ليلى الطرابلسي : ‘ الوصية على عرش قرطاج’

Cookie | Duration | Description |
---|---|---|
cookielawinfo-checkbox-analytics | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Analytics". |
cookielawinfo-checkbox-functional | 11 months | The cookie is set by GDPR cookie consent to record the user consent for the cookies in the category "Functional". |
cookielawinfo-checkbox-necessary | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookies is used to store the user consent for the cookies in the category "Necessary". |
cookielawinfo-checkbox-others | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Other. |
cookielawinfo-checkbox-performance | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Performance". |
viewed_cookie_policy | 11 months | The cookie is set by the GDPR Cookie Consent plugin and is used to store whether or not user has consented to the use of cookies. It does not store any personal data. |
ههههههههههههه فعلا ماذا نريد ان نشتم من جثث الموتى سوى رائحة الكولونيا ، بيجو والله بالجد انت كاتب عملاق … دائما كتاباتك بتريحني في كنكوجي دة
امتع ما قرات
مع الاعتذار للحمير يا استاذ
مقال روعه
الذئب هو الترابي لا اشك في هذا أبداً..ولكن هل يمكن ان يكون عمر البشير حماراً ؟؟؟؟؟ لا اعتقد ذلك فدراسة الحيوان تثبت ان الحمار حيوان أذكي بكثير مما نعتقد..والبشير يثبت لنا يومياً ولمدة 25 سنة انه صاحب عقل ضعيف..قليل الأفكار ..لا يملك القدرة الذهنية لإدارة بلد كالسودان ..هذا ليس كرهاً لا في الترابي ولا في البشير ولكنها الحقيقة ..
وشكراً
الأخ عبدالمنعم سليمان أنا لا أحزن ولا أبتئس ولكن هل تعلم أن من يتحدث بلسان كليلة ودمنة في هذه البلاد مصيره شنو … غايتو شيل شيلتك .. وأنا عمودي حق الأكل جاهز ليك بكرة … ده كان لقيناك حي ترزق ..
أطرف ما نُقل لي عن مهزلة الأمس من خلال صحفي كان حاضراً وقائعها ، وبـ (أنفه) الصحفي بالغ الحساسية ، قال لي : إن القاعة كانت تفوح منها رائحة الكولونيا ، فقلت له : وماذا تريد أن تشتم من جثث الموتى؟
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
ييكككككككككككككككككككككككككككككككككككككككككا
حفظك الله اخي عبد المنعم سليمان مقال كالعادة قمة في الروعة سردا وقصة . وهم أكثر مما وصفتهم انت موتى ضمير اعذو بالله .
الى الامام ومزيدا من المقالات
الله الله لم تقل الا الحق
لا أثق بأي موقف حزبي مُعارض (بالداخل) ، سوى موقف (الحزب الشيوعي) الذي أثبت مواقفاً وطنية وإنحياذاً لقضايا الجماهير بعيداً عن مهرجانات العي والغي والنهيق ، وثقتي تمتد لبعض (الشخصيات) في قوى الإجماع الوطني على رأسهم الأستاذ فاروق أبوعيسى.
عاش نصال الحزب الشيوعي السوداني
عاش نصال الحزب الشيوعي السوداني
عاش نصال الحزب الشيوعي السوداني
عاش نصال الحزب الشيوعي السوداني
عاش نصال الحزب الشيوعي السوداني
عاش نصال الحزب الشيوعي السوداني
عاش نصال الحزب الشيوعي السوداني
فقعوا مرارتنا يا اخى لعنة الله عليهم اجمعين البقاعة هم تمامة جرتق
نحن فى الخارج شممنا رائحه الحنوط المنبعث من تلكم القاعه .
الاليت الاخوه الصينيون لم يبنوها .
نعم لقد حزنا ليس لدنوء اجالهم هولاء الكهول انما مصيبتنا انهم يتحدثون باسمنا ونحن لم نفوضهم او نختارهم ويسمون انفسهم القاده السياسين ورؤاسا الاحزب .لم يتحدث احدهم عن الفساد المستشرى والتدهور الاقتصادى والموت فى كل مكان حتى عن شهداء سبتمر الزين قتلوا وبدم بارد فى وضح النهار لا ادري سبب الدعوه للحوار وكلهم تقريباَ متفقين ومتوائمين يطبلون ويسبحون بحمد رئيسهم وهو منتشئ يوزع الادوار عليهم دون القاب . فلان وعلان
الكل يعزف تلك السمفونيه السمجه النشاز ولم يخرجوا عن النوته التى اعدت لهم اللهم لا من صوت واحد ظهر وتم اسكاته وممثل حزب البعث .
