السنوسي: الخطوة الإماراتية والسعودية حيال الإخوان المسلمين خطأ فادح ..نحن نشعر أيضا أن الإسلام مستهدف في السودان.

الخرطوم ـ خدمة قدس برس
أكد نأئب الأمين العام لحزب المؤتمر الشعبي المعارض في السودان ابراهيم السنوسي أن اللقاء الذي جمع بين الرئيس السوداني عمر البشير وزعيم المؤتمر الشعبي الدكتور حسن الترابي الأسبوع الماضي بعد سنوات من الجفاء والخلاف، أملته التحديات السياسية والاقتصادية والأمنية التي تواجه السودان والإسلام فيه.
وأوضح السنوسي في تصريحات خاصة لـ “قدس برس”، أن اللقاء بين البشير والترابي ليس لقاء شخصيا، وإنما هو جزء من الحراك السياسي السوداني من أجل التوصل إلى وفاق سياسي يقود إلى تغيير على الأرض يلبي مطالب السودانيين الاقتصادية والأمنية والسياسية،
وقال: “اللقاء بين الرئيس البشير والدكتور الترابي الذي جرى مؤخرا لم يكن لقاء شخصيا لإزالة ما لحق بعلاقات الرجلين من شوائب، وإنما هو لقاء أملته التحديات الأمنية والسياسية والاقتصادية التي يعيشها السودان، فنحن نسعى لفتح حوار وطني لا يستثني أحدا لمواجهة التحديات المتزايدة على الأرض، فبالاضافة لما يجري في على الحدود مع الجنوب وما جرى في دارفور ولا يزال، هناك تحديات أمنية ضخمة في النيل الأزرق وفي جنوب كردفان، وهناك تحديات اقتصادية ضخمة انعكست في ارتفاع قيمة الاسعار بشكل مهول، وهناك ضغوط إماراتية وسعودية في وقف التعامل البنكي مع السودان، بالاضافة إلى الموقف الأوروبي الضاغط الرافض لإزالة ديون السودان، وهذه كلها تحديات لا تواجه النظام وحده وإنما تواجه السودان بأكمله، من هذه الزاوية كان دافعنا للحوار مع المؤتمر الوطني”.
وأضاف: “نحن نشعر أيضا أن الإسلام مستهدف في هذه البلاد، وننظر إلى أن ما يجري في إفريقيا الوسطى وميانمار وغيرهما يعكس طبيعة الاستهداف الموجه للإسلام كدين، ولذلك نسعى لجمع كلمة المسلمين للتصدي لهذه الهجمة، ونعتقد أن بقاء النظام على ما كان عليه فيه خطر على الإسلام والسودان، ومن هنا أيضا يأتي حوارنا للإصلاح والتغيير من الداخل، وهو الخيار الذي نراه أقل تكلفة للسودان وللسودانيين”.
وأشار السنوسي إلى وجود مؤشرات إيجابية تدفع إلى القناعة بوجود جدية لدى النظام من أجل التغيير، وتحويل الأقوال إلى أفعال، وقال: “نحن نشعر من خلال الحوار الذي بدأناه مع المؤتمر الوطني، أن هناك إرادة لتحويل الاقوال إلى أفعال، ولذلك نحن نتجه إلى الأمام من أجل التوصل إلى قواسم مشتركة من أجل التغيير، ولذلك فالمرحلة المقبلة ستركز على آلية الحوار وأجندته”.
وأوضح السنوسي أن المؤتمر الشعبي يعمل على الإيهام في تهيئة مناخ الحريات العامة بما يمكن من الانتقال الديمقراطي الحقيقي الهادئ، وقال: “نحن نسعى لبحث تشكيل حكومة مؤقتة مستقلة تماما تكون مهمتها تشكيل مفوضية عليا لمراقبة الانتخابات لتضع قانونا للانتخابات، ثم بعدج ذلك نذهب إلى انتخابات حرة لبرلمان تكون مهمته تشريعية ويضع دستورا للبلاد تجري على أساسه الانتخابات التشريعية والرئاسية للمرحلة الدائمة.
وسيكون من بين الخطوات العملية التي تترجم جدية النظام إقدامه على تنفيذ خطوات على الأرض تفتح باب الحريات وتلغي الرقابة القبلية والبعدية والذاتية عن الصحافة، وتراجع قانون الأمن الوطني الذي بموجبه تتم الاعتقالات، وتفرج عن المعتقلين والمحاكمين لديها، كأحد خطوات حسن النوايا التي ستمهد المناخ لحوار حقيقي”.
