محكمة الملكية الفكرية تؤجل قضية فاطمة الصادق ضد الاستاذعثمان شبونة
الخرطوم/ / حيدر خيرالله
مثل الاستاذ / عثمان شبونة الكاتب الصحفي امام مولانا فايز ادريس قاضي المحكمة العامة لمحكمة الملكية الفكرية والذي أجل القضية التي رفعتها الكاتبة / فاطمة الصادق ضد شبونة متهمة إياه بإشانة سمعتها..ويذكر ان هذه هي الجلسة الثالثة ولاول مرة تحضر الشاكية، وقد اجل قاضي المحكمة العامة الجلسة لتغيب القاضي الذى ينظر القضية وحدد يوم الاربعاء 26/3/2014 موعدا للسير فيها.. من جهته اكد الاستاذ معز حضرة المحامي عضو هيئة الدفاع بان موكله كاتب معروف وشجاع وانه لايمكن ان ينحدر بعبارته او فكرته لأي مستوى من مستويات تسوقه الى طائلة المواد الجنائية منوها الى ان هذه القضية تندرج تحت مسمى الكيد السياسي..وفي السياق افادالدكتور / فيصل عوض الناشط الحقوقي بانه من اكبر الداعمين لقضية الاستاذ شبونة والذ ي ظلم كثيرا وهو يمنع من الكتابة ويحاولون شغله عن قضيته الاساسية في التوعية والإستنارة وسنقف معه حتى يبين الله الخبيث من الطيب على حد قوله..فيما قال الاستاذ شبونة ضاحكا { انه كلما ضيقوا علي الخناق ازداد صلا بة في تحدي. الفاسدين.. ومافاطمة الا اداة من ضمن ادوات النظام.. لذا هذه القضية لاتشغلني كثيرا ولااظنني معنيا بهذا لإدعاء…الجدير بالذكر أن هيئة الدفاع يرأسها الاستاذ كمال الجزولي.
*********** ستظل عاليا مثل الجبال الشم ******* لن تنال منك البراغيث و الهوام ***** عين الحاضر ترصد ******* ذاكرة التاريخ تسجل ******* و شعب نبته يشهد بذلك ****** الي الامام ايها السيف البتار ****** القافلة السائرة لا تهتم بنباح الكلاب الضالة **********
عجوة معطونة في جير!!!!!!!
المعركه ازليه وستستمر بين ازيال النظام والشرفاء ….وان غد لنظاي قريب
من هي فاطمه الصادق………… انتم اعلم
شاش مستعمل كلينكس مستخدم
تصفية الحسابات بين النظام وبين الاشراف من الشعب السودانى بدأت تأخذ كل المناحى الغير أخلاقية وذلك عن طريق شرزمة الامن و النظام أمثال المدعوه فاطمه لكن المحرش ما بكاتل ياش ك ش الموتمر الوثنى وح يجي يوم وندخل ليك الخابور إنتى ورئيسك
رجاءا اتركوها وما تعملو ليها راس وقعر هذه حشره صغيره
تحية الى الاستاذ المعز حضرة “عضو هيئة الدفاع” والى الاستاذ الكبير كمال الجزولي رئيس هيئة الدفاع وهذا بمثابة تصويب لمن يتابعون القضية.
بكل اسف افسح المجال لأنتشار العهر الصحفي عبر السماح لهذه الكاتبة بان تنشر آرائها المحقرة للمجتمع و قيمه السامية.
أرجو أن يتبرع من يفيدنا من تكون هذه الكاتبة التي تجيد السقوط الأخلاقي في امتهانها الكتابة المحقرة للمجتمع فهل خذلها المجتمع؟ يبدو لي أنها تعاني خلالاً في السلوك الاجتماعي شفاها الله و ادعوها للتعايش متصالحة مع واقعها الذي تحاول محاكمة المجتمع من خلاله.
الناس دى بتحارب فاطمة لية عشان قالت الحقيقة