موظف يعترف بسرقته لـ(زيت ولبن) كان يحتاج لهما في منزله
عمر المختار: رشيدة أحمد
اعترف موظف شركة وجهت له المحكمة تهمة السرقة بأخذه لزيت ولبن بودرة من مصنع للحديد والصلب بالمنطقة الصناعية الى منزله؛ وقال انه كان في حاجة اليها وليس بهدف السرقة؛ وكان الشاكي قد أبلغ بأنه فقد أربعة جركانة زيت وأكياس من لبن البودرة فأخبر الشرطة التي دونت بلاغاً بالسرقة ووصلت معلومات للشرطة بأن المتهم الأول هو من سرق البضاعة من المصنع فقامت بمتابعته وتوصلت لتوقيفه أثناء بيعه للمسروقات لأحد التجار فألقت القبض عليهما؛ وأخضعتهما للتحقيق بتهمة السرقة واستلام المال المسروق وبعد أن أكملت التحقيقات معهما أحالتهما النيابة للمحكمة والتي وجهت تهمة السرقة للمتهم الأول واستلام المال المسروق للمتهم الثاني
الاهرام اليوم
طيب السرقات الكشفه المراجع العام ما تابعوها وله تفلحو في ملاحقه جركانه زيت واكياس من لبن البدره
بالمناسبه اين عمنا الفاتح جبره نتمني ان يكون بخير وما عندو عوجه،شوفو لينا خط هثرو بعد اكتشاف الاربعه جركانات
لو كان الموظف أخذ الزيت واللبن لبطعم أولاده الجياع والله عليس عليه شيء ولكنه سرق كمية أكبر من حاجة أولاده وباعها وقبض ثمنها فهي سرقة ، والأولى حاجة ماسة .
مقبوله منك لو قلت لدي ضائقة مالية والا كان اكتفي بحمل من كل نوع واحد وليس الجمل بما حمل كلها ( جركانة زيت علبة لبن) لكنك مسكين الناس سرقت اغاثات الي ان انتهت صلاحيتها
اربعه جركانات كامله شيل واحده اطعم اولادك معاها كيس لبن حلال لك لكن للبيع ده كلام تاني يا اخونا و تحاكم حرامي في دولة اذا سرق الشريف تركوه و اذا سرق الضعيف اقامو عليه الحد . كل يوم نقرا و نسمع بسرقة المليارات و الحكايه في زياده ربك يهون
عندما كنا صبية درجنا عللى استلاف مركب من مشرع أبي روف وعبور نهر النيل إلى الضفة الشرقية ونأكل ما لذ وطاب من جناين شمبات والكدرو على مرأى من أصحاب الجناين والمزارعين وكانوا يقولون لنا كلوا ما شئتم وما طاب لكم ولكن إياكم أن تأخذوا معكم في المركب شيئاً.
إنها أيام الزمن الجميل.
كان ينبغي على ذلك الموظف أخذ ما يسد رمق عياله.
لا حول ولا قوة إلا بالله .. الله يرزقك من حيث لا تدري ولا تحتسب إنت وكل محتاج .
الله يرحمك يا بلد ، تصرف الموظف غلط لكن والله راجل انه اعترف ولو ما الحاله الوصلت ليها البلد ما كان مد يده للحرام
الناس مفروض تفكر في انه ليه وصل للحاله البتخليهو يسرق ، كتار البيسرقو لكن ما بقولو احتجنا للقروش او غيره ، في ناس بتسرق من الطمع وفي الحكايه بقت ليهو مرض وهوايه لازم يسرق و غيره وغيره ، وفي الغلبه يتصرف وقام سرق زي الموظف ده، هو ممكن ما محتاج للزيت او اللبن بس محتاج لقروشهم
الله يغفرله وقبل الحكم عليه والتهكم يبجب ان تعرفوا حيثيات الموضوع وهل اول الطرق لسد الحوجة كانت السرفة ام انه حاول بالطرق السليمة ورد وقد تكون حوجته اكبر من زيت ولبن والله اعلم نسأل له المغفرة وحسبنا الله ونعم الوكيل في من اوصلوه لهذه الحالة
مسكين انت ومسكين يا بلدي
البسرق زيت وحليب حرامي وبن ستين حرامي والبسرق خط هيثرو (شـــــــــــــــــريف)