الرئيس ادريس دبي يلتقي برئيس حركة العدل والمساواة في باريس
عبدالوهاب همت
في تصريح صحفي عاجل أكد الاستاذ جبريل بلال الناطق الرسمي باسم حركة العدل والمساواة, انه وفي وقت متأخر من مساء الامس السبت الخامس من أبريل 2013 وفي العاصمة الفرنسيه باريس تم لقاء بين رئيس حركة العدل والمساواة الدكتور جبريل ابراهيم والوفد المرافق له مع الرئيس التشادي ادريس دبي رئيس جمهورية تشاد بطلب من الاخير وذلك تلبية لرغبة الاهل الذين ائتمروا لمرتين في أم جرس, والذين أكدوا أنهم قد ملوا الحرب تماما ويرغبون في سلام حقيقي وعادل وقد تلخص موقف الحركة في الاتي: ليس في الحركةغاوي حرب ,و أن الذين يحملون السلاح هم اعلم الناس بمضار الحروب ومراراتها وانهم في العدل والمساواة دعاة سلام حتى قبل أن تفرض عليهم الحرب من قبل نظام الخرطوم وان الحركة لم تغب يوما واحدا عن اي منتدى يبحث عن أمر السلام والحل السلمي المتفاوض عليه هو خيارنا الاستراتيجي الذي لاحيدة فيه بالنسبة لنا في العدل والمساواة والجبهة الثوريه ,و أن السلام لا يصنع من طرف واحد في الصراع، و نظام الخرطوم لم يتخذ بعد قراراً جاداً للسير في طريق السلام الشامل القابل للاستدامة، و ما زال يبحث عن صفقات جزئية تحقق مصالح آنية لبعض الأفراد و لكنها لا تفضي إلى سلام حقيقي ينعم به الشعب جميعاً.
قرار النظام الحقيقي في هذا الخصوص، و المعلن عنه في صحف يوم الجمعة 4 إبريل 2014، هو القضاء على الجبهة الثورية السودانية، و حركة العدل و المساواة السودانية على وجه التحديد، و ليس التصالح معها وقد أثبتت الاتفاقيات و الحلول الجزئية فشلها و ما عادت مجدية. و هذا هو رأي الشعب السوداني كله، و هو أيضاً ما اقتنع به أخيراً المجتمع الإقليمي و الدولي. و بالتالي لا يجدي البحث عن حلول في إطار قبيلة أو إقليم واحد من أقاليم السودان، و لا مناص من البحث عن حل شامل لقضية السودان الواحدة المتعددة التمظهرات. و ما دعوة نظام الخرطوم للحوار الوطني الأخير إلا قبول على استحياء بفشل الحلول الجزئية.
عليه، يجب أن توجّه مجهودات الرئيس التشادي، و مجهودات كل الراغبين في السلام في السودان، نحو السلام الشامل، و العمل على حمل نظام الخرطوم للقبول به.وذكر بلال أن الرئيس إدريس أكد لهم أنه لم يطلب اللقاء بتكليف من حكومة السودان، و لا يسعى للتوسّط بين الحكومة و الحركات المسلحة، و إنما نقل إلى الحركة وجهة نظر الأهل الذين اجتمعوا في أم جرس، و وعد بنقل ردّ الحركة و ردّ رئيس حركة تحرير السودان الذي سيسعى للقاء به إلى الأهل ليروا رأيهم.
هذا ما لزم توضيحه للرأي العام السوداني،
[CENTER]
أيه حكاية الأهل دي ؟؟؟ الحدود ذابت والسودان الدولة اتلغى؟ أم أن ديبي يقصد بالأهل أصهاره السودانيين جميعاً ؟ أتمنى أن تكون الأخيرة هي الصحيحة
سقوط نظام الأنقاذ يعني سقوط الأنظمة الأستبدادية بالدول الأفريقة المجاورة للسودان،بل سبغير الخارطة السياسية للقرن الأفريقي،هؤلاء الرؤساء الأفارقة الأنقلابيين الأستبدادين يزيدون الأمور تعقيدا بالمشهد السوداني،ولكن جيد تمسكوا بالأنقاذ ونتمنى أن تتحالفوا علانية بالأنقاذ حتى ان ذهبوا تذهبوا أنتم خلفهم وتريحونا وتريحوا شعوبكم.
وأول من سيذهب حكمه،حكم هذا التشادي المستبد وفرنسا ستبيعه في طرفة عين والأيام لزوال حكمك اقتربت..