وأكد السنوسي أن الخطوة الأخرى تتصل بالسلام مع الحركات المسلحة، وقال: “المطلوب هو أن تعلن الحكومة وقفا لإطلاق النار من جانبها ووقف العدائيات حتى توافق الحركات المسلحة على الدخول في الحوار الوطني الذي نقترح أن يكون مكانه هنا في السودان، وذلك بعد أن توفر الحكومة الضمانات الكافية لقيادات تلك الجماعات بالدخول والخروج من وإلى السودان بما يكفل لها أن تشارك في إدارة الحوار الوطني”.
وشدد السنوسي على أن المؤتمر الشعبي يرى بأن الحوار يجب أن يتم في إطار الهوية العربية الإسلامية للسودان، ومنه يتم التوجه لإعادة رسم علاقات السودان بمحيطه الخارجي.
على صعيد آخر أعرب السنوسي عن قلقه حيال الخطوة التي أقدمت عليها المملكة العربية السعودية تجاه تصنيف الإخوان المسلمين كمنظمة إرهابية، واعتبر ذلك خطوة خاطئة من شأنها الإضرار بالإسلام، وقال: “نحن فوجئنا حقيقة بالقرار السعودي الذي قضى بتصنيف جماعة الإخوان المسلمين كمنظمة إرهابية إلى جانب حزب الله والحوثيين، وهو قرار من شأنه أن يفقد السعودية عنصرا إسلاميا مهما ليس فقط في مواجهة المد الشيعي وإنما أيضا في الدفاع عن الإسلام والتصدي لحملات التشويه التي يتعرض لها في منناطق مختلفة من العالم”.
وأضاف: “لقد كانت الخطوة الإماراتية والسعودية حيال الإخوان المسلمين خطأ فادحا ستضعف الصف السني من دون شك، وسيكون بالضد من مصلحة السعودية نفسها، ذلك أن السعودية والإخوان عملوا مع بعض في إفريقيا وآسيا وأوروبا، فكيف ستقنع السعودية كل هؤلاء الذين تعرفوا على الإسلام من خلال العلاقات بين الاخوان والسعودية على أن الاخوان هم من الجماعات الإرهابية؟ هذا أمر لم تنتبه له السعودية، ومن شأن خطوة السعودية والإمارات إزاء الاخوان إذا لم يراجعا موقفهما أن تؤثر على واقع الإسلام في إفريقيا وآسيا وأوروبا، وهو تصنيف لا يستفيد منه إلا الإسرائيليون الذين يستعدون لإعلان تسوية ستكون من دون شك في غير صالح الفلسطينيين والمسلمين”، على حد تعبيره.
قدس برس
للأسف الإسلام السياسي في كل المنطقة بمختلف تسمياته عبارة عن عميل للسياسة الأمريكية التي بدأت في تنفيذ استراتيجيتها منذ أن تخلت عن شاه إيران والغرب يعلم علم اليقين بأن الحضارة الغربية لا ينافسها أو يهددها غير الدين الإسلامي ولذلك أرادوا أن يطبقوا ما نجح معهم في السابق بفصل الدين عن الدولة وإبعاد المسيحية من مركز القرار بعد أن كان الملك منهم لا يستطيع أن يتخذ أي قرار إلا بموافقة الكنيسة وتمكنوا من ذلك بتعديد الكنائس والتخلص من المسيحية بالعلمانية التي قامت في الأصل لهذا السبب وهم الآن يقومون بنفس العمل تجاه الإسلام ويتخذون من الإسلاميين شيعة كانوا أم سنة, متطرفين كانوا أم إرهابيين مطية لتحقيق مبدأ إضعاف الدين الإسلامي. ويا لها من مفارقة أن يتعاون الأخوان مع الشيعة وهل تعتقد بأن أمريكا دخلت العراق من أجل النووي أو إزالة طاغية أو البترول؟ لقد دخلت من أجل أن يكون الوضع كما هو عليه الآن أما إيران فهي المخلب الشيعي الذي تستخدمه أمريكا في شق الدين الإسلامي وقطر هي المطية التي تمرر بها هذه السياسات السياسيين الإسلاميين في كافة الدول هم من سيتم استخدامهم لذلك فأنظر الآن لكافة الدول التي بها إسلام هل بها استقرار أم لا يزال مستقبلها مجهول وأنظر لبقية الدول التي لا يمثل الإسلام فيها وزنا تتقدم الى الأمام …. هذه هي المؤامرة الكبرى ولكن الله أقوى من الجميع سواء كانوا من الغربيين الخائفين من هذا المد الروحي أو كانوا من عملائهم متخذي الإسلام مطية للصول الى الحكم ومنهم الزمرة الحاكمة في السودان وكان الله في عون السودان الوطن الواحد ما قد كان وما سيكون
