من بؤس الى شقاء حتى قيام الساعة.

الزعيم الأزهرى عندما كان فى مهمة رسمية خارج البلاد اطيح بحكومته عن طريق البرلمان وليس وعند عودته سلم مهامه الرسمية ورفض ان يذهب الى منزله بالعربة الحكومية واتقل تاكسى وعندما عرفه سائق التاكسى رفضض أن يأخذ أجرة المشوار من الزعيم الأزهرى——–

هكذا سطروا تاريخهم وتركوا هذا الارث من الأخلاق والوطنية —-الموضوع فى منتهى السهولة –يجب سن القوانين الرادعة وتطبيقها على الجميع ولا أحد يعلو فالقانون فوق الجميع –أفتحوا ملفات الفساد وحاسبوهم وردوا أموال الغلابة وكل السودانيين يعرفون كل شيىء وبالتفصيل -وربك يمهل ولا يهمل