تسلم البطن الجابتك بردت لي بطني ..مهما يتكتب في لمة امس دي ما حا يكون في وصف ابلغ من وصفك
(اسجل اعجابي بحمار عزيز نيسين الذي فاقت فطنته حمير المائدة المستديرة)
حقيقة حال السياسيين ومواقفهم منالقضايا مؤسفه ومحرجه !!!! الامل معقود علي الجبهة الثوريه الممثل الحقيقي لانسان السودان وصاحبة الطرح الموضوعي (كيف يحكم السودان؟ وليس من يحكم! ()
مع خالص شكري للكاتب الشفاف وهذا الوصف الدقيق لحال هذا الشعب المغدور به من تجار الدين وباعي الذمم وشكرا
قمة الروعة و الجمال … مادام الزيك ياأستاذ منعم موجود نقول لسه السودان بخير …و حواء السودان مازال رحمها أخضر .
شكرا الاستاذ عبد المنعم على هذا المقال الرائع وانت تصف لنا حل حمار الكاتب القاص الرائع عزيز نيسين وحميرنا داخل قاعة الصيينين .حالهم ليست حال حمارتوفيق الحكيم او دى لامرتين الفرنسى
ولكنى ارى حمير عزيز ولا مرتين والحكيم مختلفة تمام عن حمير قاعة الصينيين التى تفوح منها رائحة الموت والحنوط منذ 25 سنةوهذه الحمير تعرف الذئبان ,الكبير وهو عجوز يتصف بالمكر والغش والخضاع والصغير الاعرج وهو يتصف بالكذب والاجرام ولياكلوهم لان هذه الحمير طامعة فى بقابا فتات
كسرة :يقال ان الذئب الاعرج الكذاب اصيب يوم بشبق جنسى عارم وبما ان زوجته الاتان كبيرة فى السن لم يجد فريسة وطريدة يلبى بها رغبته الجامحة سوى اتان صغيرة فدبر موامرة لزوجها الحمار الوحشى ذات ليلة وتخلص منه وتزوج الاتان الجميلة ولكن تلك الاتان طلعت لبوة تفترس وتصيد لحالها
لك التحية يا بطل..
حمار نيسين ادرك حقيقة الذئب متأخراً.. اما جماعات احزابنا لم ولن يدركوا الحقيقة ابداً..
هذا وصف ساحر وساخر لن يستطيع عزيز نيسين نفسه وصفه
شكرا جزيلا لك استاذ منعم
تحية لكاتب المقال ..الطائقين والسدنة..سعيهم المستدام.. لقسمة الثروة والسلطة..منذ عصر المستنكحان المتدثران بكسوة شرف ملك الإستعمار البريطانى الملقبان (بالسيدين)..وحلمهما (بملك) السودان.. وحامل نيشان السفاح وأبو الكلام (سجم رماد) الطائفية متمرس فى (وأد) وخذلان الانتفاضات.قبحة الله وقبره.. ونسيبة المسيلمة الكذاب وبقية المتأسلمين وجهان لعملة وأحدة…فسرطان السياسة المطلوب إستئصال مسبباته وهى (الطائفية) و(المتأسلمين) و(العسكر) و(العنصرية)…فاليسترد الشعب نقاباتة لقيادة إنتفاضتة المستدامة والزحف الى (القصر) و(السراى) و(الجنبنة) و(المنشية) حتى النصر بتحقيق العقاب والكنس.وإسترداد حريته المسلوبة.وثروته المنهوبة..ولنحقق شعار(زريبة) و(خيمة) و(بهائم) ..أو.. (حواشة) و(قطية) و(بقرة).. (حق) مجانى ومدعوم لكل راشد سودانى وسودانية فى موطنه..أنها أمانة فى أعناقنا فهيا (للكفاح)…وأشحذوا (السلاح)..أرفعوا الهتاف ..نحن رفاق الشهداء *.صدورنا سراقة الكفاح* عيوننا طلائع الصباح* اكفنا الراية البيضاء والسلاح* نبايع السودان سيدا* نبايع الثورة والداً وولدا*.