كﻻم سمح
نقول بكل وضوح يا ادريس نحن لا نريد سلاما جزئيا انت لا تعرف عن حكومة الانقاذ شيئا لكن نحن نعرف مكرهم جيدا لذالك نطلب من حكومتك ان تقف بعيدا مما يجري في السودان واذا فوضك صاحبك الأهبل الرقاص لكي تأتي بهذه القبيلة وترك باقي القبائل فرائس للحكومة نحن نقول المشكلة ليست مشكلة القبيلة بعينها لها وجود في الميدان او انهم شرسون عند الوغى هذه القضية ليست قضية قبيلة بعينها لكي نتأمر علي اخواننا في الهامش هذه القضية الهويه في السودان الذي أسس علي اساس ان الدولة دولة عربية قبل ان دولة مشكلتنا اكبر منك نحن ادرى بها اتركنا في شأننا وتشكر ان كنت نواياك صافية
يا جبريل اعمل حسابك من دبي لانه انسان يمكن ان يتبرز في الاناء الدي اكل منه.وانت ادري ما اقول. المومن لا يلدغ مرتين ونحن نحتاج لك .
صحى ضميرك يا د. جبريل وتنازل عن كل شى من اجل اهلك الحرب تضرنا ولا تضر البشير ولا جماعته ارجوك انسى وتناسى المحن وتعال لتنهى هذا القتال اللعين
اللهم ارحم السودان واهله واقضي على الزمرة الحاكمة وارح منها العباد
انتوا باريس دي في دارفور وللاّ شنو؟!(ارض الأبطال والثوار والمناضلين ارض الإسلام والتسامح الديني ارض الحضارة والحريات والإنسانية ياباريس يا حبيبة وقد قال فيها الشاعر:الحكومة تقتل ثائراً وباريس تُدجّن الف ثائر)؛
تذكر يا جبريل ما فعله إدريس مع أخيك خليل وهو عائد لتوه من مفاوضات مع نظام البشير في الدوحة.
الهدف “تمزيق الجبهة الثورية بإثارة النعرات الجهوية والقبلية، ودغدغة الرغبات الفردية في الإستوزار، واللعب على وتر الأهل”.
الحذر ثُم الحذر.
سيتم إصطياده كما إصطادوا خليل في قطر وليبيا وتشاد.
التحية للاخ د. جبريل ابراهيم ولكل المناضلين الشرفاء في أي مكان وأي موقع وزمان..
** ان موقف حركة العدل والمساواة المبدئي المتمثل في (موقف الجبهة الثورية) قد أثلج الصدور..
** ان المناضل صاحب الهدف والمبدأ لا يكذب أهله…
** ان ملتقى ام جرس المزعوم والفاشل.. هو تجميع قبلي..لأهلنا (الزغاوة) وهي محاولة يائسة من نظام الخرطوم وأذنابه من أبناء الزغاوة وبعض الادارات الاهلية..ونظام انجمينا ومنسوبيه من قبيلة الزغاوة(لاحظوا كلام ادريس دبي في اشارته بكلمة “الأهل”)..وذلك لقبلنة النضال بهدف تفكيك الحركات المسلحة وبحجة ان غالبية المقاتلين وقادة الحركات يتكون من أهلنا الزغاوة!! وقد أبدت الحركات موقفها القاطع منذ الملتقى الاول وسحبت وفودها عندما بانت لها الاجندة.. واصدرت بيانات تنديد بهذا الملتقى ومخرجاته..( انظروا.. لقد التقى ديبي د.جبريل ويسعي لمقابلة مناوي)..ولم يصرح بنيته مقابلة الاستاذ/عبدالواحد (فوراوي)…يريد البشير وديبي وأذنابهم اختزال النضال في (القبيلة) و(القبلية) ولكن خاب ظنهم وخسئت نظرتهم..وباءوا بالخسران المبين..
** أقول لادريس ديبي.. بلغ “الأهل” بأن هذا هو رأي جبريل/العدل والمساواة..هو رأي مناوي/تحريرالسودان..هو رأي عبدالواحد/تحريرالسودان ولو لم تقابله..هو رأي الجبهة الثورية.. بل هو رأي كل المناضلين الشرفاء أبناءالشعب السوداني الذي قال نعم للحل للشامل…ولا لتجزئة الحلول…
المشكلة انو الضحية انسان دارفور لا الحكومة تستطيع ان تقضي علي الحركات ولا الحركات تستطيع ان تقضي الحكومة هم فقط يستطيعون القضاء علي المواطن الغلبان ويشردون اهلنا في دارفورربنا ينتقم منكم جميعا
لا لسلام يقوم على أساس قبيله القضيه فى السودان أكبر من كل القبائل القضيه قضيه شعب يرد التحرر من الظلم والقهر
من آداب الحوار ان تستمع رأي أي شخص سواء كان صديقا أو عدوا من سمات حركة العدل و المساوة أنها تلبي دعوة أي حوار و مفاوضات طلبا للسلام و لا يهمها و لو كان حليفا للسودان كالرئيس دبي الذي يربطه بالبشير علاقات قوية و يحب لصاحب البقاء و الاستمرار في الحكم الى ما شاء الله و لا يريد له الزعزعة و الصراعات الداخلية بأنواعها المختلفة ففهم الرئيس دبي يختلف عن فهم الدول العربية التي وقفت متفرجة بما يجري في السودان حتى تم تدويل القضية و اذا وقفت تلك الدولة مع السودان لا يدعمونه إلا ماديا لتأجيج مذيد من نار الحرب كقطر و السعوية و ليس لديهما أي حلول سياسية لحل الصراع الداخلي السودان خوفا من باب عدم تدخل فيالبرمجة الشؤ الداخلية من هذا المنطلق يكره بعض الناس من تدخل تشاد في حل المشكلة السودانية المعقدة و تركنا العالم كله لا دول عربية ترك ساكنا و المجتمع الدولي فوساطة دبي وحده لا تكافي سواء كانت في ام جرس او في فرنسا .