The best thing for Islam and muslim people is not to be represented by muslim brotherhood and just now you calling for dialouge after the financial pressure you suffering now imposed on you by KSA and the international community and not for the sake of Sudan and SUdanese people who sufferd from you for the past 24 years and after you set the whole country against each other and spread hatered and racisom between the people of Sudan by the wars you leading against your people to impose your fake and rubbish dreams of an Islamic state in a country that made of so many ethnic diversity you proofed that you are zero at managing and preserving the great Sudanese identity which you have said frankly back in 1989 you are going to dimantel and recreate a new Sudanese ID, now it is time for you to reab what you saw and pick your fruit which I am sure will taste bitter than poison
كلام الطير في الباقير والله لا انتم ولا السعوديه يهمها امر الاسلام والمسلمين. عزانا الوحيد نحن كمسلمين ان للاسلام رب يحميه وكفي بالله وليا ونصيرا
عندما يزايد الافارقة المتأسلمين والمستعربين أهل الساس والراس من العرب في دينهم وعروبتهم يكون الامر مضحك
السنوسي ده لو اغترب في الستينات للمملكة كان اتسلبطوا فيه البدو وباعوه مع العبيد سلام سلام
ياسنوسى يامرتزق اترك السعودية والامارات فهم يعلمون جيدا مايفعلون – وللدين رب يحميه بالذات من امثالكم من المنافقين .
أي اسلام يا سنوسي
اسلام اللصوص والحرامية الذين يسرفون الكحل من العين
لا أحد يصدق أنكم مسلمون
يا كذابين يا منافقين
في فرق بين الدين والتجارة بالدين ، وانا والبعض مؤيدين للموقف الخليجي تجأه اﻷخوان . الحقيقة الكل عارفه انو شيخك سبب بلاوي السودأن وانتا مطبل زيو … ناس اعمارم تعدت التمانين حيقدمو شنو تاني .. ارحلو متبوعين بلعنات المظلومين الى يوم الدين ..
المسلم لا يسرق يا اولاد الكلب ,, الإسلام عنده رب يحميه ما محتاج لحراميه زيكم
يا شيخ السنوسي
استهدى بالله ما في زول مستهدف الاسلام غير الاخوان المسلمين وانتوا اصلا اساسكم خطأ والفكرة التي قام عليها الاخوان المسلمين خطأ
وبعدين انتوا ما قلت نحن مااخوان مسلمين وقلتوا نحن حركة اسلامية انفصلنا عن الاخوان المسلمين ام كل كلامكم عبارة عن (تقية) والتقية عبارة عن نفاق وكذب يعنى هل تتعبدون الله بالتقية؟
يا شيخ والله كلنا مسلمين والحاكم عندما يحكم في بلد اسلامي هو مسلم فلماذا تميزون انفسكم بانكم اخوان مسلمين او حركة اسلامية؟ الصادق مسلم والميرغني مسلم ونقد مسلم وكلنا مسلمين ندين بالاسلام واين الاسلام الذي طبقتموه عندما جئتم الى السلطة ؟ هل كوادر جامعة الخرطوم كوادركم بكلية الطب وكلية الاقتصاد وكلية التربية وجماعة شمبات هم الذين سيطبقون الاسلام؟ هل شوية معرفة هؤلاءببعض الايات والاحاديث وقراءة كتاب سيد قطب معالم على الطريق وفي ظلال القرآن التي تعتبرونها مثل راتب المهدي ومولد الميرغنية هي كافيةلاسلام بالصورة الصحيحة والتي هدفها اولا احقاق الحق وتحقيق العدل؟
يا شيخ السنوسي
مالك ومال السعودية والامارات دي دول تفعل ما تشاء وتقرر ما تشاء وهي عارفة تعمل في شنو ولم تقم بهذه الخطوات الا بعد ان ثبت لها ما تدركه تلك الدول
يا شيخ السنوسي
خليك في السودان والفساد وبيع الاراضي وبيع المؤسسات والكذب والدجل باسم الدين واكل حقوق المساكين والتمكين..