صاحب المقال دة ما عندو منطق لزومو شنو كلمة ( حمير ) دي
ما لقي غير الكلمة الشاذة دي عشان يسب ؟
بعدين في مثل مصري شهير يقول ( السفيه شتم الباشا )
يعني الباشا حا تجيهو حاجة ؟؟
ما حا تجيهوا اي حاجة انت ما سفية كاتب عمود
كل من هب ودب بقي كاتب مقال وكمان يسب
كان كدة سيداللبن بتاعنا بكرة ببقي كاتب في جريدة
اوقع على حديث بعض المعلقين من قبلي
هذا اروع ما قرات
والله انتو الحمير البتقرو قصص زي دي
حتي عند اختيار السبعه ارادو غيرهم ان يختار نيابة عنهم لانهم يعلمون انهم سيختلفون لو ترك الامر لهم و جاء الرد سريعا من الخال الرئاسي بان الاختيار يترك لهم
العالم دي بتاكل و تشرب من ياتو صنعه ؟؟؟ دايرين ينططو من لجنه لي لجنه ومن دائره منبثقه لي دائره مطرشقه اها جابوكم اشان الشعب يعرف عواركم و قد كان
واحد معلق (كوز)والتاني قال (قطع) حنرد عليكم دا نقول شنو ؟
انتو الجداد دا ما بعلق الا بعد الساعة 1 ول شنو … شكرا استاذ منعم سهر الجداد ولا نومو
شيوييييييعي وافتخر….
لك الود منعم ولاكن من يفهم غيري وغيرك بان لا يوجد حزب معارض سوئ الشيويعي الذي لم ولن ينبطح لمثليين النظام !!! اجاركم الله …
And i will seying for Alsadeg and AL toraby…near a geam will be finsh so no way ….
روعة والله فى الوصف والتشبيه
هذا زمانك يا مهازل فأمرحي
اللهم احفظ السودان واهله من المحن والفتن ما ظهر منها وما بطن
بالأمس كان فى قاعة الصداقة هذه مسابقة جمال الماعز .. وجلسة أول أمس كانت لأجمل خطاب يلقيه حمار . كما يوجد لدينا هيئة حمير السودان للإفتاء ومجلس الحمير الوطنى .
جميل …..و في الصميم كالعادة.
و لكن (مراتاً) دي قوية خالص !!!
يوم أن حُشِر الحمير ضحىً ، و بعد أن شرعت في المداخلات المذلة بعشر دقائق ، قلبت القنوات فوجدت في إحداها فناناً يغني .. جلست أستمتع بالأغنية.. مالي و مال الحمير.
لو كان عندنا حزب شبابي لارتجف هؤلاء ولما صرنا مسخرة دول العالم الثالث…
الاخ العزيز عبدالمنعم لك التحيه المقال رائع……الاستاذ عزيز نسين قال 90% من الاتراك اغبيه طلعوهو جاسوس وعميل …اسع عزيز نسين لو عايش كان قال نفس الشي عن السودان
منعم ياكا انت بتاع موسم العشار وشبق البنات الشماليات قوم لف
ما ضر لو ان كل المجتمعون بقاعة الصدافة بالامس اندغموا فى حزب واحد تحت مسمى (المحتمر الوطنى )
والمضحك المبكي…. انهم كانوا يستهلون كلماتهم ب (اخي الذئب) (وسيدي الذئب)!
اقتباس: (وحتى عندما تحدثوا عن المهددات الأمنية التي تحدق ببلادنا لم يتطرقوا لأكبر وأخطر مهدد لحاضر ومستقبل البلاد ، مع أنه كان يجلس بينهم بل ويوزع عليهم الفرص ، إمعاناً في إذلالهم ، وإعلاناً لخستهم وجُبنهم !)
والله وتالله انها الحقيقة والتي يدركونها ويعرفونها كما يعرفون ابناؤهم ولكنهم وببلاهة ظاهرة يتغافلون عنها لاغراض الانانية الرخيصة التي عرفها الرضيع قبل الرشيد.
بارك الله فيك اخي عبدالمنعم سليمان.