التحية للاخ د. جبريل ابراهيم ولكل المناضلين الشرفاء في أي مكان وأي موقع وزمان..
** ان موقف حركة العدل والمساواة المبدئي المتمثل في (موقف الجبهة الثورية) قد أثلج الصدور..
** ان المناضل صاحب الهدف والمبدأ لا يكذب أهله…
** ان ملتقى ام جرس المزعوم والفاشل.. هو تجميع قبلي..لأهلنا (الزغاوة) وهي محاولة يائسة من نظام الخرطوم وأذنابه من أبناء الزغاوة وبعض الادارات الاهلية..ونظام انجمينا ومنسوبيه من قبيلة الزغاوة(لاحظوا كلام ادريس دبي في اشارته بكلمة “الأهل”)..وذلك لقبلنة النضال بهدف تفكيك الحركات المسلحة وبحجة ان غالبية المقاتلين وقادة الحركات يتكون من أهلنا الزغاوة!! وقد أبدت الحركات موقفها القاطع منذ الملتقى الاول وسحبت وفودها عندما بانت لها الاجندة.. واصدرت بيانات تنديد بهذا الملتقى ومخرجاته..( انظروا.. لقد التقى ديبي د.جبريل ويسعي لمقابلة مناوي)..ولم يصرح بنيته مقابلة الاستاذ/عبدالواحد (فوراوي)…يريد البشير وديبي وأذنابهم اختزال النضال في (القبيلة) و(القبلية) ولكن خاب ظنهم وخسئت نظرتهم..وباءوا بالخسران المبين..
** أقول لادريس ديبي.. بلغ “الأهل” بأن هذا هو رأي جبريل/العدل والمساواة..هو رأي مناوي/تحريرالسودان..هو رأي عبدالواحد/تحريرالسودان ولو لم تقابله..هو رأي الجبهة الثورية.. بل هو رأي كل المناضلين الشرفاء أبناءالشعب السوداني الذي قال نعم للحل للشامل…ولا لتجزئة الحلول…
[]
(وذكر بلال أن الرئيس إدريس أكد لهم أنه لم يطلب اللقاء بتكليف من حكومة السودان، و لا يسعى للتوسّط بين الحكومة و الحركات المسلحة، و إنما نقل إلى الحركة وجهة نظر الأهل الذين اجتمعوا في أم جرس، و وعد بنقل ردّ الحركة و ردّ رئيس حركة تحرير السودان الذي سيسعى للقاء به إلى الأهل ليروا رأيهم.) انتهي
هذه الفقرة، تلخص تماما السناريو الذي سيتم تنفيذه. المسالة واضحة وضوح الشمس. العدل والمساواة ستدخل الحوار مع الحكومة من باب (الاهل)!! ومن تحت جبة الترابي. والايام بيننا!!
الحكومة يجب ات تدعم نظام المشيخة القبلية والمحاكم الاهلية والسلطة المحلية. اما السلاح القبلى والحركات المسلحة فيجب ان يكون الحل قومياً سياسياً وشامل فعلى الانقاذ الرحيل وترك حل هذه المسألة لمن تبقى من الشعب السودانى وقواته القومية والحركات المسلحة لاختبار فعلى ولنرى هل ستتغلب القبلية والمصالح الضيقة ام القومية والوطن الواحد .
ياريت يا ادريس لو وصيتو علي حق تقرير مصيره كان انفع واجدي من الواسطة الناعمة دي
الكل بداء فى سب الزغاوة ولكن لا تعلمو ما فى
صدورالزغاوة
يا اخوانى نحن والله اخر من يبيع قضية دارفور
اما هذا المعتوه الذى قتل دكتور خليل له يوم
نحن لا نريد فتح جبهه جديده لكن ليه يوم
والأيام بيننا
اما حكاية أهل يمكن يقصدانسابه الجنجويد
اما نحن ليس بأهله
لذلك اطمئن حاج احمد!!!!!!