يا شيخ السنوسي
انت اصلا تمارس التقية على الترابي نفسه فقلبك مع المؤتمر الوطني وقالبك مع الترابي يجب ان توحد قلبك وقالبك ثم بعدين تتحدث ولا (اذا لقوا الذين امنوا قالوا امنا واذا خلو الى شياطينهم قالوا انا معكم انما نحن مستهزين)
يا شيخ السنوسي :
انت كبرت ولم يبقى في العمر (الاعمار بيد الله) اقصد العمر المنتج بقية ولا حتى مما ترك آل موسى وال هارون.. لم يبقى في العمر بقية فإتقه الله وانصح ناسك الحقيقيين (المؤتمر الوطني) وناسك (الظاهريين) انصحهم انهم هم الاخطر على الاسلام والاخطر على السودان والاخطر على انفسهم ويجب اذ لا يعقل حكومة تستمر في السلطة المطلقة وتحكم بالحديد والنار وقتل الابرياء ويكون همها تقسيم الشعب وتقسيم الاحزاب وتفتيت عضد الامة وضربها في مقتل باسم الاسلام وانت تتحدث عن الامارت والسعودية وتنسى بلدك التي اوصلتموها الى درك سحيق من الالم والفرقة والشتات باسم الاسلام والمشكلة ما في اسلام
اسكت لا تتحدث عن الآخرين وخليك في بلدك وأجار بكلمة الحق ونبش المآسي والفظائع التي احدثها هذا النظام والان دارفور تغلى على بركان لا يلبث الا ان ينفجر وكل ذلك بسبب الكيد السياسي بين مؤتمريكم الشعبي والوطني ثم محاولتكم لسحب البساط من جماهير حزب الامة فإحرقتم البلاد كلها بسبب كيدكم السياسي وكل ذلك للأسف باسم الاسلام والاسلام براء من كل هذا تجرون وراء الدنيا جري الحفيان كل ذلك من اجل السلطة..
نعود مرة اخرى لسفسطة السنوسي وامثالة واسأل هذا الشخص الذي يدعي الاسلام ، هل الاسلام دين سعودي فقط وهل الخلاف السني الشيعي هو خلاف سعودي شيعي فقط ؟؟؟؟ هل هذا الشخص المدعو السنوسي يعتبر من رجال السياسة والدين في السودان ؟؟ اذا كان الامر كذلك فهي احدى مصائب السودان الكثيرة المرتبطة بوجود الكيزان ، وتصريح هذا الحكيم يدل الى غباء ودناءة ومحاولة استغلال ، يريد ان يقول هذا الغبي الاحمق ان العداء بين السنة والشيعة الموجود منذ اكثر من 1300 سنة هو عداء بين السعودية والشيعة ، هذا الرجل دليل على تخلف من يحكم السودان وسذاجتة وغبائة وسطحيتة وقلة عقلة ، اذا كان الموضوع حرب بين السنة والشيعة فهل السعودية فقط هي المسئولة عن الدين السني ؟؟ واين ذهب صوفية السودان وسنة السودان ؟ هذا الموضوع غريب ان يطرح بهذا الشكل الغبي من شخص يملك عقلا ، فهذا الاحمق يهدد السعودية بانة اذا لم ترضى بوجود امثالة من المرضى النفسيين ممن يطلقون على انفسهم اخوان مسلمين في السعودية لاكمال تخريبهم وتدميرهم في السعودية وغيرها من البلاد بعد ان خرب السودان وجعلة في اخر ركب دول العالم رغم ما لدى السودانيين من رغبة في التطور والحياة الكريمة التي سلبه منهم حكم امثال هذا الدعي الغبي وهذا الحزب المدعي بالاسلام طريقة حياة لا يعدوا ان يكون حزب مرضى نفسيين واستغرب حقيقة ان يكون السوداني صاحب العقل الراجح تابعا لامثال هذا المريض ، والحقيقة ان متابعة اي حديث لرئيس هذا الحزب المدعو الترابي يكشف عن المرض والسذاجة والغرور والتكبر الذي لا اساس له لكنة وجد من طيبة قلب واحيانا سذاجة السودانيين فرصة لحكم السودان 25 عام اعاد فيها الشعب السوداني من غير المنتمين الى هذا الحزب لعصور الظلام وسضل السودان في ظلام وجهل وتخلف وستزداد معاناة السوداني اكثر بوجود امثال هذا المريض في موقغ القيادة والتحكم في السودان والحقيقة ان الحل هو في متناول السوداني اذا فهم ان لة كرامة تهان وتنتهك منذ 25 عام ، ضحك واستغفال واستعباط على الشعب السوداني الطيب المغلوب على امرة والذي لا يستحق ان يقاد اويحكم عن طريق المتسلقين امثال الترابي او نائبة السنوسي فيكفي 25 سنة من التخلف والفقر للسوداني ويكفي 25 سنة من السلب والنهب والسرقة لاصحاب الاحزاب التي تدعي حبا في السودان وافعالها تدل على العكس وتدل على جبروت وعدم عدل من يحكم في السودان ويدل على عدم احترامة او رحمتة للشعب السوداني المضيع والفاقد للحياة الكريمة بوجود هكذا اشخاص يفرش لهم السجاد الاحمر ، واخيرا اذا كان الخلاف بين السنة والشيعة سيحلة امثال هذا الغبي الاحمق فان على السنة السلام ، والسعودية كبلد اسلامي لا تحتاج لعون ومساندة جماعة ارهابية وهي في الحقيفة جماعه انتهازية وتحلم كثيرا لكن ما فعلتة السعودية هد ودمر احلام العصافير الاخونجية ، السعودية والدين الاسلامي السني موجود قبل وجود هذة الجماعة اليهودية وسيظل الاسلام باقيا وسيكنس الناس هذة الاشكال البغيضة التي تؤصل للغباء والضياع وتساعد اعداء الامة ومرة اخرى اقول ان السودان للاسف هو من جعل لهذة الانماط الغريبة والمريضة قيمة وهو من يتحمل وزر هذة الحكومة الغبية الساذجة ، اللهم ساعد السودانيين في الخلاص ممن اهانهم وجعلهم في تخبط وضياع بوصلة ، السودان سلة غذاء افريقيا لا يجد ابنائة الحياة الكريمة والانسانية في ضل حكم وتحكم المجانين والمرضى النفسيين ، فهل من المعقول ان يجد الترابي واضرابة مؤيدين ومدافعين عنة وهو بهذا الغباء والمرض النفسي المستعصي عن العلاج ؟ هذا للاسف يدل على ان من يرى فية قيمة يحتاج الى علاج هو الآخر ، ولا يستطيع اي شخص ان يجادل في مرض الترابي النفسي فيكفي ان يطالع اي لقاء له او يستمع لأي حديث منة، الله المستعان والله يعين السودان على حكم الكيزان وما حك جلدك مثل ظفرك فتولى انت جميع امرك البلاهة والتنبلة لا تقود اوطان ولا تعيد حقا ، والحمدلله رب العالمين….
الناس ديل لسة عايزين يقطعوا السودان . هوية عربية بتاعت شنو ؟ ماعايزسن تسيبو التلصق دا لسة ؟ يا وهم ؟ عشان بتتكلمو عربى ؟ الصينيين فيهم واحدين بيتكلمو عربى
انتم الذين اساتم للدين الاسلامي الحنيف بخلطكم للامور اوفسادكم للبلاد والعباد بسياساتكم العنصرية والجهوية التي ادت الي تمزيق البلد وتفتيت نسيجها الاجتماعي بكل اسف والان عندما فشلتم ورايتم نتائج اعمالكم الكارثية امامكم اصبحتم تبحثون عن شماعة لتعليق سوئاتكم عليها..فاليوم لا تلوموا احدا قط بل لوموا انفسكم والمخرج امامكم واضح جدا ولكنكم تعاميتم عنه…افسحوا الطريق فالبلد بالرغم من كل هذا فيها رجال شرفاء يمكن ان ينقذوا ما تبقي.
تاني
المراكيب البيضاء
والأيادي الحمراء
والقلوب التي إن الله بها عليم
إلا ان ماظهر من افعالهم يجلعنا نقول انها مثل الطين
والجلاليب المكوية
والبلاوي المخفية
الاجوان المسلميين في السودان تنظيم ارهابي
وجود عتاه الارهابيين في الغالم في السودان يعد انقلاب الجبهة الاسلامية امثال بن لادن و كارلوس و عمر عبد الرحمن و غيرهم — و الاشتراك في تفجير سفارتي امريكا في نيروبي و دار السلام و الاشتراك غي مخاولة اغتيال حستي مبارك الفاشلة — ممارسة اقصي درجات الارهاب غلي الشعب السوداني وقتل اكثر من 2 مليون انسان
في الجنوب القديم و دارفور والجتوب الجديد ( جبال النوبة و النيل الازرق ) و بقية اركان السودان
يتباكى العجوز / السنوسني علي مسلمي افريقا الوسطى و المينامار و يغض الطرف عن المماريات المعيبة ضد مسيحي السودان التي تحدث لاول مرة تحت ظل نظامهم النفيض . اختشي يا عجوز عامل فيها عربي اكثر من العرب — قال هوبة عربية اسلامية طيب سكان السودان الاصليين و ما عرب يمشوا وين يا غبي ؟ بجا هدندوة خاسا دناقلة محس سكوت فور زغاوة مسالبت يرقو تاما يرتي نوبة انقسنا فونج و غيرهم
ضرب الاخوان المسلميين في اي مكان طريق يؤدي الي الجنة
غلنرق كل الدماء
يا سلام والله الناس دى ماليها حق تعادى الاسلام السياسى خاصة ان حزب الله وحماس والنهضة التونسية وناس الانقاذ وايران والاسد والمالكى جيوشهم محاصرين القدس وخلاص اسرائيل قربت تستسلم طبعا الكلام ده بعد ما وحدوا الصف الاسلامى والوطنى واوقفوا الفتن والحروب الداخلية وعملوا حريات واستقرار سياسى ونهضة اقتصادية وعلمية!!!
ولا كيف يا ابراهيم السنوسى؟؟؟
هو اعداء الاسلام وين يلقوا افضل منكم لتمزيق البلدان العربية والاسلامية وامام اسرائيل كالنعام والنعاج اقسم بالله ما شفنا ليكم شراسة الا امام بنى وطنكم ايها الخايسين!!!!!!!!!
ليس صحيحا يافضيلة الشيخ السنوسي قالسعودية والامارات لا يخشى على الاسلام منهما
ويشهد للحكومة السعودية والامارات بان لهما حكومات اسلامية رشيدة
ولكن الامر يتعلق بتنظيم الاخوان المسلمين بمصر والسودان
وبما اننا معنيين بتجربة السودان مع الاخوان المسلمين خلال 25 عام حسوما
ماذا بعد انفصال الجنوب واضاعة الثروة البترولية وثلث المساحة وربع السكان ولم يتحقق السلام ولم ينجو الدين من الدغمسة والجغمسة ؟
ماذا بعد ممارسة سياسة التمكين واستشراء الفساد الذي تصنفه منظمة الشفافية العالمية التي كان اخر اصداراتها لم يجف حبره بعد واحتل السودان مركز ثالث افسد حكومات العالم ؟
ماذا بعد ان تم انتزاع لقمة الخبز وجرعة الدواء من المواطنين السودانيين المسلمين وغير المسلمين وساد الفقر والجوع والمرض وانتشرت الجريمة وتهتك النسيج الاجتماعي فتفشى الفساد والجريمة بكل صنوفها من مخدرات وخمور وزنا ولواط وسرقة واختلاس وحالات الطلاق التي تملا اعمدة الجرائد .
ماذا بعد اندلاع ثلاثة حروب اهلية في دارفور والنيل الازرق وجنوب كردفان حيث يقتل المسلم المسلم ويسمي ذلك جهادا في سبيل الله والوطن ومع ان حقيقة الصراع هي من جانب حول الحقوق ومن جهة الطمع في السلطة والمال بدليل ان الحكومة على استعداد ان تحاور المتمردين وتقسم لهم من السلطة والمال وبالعدم تقاتلهم باسم الوطن والاسلام
ماذا بعد الفساد والترف الذي يعيش فيه المتمكنون ولا يجدون من يردعهم وكان بيان السعودية واضحا حيث ورد فيه انهم ضد استقلال الدين لحشو الجيوب بالاموال
مع احترامنا العميق لشيخ السنوسي الا واننا نناشده بالمراجعه والتفحص والرجوع الى مواقف المؤتمر الشعبي قبل مشروع الحوار والوثبة فتلك هي حقيقة الامر على ايتها حال
اسرائيل جاتك جو السودان ووصلت ( الكلاكلة اللفة ) و مسحت مصنع اليرموك و فاتت — و كأن علي رؤوسكم الطير يا دجاليين و يا خونة — قال اسرائيل قال .